العودة   جمهرة العلوم > جمهرة علوم القرآن الكريم > تقريب دراسات عضيمة > المعجم الصرفي

إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 12 جمادى الآخرة 1432هـ/15-05-2011م, 12:19 PM
محمد أبو زيد محمد أبو زيد غير متواجد حالياً
إدارة الجمهرة
 
تاريخ التسجيل: Nov 2008
المشاركات: 25,303
افتراضي أفعال الفعل الناقص

أفعال الفعل الناقص


رد مع اقتباس
  #2  
قديم 12 جمادى الآخرة 1432هـ/15-05-2011م, 12:20 PM
محمد أبو زيد محمد أبو زيد غير متواجد حالياً
إدارة الجمهرة
 
تاريخ التسجيل: Nov 2008
المشاركات: 25,303
افتراضي أفعال الماضي وحده

أفعال الماضي وحده:

1- {بل بدا لهم ما كانوا يخفون من قبل} [6: 28]
في المفردات: «بدا الشيء بدواً, وبداء, أي: ظهر ظهوراً بيناً».
2- {مأواهم جهنم كلما خبت زدناهم سعيراً} [17: 97]
في المفردات: «خبت النار تخبو: سكن لهبها , وصار عليها خباء من رماد.».
3-{ والأرض بعد ذلك دحاها} [79: 30]
في المفردات: «أي: أزالها عن مقرها ... وهو من قولهم: دحا المطر الحصى من وجه الأرض, أي: جرفها، ومر الفرس يدحواً دحواً إذا جر يده على جوف الأرض, فيدحو ترابها.».
4- {ثم دنا فتدلى} [53: 8]
في المفردات: «الدنو: القرب بالذات , أو بالحكم، ويستعمل في المكان والزمان والمنزلة: {ثم دنا فتدلى} , هذا بالحكم.».
5- {ولولا فضل الله عليكم ورحمته ما زكى منكم من أحد أبداً}[24: 21]
في المفردات: «الزكاة: النمو الحاصل عن بركات الله تعالى، ويعتبر ذلك بالأمور الدنيوية والأخروية, يقال: زكا الزرع يزكو إذا حصل منه نمو , وبركة.».
6- {والليل إذا سجى} [93: 2]
في المفردات: «أي: سكن، وهذا إشارة إلى ما قيل: هدأت الأرجل , وعين ساجية الطرف: فاترة الطرف، وسجا البحر سجواً: سكنت أمواجه , ومنه استعير: تسجية الميت، أي: تغطيته بالثوب.».
7- {والأرض وما طحاها} [91: 6]
في المفردات: «الطحو كالدحو، وهو بسط الشيء , والذهاب به.».
8- {وكأين من قرية عتت عن أمر ربها ورسله} [65: 8]
9- {وغنت الوجوه للحي القيوم} [20: 111]
في المفردات: «أي: خضعت مستأسرة بعناء , ويقال: عنيته بكذا: أنصبته , وعنى: نصب وأستأسر, ومنه: العاني للأسير.».
10- {وفديناه بذبحٍ عظيم } [37: 107].
في المفردات: «يقال: فديته بمال , وفديته بنفسي, وفاديته بكذا. والمفاداة: أن يرد أسرى الحرب العدى , ويسترجع منهم من في أيديهم.».
11- {ثم قست قلوبكم من بعد ذلك} [2: 74]
في المفردات: «القسوة: غلظ القلب وأصله من حجر قاس. والمقاساة: معالجة ذلك».
12- {ما ودعك ربك وما قلى} [93: 3].
في المفردات: «القلى: شدة البغض، يقال: قره يقليه , ويقلوه.».
13- {وقال الذي نجا منهما} [12: 45].
نجوت.


رد مع اقتباس
  #3  
قديم 12 جمادى الآخرة 1432هـ/15-05-2011م, 12:21 PM
محمد أبو زيد محمد أبو زيد غير متواجد حالياً
إدارة الجمهرة
 
تاريخ التسجيل: Nov 2008
المشاركات: 25,303
افتراضي أفعال باب نصر من الناقص

أفعال باب نصر من الناقص:

