عرض مشاركة واحدة
  #4  
قديم 1 جمادى الآخرة 1434هـ/11-04-2013م, 01:59 AM
شيماء رأفت شيماء رأفت غير متواجد حالياً
عضو جديد
 
تاريخ التسجيل: Apr 2013
المشاركات: 1,618
Post

التفسير اللغوي المجموع
[ما استخلص من كتب علماء اللغة مما له صلة بهذا الدرس]

تفسير قوله تعالى: {إِنَّهُ فَكَّرَ وَقَدَّرَ (18) }

تفسير قوله تعالى: {فَقُتِلَ كَيْفَ قَدَّرَ (19) }

تفسير قوله تعالى: {ثُمَّ قُتِلَ كَيْفَ قَدَّرَ (20) }

تفسير قوله تعالى: {ثُمَّ نَظَرَ (21) }

تفسير قوله تعالى: {ثُمَّ عَبَسَ وَبَسَرَ (22) }
قالَ أبو سعيدٍ الحَسَنُ بنُ الحُسَينِ السُّكَّريُّ (ت: 275هـ) : (
فجاء وقد فصلته الثما = ل عذب المذاقة بسر الخصر
.....
و(بَُسْر) غض طري. و(خصر) بارد. ومن قال: (بَسْر الخصر)، (يَتَبَسَّرُه) أي هو أول ما يأخذ منه، لم يرده قبله أحد. الأخفش: (بَسْر) أول ما أخذ منه ولم يخضه أحد، فهو خالص لم يورد، كما تُبتسر الناقة، أي يأتيها الفحل ولا تريد. خالد: (تَبَسَّرته) كنت أول من استقى منه.
ويقال: الذي من شربه تبسر من برده، أي قطب، من قول الله جل وعز: {عبس وبسر} ). [شرح أشعار الهذليين: 1/116-117]

تفسير قوله تعالى: {ثُمَّ أَدْبَرَ وَاسْتَكْبَرَ (23) }

تفسير قوله تعالى: {فَقَالَ إِنْ هَذَا إِلَّا سِحْرٌ يُؤْثَرُ (24) }

تفسير قوله تعالى: {إِنْ هَذَا إِلَّا قَوْلُ الْبَشَرِ (25) }

تفسير قوله تعالى: {سَأُصْلِيهِ سَقَرَ (26) }
قال أبو زكريا يَحْيَى بْنُ زِيَادٍ الفَرَّاءُ: (ت: 207هـ): (و«سَقَر» و«لَظى»: اسمان لجهنم، مؤنثان). [المذكور والمؤنث: 83] (م)
قَالَ أَبُو عُبَيْدٍ القَاسِمُ بنُ سَلاَّمٍ الهَرَوِيُّ (ت: 224 هـ) : (ويقال: صَلَيْتُ اللَّحم فأنا أصْلِيهِ: إذا شويته، فإنْ أردتَ أنَّك قذفته في النَّار ليحترقَ قلتَ: أصْلَيُه إصْلاء، والحَنِيذ: الشِّواء الذي لم يُبالَغ في نُضجه. يقال: حَنَذْتُ أحْنِذُ حَنْذاً). [الغريب المصنف: 1/195]
قال أبو زكريا يَحْيَى بْنُ زِيَادٍ الفَرَّاءُ: (ت: 207هـ): (و«سَقَر» و«لَظى»: اسمان لجهنم، مؤنثان). [المذكور والمؤنث: 83] (م)

تفسير قوله تعالى: {وَمَا أَدْرَاكَ مَا سَقَرُ (27) }

تفسير قوله تعالى: {لَا تُبْقِي وَلَا تَذَرُ (28) }

تفسير قوله تعالى: {لَوَّاحَةٌ لِلْبَشَرِ (29) }

تفسير قوله تعالى: {عَلَيْهَا تِسْعَةَ عَشَرَ (30) }
قالَ المبرِّدُ محمَّدُ بنُ يزيدَ الثُّمَالِيُّ (ت: 285هـ): (وقوله: "على حين ألهى الناس" إن شئت خفضت"حين" وإن شئت نصبت، أما الخفض فلأنه مخفوض فلأنه مخفوض، وهو اسم منصرف، وأما الفتح فلإضافتك إياه إلى شيء معرب، فبنيته على الفتح، لأن المضاف والمضاف إليه اسم واحد فبنيته من أجل ذلك، ولو كان الذي أضفته إليه معربًا لم يكن إلا مخفوضًا، وما كان سوى ذلك فهو لحن، تقول" جئتك على حين زيد" و" جئتك في حين إمرة عبد الملك"، وكذا قول النابغة:
على حين عاتبت المشيب على الصبا = وقلت: ألما أصح والشيب وازع!
إن شئت فتحت، وإن شئت خفضت، لأنه مضاف إلى فعل غير متمكن.
وكذلك قولهم: "يومئذ"، تقول: عجبت من يوم عبد الله، لا يكون غيره، فإذا أضفته إلى" إذ"، فإن شئت فتحت على ما ذكرت لك في "حين"، وإن شئت خفضت، لما كان يستحقه اليوم من التمكن قبل الإضافة. تقرأ إن شئت: {مِنْ عَذَابِ يَوْمِئِذٍ}، وإن شئت: (مِنْ عَذَابِ يَوْمَئِذٍ) على ما وصفت لك، ومن خفض بالإضافة قال: سير بزيدٍ يومئذ، فأعربته في موضع الرفع، كما فعلت به في الخفض، ومن قال: {وَمِنْ خِزْيِ يَوْمِئِذٍ} فبناه قال: سير بزيدٍ يومئذٍ، يكون على حالة واحدة لأنه مبني، كما تقول: دفع إلى زيد خمسة عشر درهمًا، وكما قال عز وجل: {عَلَيْهَا تِسْعَةَ عَشَرَ} ). [الكامل: 1/240-241] (م)

تفسير قوله تعالى: {وَمَا جَعَلْنَا أَصْحَابَ النَّارِ إِلَّا مَلَائِكَةً وَمَا جَعَلْنَا عِدَّتَهُمْ إِلَّا فِتْنَةً لِلَّذِينَ كَفَرُوا لِيَسْتَيْقِنَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ وَيَزْدَادَ الَّذِينَ آَمَنُوا إِيمَانًا وَلَا يَرْتَابَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ وَالْمُؤْمِنُونَ وَلِيَقُولَ الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ وَالْكَافِرُونَ مَاذَا أَرَادَ اللَّهُ بِهَذَا مَثَلًا كَذَلِكَ يُضِلُّ اللَّهُ مَنْ يَشَاءُ وَيَهْدِي مَنْ يَشَاءُ وَمَا يَعْلَمُ جُنُودَ رَبِّكَ إِلَّا هُوَ وَمَا هِيَ إِلَّا ذِكْرَى لِلْبَشَرِ (31) }

رد مع اقتباس