العودة   جمهرة العلوم > جمهرة علوم القرآن الكريم > تقريب دراسات عضيمة > معاني الحروف

إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 30 ربيع الأول 1432هـ/5-03-2011م, 08:36 AM
محمد أبو زيد محمد أبو زيد غير متواجد حالياً
إدارة الجمهرة
 
تاريخ التسجيل: Nov 2008
المشاركات: 25,303
افتراضي [أو] بعد النهي

[أو] بعد النهي

1- [2: 282]،
2- [2: 286]،
3- [3: 73]،
4- [24: 31]،
5- [76: 24].


رد مع اقتباس
  #2  
قديم 30 ربيع الأول 1432هـ/5-03-2011م, 08:36 AM
محمد أبو زيد محمد أبو زيد غير متواجد حالياً
إدارة الجمهرة
 
تاريخ التسجيل: Nov 2008
المشاركات: 25,303
افتراضي [أو] بعد الترجي

[أو] بعد الترجي

بعد [لعل]:
1- [20: 10]،
2- [20: 44]،
3- [20: 113]،
4- [28: 29]،
5- [80: 4].
بعد [عسى]:
1- [5: 52]،
2- [12: 21]،
3- [28: 9].


رد مع اقتباس
  #3  
قديم 30 ربيع الأول 1432هـ/5-03-2011م, 08:37 AM
محمد أبو زيد محمد أبو زيد غير متواجد حالياً
إدارة الجمهرة
 
تاريخ التسجيل: Nov 2008
المشاركات: 25,303
افتراضي [أو] بعد الأمر

[أو] بعد الأمر

1- [2: 135]،
2- [2: 231]،
3- [3: 167]،
4- [4: 66]،
5- [4: 86]،
6- [5: 42]،
7- [8: 32]،
8- [10: 15]،
9- [17: 107]،
10- [29: 24]،
11- [38: 39]،
12- [41: 11]،
13- [46: 4]،
14- [52: 16]،
15- [65: 2]،
16- [67: 13]،
17- [73: 3]،
18- [73: 4].


رد مع اقتباس
  #4  
قديم 30 ربيع الأول 1432هـ/5-03-2011م, 08:37 AM
محمد أبو زيد محمد أبو زيد غير متواجد حالياً
إدارة الجمهرة
 
تاريخ التسجيل: Nov 2008
المشاركات: 25,303
افتراضي [أو] بمعنى الواو

[أو] بمعنى الواو

تجيء [أو] بمعنى الواو إذا عطفت ما لابد منه. [البحر:3/143-144]، [المغني:1/61].
لم تأت [أو] متعينة أن تكون بمعنى الواو في القرآن، وإنما جاءت محتملة لمعاني أخرى:
1- {أو كصيب من السماء فيه ظلمات ورعد وبرق} [2: 19].
أجاز القرطبي أن تكون [أو] بمعنى الواو [1/215].
وفي [البيان:1/60] «[أو] هنا للإباحة».
وفي [البحر:1/85] «للتفصيل، ولا ضرورة تدعو إلى كونها للتخيير، أو للإباحة».
2- {فهي كالحجارة أو أشد قسوة} [2: 74].
بمعنى الواو، أو بل، أو للإبهام. [القرطبي:1/463]، [الدماميني:1/141] للتنويع، أو بمعنى الواو، أو للإبهام، أو للشك، أو للتخيير. [البحر:1/262].
3- {فلما كتب عليهم القتال إذا فريق منهم يخشون الناس كخشية الله أو أشد خشية} [4: 77].
[أو] على بابها من الشك في حق المخاطب، وقيل: للإبهام على المخاطب، وقيل: للتخيير، وقيل: بمعنى الواو، وقيل: بمعنى بل. وقيل: للتنويع مثل: {أو أشد قسوة}» [البحر:3/298].
4- {إلا الذين يصلون إلى قوم بينكم وبينهم ميثاق أو جاءوكم حصرت صدورهم} [4: 90].
قيل [أو] بمعنى الواو. [القرطبي:5/31].
5- {فقاتلوا في سبيل الله أو ادفعوا} [3: 167].
[أو] على بابها من أنها لأحد الشيئين. وقيل: تحتمل أن تكون بمعنى الواو، فطلب منهم شيئين: القتال في سبيل الله أو الدفع عن الحريم والأهل والمال. [البحر:3/109].
6- {فاستجاب لهم ربهم أني لا أضيع عمل عامل منكم من ذكر أو أنثى} [3: 195].
في [البحر:3/144] «يعكر على أن يكون بدلا تفصيليا عطفه بأو، والبدل التفصيلي لا يكون إلا بالواو.. وقد تجيء [أو] بمعنى الواو إذا عطفت ما لابد منه ؛ كقوله:

