الكأس
الكأس والفأس مؤنثان الفراء: 85
قال ابن الأنباري: 214: «والكأس مؤنثة، وكذلك الفأس، قال الله عز وجل: {يطاف عليهم بكأس من معين. بيضاء لذة للشاربين} وفي قراءة عبد الله صفراء.
ويقال في الجمع أكواس وكؤوس وكئاس، وقال الفراء: الكأس: الإناء بما فيه، فإذا أخذنا ما فيه فليس بكأس؛ كما أن المهدى: الطبق الذي عليه الهدية، فإذا أخذ ما عليه وبقى فارغًا رجع إلى اسمه إن كان طبقًا أو خوانًا أو غير ذلك».
والبلغة: 67
وقال بعض المفسرين: الكأس: الخمر...
وقال السجستاني: 9: «الكأس مؤنثة، وجمعها أكؤس وكؤوس وكياس».
1- قال الله تعالى: يطاف عليهم بكأس من معين. بيضاء لذة للشاربين.
[45:37-46]
2- بأكواب وأباريق وكأس من معين. لا يصدعون عنها [18:56-19]
3- إن الأبرار يشربون من كأس كان مزاجها كافورًا [5:76]
4- يتنازعون كأسًا لا لغو فيها ولا تأثيم [23:52]
5- ويسقون فيها كأسًا كان مزاجها زنجبيلاً [17:76]
6- وكأسًا دهاقًا [34:78]