العودة   جمهرة العلوم > جمهرة علوم القرآن الكريم > الوقف والابتداء

إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 21 جمادى الآخرة 1434هـ/1-05-2013م, 08:48 AM
لطيفة المنصوري لطيفة المنصوري غير متواجد حالياً
إدارة الجمهرة
 
تاريخ التسجيل: Oct 2011
المشاركات: 2,167
افتراضي الوقف والابتداء في سورة التحريم

• الوقف والابتداء في سورة التحريم •
عناصر الموضوع:
مسائل عامة في وقوف سورة
التحريم
الوقوف في سورة التحريم ج1| من قول الله تعالى: {
يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ لِمَ تُحَرِّمُ مَا أَحَلَّ اللَّهُ لَكَ ..(1)} .. إلى قوله تعالى: {.. تَائِبَاتٍ عَابِدَاتٍ سَائِحَاتٍ ثَيِّبَاتٍ وَأَبْكَارًا (5)}
الوقوف في سورة التحريم ج2| من قول الله تعالى: {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا قُوا أَنْفُسَكُمْ وَأَهْلِيكُمْ نَارًا .. (6)} .. إلى قوله تعالى: {.. وَمَأْوَاهُمْ جَهَنَّمُ وَبِئْسَ الْمَصِيرُ (9)}
الوقوف في سورة التحريم ج3| من قول الله تعالى: {ضَرَبَ اللَّهُ مَثَلًا لِلَّذِينَ كَفَرُوا اِمْرَأَةَ نُوحٍ وَامْرَأَةَ لُوطٍ ..} .. إلى قوله تعالى: {.. وَكَانَتْ مِنَ الْقَانِتِينَ (12)}


رد مع اقتباس
  #2  
قديم 6 شعبان 1434هـ/14-06-2013م, 10:15 AM
أم صفية آل حسن أم صفية آل حسن غير متواجد حالياً
عضو جديد
 
تاريخ التسجيل: Apr 2013
المشاركات: 2,594
افتراضي

مسائل عامة في وقوف سورة التحريم

رد مع اقتباس
  #3  
قديم 6 شعبان 1434هـ/14-06-2013م, 10:16 AM
أم صفية آل حسن أم صفية آل حسن غير متواجد حالياً
عضو جديد
 
تاريخ التسجيل: Apr 2013
المشاركات: 2,594
افتراضي

قوله تعالى: {يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ لِمَ تُحَرِّمُ مَا أَحَلَّ اللَّهُ لَكَ تَبْتَغِي مَرْضَاةَ أَزْوَاجِكَ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَحِيمٌ (1) قَدْ فَرَضَ اللَّهُ لَكُمْ تَحِلَّةَ أَيْمَانِكُمْ وَاللَّهُ مَوْلَاكُمْ وَهُوَ الْعَلِيمُ الْحَكِيمُ (2) وَإِذْ أَسَرَّ النَّبِيُّ إِلَى بَعْضِ أَزْوَاجِهِ حَدِيثًا فَلَمَّا نَبَّأَتْ بِهِ وَأَظْهَرَهُ اللَّهُ عَلَيْهِ عَرَّفَ بَعْضَهُ وَأَعْرَضَ عَنْ بَعْضٍ فَلَمَّا نَبَّأَهَا بِهِ قَالَتْ مَنْ أَنْبَأَكَ هَذَا قَالَ نَبَّأَنِيَ الْعَلِيمُ الْخَبِيرُ (3) إِنْ تَتُوبَا إِلَى اللَّهِ فَقَدْ صَغَتْ قُلُوبُكُمَا وَإِنْ تَظَاهَرَا عَلَيْهِ فَإِنَّ اللَّهَ هُوَ مَوْلَاهُ وَجِبْرِيلُ وَصَالِحُ الْمُؤْمِنِينَ وَالْمَلَائِكَةُ بَعْدَ ذَلِكَ ظَهِيرٌ (4) عَسَى رَبُّهُ إِنْ طَلَّقَكُنَّ أَنْ يُبْدِلَهُ أَزْوَاجًا خَيْرًا مِنْكُنَّ مُسْلِمَاتٍ مُؤْمِنَاتٍ قَانِتَاتٍ تَائِبَاتٍ عَابِدَاتٍ سَائِحَاتٍ ثَيِّبَاتٍ وَأَبْكَارًا (5)}