قوم إذا سمعوا الصريخ رأيتهم = من بين ملجم مهره أو سافع
يريد وسافع.
فكذلك يجوز ذلك في [أو] أن تكون بمعنى الواو؛ لأنه لما ذكر عمل عامل دل على العموم، ثم أبدل منه على سبيل التوكيد، وعطف على أحد الجزئين ما لابد منه ؛ لأنه لا يؤكد العموم إلا بعموم مثله، فلم يكن بد من العطف، حتى يفيد المجموع من المتعاطفين تأكيد العموم، فصار نظير:
• من بين ملجم مهره أو سافع *
لأن [بين] لا تدخل على شيء واحد، فلابد من عطف مصاحب مجروها».
7- {يا شعيب أصلاتك تأمرك أن نترك ما يعبد آباؤنا أو أن نفعل في أموالنا ما نشاء} [11: 87].
[أو] للتنويع، أي تأمرك بهذا مرة، وبهذا مرة، وقيل: بمعنى الواو [البحر:5/253].
8- {وإنا أو إياكم لعلى هدى أو في ضلال مبين} [34: 24].
في [القرطبي:14/199] «[أو] عند البصريين على بابها، وليست للشك، ولكنها على ما تستعمله العرب في مثل هذا، إذا لم يرد المخبر أن يبين، وهو عالم بالمعنى.
وقال الفراء والأخفش: بمعنى الواو» [معاني القرآن:2/362].
وفي [البحر:7/279] «أخرج الكلام مخرج الشك والاحتمال، ومعلوم أن من عبد الله ووحده هو على الهدى، وأن من عبد غيره من جماد، أو غيره في ضلال.. ويسمى هذا في البيان استدراج المخاطب».
وفي [المغني:1/63] «للإبهام على السامع».
9- {فتولى بركنه وقال ساحرن أو مجنون} [51: 39].
في [القرطبي:17/50] [أو] بمعنى الواو؛ لأنهم قالوهما جميعا».
في [البحر:8/140] «ظن أحدهما أو تعمد الكذب.. وقال أبو عبيدة: [أو] بمعنى الواو، ويدل على ذلك أنه قد قالهما. قال: {إن هذا لساحر عليم} {إن رسولكم الذي أرسل إليكم لمجنون}. ولا ضرورة تدعو إلى جعل [أو] بمعنى الواو؛ إذ يكون قد قالهما، وأبهم على السامع، فأو للإبهام».
في [المغني:1/64] «[أو] لتفصيل الإجمال».
10- {ولا تطع منهم آثما أو كفورا} [76: 24].
في [البحر:8/401] «النهي عن طاعة كل واحد منهما أبلغ من النهي عن طاعتهما؛ لأنه يستلزم النهي عن أحدهما، لأن في طاعتهما طاعة أحدهما، ولو قال: لا تضرب زيدا وعمرا لجاز أن يكون نهيا عن ضربهما جميعا، لا عن ضرب أحدهما وقال أبو عبيدة: [أو] بمعنى الواو». انظر [القرطبي:19/149] وفي [البيان:2/484] «[أو] هنا للإباحة،.. وذهب الكوفيون إلى أن [أو] بمعنى الواو.. والوجه ما قدمناه».


رد مع اقتباس
  #5  
قديم 30 ربيع الأول 1432هـ/5-03-2011م, 08:38 AM
محمد أبو زيد محمد أبو زيد غير متواجد حالياً
إدارة الجمهرة
 
