العودة   جمهرة العلوم > قسم التفسير > جمهرة التفاسير > تفسير جزء عم

إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 21 جمادى الآخرة 1434هـ/1-05-2013م, 09:54 PM
الصورة الرمزية إشراق المطيري
إشراق المطيري إشراق المطيري غير متواجد حالياً
فريق الإشراف
 
تاريخ التسجيل: Jun 2010
المشاركات: 885
افتراضي مقدمات تفسير سورة المسد

مقدمات تفسير سورة المسد
روابط مهمة:
- القراءات
- توجيه القراءات


رد مع اقتباس
  #2  
قديم 21 رجب 1434هـ/30-05-2013م, 07:21 PM
محمد أبو زيد محمد أبو زيد غير متواجد حالياً
إدارة الجمهرة
 
تاريخ التسجيل: Nov 2008
المشاركات: 25,303
افتراضي من كتب تفاسير السلف [المجموعة الأولى]

مشاركة مؤقتة

أسماء سورة المسد
قالَ عَبْدُ الرَّزَّاقِ بْنُ هَمَّامٍ الصَّنْعَانِيُّ (ت: 211هـ): (سورة تبت). [تفسير عبد الرزاق: 2/ 406]
قالَ أَحْمَدُ بْنُ شُعَيْبٍ النَّسَائِيُّ (ت: 303هـ): (سورة المسد). [السنن الكبرى للنسائي: 10/ 350]
قَالَ عَبْدُ الرَّحْمنِ بنُ الحَسَنِ الهَمَذَانِيُّ (ت: 352هـ): (تفسير سورة تبت). [تفسير مجاهد: 793]

نزول سورة المسد
قالَ عَبْدُ اللهِ بنُ وَهْبٍ المَصْرِيُّ (ت: 197 هـ): (وحدثني من سمع عبد الله بن عمر بن حفص يحدث قال: لما أنزلت: {تبت يدا أبي لهبٍ}، أقبلت امرأة أبي لهب حتى دخلت المسجد على رسول الله -صلى الله عليه وسلم- وأبي بكر؛ فلما نظر إليها أبو بكر قال: يا رسول الله، هذه فلانة، لو تنحيت عنها، فإني أخشى أن تؤذيك، فقال رسول الله: «إني سأقرأ آية من كتاب الله فلا تراني»، فأقبلت حتى وقفت عليهما، فقالت لأبي بكر: أين صاحبك هذا الذي يهجونا، فقال لها أبو بكر: لا، ورب هذه البنية، ما يهجوكم، قالت: بلى، بلغني أنه يهجونا، فقال لها أبو بكر مثل ذلك؛ فقال أبو بكر: فلما تولت عنا قلت: يا رسول الله، أي شيء قرأت به حتى لم ترك، قال: «قرأت: {وإذا قرأت القرآن جعلنا بينك وبين الذين لا يؤمنون بالآخرة حجابا مستورا}»). [الجامع في علوم القرآن: 3/ 34]
قالَ أَحْمَدُ بْنُ شُعَيْبٍ النَّسَائِيُّ (ت: 303هـ): (أخبرنا هنّاد بن السّريّ، عن أبي معاوية، عن الأعمش، وأخبرنا محمّد بن العلاء، حدّثنا أبو معاوية، عن الأعمش، عن عمرو بن مرّة، عن سعيد بن جبيرٍ، عن ابن عبّاسٍ، قال: صعد رسول الله -صلّى الله عليه وسلّم- ذات يومٍ على الصّفا، فقال: «يا صباحاه»، فاجتمعت إليه قريشٌ، فقالوا: ما لك؟، قال: «أرأيتكم لو أخبرتكم أنّ العدوّ مصبّحكم أو ممسّيكم، أكنتم تصدّقوني؟»، قالوا: نعم، قال: «فإنّي نذيرٌ لكم بين يدي عذابٍ شديدٍ»، قال أبو لهبٍ: لهذا دعوتنا جميعًا، فأنزل الله تبارك وتعالى: {تبّت يدا أبي لهبٍ وتبّ...} إلى آخرها). [السنن الكبرى للنسائي: 10/ 350]

غير مصنف
قالَ عَبْدُ اللهِ بنُ وَهْبٍ المَصْرِيُّ (ت: 197 هـ): (وحدّثني نافع بن يزيد قال: كان الكلبيّ يقول: بلغنا، واللّه أعلم، أنّ رسول اللّه -صلّى اللّه عليه وسلّم- نادى ليلةً فقال: «يا آل قصي، يا آل غالبٍ، يا آل بني عبد منافٍ، إنّي لا أملك لكم من الدّنيا منعةً، ولا من الآخرة نصيبًا حتّى تقولوا: لا إله إلا اللّه»؛ فخرج إليه أبو لهبٍ فقال: لما تدعونا، فقال: إنّي لا أملك لكم من الدّنيا منعةً، ولا من الآخرة نصيبًا حتّى تقولوا: لا إله إلا الله، فقال له أبو لهبٍ: تبًّا لك، ألهذا دعوتنا، فأنزل الله: {تبت يا أبي لهبٍ}، قال: خسرت يدا أبي لهبٍ، {وتبّ ما أغنى عنه ماله وما كسب}، كسبه ولده، {وامرأته حمالة الحطب}، قال: حمّالة النّميمة، {في جيدها حبلٌ من مسدٍ}، قال: يقال الحبل الّذي في الدّلو، قال: ويقال: المسد الحديد). [الجامع في علوم القرآن: 1/ 119]


رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع
إبحث في الموضوع:

البحث المتقدم
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 01:48 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
جميع الحقوق محفوظة