1- {إنا بلوناهم كما بلونا أصحاب الجنة} [68: 17].
ب- {هنالك تبلو كل نفس ما أسلفت} [10: 30].
نبلو. نبلوكم.
في المفردات: «يقال: بلى الثوب بلى وبلاء: أي :خلق. وبلوته: اختبرته، كأني أخلقته من كثرة اختباري له.».
12- {قل تعالوا أتل ما حرم ربكم عليكم} [6: 151]
تتلو = 5.
ب- {واتل عليهم نبأ ابني آدم} [5: 27]
في المفردات: «والتلاوة: تختص باتباع كتب الله بالقراءة، وتارة بالارتسام لما فيها من أمر ونهي، وترغيب وترهيب ... وهي أخص من القراءة، فكل تلاوة قراءة، وليس كل قراءة تلاوة، لا يقال: تلوت رقعتك، وإنما يقال في القرآن.».
3- {وإذا خلا بعضهم إلى بعض قالوا} [2: 76].
= 2. خلت = 15. خلوا = 7.
ب-{ اقتلوا يوسف أو اطرحوه أرضا يخل لكم وجه أبيكم} [12: 9]
في المفردات: «الخلو: يستعمل في الزمان والمكان، لكن لما تصور في الزمان المضي , فسر أهل اللغة خلا الزمان بقولهم: مضى الزمان وذهب ... وقوله: {يخل لكم وجه أبيكم} , أي : تحصل لكم مودة أبيكم وإقباله عليكم.».
4- {هنالك دعا زكريا ربه} [3: 38].
= 5. دعاكم = 2. دعوا = 6.
ب- {قل هذه سبيلي ادعوا إلى الله} [12: 108].
= 4. دعوا = 6.
ج-{ فادع لنا ربك يخرج لنا مما تنبت الأرض} [2: 61].
في المفردات: «دعوته: إذا سألته , وإذا استغثته.».
5- {فأصبح هشيماً تذروه الرياح} [18: 45].
في المفردات: «ذرته الرياح تذروه , وتذريه.».
6- {فإذا أنزلنا عليها الماء اهتزت وربت} [22: 5]
= 2.
ب- {وما آتيتم من ربا ليربوا في أموال الناس فلا يربو عند الله} [30: 39]
في المفردات: «ومنه ربا: إذا زاد , وعلا.».
7- {وما كنت ترجو أن يلقى إليك الكتاب إلا رحمةً من ربك} [28: 86]
يرجون = 12.
ب- {اعبدوا الله وارجوا اليوم الآخر} [29: 36].
في المفردات: «الرجاء: ظن يقتضي حصول ما فيه مسرة.».
8- {يكادون يسطون بالذين يتلون عليهم آياتنا} [22: 72].
في المفردات: «السطو: البطش برفع اليد، ويقال: سطا به، وأصله: من سطا الفرس على الرمكة. يسطو: إذا قام على رجليه رافعاً يديه، إما مرحاً , وإما نزواً على الأنثى.».
9- {فإنما أشكو بثي وحزني إلى الله} [12: 86]
في المفردات: «الشكو , والشكاية, والشكاة, والشكوى: إظهار البث. يقال: شكوت وأشكيت ... وأصل الشكو: فتح الشكوة , وإظهار ما فيها، وهي: سقاء صغير يجعل الماء، وكأنه في الأصل استعارة كقولهم: بثثت له ما في وعائي، ونفضت له ما في جرابي.».
10- {وإلا تصرف عني كيدهن أصب إليهن} [12: 23].
في المفردات: «وصبا فلان يصبوا صبواً, وصبوة: إذا نزع واشتاق، وفعل فعل الصبيان.».
12- {ولا تعد عيناك عنهم} [18: 28].
ب- {وقلنا لهم لا تعدوا في السبت} [4: 154].
يعدون.
في المفردات: «العدو: التجاوز , ومنافاة الالتئام، فتارة يعبر بالقلب. فيقال له: العداءة والمعاداة، وتارة بالمشي , فيقال له : العدو، وتارة بالإخلال بالعدالة في المعاملة، فيقال له: العدو.».
13- {ومن يعش عن ذكر الرحمن نقيض له شيطاناً} [43: 36]
في المفردات: «العشا: ظلمة تعترض في العين، يقال رجل أعشى، وامرأة عشواء، وعشوت النار. قصدتها ... عشى عن كذا نحو: عمى عنه, قال: {ومن يعش عن ذكر الرحمن}.».
وفي [الكشاف: 4/ 250 251]: «قرئ {ومن يعش} بضم الشين , وفتحها , والفرق بينهما أنه إذا حصلت الآفة في بصره قيل: عشى، إذا نظر نظرة العشى , ولا آفة به قيل: عشا، ونظيره عرج: لمن به آفة. وعرج لمن مشى مشية العرجان من غير عرج ... ومعنى القراءة بالفتح: ومن يعم عن ذكر الرحمن , وهو القرآن ... وأما القراءة بالضم فمعناها: ومن يتعام عن ذكره, أي : يعرف أنه الحق, وهو يتجاهل , ويتغابى.».
14- {فتاب عليكم وعفا عنكم} [2: 187]
= 7. عفوا. عفونا = 2.
ب- {وأن تعفوا أقرب للتقوى} [2: 237].
= 3. يعفو = 2.
ج- {واعف عنا واغفر لنا} [2: 286].
في المفردات: «العفو: القصد لتناول الشيء، يقال: عفاه واعتفاه. أي : قصده متناولاً ما عنده. وعفت الريح الدار: قصدتها متناولة آثارها وعفوت عنه: قصدت إزالة ذنبه صارفا عنه. فالعفو: هو التجافي عن الذنب».
15- {ولعلا بعضهم على بعض} [23: 91].
= 2. علوا.
ب- {ولتعلن علو كبيراً} [17: 4].
تعلو = 2.
في المفردات: «العلو: ضد السفل، والعلوي , والسفلي: المنسوب إليهما. والعلو: الارتفاع , وقد علا يعلو علواً، وهو عال، وعلى يعلا علا فهو على فعلا، بالفتح في الأمكنة والأجسام أكثر ... وقيل: إن علا يقال في المحمود والمذموم، وعلى لا يقال إلا في المحمود.».
16- {وغدوا على حردٍ قادرين} [68: 25].
غدوت.
ب- {فتنادوا مصبحين أن اغدوا على حرثكم} [68: 22].
في المفردات: «الغدوة والغداة: من أول النهار، وقوبل في القرآن الغدو بالآصال, وقد غدوت أغدو ... ».
17- {لا تغلوا في دينكم ولا تقولوا على الله إلا الحق} [4: 171].
= 2.
في المفردات: «الغلو: تجاوز الحد , يقال لك إذا كان في السعر غلاء، وإذا كان في القدر , والمنزلة , وفي السهم... ».
18- {ولا تقف ما ليس لك به علم} [17: 36].
في المفردات: «أي: لا تحكم بالقيافة , والظن. والقيافة مقلوبة عن الاقتفاء، فيما قيل نحو: جذب وجبذ.».
19- {فكسونا العظام لحماً} [23: 14]
ب- {ثم نكسوها لحماً} [2: 259].
ج- {وارزقوهم فيها واكسوهم} [4: 5].
في المفردات: «الكساء والكسوة: اللباس , وقد كسوته, واكتسى.».
20- {فمحونا آية الليل وجعلنا آية النهار مبصرة } [17: 12]
ب- {ويمح الله الباطل} [42: 24]
= 2.
المحو: إزالة الأثر. من المفردات.