تاريخ التسجيل: Nov 2008
المشاركات: 25,303
افتراضي [أو] للإضراب

[أو] للإضراب

يرى الكوفيون أن [أو] تأتي للإضراب بمعنى [بل].
كل ما قيل فيه إن [أو] للإضراب بمعنى [بل] في القرآن محتمل معاني أخرى:
1- {فهي كالحجارة أو أشد قسوة} [2: 74].
[أو] بمعنى الواو، أو بل، أو للإبهام [القرطبي:1/436]، [الدماميني:1/141].
2- {فاذكروا الله كذكركم آباءكم أو أشد ذكرا} [2: 200].
[أو] للتخيير، أو للإباحة، أو بمعنى [بل]. [البحر:2/103].
3- {قل لبثت يوما أو بعض يوم} [2: 259].
[أو] للإضراب. [البحر:2/292].
في [المغني:1/59] «للشك من المتكلم»الدماميني.
4- {فلما كتب عليهم القتال إذا فريق منهم يخشون الناس كخشية الله أو أشد خشية} [4: 77].
انظر [رقم 3] من بمعنى الواو.
5- {قال لو أن لي بكم قوة أو آوي إلى ركن شديد} [11: 80].
في [البحر:5/247] «[أو] عطفت فعلية على فعلية [المصدر المؤول فاعل الفعل محذوف] وقال أبو البقاء: ويجوز أن يكون {أو آوي} مستأنفا.
ويجوز على رأي الكوفيين أن تكون [أو] بمعنى [بل] ويكون قد أضرب عن الجملة السابقة وقال: بل آوي إلى ركن شديد، وكنى به عن جناب الله تعالى».
وانظر [العكبري:2/23].
6- {وما أمر الساعة إلا كلمح البصر أو هو أقرب} [16: 77].
في [القرطبي:10/150] «ليست [أو] للشك، بل للتمثيل بأيهما أراد الممثل.
وقيل: دخلت لشك المخاطب. وقيل: بمنزلة [بل].
وقال [الرضي:2/343] «أي بناء على ما يقول الناس في التحديد، ثم أضرب عما يغلطون فيه في هذه القضية، وحقق وقال: {أو هو أقرب} أي بل هو أقرب». وفي [البحر:5/521] «[أو] على بابها من الشك. وقيل: للتخيير».
والشك والتخيير بعيدان ؛ لأن هذا إخبار من الله تعالى عن أمر الساعة، فالشك مستحيل عليه..
وما ذكروه من أن [أو] بمعنى [بل] هو قول الفراء، ولا يصح؛ لأن الإضراب على قسمين، كلاهما لا يصح هنا.
أما أحدهما: فأن يكون إبطالا للإسناد السابق، وأنه ليس هو المراد، وهذا مستحيل هنا؛ لأنه يؤول إلى إسناد غير مطابق.
والثاني: أن يكون انتقالا من شيء إلى شيء من غير إبطال لذلك الشيء السابق، وهذا مستحيل هنا للتنافي الذي بين الإخبار بكونه مثل لمح البصر في السرعة والإخبار بالأقربية؛ فلا يمكن صدقهما معا».
7- {ربكم اعلم بكم إن يشأ يرحمكم أو إن يشأ يعذبكم} [17: 54].
في [البحر:6/50] «[أو] دخلت هنا لسعة الأمرين عند الله ولا يرد عنهما، فكانت ملحقة بأو المبيحة في قولهم: جالس الحسن أو ابن سيرين، يعنون: قد وسعنا لك الأمر. وقال الكرماني: [أو] للإضراب، ولهذا كرر [إن]».
