العودة   جمهرة العلوم > جمهرة علوم القرآن الكريم > تقريب دراسات عضيمة > المعجم الصرفي

إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 23 جمادى الأولى 1432هـ/26-04-2011م, 10:39 AM
محمد أبو زيد محمد أبو زيد غير متواجد حالياً
إدارة الجمهرة
 
تاريخ التسجيل: Nov 2008
المشاركات: 25,303
Lightbulb عطل، عظم، عقد، عمى، غلق، غير

عطل

{وإذا العشار عطلت} [81: 4].
في [معاني القرآن: 3/ 239]: «العشار: نفخ الإبل، عطلها أهلها لاشتغالهم بأنفسهم». وفي المفردات: «العطل: فقدان الزينة والشغل... وعطلته من الحلى والعمل فتعطل». وفي [الكشاف: 4/ 707]: {عطلت}: تركت مسيبة مهملة. وقيل: عطلها أهلها عن الحلب والصد لاشتغالهم بأنفسهم.
وفي [البحر: 8/ 432]: «العشار أنفس ما عند العرب من المال، وتعطيلها تركها مسيبة مهملة، أو عن الحلب لاشتغالهم بأنفسهم، أو عن أن يحمل عليها الحول، وأطلق عليها العشار باعتبار ما سبق لها ذلك، قال القرطبي: وهذا على وجه المثل، لأنه في القيامة لا يكون عشراء، فالمعنى: أنه لو كان عشراء لعطلها أهلها، واشتغلوا بأنفسهم. وقيل: إذا قاموا من القبور شاهدوا الوحوش والدواب محشورة وعشارهم التي كانت كرائم أموالهم لم يعبؤ بها لشغلهم بأنفسهم... قرأ الجمهور {عطلت} بتشديد الطاء ومضر عن اليزيدي بتخفيفها. وفي كتاب
{اللوامح} عن ابن كثير قال في اللوامح: وقيل: إنما هو وهم، إنما {عطلت} بفتحتين، بمعنى: تعطلت، لأن التشديد فيه للتعدي... فلعل هذه القراءة عن ابن كثير لغة استوى فيها فعلت وأفعلت».
في [ابن خالويه: 169]: « {عطلت} بالتخفيف، ابن كثير».

عظم

{ومن يعظم حرمات الله فهو خير له عند ربه} [22: 30].
= 2
في [الكشاف: 3/ 154]: «معنى التعظيم: العلم بأنها واجبة المراعاة والحفظ والقيام بمراعتها». الفعل الثلاثي {عظم} لازم، فالتضعيف للتعدية وقد صرح بالمفعول في الموضعين.

عقد

{ولكن يؤاخذكم بما عقدتم الأيمان} [5: 89].
في [الكشاف: 1/ 672]: «تعقيد الأيمان: هو نوثيقها بالقصد والنية».
وفي [البحر: 4/ 9]: «التشديد إما للتكثير بالنسبة إلى الجمع، وإما لكونه بمعنى المجرد، نحو: قدر وقدر. والتخفيف هو الأصل. وبالألف {عاقدتم} بمعنى المجرد».

عمى

{فعميت عليكم أنلزمكموها} [11: 28].
الفعل الثلاثي لازم، فعدى بالتضعيف.

غلق

1- {وغلقت الأبواب وقالت هيت لك} [12: 23].
في المفردات: «أغلقت الباب، وغلقته على التكثير، وذلك إذا علقت أبوابا كثيرة، أو أغلقت بابا واحدا مرارا، أو أحكمت إغلاق باب».
وفي [البحر: 5/ 293]: «هو تضعيف تكثير بالنسبة إلى وقوع الفعل بكل باب باب».

غير

1- {إن الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم} [13: 11].
يغيروا = 2. فليغيرن.
في المفردات: «التغيير: يقال على وجهين:
أحدهما: لتغير صورة الشيء دون ذاته. يقال: غيرت داري إذا غير الذي كان.
والثاني: لتبديله بغيره، نحو: غيرت غلامي ودابتي: إذا أبدلتهما بغيرهما نحو: {إن الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم} ».


رد مع اقتباس
  #2  
قديم 23 جمادى الأولى 1432هـ/26-04-2011م, 10:40 AM
محمد أبو زيد محمد أبو زيد غير متواجد حالياً
إدارة الجمهرة
 
تاريخ التسجيل: Nov 2008
المشاركات: 25,303
افتراضي فتح، فتر، فجر، فرق، فصل، فضل، فكر، فند، فوض

فتح
{لا تفتح لهم أبواب السماء}
في [معاني القرآن: 379]: «معنى قوله: {لا تفتح لهم أبواب السماء} لا تصعد أعمالهم. ويقال: إن أعمال الفجار لا تصعد، ولكنها مكتوبة تحت الأرض». [الكشاف: 2/ 103]. [البحر: 4/ 297].
التضعيف للمبالغة، لأن الثلاثي متعد.
قرئ في السبع بالتخفيف وسيأتي. وفي [معاني القرآن للزجاج :2/ 372]: «أي لا تصعد أرواحهم ولا أعمالهم، لأن أرواح المؤمنين وأعمالهم تصعد إلى السماء...».