رد مع اقتباس
  #4  
قديم 12 جمادى الآخرة 1432هـ/15-05-2011م, 12:21 PM
محمد أبو زيد محمد أبو زيد غير متواجد حالياً
إدارة الجمهرة
 
تاريخ التسجيل: Nov 2008
المشاركات: 25,303
افتراضي باب ضرب من الناقص

باب ضرب من الناقص:

1- {إن قارون كان من قوم موسى فبغى عليهم} [28: 76]
= 2. بغت. بغوا.
ب- {قال أغير الله أبغيكم إلهاً} [7: 140]
تبغ. تبغونها = 2. يبغون = 5.
في المفردات: «البغي: طلب تجاوز الاقتصاد فيما يتحرى تجاوزه ... فتارة ً:يعتبر في القدر الذي هو الكمية .
وتارةً يعتبر في الوصف الذي هو الكيفية, يقال: بغيت الشيء إذا طلبته أكثر ما يجرب.
والبغي على حزبين:أحدهما محمود، وهو تجاوز العدل إلى الإحسان، والفرض إلى التطوع.
والثاني: مذموم وهو تجاوز الحق إلى الباطل، أو تجاوزه إلى الشبه... ».
2- {فما بكت عليهم السماء والأرض} [44: 29]
ب- {وتضحكون ولا تبكون} [53: 60]
وليبكوا. يبكون = 2.
في المفردات: «بكى يبكي , بكاً, وبكاء، فالبكاء بالمد: سيلان الدمع عن حزن وعويل. يقال: إذا كان الصوت أغلب كالرغاء والثغاء، وسائر هذه الأبنية الموضوعة للصوت. وبالقصر يقال فيما إذا كان الحزن أغلب ... وبكى يقال: في الحزن إسالة الدمع معاً، ويقال في كل واحد منهما منفرداً عن الآخر».
3- {أأنتم أشد خلقاً أم السماء بناها} [79: 27]
= 2. بنوا...
ب- {أتبنون بكل ريعٍ آية تعبثون} [26: 128]
ج- {يا هامان ابن لي صرحاً} [40: 36].
4- {ألا إنهم يثنون صدورهم} [11: 5]
في المفردات: «يقال: للاوى الشيء: قد ثناه.».
5- {حتى إذا كنتم في الفلك وجرين بهم بريحٍ طيبة} [10: 22]
ب-{ أن لهم جنات تجري من تحتها الأنهار} [2: 25]
= 51، يجرى = 4.
في المفردات: «الجري: المر السريع، وأصله كمر الماء، ولما يجرى جريه يقال: جرى يجري جريه, وجرياً,وجرياناً.».
6- {وجزاهم بما صبروا جنةً وحريراً} [76: 12]
جزيتهم. جزيناهم = 2.
ب- {واتقوا يوماً لا تجزى نفس عن نفس شيئاً} [2: 48]
= 2. نجزى = 21.
في المفردات: «الجزاء: الغناء والكفاية ... والجزاء: ما فيه الكفاية من المقابلة، إن خيراً فخير، وإن شراً فشر، يقال: جزيته كذا وبكذا.».
7- {ولم أدر ما حسابيه} [69: 27]
أدرى = 4. ندري = 4.
في المفردات: «الدراية: المعرفة المدركة بضرب من الختل، يقال: دريته، ودريت به درية، نحو: فطنت وشعرت.».
8- {وما رميت إذ رميت ولكن الله رمى} [8: 17]
ب- {إنها ترمي بشررٍ كالقصر} [79: 32]
ترميهم. يرمون = 3.
في المفردات: «الرمى: يقال: في الأعيان كالسهم , والحجر ... ويقال في المقال: كناية عن الشتم كالقذف: {والذين يرمون أزواجهم}.».
9- {ولا يقتلون النفس التي حرم الله إلا بالحق ولا يزنون} [25: 28]
ب- {ولا يسرقن ولا يزنين} [60: 12]
في المفردات: «الزنا: وطء المرأة من غير عقد شرعي، وقد يقصر، وإذا مد صح أن يكون مصدر المفاعلة , والنسبة إليه زنوى.».
10- {والليل إذا يسر} [89: 4]
في المفردات: «السرى: سير الليل يقال: سرى , وأسرى.».
11- {فسقى لهما} [28: 24]
سقاهم. سقيت.
ب- {تثير الأرض لا تسقى الحرث} [2: 71]
نسقى. يسقون.
12- {ولبئس ما شروا به أنفسهم} [2: 102]
شروه.
ب- {فليقاتل في سبيل الله الذين يشرون الحياة الدنيا بالآخرة} [4: 74]
يشرى.
في المفردات: «شريت: بمعنى بعت أكثر، وابتعت بمعنى: اشتريت أكثر ,{وشروه بثمنٍ}:باعوه».
13- {ويشف صدور قومٍ مؤمنين} [9: 14]
يشفين.
14- {وعصى آدم ربه فغوى} [20: 121]
= 3. عصوا = 6.
ب-{ ولا أعصى لك أمراً} [18: 69]
يعص = 3.
في المفردات: «عصى عصياناً: إذا خرج عن الطاعة، وأصله: أن يتمنع بعصاه.».
15- {كالمهل يغلي في البطون كغلي الحميم } [44: 45]
في المفردات: «الغلى والغليان: يقال: في القدر إذا طفحت , ومنه استعير قوله: {طعام الأثيم كالمهل يغلي في البطون}, وبه شبه غليان الغضب , والحرب.».
16- { وإذا قضى أمراً فإنما يقول له كن فيكون} [2: 117]
= 12. قضينا = 4.
ب- {إنما تقضي هذه الحياة الدنيا} [20: 72]
يقضي = 6.
ج- {فاقض ما أنت قاضٍ} [20: 72]
في المفردات: «القضاء: فصل الأمر، قولاً كان ذلك أم فعلاً، وكل واحد منهما على وجهين: إلهي وبشرى.».
17- { وكفى بالله حسيباً} [4: 6]
= 27.
ب- {إنا كفيناك المستهزئين} [15: 95]
ج- {أولم يكف بربك أنه على كل شيء شهيدٍ} [41: 53]
يكفهم. يكفيكم. فسيكفيكهم.
في المفردات: «الكفاية: ما فيه سد الخلة, وبلوغ المراد في الأمر.».
18- {كلما أضاء لهم مشوا فيه} [2: 20]
ب- {ولا تمش في الأرض مرحاً} [17: 37]
= 2. يمشون = 6.
ج-{وانطلق الملأ منهم أن امشوا} [38: 6]
في المفردات: «المشي: الانتقال من مكان إلى مكان بإرادةٍ.».
19-{ومضى مثل الأولين} [43: 8]
مضت
ب- {أو أمضي حقباً} [18: 60]
ج- {وامضوا حيث تؤمرون} [15: 65]
في المفردات: «المضي والمضاء: النفاذ , ويقال: ذلك في الأعيان, والأحداث.».
20- {وإن كانت لكبيرة إلا على الذين هدى الله} [2: 143]
= 11. هداكم = 6.
ب- {فاتبعني أهدك صراطاً سوياً} [19: 43]
أهدكم. تهدي = 5.
ج- {اهدنا الصراط المستقيم} [1: 6]
في المفردات: «الهداية: دلالة بلطف.».