8- {وأرسلناه إلى مائة ألف أو يزيدون} [37: 147].
في [المقتضب:3/304–305] «فإن قوما من النحويين جعلوا [أو] في هذا الموضع بمنزلة بل. وهذا فاسد عندنا من وجهين:
أحدهما: أن [أو] لو وقعت في هذا الموضع بمنزلة [بل] لجاز أن تقع في غير هذا الموضع، وكنت تقول: ضربت زيدا أو عمرا، وما ضربت زيدا أو عمرا على غير الشك، ولكن على معنى [بل] فهذا مردود عند جميعهم.
والوجه الآخر: أن [بل] لا تأتي في الواجب في كلام واحد إلا للإضراب بعد غلط أو نسيان، وهذا منفي عن الله عز وجل؛ لأن القائل إذا قال: مررت بزيد غالطا فاستدرك، أو ناسيا فذكر قال: بل عمرو، ليضرب عن ذلك ويثبت ذا.. ولكن مجاز هذه الآية عندنا مجاز ما ذكرنا قبل في قولك: ائت زيدا أو عمرا، أو خالدا، تريد: ائت هذا الضرب من الناس، فكأنه قال – والله أعلم -: إلى مائة ألف أو زيادة. وهذا قول كل من نثق بعلمه». انظر [معاني القرآن:2/393]، و[مجالس ثعلب:135].
وفي [الخصائص:2/461] «فأما قول الله سبحانه: {وأرسلناه إلى مائة ألف أو يزيدون}، فلا يكون فيه [أو] على مذهب الفراء بمعنى [بل]، ولا على مذهب قطرب في أنها بمعنى الواو، لكنها عندنا على بابها في كونها شكا. وذلك أن هذا كلام خرج حكاية من الله – عز وجل – لقول المخلوقين. وتأويله عند أهل النظر: وأرسلناه إلى جمع لو رأيتموهم لقلتم أنتم فيهم: هؤلاء مائة ألف أو يزيدون» وفي [الإنصاف:ص281-284] «وأما احتجاجهم بالآية فلا حجة لهم فيها، وذلك من وجهين:
أحدهما: أن تكون للتخيير، والمعنى: أنهم إذا رآهم الرائي تخير في أن يقدرهم مائة ألف أو يزيدون على ذلك.
الوجه الثاني: أن تكون بمعنى الشك، والمعنى أن الرائي إذا رآهم شك في عدتهم لكثرتهم، فالشك يرجع إلى الرائي، لا إلى الحق تعالى».
وفي [البيان:2/308] «[أو] فيها أربعة أوجه:
الأول: أن تكون للتخيير، والمعنى أنهم إذا رآهم الرائي تخير في أن يعدهم مائة ألف أو يزيدون.
والثاني: أن تكون للشك، يعني أن الرائي إذا رآهم شك في عدتهم لكثرتهم، فالشك يرجع إلى الرائي، لا إلى الله».
الثالث: أن تكون بمعنى بل.
الرابع: أن تكون بمعنى الواو، والوجهان الأولان مذهب البصريين، والوجهان الآخران مذهب الكوفيين».
وفي [البحر:7/376] «قال ابن عباس: بمعنى [بل] وقيل: بمعنى الواو وقيل: للإبهام على المخاطب. وقال المبرد وكثير من البصريين: المعنى على نظر البشر وحزرهم، وأن من رآهم قال: هم مائة ألف أو يزيدون».
انظر [الكشاف:3/311]، [القرطبي:15/132]، [المغني:1/63]، [شرح الكافية للرضي:2/343].