فتر

{لا يفتر عنهم وهم فيه مبلسون} [43: 75].
في [الكشاف: 4/ 264]: «لا يخفف ولا ينقص. من قولهم: فترت عنه الحمى: إذا سكنت عنه قليلا، ونقص حرها». [البحر: 8/ 27].

فجر

1- {وفجرنا خلالهما نهرا} [18: 33].
= 2
2- {فنفجر الأنهار خلالها تفجيرا} [17: 91].
يفجرونها.
في المفردات: «الفجر: شق الشيء شقا واسعا، كفجر الإنسان السكر يقال: فجرته فانفجر، وفجرته فتفجر...».
وفي [البحر: 6/ 124]: «قال الفراء: إنما شدد {فجرنا} وهو نهر واحد، لأن النهر يمتد فكأن التفجير فيه كله».
وقال في[ 6: 79]: «التضعيف للمبالغة، لا للتعدية».
{وفجرنا فيها من العيون} [36: 34].{من} على قول الأخفش زائدة، وعلى قول غيره المفعول محذوف، أي من العيون ما ينتفعوا {به} العكبري [2: 105].

فرق

1- {إني خشيت أن تقول فرقت بين بني إسرائيل} [20: 94].
2- {إن الذين فرقوا دينهم وكانوا شيعا لست منهم} [6: 159، 30: 32].
3- {لا نفرق بين أحد منهم} [2: 136، 3: 84].
4- {ويريدون أن يفرقوا بين الله ورسوله} [4: 150].
5- {ولم يفرقوا بين أحد منهم} [4: 152].
6- {فيتعلمون منهما ما يفرقون به بين المرء وزوجه} [2: 102].
في المفردات: «التفريق: أصله للتكثير، ويقال ذلك في تشتيت الشمل والكلمة».
الفعل الثلاثي {فرق} جاء متعديا في القرآن {وإذ فرقنا بكم البحر} [2: 50]. {وقرآنا فرقناه} [17: 106].
فالتضعيف للمبالغة وحذف المفعول في بعض الآيات.
قرئ في الشواذ: {فرقوا} بتخفيف الراء وسيأتي.
في القاموس: «فرقه تفريقا وتفرقة: بدون».

فصل

1- {وقد فصل لكم ما حرم عليكم} [6: 119].
فصلنا = 3. فصلناه = 2.
2- {وكذلك نفصل الآيات} [6: 55].
= 6. يفصل = 2.
في [البحر: 4/ 141]: «وقال ابن قتيبة: تفصيلها: إتيانها مفرقة شيئًا بعد شيء».
الفعل الثلاثي {فصل} جاء لازما في القرآن، وقد صرح بالمفعول به في {فصل} في جميع المواضع.

فضل

1- {ولا تتمنوا ما فضل الله به بعضكم على بعض} [4: 32].
= 5. فضلتكم = 2. فضلنا = 4. فضلناهم.
2- {ونفضل بعضها على بعض في الأكل} [13: 4].
في [البحر: 2/ 272]: «التضعيف في {فضلنا} للتعدية».

فكر

{إنه فكر وقدر} [74: 18].
في [البحر: 8/ 374]: «إنه فكر في القرآن ومن أتى به، وقدر في نفسه ما يقول». [معاني القرآن: 3/ 202].

فند

{إني لأجد ريح يوسف لولا أن تفندون} [12: 94].
في المفردات: «التفنيد: نسبة الإنسان إلى الفند، وهو ضعف الرأي. قال: {لولا أن تفندون}: قيل أن تلوموني، حقيقته ما ذكرت لك. والإفناد: أن يظهر الإنسان ذلك».
وفي [الكشاف: 2/ 504]: «التفنيد: النسبة إلى الفند، وهو المخرف وإنكار العقل من هرم يقال: شيخ مفند، ولا يقال: عجوز مفندة، لأنها لم تكن في شبيبتها ذات رأي، فتفند في كبرها». [البحر: 5/ 345].

فوض

{وأفوض أمري إلى الله} [40: 44].
في المفردات: «أرده إليه، وأصله من قولهم: ما لهم فوضى وبينهم... ومنه شركة المفاوضة».


رد مع اقتباس
  #3  
قديم 23 جمادى الأولى 1432هـ/26-04-2011م, 11:05 AM
محمد أبو زيد محمد أبو زيد غير متواجد حالياً
إدارة الجمهرة
 
تاريخ التسجيل: Nov 2008
المشاركات: 25,303
افتراضي قتل، قدم، قدر، قرب، قطع، قلب، أقل، قيض

قتل

1- {قال سنقتل أبناءهم} [7: 127].
يقتلون.
التضعيف للتكثير بالنسبة إلى الذين يوقع بهم الفعل. [البحر: 3/ 471].