رد مع اقتباس
  #5  
قديم 12 جمادى الآخرة 1432هـ/15-05-2011م, 12:22 PM
محمد أبو زيد محمد أبو زيد غير متواجد حالياً
إدارة الجمهرة
 
تاريخ التسجيل: Nov 2008
المشاركات: 25,303
افتراضي باب علم من الناقص

باب علم من الناقص:

1- {اتقوا الله وذروا ما بقي من الربا} [2: 278]
ب- {ويبقى وجه ربك ذو الجلال والإكرام} [55: 27]
في المفردات: «البقاء: ثبات الشيء على حاله الأولى، وهو يضاد الفناء، وقد بقى يبقى بقاءً.».
2- {هل أدلك على شجرة الخلدِ وملكٍ لا يبلى} [20: 120]
في المفردات: «بلى الثوب يبلى , بلى , وبلاء: أي:خلق.».
3- {من قبل أن نذل ونخزى} [20: 134]
في المفردات: «خزي الرجل: لحقه انكسار، إما من نفسه، وإما من غيره، فالذي يلحقه من نفسه هو الحياء المفرط، ومصدره الخزاية، ورجل خزيان , وامرأة خزيا، وجمعه خزايا ... والذي يلحقه من غيره يقال: هو ضرب من الاستخفاف, ومصدره: الخزي.».
4- {ذلك لمن خشي العنت منكم } [4: 25]
= 4. خشيت. خشينا.
ب- {لا تخاف دركاً ولا تخشى} [20: 77]
= 3. تخشاه.
ج- {واخشوا يوماً لا يجزى والد عن ولده} [21: 33]
في المفردات: «الخشية: خوف يشوبه تعظيم، وأكثر ما يكون ذلك عن علم بما يخشى منه، ولذلك خص العلماء بها.».
5- {يومئذٍ تعرضون لا تخفى منكم خافية} [69: 18]
= 4. يخفى. يخفون.
في المفردات: «خفى الشيء خفية: استتر، والخفاء: ما يستر به كالغطاء.».
6- {فلا يصدنك عنها من لا يؤمن بها واتبع هواه فتردى} [20: 16]
في المفردات: «الردى , والتردي: التعرض للهلاك.».
7- {رضي الله عنهم ورضوا عنه} [5: 119]
= 6. رضوا = 9.
ب- {ولن ترضى عنك اليهود ولا النصارى حتى تتبع ملتهم} [2: 120]
= 4. ترضاه = .
في المفردات: «يقال: رضى يرضى رضاً, فهو مرضي ومرضو، ورضا العبد عن الله ألا يكره ما يجرى به قضاؤه، ورضا الله عن العبد هو أن يراه مؤتمراً بأمره ومنتهياً عن نهيه.».
8- {أو يكون لك بيت من زخرفٍ أو ترقى في السماء} [17: 93]
في المفردات: «رقيت في الدرج , والسلم أرقى رقياً: ارتقيت.».
9- {فأما الذين شقوا ففي النار} [11: 106]
ب- {ما أنزلنا عليك القرآن لتشقى} [20: 2]
= 2. يشقى.
في المفردات: «الشقاوة: خلاف السعادة، وقد شقى يشقى شقاوةً, وشقوة, وشقاء.».
10- {تصلى نار حامية} [88: 4]
يصلى = 2. يصلونها = 4.
ب- {اصلوها اليوم} [36: 64]
= 2.
في المفردات: «أصل الصلى: لإيقاد النار، ويقال: صلى بالنار وبكذا: أي بلى بها, واصطلى بها، وصليت الشاة: شويتها.».
11- {ولا تعثوا في الأرض مفسدين} [2: 60]
في المفردات: «العيث والعثى يتقاربان نحو: جذب وجبذ إلا أن العيث أكثر ما يقال في الفساد الذي يدرك حساً، والعثى فيما يدرك حكماً. يقال: عثى يعثى عثياً, وعلى هذا: {ولا تعثوا في الأرض مفسدين}.».
12- {إن لك ألا تجوع فيها ولا تعرى} [20: 118].
في المفردات: «يقال: عرى من ثوبه يعرى فهو عار وعريان ..., وهو عرو من لذنب ,أي: عارٍ.».
13- {فمن أبصر فلنفسه ومن عمى فعليها} [21: 104]
عموا = 2.
ب- {فإنها لا تعمى الأبصار} [22: 46]
= 2.
في المفردات: «العمى: يقال في افتقاد البصر والبصيرة، ويقال: في الأول. أعمى وفي الثاني: أعمى وعم ... وعمى عليه: أي: اشتبه، حتى صار بالإضافة إليه كالأعمى.».
14- {فأتبعهم فرعون بجنوده فغشيهم من اليم ما غشيهم} [20: 78]
= 3.
ب- {وتغشى وجوههم النار} [14: 50]
يغشى = 5.
في المفردات: «الغشاوة: ما يغطى به الشيء ... يقال: غشيه , وتغشاه , وغشيته كذا.».
15- {فجعلناها حصيداً كأن لم تغن بالأمس} [10: 24]
ب- {الذين كذبوا شعيبا كأن لم يغنوا فيها} [7: 92]
= 3.
في المفردات: «وغنى في مكان كذا: إذا طال مقامه فيه مستغنياً به عن غيره بغنى.».
16- {لا تسمعوا لهذا القرآن والغوا فيه} [41: 26]
في [الكشاف: 4/197]: «وقرئ:{والغوا فيه} بفتح الغين , وضمها. يقال: لغى يلغى، ولغاً يلغو، واللغو: الساقط من الكلام الذي لا طائل تحته ... والمعنى: لا تسمعوا له إذا قرئ , وتشاغلوا عند قراءته بالخرافات, والهذيان, وغير ذلك.».
في القاموس: كدعا , وسعى , ورضى.
17- {وإذا لقوا الذين آمنوا قالوا آمنا} [20: 14]
= لقوكم. لقيتم = 3.
ب- {ولقد كنتم تمنون الموت من قبل أن تلقوه} [3: 143]
يلق...
في المفردات: «اللقاء: مقابلة الشيء ومصادفته معاً. وقد يعبر به عن كل واحد منهما، يقال: لقيه يلقاه لقاءً, ولقيا, ولقية، ويقال ذلك في الإدراك بالحس , وبالبصر , وبالبصيرة.».
18- {فأعرض عنها ونسى ما قدمت يداه} [18: 57]
= 5. نسوا = 9.
ب- {ولا تنس نصيبك من الدنيا} [28: 77]
تنسون = 2.
في المفردات: «النسيان: ترك الإنسان ضبط ما استودع، إما لضعف قلبه , وإما عن غفلة , وإما عن قصد، حتى ينحذف عن القلب ذكره. يقال: نسيته نسيانا، وإذا نسب ذلك إلى الله , فهو تركه إياهم , واستهانة بهم , ومجازاة لما تركوه.».