رد مع اقتباس
  #6  
قديم 30 ربيع الأول 1432هـ/5-03-2011م, 08:39 AM
محمد أبو زيد محمد أبو زيد غير متواجد حالياً
إدارة الجمهرة
 
تاريخ التسجيل: Nov 2008
المشاركات: 25,303
افتراضي من معاني [أو]

من معاني [أو]

1- {فمن كان منكم مريضا أو على سفر فعدة من أيام أخر} [2: 184].
[أو] للتنويع. [البحر:2/32].
2- {ولا جناح عليكم فيما عرضتم به من خطبة النساء أو أكننتم في أنفسكم} [2: 235].
[أو] هنا للإباحة، أو التخيير، أو التفصيل، أو الإبهام على المخاطب. [الجمل:1/192].
3- {أو كالذي مر على قرية وهي خاوية على عروشها} [2: 259].
[أو] للتفصيل، وقيل للتخيير في التعديب من حال من ينشأ منهما. [البحر:2/290].
4- {فإن خفتم ألا تعدلوا فواحدة أو ما ملكت أيمانكم} [4: 3].
[أو] لأحد الشيئين، إما على التخيير، وإما على الإباحة. [البحر:3/164].
5- {من بعد وصية يوصي بها أو دين} [4: 12].
[أو] للإباحة قال أبو البقاء: ولا تدل على ترتيب، إذ لا فرق بين قولك: جاءني زيد أو عمرو، وبين قولك: جاءني عمرو أو زيد، لأن [أو] لأحد الشيئين، والواحد لا ترتيب فيه. [الجمل:1/362]، [العكبري:1/95]، [الكشاف:1/255].
6- {خذوا حذركم فانفروا ثبات أو انفروا جميعا} [4: 71].
[أو] للتخيير. [البحر:3/290].
7- {وإذا حييتم بتحية فحيوا بأحسن منها أو ردوها} [4: 86].
[أو] للتخيير. [البحر:3/310].
8- {ومن أظلم ممن افترى على الله كذبا أو قال أوحي إلي ولم يوح إليه شيء} [6: 93].
عطف خاص على عام، كما قال أبو حيان، والأحسن أنه من عطف المغاير، وتكون [أو] للتنويع. [الجمل:2/62].
9- {ونادى أصحاب النار أصحاب الجنة أن أفيضوا علينا من الماء أو مما رزقكم الله} [7: 50].
[أو] على بابها من كونهم سألوا أحد الشيئين. [البحر:3/305].
10- {استغفر لهم أو لا تستغفر لهم} [9: 80].
الظاهر التخيير. [البحر:5/76].
11- {وظن أهلها أنهم قادروت عليها أتاها أمرنا ليلا أو نهارا} [10: 24].
أبهم في قوله: {ليلا أو نهارا} وقد علم تعالى متى يأتيها أمره، أو تكون [أو] للتنويع، لأن بعض الأرض يأتيها أمره تعالى ليلا، وبعضها نهارا.
[البحر:5/144].
12- {وإذا مس الإنسان الضر دعانا لجنبه أو قاعدا أو قائما} [10: 12].
[أو] للتنويع أو بمعنى الواو. [الجمل:2/333].
13- {وقال الذين كفروا لرسلهم لنخرجنكم من أرضنا أو لتعودن في ملتنا} [14: 13].
[أو] لأحد الأمرين، أقسموا على أنه لابد من إخراجهم، أو عودهم في ملتهم. [البحر:5/411].
14- {قل ادعوا الله أو ادعوا الرحمن} [17: 110].
[أو] للتخيير. [البحر:6/90].
15- {قالوا لبثنا يوما أو بعض يوم} [18: 19].
[أو] للتفصيل. قال بعضهم: لبثنا يوما، وقال بعضهم: بعض يوم، [البحر:6/110].
16- {وصرفنا فيه من الوعيد لعلهم يتقون أو يحدث لهم ذكرا} [20: 113].
الظاهر أن [أو] لأحد الشيئين. قيل: أو كهي في جالس الحسن أو ابن سيرين، أي لا تكن خاليا منهما. [البحر:6/218].
17- {أو كظلمات في بحر لجي} [24: 40].
[أو] للتخيير على تقدير: شبه أعمال الكفار بأيهما شئت، وقيل: للتنويع والتفصيل. [البحر:6/461].
18- {أن تقول نفس يا حسرتا على ما فرطت في جنب الله وإن كنت لمن الساخرين * أو تقول لو أن الله هداني} [39: 56-57].
[أو] للتنويع لما تقوله النفس في ذلك اليوم، ويصح أن تكون مانعة خلو، فتجوز الجمع. [الجمل:3/617].
19- {كذلك ما أتى الذين من قبلهم من رسوله إلا قالوا ساحر أو مجنون} [51: 52].
[أو] للتفصيل، أي قال بعض ساحر، وقال بعض مجنون، وقال بعض كلاهما، [البحر:8/142]، [الجمل:4/202].
20- {أو إطعام في يوم ذي مسغبة * يتيما ذا مقربة * أو مسكينا ذا متربة} [90: 14-16].
[أو] هنا للتنويع، [البحر:8/476].
21- {أرأيت إن كان على الهدى، أو أمر بالتقوى} [96: 11-12].
[أو] بمعنى الواو، [الجمل:4/554].


رد مع اقتباس
  #7  
قديم 30 ربيع الأول 1432هـ/5-03-2011م, 08:39 AM
محمد أبو زيد محمد أبو زيد غير متواجد حالياً
إدارة الجمهرة
 