قدم

1- {ربنا من قدم لنا هذا فزده عذابا} [38: 61].
2- {ذلك بما قدمت أيديكم} [3: 182]
= 14.
3- {قال لا تختصموا لدي وقد قدمت إليكم بالوعيد} [50: 28].
4- {يا ليتني قدمت لحياتي} [89: 24].
5- {أنتم قدمتموه لنا} [38: 60].
6- {لا تقدموا بين يدي الله ورسوله} [49: 1].
7- {وقدموا لأنفسكم} [2: 223].
في المفردات: «وقدمت كذا. قال: {أأشفقتم أن تقدموا بين يدي نجواكم صدقات}...
وقوله: {لا تقدموا بين يدي الله ورسوله} قيل معناه: لا تتقدموه، وتحقيقه: لا تسبقونه بالقول والحكم... وقدمت إليه بكذا: إذا أمرته قبل وقت الحاجة إلى فعله وقبل أن يدهمه الأمر.
وقدمت به: أعلمته، ومنه: {وقد قدمت إليكم بالوعيد}.
وفي [الكشاف: 2/ 266]: «وقدموا لأنفسكم ما يجب تقديمه».
وفي [البحر: 2/ 172]: «مفعول {قدموا} محذوف، فقيل: ذكر الله عند القربات أو طلب الولد أو الخير...».
وحذف المفعول في كثير من الآيات لأنه ضمير منصوب عائد على اسم الموصول.
وفي [معاني القرآن للزجاج: 1/ 291]: «أي قدموا طاعته واتباع أمره».
لا تقدموا بين يدي الله ورسوله [49: 1].
في [البحر: 8/ 105]: «احتمل الفعل أن يكون متعديا حذف مفعوله، ليتناول كل ما يقع في النفس... كقولهم: هو يعطى ويمنع.
واحتمل أن يكون لازما بمعنى تقدم، كما تقول: وجه بمعنى نوجه، ويكون المحذوف مما يوصل إليه بحرف، أي لا تتقدموا في شيء ما...».

قدر

1- {وبارك فيها وقدر فيها أقواتها في أربعة أيام} [41: 10].
= 5.
2- {إلا امرأته قدرنا إنها لمن الغابرين} [15: 60].
= 3
3- {والقمر قدرناه منازل} [36: 39].
4- {إلا امرأته قدرناها من الغابرين} [27: 57].
5- {هو الذي جعل الشمس ضياء والقمر نورا وقدره منازل} [10: 5].
= 3
6- {قوارير من فضة قدروها تقديرا} [76: 16].
7- {والله يقدر الليل والنهار} [73: 20].
8- {أن اعمل سابغات وقدر في السرد} [34: 11].
قرئ في السبع: {فقدر عليه رزقه} بالتخفيف والتشديد. [النشر: 2/ 40]. [غيث النفع: 276].
وفي [البحر: 8/ 470]: «قال الجمهور: هما بمعنى واحد، بمعنى: ضيق، والتضعيف فيه للمبالغة، لا للتعدي».
قرئ في السبع بتخفيف الدال وسيأتي.

قرب

1- {واتل عليهم نبأ ابن آدم بالحق إذ قربا قربانا} [5: 27].
وقربناه. فقربه.
2- {وما أموالكم ولا أولادكم بالتي تقربكم عندنا زلفى} [34: 37].
في المفردات: «القرب والبعد يتقابلان. يقال قربت منه أقرب: وقربته أقربه قربا وقربانا. ويستعمل ذلك في الزمان وفي المكان وفي النسبة وفي الخطوة وفي الرعاية».
وفي [الكشاف: 1/ 624]: «ويقال: قرب صدقة وتقرب بها، لأن تقرب مطاوع قرب».
وفي [البحر: 3/ 461]: «وليس تقرب بصدقة مطاوع قرب صدقة لاتحاد فاعل الفعلين، والمطاوعة يختلف فيها الفاعل، فيكون من أحدهما فعل ومن الآخر انفعال، نحو: كسرته فانكسر، وفلقته فانفلق، وليس قربت صدقة وتقربت بها من هذا الباب فهو غلط فاحش».

قطع

1- {وسقوا ماء حميما فقطع أمعاءهم} [47: 15].
وقطعن = 2. قطعناهم = 2.
2- {لأقطعن أيديكم وأرجلكم من خلاف} [7: 124].
= 3. وتقطعوا.
التضعيف للتكثير. [البحر: 3/ 471]، [8: 82].
قرئ في السبع بتخفيف الطاء وسيأتي.
{ولقد آتينا موسى الكتاب وقفينا من بعده بالرسل} [2: 87].
= 4.
في المفردات: «وقفيته: جعلته خلفه».
وفي [الكشاف: 1/ 161]: «يقال: قفاه إذا اتبعه من القفا، نحو ذنبه من الذنب. وقفاه به أتبعه إياه، يعني: وأرسلنا على أثره الكثير من الرسل».
وفي [البحر: 1/ 296]: «قفوت الأثر: اتبعته، والأصل: أنه يجيء الإنسان في قفا الذي اتبعه، ثم توسع فيه، حتى صار لمطلق الاتباع، وإن بعد زمان المتبوع من زمان التابع».
المفعول محذوف، والصيغة للمبالغة، والثلاثي متعد.

قلب

1- {لقد ابتغوا الفتنة من قبل وقلبوا لك الأمور} [9: 48].
2- {ونقلب أفئدتهم وأبصارهم} [6: 110].
ونقلبهم. يقلب = 2.
في المفردات: «تقليب الشيء: تغييره من حال إلى حال... وتقليب الأمور: تدبيرها، والنظر فيها. وتقليب الله القلوب والأبصار: صرفها من رأي إلى رأي. وتقليب اليد عبارة عن الندم».

