هل جاء المفعول لأجله محلى بأل منصوبًا في القرآن؟
1- {كتب على نفسه الرحمة ليجمعنكم إلى يوم القيامة} [6: 12]
لو ذهب ذاهب إلى أن {الرحمة} مفعول لأجله لم يبعد، ولكن الظاهر أنه مفعول به. [البحر: 4/ 141].
2- {ونضع الموازين القسط ليوم القيامة} [21: 47]
{القسط}: مصدر وصف به، ويجوز أن يكون مفعولاً لأجله، أي لأجل القسط.
[البحر: 6/ 316].