قَالَ أبو بكر محمَّدُ بنُ القاسمِ بنِ بشَّار ابن الأَنباريِّ (ت:328هـ): ((تبتغي مرضات أزواجك) [1] حسن. (والله غفور رحيم) تام.
(تحلة أيمانكم) [2] حسن، ومثله: (والله مولاكم).
(وجبريل وصالح المؤمنين) [4]، (بعد ذلك ظهير) تام.
(ثيبتات وأبكارا) [5] حسن).
[إيضاح الوقف والابتداء: 2/941]

قال أبو عمرو عثمانُ بنُ سَعيدٍ الدَّانِيُّ (ت:444هـ): ({تبتغي مرضات أزواجك} كاف. {والله غفورٌ رحيم} تام.
{تحلة أيمانكم} كاف. ومثله {والله مولاكم}. {العليم الحكيم} تام. {وأعرض عن بعض} كاف. ومثله {وصالح المؤمنين}. {ظهير} تام.
{وأبكارًا} كاف، وقيل: تام. وهو عندي كذلك لأنه انقضاء نعتهن، وكذا الفواصل إلى آخر السورة).
[المكتفى: 576]


قال أبو عبدِ الله محمدُ بنُ طَيْفُورَ الغزنويُّ السَّجَاوَنْدِيُّ (ت:560هـ): (بسم الله الرحمن الرحيم
{أحل الله لك- 1- ج} لأن {تبتغي} يحتمل حالاً للضمير في {تحرم} والأجوز أنه مستفهم بحذف الحوف، أي: أتبتغي، لأن تحريم الحلال لغير ابتغاء مرضاتهن أيضًا حرام.
{أزواجك- 1- ط} {أيمانكم- 2- ج} لعطف الجملتين المختلفتين.
{مولاكم- 2- ج} للابتداء بذكر ما لم يزل من الوصفين مع اتفاق الجملتين.
{حديثًا- 3- ج}. {عن بعض- 3- ج}. {هذا- 3- ط} {قلوبكما- 4- ج} لعطف جملتي الشرط.
{المؤمنين- 4- ط} لتناهي الشرط إلى الإخبار).
[علل الوقوف: 3/1026-1027]

قال أحمدُ بنُ عبد الكريمِ بنِ محمَّدٍ الأَشْمُونِيُّ (ت:ق11هـ): (ما أحل الله لك (تام) عند محمد بن عيسى وليس الأمر كما قال لأنَّ تبتغي في موضع الحال قد عمل فيه ما قبله
أزواجك (كاف)
رحيم (تام)
تَحِلَّةَ أيمانكم (حسن)
مولاكم (أحسن) مما قبله
الحكيم (كاف) حديثًا (جائز) على القراءتين في عرف بتشديد الراء وبتخفيفها فقرأ الكسائي بالتخفيف والباقون بالتشديد
وأعرض عن بعض (حسن) ومثله من أنبأك هذا
الخبير (تام)
قلوبكما (حسن)
هو مولاه (كاف) عند يعقوب وقال نافع تام لأنَّه انقضاء نعتهن وما بعده مستأنف يريد أنَّ مولى النبي صلى الله عليه وسلم هو الله تعالى كقوله نعم المولى ونعم النصير ثم قال تعالى وجبريل وصالح المؤمنين على الابتداء والخبر ظهير قاله أبو العلاء الهمداني والأكثر على أنَّ الوقف على وصالح المؤمنين ثم يبتدئ والملائكة
ظهير (كاف) ولا وقف من قوله عسى ربه إلى قوله وأبكارًا فلا يوقف على منكن لأنَّ مسلمات وما بعدها صفة لقوله أزواجًا وأبكارًا معطوف على ثيَّبات وهذا تقسيم للأزواج وقيل الواو في وأبكارًا واو الثمانية
والصحيح أنَّها للعطف). [منار الهدى: 397]