أقل

1- {ويقللكم في أعينهم} [8: 44].
2- {حتى إذا أقلت سحابا ثقالا سقناه} [7: 57].
في المفردات: «حتى إذا أقلت سحابا، أقللت كذا: وجدته خفيف المحمل أي خفيفا، إما في الحكم، أو بالإضافة إلى قوته. والثاني كالآية السابقة، أي احتملته فوجدته قليلا باعتبار قوتها».
وفي [الكشاف: 2/ 111]: « {أقلت}: حملت ورفعت. واشتقاق الإقلال من القلة، لأن الرافع المطيق يرى الذي يرفعه قليلا».

قيض

1- {وقضينا لهم قرناء فزينوا لهم} [41: 25].
2- {ومن يعش عن ذكر الرحمن نقيض له شيطانا} [43: 36].
في المفردات: «أي تنح ليستولى عليه استيلاء القيض على البيض، وهو القشر الأعلى».
وفي [الكشاف: 4/ 196]: « {وقيضنا لهم}: وقدرنا لهم. يقال: هذان ثوبان قيضان: إذا كانا متكافئين...».
وفي [البحر: 7/ 494]: « {وقيضنا} أي سببنا لهم من حيث لم يحتسبوا. وقيل: سلطانا ووكلنا عليهم وقيل قدرنا لهم».
وفي [البحر: 8/ 16]: « {نقيض}: نيسر ونهييء».


رد مع اقتباس
  #4  
قديم 23 جمادى الأولى 1432هـ/26-04-2011م, 11:18 AM
محمد أبو زيد محمد أبو زيد غير متواجد حالياً
إدارة الجمهرة
 
تاريخ التسجيل: Nov 2008
المشاركات: 25,303
افتراضي كبر، كثر، كذب، كرم، كره، كلم، كور

كبر
1- {ولتكبروا الله على ما هداكم} [2: 185].
= 2.
2- {وربك فكبر} [74: 3].
في المفردات: «أكبرت الشيء: رأيته كبيرا... والتكبير يقال لذلك والتعظيم لله تعالى».
وفي [الكشاف: 1/ 228]: «إنما عدى فعل التكبير بحرف الاستعلاء. لكونه مضمنا معنى الحمد، كأنه قيل: ولتكبروا الله حامدين على ما هداكم». [البحر: 2/ 43].

كثر

{واذكروا إذ كنتم قليلا فكثركم} [7: 86].
في [الكشاف: 1/ 128]: «فجعلكم مكثرين موسرين. أو كنتم أقلة أذلة فأعزكم بكثرة العدد والعدد».
وفي [البحر: 4/ 340]: «ولا ضرورة تدعو إلى حذف صفة، وهي {أذلة} ولا إلى تحميل قوله {فكثركم} معنى بالعدد، ألا ترى أن القلة لا تستلزم الذلة ولا الكثرة تستلزم العزة». وانظر [معاني القرآن للزجاج: 2/ 392].

كذب

1- {أو كذب بآياته} [6: 21].
2- {وكذب به قومك وهو الحق} [6: 66].
3- {فمن أظلم ممن كذب بآيات الله] [6: 157].
4- {كذب بآياته] [7: 37، 10، 17].
تعدية كذب بالياء 1- [17: 59]
2- [25: 11]
3- [ 29: 68]
4- [39: 32]
5- [ 92: 9]
6- [ 3: 39]
7- [3: 11]
8- [ 39: 59]
9- [ 6: 47]
10- [47: 84]
11- [ 30: 100]
12- [ 16: 40]
13- [16: 70]
14- [16: 50]
15- [ 5: 86]
16- [ 6: 5]
17- [6: 31]
18- [6: 39]
19- [6: 49]
20- [6: 150]
21- [6: 54]
22- [6: 42]
23- [ 23: 33]
24- [ 57: 19]
25- [ 62: 5]
26- [ 64: 10]
27- [ 69: 4]
28- [ 78: 28]
29- [ 23: 105]
30- [ 32: 20]
31- [32: 34]
32- [32: 43]
33- [ 37: 21]
34- [ 52: 14]
35- [ 77: 29]
36- [ 82: 9]
37- [ 83: 17]
38- [ 6: 27]
39- [ 74: 46]
40- [ 27: 83]
41- [ 55: 43]
42- [ 68: 44]
43- [ 83: 44]
44- [ 12: 107]
45- [107: 1].
{فبأي آلاء ربكما تكذبان} [55: 13].
1- [7: 36]
2- [ 40: 64]
3- [40: 72]
4- [40: 136]
5- [40: 146]
6- [40: 147]
7- [40: 176]
8- [40: 177]
9- [40: 182]
10- [ 8: 54]
11- [ 10: 39]
12- [10: 45]
13- [10: 73]
14- [10: 95]
15- [ 21: 77]
16- [ 22: 57]
17- [ 23: 33]
18- [ 25: 11]
19- [25: 36]
20- [ 30: 10]
21- [30: 16]
22- [ 40: 70]
23- [ 54: 42]
24- [ 57: 19]
25- [ 62: 5]
26- [ 64: 10]
27- [ 78: 28].
لم يذكر لكذب متعلق: كذلك كذب الذين من قبلهم
1- [ 6: 148]
2- [ 10: 39]
3- [ 20: 48]
4- [20: 56]
5- [ 29: 18]
6- [29: 34]
7- [ 35: 25]
8- [ 39: 25]
9- [ 67: 18]
10- [ 75: 32]
11- [ 79: 21]
12- [ 92: 16]
13- [ 96: 13]
14- [ 22: 42]
15- [ 38: 12]
16- [ 40: 5]
17- [ 50: 12]
18- [ 54: 9]
19- [54: 18]
20- [ 25: 77]
21- [ 67: 9]
22- [ 7: 96]
23- [7: 101]
24- [ 26: 6]
25- [ 29: 18].
صرح بالمفعول به:
{ولقد كذب أصحاب الحجر المرسلين} [15: 80].
1- [26: 176]
2- [ 38: 14]
3- [ 50: 14]
4- [ 26: 105]
5- [26: 123]
6- [26: 141]
7- [26: 160]
8- [ 54: 9]
9- [ 2: 87]
10- [ 5: 70]
11- [ 7: 92]
12- [ 25: 37]
13- [ 34: 45]
14- [ 54: 9].
كذبوك = 3، كذبوكم. كذبون = 3. كذبون = 9 كذبوهما = 2. يكذبك. يكذبوك = 3 يكذبونك.
في المفردات: «وكذبتك حديثا. قال تعالى: {الذين كذبوا الله ورسوله} ويتعدى إلى مفعولين، نحو صدق. وأكذبته: وجدته كاذبا، وكذبته: نسبته إلى الكذب، صادقا كان أو كاذبا».
جاءت {كذب} ناصبة للمفعول به، ومتعدية بالباء في آيات كثيرة جدًا، وحذف متعلقها في آيات كثيرة أيضًا. فهي جاءت متعدية ولازمة في القرآن كما جاء الفعل {صدق} كذلك.
قرئ في السبع بالتخفيف والتشديد في آيات وستأتي.

