لمحات عن دراسة (لما) الحينية في القرآن الكريم
1- (لما) حرف عند سيبويه وظرف عند ابن السرج والفارسي وابن جني، [الخصائص: 2/ 253، 3/ 222].
وقد رجح النحويون الحرفية بأمور سنتحدث عنها فيما بعد.
2- تختص بالماضي فتقتضي جملتين وجدت ثانيتهما عند وجود أولاهما يقال فيها: حرف وجود لوجود. [المغني: 1/ 219].
3- يليها فعل ماضي لفظا ومعنى وجوابها كذلك أو جملة اسمية مقرونة بإذا الفجائية، أو مع الفاء وقد يكون مضارعًا.
[الرضى: 2/ 119]، [التسهيل: 241].
4- جاء (أو لما) في قوله تعالى: {أو لما أصابتكم مصيبة قد أصبتم مثليها قلتم أنى هذا}.
5- جاء حذف جوابها في القرآن.