جهنم
في المذكر والمؤنث لابن الأنباري: 190: «جهنم مؤنثة وأسماؤها مؤنثة، كقولك: لظى وسقر والجحيم. قال الله تبارك وتعالى في سقر: (وما أرداك ما سقر. لا تبقى ولا تذر. لواحة للبشر. عليها تسعة عشر} وقال تعالى في لظى: {إنها لظى. نزاعة للشوى. تدعو من أدبر وتولى}».
وانظر السجستاني: 17
قال تعالى:
1- فَجَزَاؤُهُ جَهَنَّمُ خَالِدًا فِيهَا [93:4]
2- مَأْوَاهُمْ جَهَنَّمُ وَسَاءَتْ مَصِيرًا [97:4]
3- مَأْوَاهُمْ جَهَنَّمُ وَلا يَجِدُونَ عَنْهَا مَحِيصًا [121:4]
4- وَإِنَّ جَهَنَّمَ لَمُحِيطَةٌ بِالْكَافِرِينَ [49:9]
5- جَهَنَّمَ يَصْلَوْنَهَا وَبِئْسَ الْقَرَارُ [29:14]
6- ثُمَّ جَعَلْنَا لَهُ جَهَنَّمَ يَصْلاهَا [18:17]
7- هَذِهِ جَهَنَّمُ الَّتِي كُنْتُمْ تُوعَدُونَ [63:36]
8- يَوْمَ نَقُولُ لِجَهَنَّمَ هَلِ امْتَلأْتِ وَتَقُولُ هَلْ مِنْ مَزِيدٍ [30:50]
9- هَذِهِ جَهَنَّمُ الَّتِي يُكَذِّبُ بِهَا الْمُجْرِمُونَ [43:55]
10- إِنَّ جَهَنَّمَ كَانَتْ مِرْصَادًا [21:78]