كرم

{أرأيتك هذا الذي كرمت علي} [17: 62].
كرمنا.
في المفردات: «الإكرام والتكريم: أن يوصل إلى الإنسان إكرم. أي نفع لا يلحقه فيه غضاضة، أو أن يجعل ما يوصل إليه شيئا كريما، أي شريفا».
وفي [البحر: 7/ 61]: «كرم. يتعدى بالتضعيف من كرم، أي جعلهناهم ذوي كرم، بمعنى الشرف والمحاسن الجمة، وليس من كرم المال». [النهر ص:61].

كره

{وكره إليكم الكفر والفسوق والعصيان} [49: 7].
{كره} الثلاثي جاء متعديا في القرآن، فالتضعيف هنا للمبالغة.

كلم

1- {منهم من كلم الله} [2: 253].
= 2. كلمه = 2. كلمهم.
2- {فلن أكلم اليوم إنسيا} [19: 26].
تلكم = 3. تكلمنا. تكلمهم.
المفعول به صرح به في جميع المواقع إلا في قوله: {منهم من كلمه الله} فقد حذف لأنه منصوب عائد على اسم الموصول.

كور

1- {يكور الليل على النهار} [39: 5].
= 2: كورت.
في [الكشاف: 4/ 12]: «التكوير: اللف واللي. يقال: كار العمامة على رأسه وكورها».
وفي [البحر: 4/ 416]: «التكوير: تطويل كل منهما على الآخر، فكأن الآخر صار عليه جزءان».
وفي [النهر: 413]: «يطوي كل منهما على الآخر، فكأن الآخر صار عليه جزءان».
التضعيف للمبالغة.


رد مع اقتباس
  #5  
قديم 23 جمادى الأولى 1432هـ/26-04-2011م, 11:20 AM
محمد أبو زيد محمد أبو زيد غير متواجد حالياً
إدارة الجمهرة
 
تاريخ التسجيل: Nov 2008
المشاركات: 25,303
افتراضي لوى، متع، محص، مزق، مكن، مهد، مهل

لوى

{وإذا قيل لهم تعالوا يستغفر لكم رسول الله لووا رءوسهم} [63: 5].
في [الكشاف: 4/ 541]: «عطفوها وأمالوها إعراضا عن ذلك واستكبارا».
وفي [البحر: 8/ 273]: «التضعيف للتكثير».

متع

1- {بل متعت هؤلاء وآباءهم حتى جاءهم الحق} [43: 29].
متعتهم. متعنا = 2. متعناهم = 3. متعناه.
2- {فتعالين أمتعكن} [33: 28].
فأمتعه. يمتعهم = 2. يمتعكم.
3- {ومتعوهن على الموسع قدره} [2: 236].
في المفردات: «يقال: متعه الله بكذا وأمتعه، وتمتع به. يقال: أمتعها ومتعتها. والقرآن ورد بالثاني».