رد مع اقتباس
  #6  
قديم 12 جمادى الآخرة 1432هـ/15-05-2011م, 12:22 PM
محمد أبو زيد محمد أبو زيد غير متواجد حالياً
إدارة الجمهرة
 
تاريخ التسجيل: Nov 2008
المشاركات: 25,303
افتراضي باب فتح من الناقص

باب فتح من الناقص:

1- {فما رعوها حق رعايتها} [57: 27]
ب- {كلوا وارعوا أنعامكم} [20: 54]
في المفردات: «الرعى في الأصل: حفظ الحيوان، إما بغذائه الحافظ لحياته, وإما بذب العدو عنه، يقال: رعيته, أي: حفظته , وأرعيته: جعلت له ما يرعى والرعي: ما يرعاه. وجعل الرعي , والرعاء للحفظ , والسياسة... .».
2- {وسعى في خرابها} [2: 114]
= 5. سعوا = 2.
ب- {لتجزي كل نفس بما تسعى} [20: 15]
ج- {إذا نودي للصلاة من يوم الجمعة فاسعوا إلى ذكر الله} [62: 9]
في المفردات: «السعي: المشي السريع، وهو دون العدو، يستعمل للجد في الأمر خيراً كان , أو شراً. وأكثر ما يستعمل السعي في الأفعال المحمودة... والسعاية بالنميمة , وبأخذ الصدقة.».
3- {إن تتوبا إلى الله فقد صغت قلوبكما} [66: 4]
ب- {ولتصغي إليه أفئدة الذين لا يؤمنون بالآخرة} [6: 113]
في المفردات: «والصغو: الميل، ويقال: صغت النجوم , والشمس صغواً: مالت للغروب, وصغيت الإناء وأصغيته، وأصغيت إلى فلان: ملت بسمعي نحوه، وحكى: صغوت إليه , أصغو , وأصغى صغواً، وصغياً.».
4- {وأنك لا تظمو فيها ولا تضحى} [20: 119]
في المفردات: «ضحى يضحى: تعرض للشمس، أي: لك أن تتصون من حر الشمس.».
وفي القاموس: جاء كسعى , ورضى.
5- { اذهب إلى فرعون إنه طغى} [20: 24]
= 6. طغوا.
ب- {فاستقم كما أمرت ومن تاب معك ولا تطغوا} [11: 112]
= 3. يطغى = 2.
في المفردات: «طغوت, وطغيت طغواناً, وطغياناً، وأطغاه. كذا: حمله على الطغيان.».
6- {ونهى النفسَ عن الهوى} [79: 40]
نهاكم. نهاكما ...
ب- {وما أريد أن أخالفكم إلى ما أنهاكم عنه} [11: 88]
تنهى. ينهون = 7.
ج- {وإنه عن المنكر} [31: 17].
في المفردات: «النهي: الزجر عن الشيء.».