- أقوال المفسرين




رد مع اقتباس
  #4  
قديم 6 شعبان 1434هـ/14-06-2013م, 10:17 AM
أم صفية آل حسن أم صفية آل حسن غير متواجد حالياً
عضو جديد
 
تاريخ التسجيل: Apr 2013
المشاركات: 2,594
افتراضي

قوله تعالى: {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا قُوا أَنْفُسَكُمْ وَأَهْلِيكُمْ نَارًا وَقُودُهَا النَّاسُ وَالْحِجَارَةُ عَلَيْهَا مَلَائِكَةٌ غِلَاظٌ شِدَادٌ لَا يَعْصُونَ اللَّهَ مَا أَمَرَهُمْ وَيَفْعَلُونَ مَا يُؤْمَرُونَ (6) يَا أَيُّهَا الَّذِينَ كَفَرُوا لَا تَعْتَذِرُوا الْيَوْمَ إِنَّمَا تُجْزَوْنَ مَا كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ (7) يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا تُوبُوا إِلَى اللَّهِ تَوْبَةً نَصُوحًا عَسَى رَبُّكُمْ أَنْ يُكَفِّرَ عَنْكُمْ سَيِّئَاتِكُمْ وَيُدْخِلَكُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ يَوْمَ لَا يُخْزِي اللَّهُ النَّبِيَّ وَالَّذِينَ آَمَنُوا مَعَهُ نُورُهُمْ يَسْعَى بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَبِأَيْمَانِهِمْ يَقُولُونَ رَبَّنَا أَتْمِمْ لَنَا نُورَنَا وَاغْفِرْ لَنَا إِنَّكَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ (8) يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ جَاهِدِ الْكُفَّارَ وَالْمُنَافِقِينَ وَاغْلُظْ عَلَيْهِمْ وَمَأْوَاهُمْ جَهَنَّمُ وَبِئْسَ الْمَصِيرُ (9)}

قَالَ أبو بكر محمَّدُ بنُ القاسمِ بنِ بشَّار ابن الأَنباريِّ (ت:328هـ): ((يوم لا يخزي الله النبي والذين آمنوا معه) [8]، ؟؟؟
(بين أيديهم وبأيمانهم)، (واغفر لنا).
؟؟؟
(واغلظ عليهم) [9]، (ومأواهم جهنم). ؟؟؟).[إيضاح الوقف والابتداء: 2/941]

قال أبو عمرو عثمانُ بنُ سَعيدٍ الدَّانِيُّ (ت:444هـ): ({والحجارة} كاف. {تعملون} تام. {يوم لا يخزي الله النبي} قيل: هو تام. وعلى ذلك يكون {والذين آمنوا} مبتدأ، ويكون (النور) لـ (المؤمنين). وقيل: التمام {والذين آمنوا معه}، وعلى هذا يعطفون على (النبي)، والمعنى: لا يخزي الله النبي والذين آمنوا معه لا يخزون. وهذا أوجه.
{بين أيديهم وبأيمانهم} كاف. والمعنى: نور النبي والمؤمنين. وقال قائل: (بين أيديهم) هنا وكذا في الحديد التمام، ثم يبتدأ (وبأيمانهم) أي: وبأيمانهم يعطون كتبهم. وقد جاء التفسير بذلك:
حدثنا محمد بن عبد الله المري قال: حدثنا أبي قال: حدثنا علي بن الحسن قال: حدثنا أحمد بن موسى قال: حدثنا يحيى بن سلام قال في قوله: {نورهم يسعى بين أيديهم} أي: يقودهم إلى الجنة، {وبأيمانهم} يعطون كتبهم هي بشراهم بالجنة، {يقولون ربنا أتمم لنا نورنا}. قال: قال مجاهد: يقولونه حين يطفأ نور المنافقين.
{واغفر لنا} كاف. {على كل شيء قدير} تام. {ومأواهم جهنم} كاف. {وبئس المصير} تام، ورؤوس الآي بعد تامة). [المكتفى: 577-578]