محص

1- {وليمحص الله الذين آمنوا} [3: 141].
2- {وليمحص ما في قلوبكم} [3: 154].
في المفردات: «أصل المحص: تخليص الشيء مما فيه من عيب كالفحص، لكن الفحص يقال في إبراز شيء من أثناء ما يختلط به، وهو منفصل عنه، والمحص يقال في إبرازه عما هو متصل به، يقال: فحصت الذهب وفحصته: إذا أزلت عنه ما يشوبه من خبث. قال: {وليمحص الله ما في قلوبكم} فالتمحيص هنا كالتزكية والتطهير ونحو ذلك من الألفاظ».
وفي [البحر: 3/ 63]: «أي يطهرهم من الذنوب، ويخلصهم من العيوب ويصفيهم، قيل: هو الابتلاء والاختيار. قال:

رأيت فضيلا كان شيئا ملففا = فكشفه التمحيص حتى بداليا
وقال الزجاج: التنقية والتخليص، وذكره عن المبرد والخليل». انظر [معاني القرآن للزجاج: 1/ 484 485].

مزق

{فجعلناهم أحاديث ومزقناهم كل ممزق} [34: 19].
{مزقناهم}: فرقناهم. [الكشاف: 3/ 588]. [البحر: 7/ 273]. وتفيد الصيغة التكثير والمبالغة.

مكن

1- {وكذلك مكنا ليوسف في الأرض} [12: 21].
= 3. مكناكم = 2. مكناهم = 3. مكن.
2- {مكناهم في الأرض ما لم نمكن لكم} [6: 6].
= 3.
في المفردات: «يقال: مكنته، ومكنت له فتمكن».
وفي [الكشاف: 2/ 6]: «مكن له في الأرض: جعل له مكانا فيها».
وفي [النهر: 4/ 75]: «ومكن في {مكناهم} متعد لمفعول، ويتعدى باللام».
وفي [البحر: 4/ 76]: «وتعدى {مكن} هنا للذوات بنفسه وبحرف الجر، والأكثر تعديته باللام {مكنا ليوسف} {إنا مكنا له في الأرض} {أو لم نمكن لهم} وقال أبو عبيدة: مكناهم ومكنا لهم لغتان فصيحتان كنصحته ونصحت له».

مهد

{ومهدت له تمهيدا} [74: 14].
في المفردات: ومهدت له كذا: هيأته وسويته.
وفي [الكشاف: 4/ 648]: «وبسطت له الجاه العريض الرياسة في قومه».
وفي [البحر: 8/ 373]: «أي وطأت وهيأت» وبسطت له بساطا، حتى أقام ببلدته مطمئنا يرجع إلى رأيه. وقال ابن عباس: وسعت له ما بين اليمن والشام.

مهل

{فمهل الكافرين أمهلهم رويدا} [86: 17].
ومهلهم.
في المفردات: «وقد مهلته: إذا قلت له مهلا. وأمهلته: رفقت به».
وفي [الكشاف: 4/ 737]: « {فمهل الكافرين} يعني: لا تدع بهلاكهم، ولا تستعجل به».
وفي [البحر: 8/ 456]: «أي انتظر عقوبتهم، ولا تستعجل ذلك، ثم أكده فقال: {أمهلهم رويدا} ».
وفي [البحر: 4/ 150]: «جمع بين التعدية بالهمزة والتعدية بالتضعيف في قوله {فمهل الكافرين أمهلهم}».


رد مع اقتباس
  #6  
قديم 23 جمادى الأولى 1432هـ/26-04-2011م, 11:22 AM
محمد أبو زيد محمد أبو زيد غير متواجد حالياً
إدارة الجمهرة
 
تاريخ التسجيل: Nov 2008
المشاركات: 25,303
افتراضي نجى، نزل، نشأ، نعمه، نكر

نجى
1- {فلما نجاكم إلى البر أعرضتم} [17: 67].
نجانا = 2. نجاهم = 2. نجينا = 5. نجيناه = 8.
2- {ثم ننجي رسلنا} [10: 103].
= 2. ننجيك. ينجيكم = 2. ينجي.
3- {ونجنا برحمتك} [10: 86].
في المفردات: «أصل النجاء: الانفصال من الشيء، ومنه نجا فلان من فلان، وأنجيته ونجيته». نجيته: تركته بنجوة.
قرئ في السبع {ينجيكم، وينجيكم} بالتشديد والتخفيف، جمع بين التعدية بالهمزة والتعدية بالتضعيف. وسيأتي. [البحر: 4/ 150].