رد مع اقتباس
  #7  
قديم 12 جمادى الآخرة 1432هـ/15-05-2011م, 12:23 PM
محمد أبو زيد محمد أبو زيد غير متواجد حالياً
إدارة الجمهرة
 
تاريخ التسجيل: Nov 2008
المشاركات: 25,303
افتراضي (أفعل) من الناقص

(أفعل) من الناقص:

1- {إن تبدوا الصدقات فنعما هي} [2: 271]
= 4. تبدون = 3.
2-{وأنه أهلك عادا الأولى وثمود فما أبقى} [53: 51]
ب- {وما أدراك ما سقر لا تبقى ولا تذر} [74: 28]
3- {وأنه هو أضحك وأبكى} [53: 43]
4- {وليبلى المؤمنين منه بلاءً حسناً} [8: 17]
في المفردات: «وإذا قيل: ابتلى فلان كذا, وأبلاه , فذلك يتضمن أمرين:
أحدهما: تعرف حاله، والوقوف على ما يجهل من أمره.
والثاني: ظهور جودته ورداءته، وربما قصد به الأمران، وربما يقصد به أحدهما. فإذا قيل في الله تعالى: بلا كذا , أو أبلاه, فليس المراد منه إلا ظهور جودته , ورداءته دون التعرف لحاله، والوقوف على ما يجهل من أمره، إذ كان الله علام الغيوب.».
ب- {وأحصى كل شيء عدداً} [72: 28]
ج- {أحصاه الله ونسوه} [58: 6]
أحصاها. أحصيناه = 2.
د- {علم أن لن تحصوه فتاب عليكم} [73: 20]
تحصوها = 2.
و- {وأحصوا العدة} [65: 1]
في المفردات: «الإحصاء: التحصيل بالعدد، يقال: أحصيت كذا , وذلك من لفظ الحصى , واستعمال ذلك فيه من حيث إنهم كانوا يعتمدونه بالعد، كاعتمادنا فيه على الأصابع.».
6- {إن يسألكموها فيحفكم تبخلوا} [47: 37]
في المفردات: «الإحفاء في السؤال: التنزع في الإلحاح في المطالب، أو في البحث عن تعرف الحال. وعلى الوجه الأولى يقال: أحفيت السؤال، وأحفيت فلانا في السؤال قال الله تعالى: {يسألكموها فيحفكم تبخلوا} , وأصل ذلك من أحفيت الدابة: جعلتها حافية... .».
وفي [الكشاف: 4/ 330] : « {فيحفكم} , أي: يجهدكم ويطلب كله. والإحفاء المبالغة , وبلوغ الغاية في كل شيء، يقال: أحفاه في المسألة: إذا لم يترك شيئاً من الإلحاح, وأحفى شاربه: إذا استأصله.».
7- {ربنا إنك من تدخل النار فقد أخزيته} [3: 192]
ب- {ولا تخزنا يوم القيامة} [3: 194]
تخزني. يخزيه = 3.
في المفردات: «وأخزى من الخزاية والخزى جميعاً. وقوله: {يوم لا يخزى الله النبي} , فهو من الخزي أقرب، وإن جاز أن يكون منهما جميعاً... ».
8- {وأنا أعلم بما أخفيتم وما أعلنتم} [60: 1]
ب- {إن الساعة آتية أكاد أخفيها} [20: 15]
تخفون = 3.
في المفردات: «خفيته: أزلت خفاه، وذلك إذا أظهرته. وأخفيته أوليته خفاء، وذلك إذا سترته، ويقابله الإبداء، والإعلان.».
9-{ وما أدراك ما الحاقة} [69: 3]
13. أدراكم.
ب- {وما يدريك لعل الساعة تكون قريباً} [33: 63]
= 3.
في المفردات: «كل موضع ذكر في القرآن: {وما أدراك} , فقد عقب ببيانه.».
وكل موضع ذكر فيه: {وما يدريك} , لم يعقبه بذلك , والدراية لا تستعمل في الله تعالى.
10- {فأرسلوا واردهم فأدلى دلوه} [12: 19]
ب- {ولا تأكلوا أموالكم بينكم بالباطل وتدلوا بها إلى الحكام} [2: 188]
في المفردات: «دلوت الدلو: إذا أرسلتها , وأدليتها أخرجتها. وقيل: يكون بمعنى: أرسلتها، قاله أبو منصور في الشامل.».
11- {قل لأزواجك وبناتك ونساء المؤمنين يدنين عليهن من جلابيبهن} [33: 59]
في المفردات: «يقال: دانيت بين الأمرين، وأدنيت أحدهما من الآخر... ».
12- {يمحق الله الربا ويربي الصدقات} [2: 276]
13- {ترجى من تشاء منهن} [33: 51]
ب-{ قالوا أرجه وأخاه} [7: 111]
= 2.
في المفردات: «أرجت الناقة: دنا نتاجها، وحقيقته: جعلت لصاحبها رجاءً في نفسها بقرب نتاجها.».
وفي [الكشاف: 3/551]: « {ترجى} بهمز , وبغير همز: تؤخر: {وأرجه وأخاه} أخرهما , وأصدرهما عنك، حتى ترى رأيك فيهما وتدير أمرهما , وقيل: أحبسهما.».
14- {وذلكم ظنكم الذي ظننتم بربكم أرداكم } [41: 23]
ب- {تالله إن كدت لتردين} [37: 56]
ليردوهم.
في المفردات: «المرداة: حجر تكسر بها الحجارة , فترديها.».
15- {والجبال أرساها } [79: 32].
يقال: «رسا الشيء يرسو: ثبت , وأرساه غيره.».
16-{ يحلفون بالله لكم ليرضوكم} [9: 62]
يرضونكم. يرضوه.
17- {ربكم الذي يزجى لكم الفلك في البحر} [17: 66]
= 2.
في المفردات: «التزجية: دفع الشيء لينساق كتزجية رديف البعير، وتزجية الريح السحاب.».
18- {سبحان الذي أسرى بعبده ليلاً من المسجد الحرام} [17: 1]
ب- {فأسر بأهلك بقطعٍ من الليل} [11: 81]