قال أبو عبدِ الله محمدُ بنُ طَيْفُورَ الغزنويُّ السَّجَاوَنْدِيُّ (ت:560هـ): ([{لا تعتذروا اليوم- 7- ط}].
{نصوحًا- 8-ط}. {الأنهار- 8- لا} لأن قوله: {يوم} قد يتعلق بقوله: {ويدخلكم}.
{معه- 8- ج} لأن {نورهم} مبتدأ، و: {يقولون} حال، أي: [وهم يقولون]، وقد يتعلق {يوم} بقوله: {يسعى} فلا يوقف على: {معه- 8-}.
{واغفر لنا- 8- ج} للابتداء بإن، مع احتمال اللام أو الفاء.
{عليهم- 9- ط} {جهنم- 9- ط}).
[علل الوقوف: 1027-1029/3]

قال أحمدُ بنُ عبد الكريمِ بنِ محمَّدٍ الأَشْمُونِيُّ (ت:ق11هـ):( ... ويجوز الوقف على وأهليكم وعلى نارًا وفي ذلك نظر لأنَّ قو يتعدَّى لمفعولين الأول أنفسكم والثاني نارًا فأهليكم عطف على أنفسكم ومعنى وقايتهم حملهم على الطاعة فيكون ذلك وقاية بينهن وبين النار لأنَّ ربَّ المنزل راعٍ ومسؤول عن رعيته
والحجارة (حسن) ومثله شداد وقيل في قوله عليها تسعة عشر هؤلاء الرؤساء ما بين منكبي أحدكم مسيرة سنة وقوَّته أن يضرب بالمقمعة فيدفع بتلك الضربة سبعين ألفًا فيهوون في النار لكل واحد تسع عشرة يدًا أصابعها بعدد من في النار
ما أمرهم (جائز) وانتصب ما أمرهم على البدل أي لا يعصون أمره
ما يؤمرون (تام)
اليوم (جائز) وقال نافع تام
تعلمون (تام)
نصوحًا (كاف) على استئناف ما بعده وقيل لا يجوز لأنَّ قوله عسى في موضع الجواب لتوبوا
الأنهار (جائز) وقيل لا يجوز لأنَّ
قوله يوم لا يخزي الله النبي ظرف لما قبله والمعنى ويدخلكم جنات تجري من تحتها الأنهار في هذا اليوم
يوم لا يخزي الله النبي قيل تام على أنَّ قوله والذين آمنوا في موضع رفع على الابتداء والخبر قوله نورهم يسعى ويكون النور للمؤمنين خاصة وقيل الوقف على يوم لا يخزي الله النبيّ والذين أمنوا معه (تام) قال يحيى بن نصير النحوي تم الكلام هنا ويكون قوله والذين آمنوا معه معطوفًا على النبي أو مبتدأ والخبر محذوف والمعنى يوم لا يخزي الله النبي والذين آمنوا معه لا يخزون فعلى هذا يكون نورهم مستأنفًا وهذا أوجه من الأول وإن جعل والذين آمنوا معه مبتدأ والخبر نورهم يسعى فلا يوقف على معه
وبأيمانهم (حسن)
واغفر لنا (كاف)
قدير (تام)
والمنافقين (جائز) ومثله واغلظ عليهم
جهنم (كاف) عند أبي حاتم
المصير (تام) ). [منار الهدى: 397 - 398]