نزل

1- {ذلك بأن الله نزل الكتاب بالحق} [2: 176].
= 12، نزلنا = 10، نزلناه = 2. نزله = 2.
2- {يسألك أهل الكتاب أن تنزل عليهم كتابا من السماء} [4: 153].
= 3. ينزل = 17، ننزل = 3. ننزله.
في المفردات: «الفرق بين الإنزال والتنزيل أن التنزيل يختص بالموضع الذي يشير إليه إنزاله مفرقا، ومرة بعد أخرى، والإنزال عام».
وفي [الكشاف: 1/ 96]: «فإن قلت: لم قيل: {مما نزلنا} على لفظ التنزيل دون الإنزال؟ قلت: لأن المراد النزول على سبيل التدريج والتنجيم...».
وفي [البحر :/ 103]: « {نزلنا} التضعيف هنا للنقل، وهو المرادف لهمزة النقل، ويدل على مرادفتهما في هذه الآية قراءة يزيد بن قطيب {مما أنزلنا} بالهمزة، وليس التضعيف هنا دالاً على نزوله منجمًا في أوقات مختلفة، خلافا للزمخشري... وهذا الذي ذهب إليه الزمخشري في تضعيف عين الكلمة هنا هو الذي يعبر عنه بالتكثير أي، يفعل ذلك مرة بعد مرة، فيدل على هذا المعنى بالتضعيف، وذهل الزمخشري عن أن ذلك إنما يكون غالبًا في الأفعال التي تكون قبل التضعيف متعدية، نحو: جرحت زيدا، وفتحت الباب... لا يقال: جلس زيد. و{نزلنا} لم يكن متعديا قبل التضعيف، إنما كان لازما، وتعدية إنما يفيده التضعيف أو الهمزة، فإن جاء في لازم فهو قليل، قالوا: مات المال وموت المال: إذا كثر فيه ذلك.
وأيضًا فالتضعيف الذي يراد به التكثير إنما يدل على كثرة وقوع الفعل أما أن يجعل اللازم متعديا فلا. {ونزلنا} قبل التضعيف كان لازما، ولم يكن متعديا، فيكون التعدي المستفاد من التضعيف دليلا على أنه للنقل، لا للتكثير، إذ لو كان للتكثير وقد دخل على اللازم نفى لازما، نحو: مات المال وموت المال.
وأيضًا لو كان التضعيف في {نزلنا} مفيدا للتنجيم لاحتاج قوله تعالى: {لولا نزل عليه القرآن جملة واحدة} إلى تأويل. لأن التضعيف دال على التنجيم والتكثير، وقوله {جملة واحدة} ينافي ذلك.
وأيضًا فالقراءات بالوجهين في كثير مما جاء يدل على أنهما بمعنى واحد. وأيضًا مجيء {نزل} حيث لا يمكن فيه التكثير والتنجيم إلا على تأويل بعيد جدا يدل على ذلك. قال تعالى: {لولا نزل عليه آية} وقال تعالى: {قل لو كان في الأرض ملائكة يمشون مطمئنين لنزلنا عليهم من السماء ملكا رسولا} ليس المعنى على أنهم اقترحوا تكرير نزول الآية ولا على أنه علق تكرير نزول ملك رسول على تقدير كون ملائكة في الأرض، وإنما المعنى والله أعلم مطلق الإنزال».
وفي [المخصص: 14/ 173]: فأما {أنزل} و{نزل} بمعنى واحد غير التكثير فقوله عز وجل:
{ويقول الذين آمنوا لولا أنزلت سورة فإذا أنزلت سورة} وقال عز وجل: {لولا أنزل عليه آية من ربه قل إن الله قادر على أن ينزل آية} فهذا لغير التكثير، لأن آية واحدة لا يقع فيها تكثير الإنزال وكان أبو عمرو يختار التخفيف في كل موضع ليس فيه دلالة من الحض على التشغيل إلا في موضعين: أحدهما قوله عز وجل: {وإن من شيء إلا عندنا خزائنه وما ننزله إلا بقدر معلوم}، اختار التثقيل في هذا، لأنه تنزيل بعد تنزيل، فصار من باب التكثير. والموضع الآخر: {وقالوا لولا أنزل عليه آية من ربه قل إن الله قادر على أن ينزل آية} فاختار التشديد في {ينزل} حتى يشاكل {نزل} لأن المعنى واحد...

نشأ

{أومن ينشأ في الحلية وهو في الخصام غير مبين} [43: 18].
في المفردات: «أي يربي تربية كتربية النساء».
وفي [الكشاف: 4/ 243]: «أي يتربى في النعمة والزينة، وهو إذا احتاج إلى مجاثاة الخصوم، ومجاراة الرجال كان غير مبين، ليس عنده بيان، ولا يأتي ببرهان يحتج به من يخاصمه».
وذلك لضعف عقول النساء، ونقصانهن عن فطرة الرجال... وفيه أنه جعل النشء في الزينة والنعومة من المعايب والمذام. [البحر: 8/ 8].

نعمه

{فأكرمه ونعمه} [89: 15].
في المفردات: «يقال: نعمه تنعيما فتنعم: أي جعله في نعمة، أي لين عيش وخصب قال: {فأكرمه ونعمه} ».

نكر

{قال نكروا لها عرشها} [27: 41].
في المفردات: تنكير الشيء من حيث المعنى: جعله بحيث لا يعرف. قال: {نكرو لها عرشها}.
في [معاني القرآن: 2/ 294]: «فإنه أمرهم بتوسعته ليمتحن عقلها إذا جاءت».
وفي [الكشاف: 3/ 369]: «اجعلوه متنكرا متغيرا عن هيئته وشكله، كما يتنكر الرجل للناس، لئلا يعرفوه». [البحر: 7/ 98].
ومن نعمره ننكسه في الخلق [36: 68].
في المفردات: «قال الأخفش: لا يكاد يقال: نكسته، بالتشديد إلا لما يقلب، فيجعل رأسه أسفله».
وفي [الكشاف: 4/ 25]: «نقلبه فيه، فيخلقه على عكس ما خلقناه من قبل. [البحر: 7/ 345]. قرئ في السبع بتخفيف الكاف، وستأتي».