في المفردات: «السرى: سير الليل، يقال: سرى وأسرى ... وقيل: إن أسرى ليست من لفظ (سرى) يسرى. وإنما هي من السراة , وهي أرض واسعة، وأصله من الواو , فأسرى نحو: أجبل وأتهم. وقوله تعالى: {سبحان الذي أسرى بعبده} , أي: ذهب به في سراة من الأرض، وسراة كل شيء أعلاه , ومنه سراة النهار , أي: ارتفاعه.».
19- {وأسقيناكم ماءً فراتاً} [77: 27]
أسقياكموه. نسقكم = 2.
في المفردات: «السقى والسقيا: أن يعطيه ما يشرب. والإسقاء: أن يجعل له ذلك حتى يتناوله كيف شاء, فالإسقاء أبلغ من السقى، لأن الإسقاء هو أن تجعل له ما يسقى منه ويشرب، تقول: أسقيته نهراً.».
20-{أفأصفاكم ربكم بالبنين} [17: 40]
وأصفاكم.
21- {سأصليه سقر} [74: 26]
تصل. تصليهم. نصليه.
22- {ربنا ما أطغيته} [50: 27]
في المفردات: «طغوت, وطغيت طغواناً, وطغياناً، وأطغاه كذا: حمله على الطغيان, وذلك تجاوز الحد في العصيان.».
23- {ربنا الذي أعطى كل شيء ٍخلقه} [20: 50]
= 2. أعطيناك.
ب- {حتى يعطوا الجزية عن يدٍ} [9: 29].
يعطيك.
في المفردات: «العطو: التناول والمعاطاة: المناولة، الإعطاء: الإنالة , واختص العطاء , والعطية بالصلة ... وأعطى البعير: انقاد, وأصله: أن يعطى رأسه , فلا يتأبى.».
24- {فأصمهم وأعمى أبصارهم} [47: 23]
25- {فأغرينا بينهم العداوة والبغضاء إلى يوم القيامة } [5: 14]
ب- {لنغرينك بهم} [33: 60]
في المفردات: «غرى بكذا , أي: لهج به ولصق، وأصله ذلك من الغراء: وهو ما يلصق به، وقد أغريت فلاناً بكذا نحو: ألهجت به.».
26-{ فأغشيناهم فهم لا يبصرون} [36: 9]
ب- {يغشى الليل النهار} [7: 54]
= 2.
في المفردات: «وغشى على فلان: إذا نابه ما غشى فهمه.».
27- {قالوا ما أغنى عنكم جمعكم} [7: 48]
= 10 أغناهم. أغنت.
ب- {وما أغنى عنكم من الله من شيء} [12: 67]
تغني = 6. يغني = 10.
في المفردات: «يقال: أغناني كذا، وأغنى عنه كذا: إذا كفاه... ».
28- {قل الله يفتيكم فيهن} [4: 127]
= 2.
ب- {أفتنا في سبع بقراتٍ سمان} [12: 46]
أفتوني = 2.
في المفردات: «الفتيا والفتوى: الجواب عما يشكل من الأحكام، ويقال: استفتيه , فأفتاني بكذا... ».
وفي [البحر: 3/ 359]: «الاستفتاء: طلب الإفتاء، وأفتاه إفتاءً, وفتيا , وفتوى. وأفتيت فلاناً في رؤياه: عبرتها له. ومعنى الإفتاء إظهار المشكل على السائل، وأصله من الفتى, وهو الشاب الذي قوي وكمل، فالمعنى كأنه بيان ما أشكل , فيثبت, ويقوى.».
29- {وأنه هو أغنى وأقنى} [53: 48]
في المفردات: «أي: أعطى ما فيه الغنى , وما فيه القنية , أي: المال المدخر. وقيل: أقنى: أرضى، وتحقيق ذلك: أنه جعل له قنية من الرضا , والطاعة، وذلك أعظم القناءين، وجمع القنية: قنيات، وقنيت كذا , واقتنيته.».
30- {وأعطى قليلاً وأكدى} [53: 34]
في المفردات: «الكدية: صلابة في الأرض، يقال: حفر فأكدى إذا وصل إلى كدية، واستيعر ذلك للطالب المخفق، والمعطى المقل.».
31-{ إنهم ألفوا آباءهم ضالين } [37: 69]
ألفيا. ألفينا.
في المفردات: «ألفيت: وجدت».
32- {ولا تقولوا لمن ألقى إليكم السلام لست مؤمناً} [4: 94]
= 12. ألقوا = 7.
ب- {سألقى في قلوب الذين كفروا الرعب} [8: 12]
تلقوا. تلقى = 2.
ج- {أن ألق عصاك} [7: 117]
في المفردات: «الإلقاء: طرح الشيء حتى تلقاه ... ثم صار في التعارف اسماً لكل طرح ... {أو ألقى السمع} :عبارة عن الإصغاء إليه.».
33- {ألهاكم التكاثر} [102: 1]
ب- {لا تلهكم أموالكم ولا أولادكم عن ذكر الله} [63: 9]
تلهيهم.
34- {فسبحان الله حين تمسون وحين تصبحون} [30: 17]
35- {الشيطان سول لهم وأملى لهم} [47: 25]
أمليت = 3.
ب- {وأملى لهم إن كيدي متين} [7: 183]
= 2. تملى = 2.
في المفردات: « {وأملى لهم} , أي: أمهلهم , وأصل أمليت: أمللت. فقلب تخفيفًا.».
36- {أفرأيتم ما تمنون} [56: 58]
37-{ لئن أنجانا من هذه لنكون من الشاكرين} [6: 63]
أنجاكم. أنجيناه = 6.
ب- {هل أدلكم على تجارة تنجيكم من عذابٍ أليم } [61: 10]
تنجي. ينجيه.
في المفردات: «أصل النجاء: الانفصال من الشيء، ومنه: نجا فلان من فلان, وأنجيته , ونجيته.».
38- {فاتخذتموهم سخرياً حتى أنسوكم ذكرى} [23: 110]
أنسانيه. أنساهم = 2.
ب- {وإما ينسينك الشيطان فلا تقعد بعد الذكرى مع القوم الظالمين} [6: 68]
39- {وكيف تأخذونه وقد أفضى بعضكم إلى بعضٍ} [4: 21]
في المفردات: «وأفضى إلى امرأته في الكناية أبلغ , وأقرب إلى التصريح من قولهم: خلا بها.».


