عرض مشاركة واحدة
  #4  
قديم 19 رجب 1434هـ/28-05-2013م, 10:17 PM
أم سهيلة أم سهيلة غير متواجد حالياً
إدارة الجمهرة
 
تاريخ التسجيل: Mar 2013
المشاركات: 2,672
افتراضي

التفسير اللغوي المجموع
[ما استخلص من كتب علماء اللغة مما له صلة بهذا الدرس]

تفسير قوله تعالى: {وَاتْلُ عَلَيْهِمْ نَبَأَ إِبْرَاهِيمَ (69) }

تفسير قوله تعالى: {إِذْ قَالَ لِأَبِيهِ وَقَوْمِهِ مَا تَعْبُدُونَ (70) }

تفسير قوله تعالى: {قَالُوا نَعْبُدُ أَصْنَامًا فَنَظَلُّ لَهَا عَاكِفِينَ (71) }
قالَ أبو سعيدٍ الحَسَنُ بنُ الحُسَينِ السُّكَّريُّ (ت: 275هـ) : (

ولا ألفينكم تعكفون بقنة = بتثليث أنتم جندها وقطينها
يقال: عكف الرجل بالمكان يعكف ويعكف، بضم الكاف وكسرها، وذلك إذا أقام به كالحابس نفسه. ومن ذلك الاعتكاف في المساجد). [شرح ديوان كعب بن زهير: 207] (م)

تفسير قوله تعالى: {قَالَ هَلْ يَسْمَعُونَكُمْ إِذْ تَدْعُونَ (72) أَوْ يَنْفَعُونَكُمْ أَوْ يَضُرُّونَ (73) }
قالَ المبرِّدُ محمَّدُ بنُ يزيدَ الثُّمَالِيُّ (ت: 285هـ): (هذا باب أو
وهي تكون للعطف فتجري ما بعدها على ما قبلها؛ كما كان ذلك في الاسم إذا قلت: ضربت زيداً أو عمراً.
ويكون مضمراً بعدها أن إذا كان المعنى: إلا أن يكون، وحتى يكون، وذلك قولك: أنت تضرب زيداً، أو تكرم عمراً على العطف. وقال الله عز وجل: {ستدعون إلى قومٍ أولي بأسٍ شديدٍ تقاتلونهم أو يسلمون} أي يكون هذا، أو يكون هذا.
فأما الموضع الذي تنصب فيه بإضمار أن فقولك: لألزمنك أو تقضيني؛ أي؛ إلا أن تقضيني، وحتى تقضيني.
وفي مصحف أبي {تقاتلونهم أو يسلموا} على معنى إلا أن يسلموا، وحتى يسلموا.
وقال امرؤ القيس:
فقلت له: لا تبك عينك إنمـا = نحاول ملكاً أو نموت فنعذرا
أي: إلا أن نموت.
وقال زيادٌ الأعجم:
وكنت إذا غمزت قناة قومٍ = كسرت كعوبها أو تستقيما
ويقال: أتجلس أو تقوم يا فتى? كالمعنى: أيكون منك واحدٌ من الأمرين.
وتقول: هل تكلمنا أو تنبسط إلينا. لا معنى للنصب هاهنا. قال الله عز وجل: {هل يسمعونكم إذ تدعون * أو ينفعونكم أو يضرون} ). [المقتضب: 2/27-28] (م)

تفسير قوله تعالى: {قَالُوا بَلْ وَجَدْنَا آَبَاءَنَا كَذَلِكَ يَفْعَلُونَ (74) }

تفسير قوله تعالى: {قَالَ أَفَرَأَيْتُمْ مَا كُنْتُمْ تَعْبُدُونَ (75) }

تفسير قوله تعالى: (أَنْتُمْ وَآَبَاؤُكُمُ الْأَقْدَمُونَ (76) }

تفسير قوله تعالى: {فَإِنَّهُمْ عَدُوٌّ لِي إِلَّا رَبَّ الْعَالَمِينَ (77) }
قالَ أبو العبَّاسِ أَحمدُ بنُ يَحْيَى الشَّيبانِيُّ - ثَعْلَبُ - (ت:291هـ): (وقال أبو العباس في قوله عز وجل: {لَا يُحِبُّ اللَّهُ الْجَهْرَ بِالسُّوءِ مِنَ الْقَوْلِ إِلَّا مَنْ ظُلِمَ}: قال: الفراء يقول: لا يحب الله أن يجهر بالسوء من القول إلا المظلوم. قال: وردوه عليه.
والقول فيه أن: إلا من استثناء، مثل: {فَإِنَّهُمْ عَدُوٌّ لِي إِلَّا رَبَّ الْعَالَمِينَ}، قال: أي فإنه ليس عدوًا لي). [مجالس ثعلب: 13] (م)
قالَ محمَّدُ بنُ القاسمِ بنِ بَشَّارٍ الأَنْبَارِيُّ: (ت: 328 هـ): (
وعدو جاهدٍ ناضلته = في تراخي الدهر عنكم والجمع
ويروى جاهدتهم، يريد بالعدو الجماعة وهو يكون للواحد المؤنث والمذكر وهو في التثنية والجمع بلفظ واحد، قال الله عز ذكره: {فإنهم عدو لي إلا رب العالمين}، وقال عز ذكره: {هذا من شيعته وهذا من عدوه} ). [شرح المفضليات: 406]

تفسير قوله تعالى: {الَّذِي خَلَقَنِي فَهُوَ يَهْدِينِ (78) }

تفسير قوله تعالى: {وَالَّذِي هُوَ يُطْعِمُنِي وَيَسْقِينِ (79) }

تفسير قوله تعالى: {وَإِذَا مَرِضْتُ فَهُوَ يَشْفِينِ (80) }

تفسير قوله تعالى: {وَالَّذِي يُمِيتُنِي ثُمَّ يُحْيِينِ (81) }

تفسير قوله تعالى: {وَالَّذِي أَطْمَعُ أَنْ يَغْفِرَ لِي خَطِيئَتِي يَوْمَ الدِّينِ (82) }

رد مع اقتباس