رد مع اقتباس
  #7  
قديم 23 جمادى الأولى 1432هـ/26-04-2011م, 11:23 AM
محمد أبو زيد محمد أبو زيد غير متواجد حالياً
إدارة الجمهرة
 
تاريخ التسجيل: Nov 2008
المشاركات: 25,303
افتراضي وجه، ودع، وصل، وصى، وفق، أقتت

وجه

1- {إني وجهت وجهي للذي فطر السموات والأرض} [6: 79].
2- {أينما يوجهه لا يأت بخير} [16: 76].
في [البحر: 4/ 169]: «أي أقبلت بقصدي وعبادتي وتوحيدي وإيماني وغير ذلك مما يعلمه المعنى المعبر عنه بوجهي».

ودع

{ما ودعك ربك وما قلى} [93: 3].
في المفردات: «التوديع أصله من الدعة، وهو أن تدعو للمسافر بأن يتحمل الله كآبة السفر، وأن يبلغه الدعة، كما أن التسليم دعاء له بالسلامة، فصار ذلك متعارفا في تشييع المسافر وتركه، وعبر عن الترك به في قوله: {ما ودعك ربك} كقولك: دعوت فلانا: نحو خليته».
وفي [الكشاف: 4/ 765]: «معناه: ما قطعك قطع المودع».
وفي [البحر: 8/ 485]: «التوديع: مبالغة في الودع، لأن من ودعك مفارقا فقد بالغ في تركك».

وصل

{ولقد وصلنا لهم القول لهم يتذكرون} [28: 51].
في المفردات: «أي أكثر نالهم القول موصولا بعضه بعض».
وفي [الكشاف: 3/ 421]: «المعنى: أن القرآن أتاهم متتابعا متواصلا، وعدل ووعيدا، وقصصا وعبرة، ومواعظ ونصائح». [البحر: 7/ 125].
وفي [معاني القرآن: 2/ 307]: «ويقول: أنزلنا عليهم القرآن يتبع بعضه بعضا».

وصى

1- {ووصى بها إبراهيم بنيه ويعقوب} [2: 132].
= 3. وصاكم = 4. وصينا = 5.
في [المفردات: 1/ 397]: «وصى أوصى لغتان، إلا أنهم قالوا: إن وصى المشدد يدل على المبالغة والتكثير». وسيأتي في القراءات.

وفق

{إن يريدا إصلاحا يوفق الله بينهما} [4: 35].
في المفردات: «التوفيق: اختص في التعارف بالخير دون الشر».

أقتت

{وإذا الرسل أقتت} [77: 11].
في المفردات: «وقت كذا: جعلت له وقتا».
وفي [الكشاف: 4/ 768]: «معنى توقيت الرسل: تبيين وقتها الذي يحضرون فيه للشهادة على أممهم». [البحر: 8/ 405].
وفي [معاني القرآن: 3/ 322]: «جمعت لوقتها يوم القيامة».
قرأ أبو جعفر بتخفيف القاف، وستأتي.


رد مع اقتباس
  #8  
قديم 23 جمادى الأولى 1432هـ/26-04-2011م, 11:25 AM
محمد أبو زيد محمد أبو زيد غير متواجد حالياً
إدارة الجمهرة
 
تاريخ التسجيل: Nov 2008
المشاركات: 25,303
افتراضي وقر، وكل، هدم، هيأ، يسر

وقر

{وتعزروه وتوقروه} [48: 9].
توقروه: تعظموه. [الكشاف: 4/ 334].

وكل

{فإن يكفر بها هؤلاء فقد وكلنا بها قوما ليسوا بها بكافرين} [6: 89].
في المفردات: «التوكيل: أن تعتمد على غيرك، وتجعله نائبا عنك. والوكيل: فعيل بمعنى مفعول».
وفي [الكشاف: 2/ 43]: «معنى توكيلهم بها أنهم وفقوا للإيمان بها، والقيام بحقوقها، كما يوكل الرجل بالشيء، ليقوم به ويتعهده، ويحافظ عليه».
وفي [البحر: 4/ 175]: «التوكيل هنا: استعارة للتوفيق للإيمان بها والقيام بحقوقها».

هدم

{ولولا دفع الله الناس بعضهم ببعض لهدمت صوامع وبيع} [22: 40].
في المفردات: «هدمت: البناء على التكثير».
وفي [البحر: 6/ 375]: «لما كانت المواضع كثيرة ناسب مجيء التضعيف لكثرة المواضع، فتكرر الهدم لتكثيرها».

هيأ

1- {ويهيء لكم من أمركم مرفقا} [18: 16].
2- {وهيء لنا من أمرنا رشدا} [18: 10].
في [البحر: 6/ 107]: «قال ابن عباس: يهيئ لكم: يسهل عليكم ما تخافون من الملك وظلمه، ويأتيكم باليسر والرفق واللطف».

يسر

1- {ولقد يسرنا القرآن للذكر} [54: 17].
= 4. يسرناه = 2. يسره.
2- {ونيسرك لليسرى} [87: 8].
فسنيسره = 2.
3- {ويسر لي أمري} [20: 26].
يسرناه: سهلناه للاذكار والاتعاظ. [الكشاف: 4/ 435].
وفي [البحر: 6/ 221]: «أي أنزلناه عليك يسيرا سهلا بلسانك، أي بلغتك، وهو اللسان العربي المبين».


رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 10:00 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
جميع الحقوق محفوظة