رد مع اقتباس
  #8  
قديم 12 جمادى الآخرة 1432هـ/15-05-2011م, 12:23 PM
محمد أبو زيد محمد أبو زيد غير متواجد حالياً
إدارة الجمهرة
 
تاريخ التسجيل: Nov 2008
المشاركات: 25,303
افتراضي (فعل) من الناقص

(فعل) من الناقص:

1- {والنهار إذا جلاها} [91: 3]
ب- {قل إنما علمها عند ربي لا يجليها لوقتها إلا هو} [7: 187]
2- {يحلون فيها من أساور من ذهب} [18: 31]
في المفردات: «الحلى: جمع الحلى نحو: ثدى وثدى ... يقال: حلى يحلى».
3- {فإن تابوا وأقاموا الصلاة فخلوا سبيلهم} [9: 5]
في المفردات: «وخليت فلانا: تركته في خلاء , ثم يقال لكل ترك تخلية.».
4- {وقد خاب من دساها} [91: 10]
الأصل: دسسها , وتقدمت في المضاعف.
5- {فدلاهما بغرورٍ} [7: 22]
6- {وما أكل السبع إلا ما ذكيتم} [5: 3]
في المفردات: «وذكيت الشاة: ذبحتها، وحقيقة التذكية: إخراج الحرارة الغريزية. لكن خص في الشرع بإبطال الحياة على وجه دون وجه.».
7- {وقل رب ارحمهما كما ربياني صغيراً} [17: 24]
ب- {قال ألم نربك فينا وليداً} [26: 18]
في المفردات: «وأربى عليه: أشرف عليه، وربيت الولد فربا من هذا. وقيل: أصله من المضاعف فقلب تخفيفاً نحو: تظنيت في تظننت».
8- {قد أفلح من زكاها} [91: 9]
ب- {فلا تزكوا أنفسكم} [53: 32]
يزكيهم = 5.
في المفردات: «وذلك ينسب تارة إلى العب، لكونه مكتسباً لذلك نحو: {قد أفلح من زكاها} , وتارةً ينسب إلى الله تعالى، لكونه فاعلاً لذلك في الحقيقة: {بل الله يزكي من يشاء} , وتارةً إلى النبي لكونه واسطة في وصول ذلك إليهم نحو: {تطهرهم وتزكيهم بها} , {ويزكيكم}, وتزكية الإنسان نفسه ضربان:
أحدهما: بالفعل , وهو محمود , وإليه قصد بقوله: {قد أفلح من زكاها} , {قد أفلح من تزكى}.
والثاني: بالقول , وذلك مذموم.».
9- {هو سماكم المسلمين} [22: 78]
سميتموها = 3.
ب- {إن الذين لا يؤمنون بالآخرة ليسمون الملائكة تسمية الأنثى} [53: 27]
ج- {قل سموهم} [13: 33]
10- {فلا صدق ولا صلى} [75: 31].
= 3.
ب- {ولا تصل على أحد منهم مات أبداً} [9: 84].
يصلوا = 2.
ج- {وصل عليهم} [9: 103]
في المفردات: «صليت عليه: دعوت له زكيت، وصلوات الرسول , وصلاة الله للمسلمين هو في التحقيق: تزكيته إياهم.».
11- {ثم الجحيم صلوه} [69: 31]
12- {فعميت عليكم} [11: 28]
في المفردات: «وعمى عليه: اشتبه، حتى صار بالإضافة إليه كالأعمى».
13- {فغشاها ما غشى} [53: 54].
ب- {إذ يغشيكم النعاس أمنةً منه} [8: 11]
في المفردات: «الغشاوة: ما يغطى به الشيء ... يقال: غشيته وتغشاه وغشيته كذا. وغشيت موضع كذا: أتيته، وكنى بذلك عن الجماع يقال: غشاها وتغشاها».
14- {وقفينا من بعده بالرسل} [2: 87]
= 4.
في المفردات: «وقفيته: جعلته خلفه... ».
15- {فوقاهم الله شر ذلك اليوم ولقاهم نضرةً وسروراً} [76: 11].
16- {يعدهم ويمنيهم وما يعدهم الشيطان إلا غروراً} [4: 120].
ولأمنينهم.
17- {فلما نجاكم إلى البر أعرضتم} [17: 67]
نجانا = 2.
ب- {ثم ننجي رسلنا والذين آمنوا} [10: 103]
= 2. ننجيك.
ج- {ونجنا برحمتك من القوم الكافرين} [10: 86]
في المفردات: «أصل النجاء: الانفصال من الشيء، ومنه نجا فلان من فلان. وأنجيته, ونجيته.».


رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 09:57 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
جميع الحقوق محفوظة