- أقوال المفسرين


رد مع اقتباس
  #5  
قديم 6 شعبان 1434هـ/14-06-2013م, 10:18 AM
أم صفية آل حسن أم صفية آل حسن غير متواجد حالياً
عضو جديد
 
تاريخ التسجيل: Apr 2013
المشاركات: 2,594
افتراضي

قوله تعالى: {ضَرَبَ اللَّهُ مَثَلًا لِلَّذِينَ كَفَرُوا اِمْرَأَةَ نُوحٍ وَامْرَأَةَ لُوطٍ كَانَتَا تَحْتَ عَبْدَيْنِ مِنْ عِبَادِنَا صَالِحَيْنِ فَخَانَتَاهُمَا فَلَمْ يُغْنِيَا عَنْهُمَا مِنَ اللَّهِ شَيْئًا وَقِيلَ ادْخُلَا النَّارَ مَعَ الدَّاخِلِينَ (10) وَضَرَبَ اللَّهُ مَثَلًا لِلَّذِينَ آَمَنُوا اِمْرَأَةَ فِرْعَوْنَ إِذْ قَالَتْ رَبِّ ابْنِ لِي عِنْدَكَ بَيْتًا فِي الْجَنَّةِ وَنَجِّنِي مِنْ فِرْعَوْنَ وَعَمَلِهِ وَنَجِّنِي مِنَ الْقَوْمِ الظَّالِمِينَ (11) وَمَرْيَمَ ابْنَتَ عِمْرَانَ الَّتِي أَحْصَنَتْ فَرْجَهَا فَنَفَخْنَا فِيهِ مِنْ رُوحِنَا وَصَدَّقَتْ بِكَلِمَاتِ رَبِّهَا وَكُتُبِهِ وَكَانَتْ مِنَ الْقَانِتِينَ (12)}

قال أبو عبدِ الله محمدُ بنُ طَيْفُورَ الغزنويُّ السَّجَاوَنْدِيُّ (ت:560هـ):
(
{امرأة لوط- 10- ط} لأن الجملة لا تكون صفة للمعرفة، بل التقدير: وذلك أنهما كانتا {فرعون- 11- م} لأن {إذ} ليس بظرف لضرب المثل، بل التقدير: واذكر إذ {الظالمين- 11- لا} لأن {ومريم} عطف على: {امرأة فرعون}).
[علل الوقوف: 3/1029]


قال أحمدُ بنُ عبد الكريمِ بنِ محمَّدٍ الأَشْمُونِيُّ (ت:ق11هـ): (و امرأت لوط (حسن) لأنَّ الجملة لا تكون صفة للمعرفة وليس بوقف إن جعلت الجملة مفسرة لضرب المثل ومثله في الحسن فخانتاهما على استئناف ما بعده
الداخلين (تام)
امرأت فرعون ليس بوقف لتعلق إذ بما قبلها
الظالمين (كاف) إن نصب ومريم بفعل مقدر فهي مفعول به وهو من عطف الجمل وعطف الجمل من مقتضيات الوقف وجائز إن عطف ومريم على امرأت فرعون لأنَّه رأس آية ولا يوقف على أحصنت فرجها لمكان الفاء
من روحنا (جائز)
وكتبه (حسن) على القراءتين قرأ أبو عمرو وحفص بالجمع والباقون بالأفراد لأنَّه مصدر يدل على القليل والكثير بلفظه واتفق علماء الرسم على كتابة امرأت نوح وامرأت لوط وامرأت فرعون وكذا كل امرأة ذكرت مع زوجها فهي بالتاء المجرورة
آخر السورة (تام) ).
[منار الهدى: 398]


- أقوال المفسرين



رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع
إبحث في الموضوع:

البحث المتقدم
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 08:26 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
جميع الحقوق محفوظة