تاريخ التسجيل: Nov 2008
المشاركات: 25,303
افتراضي [أو] تعطف الجملة والمفرد

[أو] تعطف الجملة والمفرد

[أو] تعطف الجمل والمفردات، [الرضي:2/343].
وتأتي في عطفها للجمل للمعاني التي تأتي لها في عطف المفردات أفادت التفصيل في هذه المواضع (1):
1- [2: 118]،
2- [2: 158]،
3- [2: 235]،
4- [2: 286]،
5- [3: 135]،
6- [3: 144]،
7- [3: 156]،
8- [3: 157]،
9- [3: 158]،
10- [3: 167]،
11- [4: 7]،
12- [4: 43]،
13- [4: 66]،
14- [4: 86]،
15- [4: 102]،
16- [5: 6]،
17- [5: 21]،
18- [5: 40]،
19- [5: 93]،
20- [5: 158]،
21- [7: 37]،
22- [8: 32]،
23- [10: 15]،
24- [10: 17]،
25- [10: 46]،
26- [12: 9]،
27- [12: 13]،
28- [12: 31]،
29- [12: 40]،
30- [14: 13]،
31- [17: 54]،
32- [19: 98]،
33- [20: 10]،
34- [20: 44]،
35- [20: 113]،
36- [22: 31]،
37- [22: 58]،
38- [22: 250]،
39- [22: 26]،
40- [22: 44]،
45- [22: 62]،
46- [26: 73]،
47- [26: 93]،
48- [27: 7]،
49- [27: 21]،
50- [29: 24]،
51- [29: 68]،
52- [33: 17]،
53- [33: 38]،
54- [33: 39]،
55- [39: 38]،
56- [40: 77]،
57- [42: 50]،
58- [43: 40]،
59- [43: 41]،
60- [43: 42]،
61- [43: 53]،
62- [48: 11]،
63- [48: 16]،
64- [50: 37]،
65- [52: 16]،
66- [59: 5]،
67- [67: 11]،
68- [67: 28]،
69- [80: 4]،
70- [83: 3]،
71- [96: 12].

وأفادت [أو] التخيير في:
1- [5: 42]،
2- [17: 110]،
3- [37: 147]،
4- [12: 9]،
5- [2: 231]،
6- [5: 42]،
7- [17: 107]،
8- [65: 2]،
9- [67: 13]،
10- [73: 3].

وأفادت [أو] الإباحة في:
1- [17: 54]،
2- [20: 113].
مجيء [أو] لأحد الأمرين هو المعنى الكثير الذي استعملت فيه في القرآن الكريم.



(1) كان الشيخ قد رمز لمواضع الآيات بأرقام السور والآيات لئلا يكبر حجم الكتاب جداً، وقد أدرجنا الآيات بنصها تقريباً وتيسيراً على الباحثين.


رد مع اقتباس
  #8  
قديم 30 ربيع الأول 1432هـ/5-03-2011م, 08:40 AM
محمد أبو زيد محمد أبو زيد غير متواجد حالياً
إدارة الجمهرة
 
تاريخ التسجيل: Nov 2008
المشاركات: 25,303
افتراضي عطف مضارع مجزوم على مضارع مجزوم

عطف مضارع مجزوم على مضارع مجزوم

جاء ذلك في هذه المواضع (1):
1- [2: 106]،
2- [2: 284]،
3- [3: 29]،
4- [4: 74]،
5- [4: 110]،
6- [4: 149]،
7- [4: 135]،
8- [7: 176]،
9- [18: 20]،
10- [33: 54]،
11- [34: 9]،
12- [42: 32]،
13- [42: 33]،
14- [42: 34].



(1) كان الشيخ قد رمز لمواضع الآيات بأرقام السور والآيات لئلا يكبر حجم الكتاب جداً، وقد أدرجنا الآيات بنصها تقريباً وتيسيراً على الباحثين.


رد مع اقتباس
  #9  
قديم 30 ربيع الأول 1432هـ/5-03-2011م, 08:40 AM
محمد أبو زيد محمد أبو زيد غير متواجد حالياً
إدارة الجمهرة
 
تاريخ التسجيل: Nov 2008
المشاركات: 25,303
افتراضي عطف مضارع منصوب على مضارع منصوب

عطف مضارع منصوب على مضارع منصوب

جاء ذلك في:
1- [3: 127]،
2- [3: 73]،
3- [4: 15]،
4- [4: 47]،
5- [4: 90]،
6- [5: 33]،
7- [5: 108]،
8- [6: 65]،
9- [6: 157]،
10- [7: 20]،
11- [7: 173]،
12- [8: 30]،
13- [12: 21]،
14- [12: 80]،
15- [12: 85]،
16- [12: 107]،
17- [16: 33]،
18- [16: 45]،
19- [16: 46]،
20- [17: 68]،
21- [17: 91]،
22- [17: 92]،
23- [17: 93]،
24- [18: 41]،
25- [18: 55]،
26- [18: 60]،
27- [22: 55]،
28- [24: 63]،
29- [28: 9]،
30- [33: 24]،
31- [39: 56]،
32- [39: 57]،
33- [39: 58]،
34- [74: 37].


رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 05:53 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
جميع الحقوق محفوظة