عرض مشاركة واحدة
  #2  
قديم 30 ربيع الأول 1432هـ/5-03-2011م, 07:36 PM
محمد أبو زيد محمد أبو زيد غير متواجد حالياً
إدارة الجمهرة
 
تاريخ التسجيل: Nov 2008
المشاركات: 25,303
افتراضي آيات (كلا)


آيات (كلا)
1- {أطلع الغيب أم اتخذ عند الرحمن عهدا كلا سنكتب ما يقول ونمد له من العذاب مدا} [19: 78-79].
{كلا} ردع وتنبيه على الخطأ أي هو مخطئ فيما يصوره لنفسه ويتمناه فليرتدع عنه.
[الكشاف:2/422]، [العكبري:2/62]: «وقيل: هي بمعنى حقًا».
في [مقالة (كلا): 11]: «(كلا) ردع للمعنيين، وذلك أن الكافر ادعى أمرا فكذب فيه ثم قيل: أتراه اتخذ عهدًا أم اطلع الغيب أي لا يكون ذا ولا ذاك... وانظر [البحر:6/213-214]، [الجمل:3/77]، [المغني:1/161].
2- {واتخذوا من دون الله آلهة ليكونوا لهم عزا كلا سيكفرون بعبادتهم ويكونون عليهم ضدا} [19: 81-82].
في [الكشاف:2/422]: «{كلا} ردع لهم وإنكار لتعززهم بالآلهة».
في [مقال (كلا): 71] منه، [معاني القرآن:2/171-172]، [القرطبي:11/147]، [البحر:6/197].
3- {قال رب ارجعون لعلي أعمل صالحا فيما تركت كلا إنها كلمة هو قائلها} [23: 99-100].
في [الكشاف:3/56]: «{كلا} ردع عن طلب الرجعة وإنكار واستبعاد». في [مقال (كلا): 11-12]: «فلها مواضع ثلاثة: أولها: رد لقوله: {ارجعون} فقيل له {كلا} أي لا ترد.
والثاني: في قوله تعالى: {أعمل صالحا} أي لست ممن يعمل صالحا وهو لقوله في الأنعام: 28: {ولو ردوا لعادوا لما نهوا عنه}.
الموضع الثالث: تحقيق لقوله: {إنها كلمة هو قائلها}. انظر [القرطبي:6/421]، و[البحر:6/421].
4- {ولهم على ذنب فأخاف أن يقتلون قال كلا فاذهبا بآياتنا إنا معكم مستمعون [26: 14-15].
في [القرطبي:13/92]: «أي كلا لن يقتلوك فهو ردع وزجر عن هذا الظن. وأمر بالثقة بالله تعالى أي ثق بالله وانزجر عن خوفك منهم فإنهم لا يقدرون على قتلك».
وفي [البحر:7/8]: « {كلا} رد لقوله: {إني أخاف} أي لا تخف ذلك فإني قضيت بنصرك وظهورك».
في [مقالة (كلا): 2]: «فهو رد في حالة وردع في أخرى فأما مكان الردع فقوله: {أخاف أن يقتلون} فقيل له:كلا، أي لا تخف فهذا ردع وأما الرد فقوله: {أن يقتلون} فقيل له: لا يقتلونك، فنفى أن يقتلوه». انظر [الكشاف:3/109].
5- {فلما تراءى الجمعان قال أصحاب موسى إنا لمدركون قال كلا إن معي ربي سيهدين} [26: 61-62].
في [البحر:7/20]: «زجرهم وردعهم بحرف الردع وهو (كلا) والمعنى: لن يدركوكم، لأن الله وعدكم النصر والخلاص منهم. انظر [القرطبي:13/106].
في [مقالة (كلا): 12]: «فهو نفي لما قبله وإثبات لما بعده».
6- {قل أروني الذي ألحقتهم به شركاء كلا بل هو الله العزيز الحكيم} [34: 27].
في [الكشاف:3/260] (كلا) ردع لهم عن مذهبهم بعد ما كسده بإبطال المقايسة.
كما قال إبراهيم عليه الصلاة والسلام: {أف لكم ولما تعبدون من دون الله}.
وفي [القرطبي:4/300]: «أي ليس الأمر كما زعمتم وقيل: إن (كلا) رد لجوابهم المحذوف كأنه قال: {أروني الذين ألحقتم به شركاء} قالوا: هي الأصنام فقال: كلا. أي ليس له شركاء».
في [مقالة (كلا): 12]: «فلها ثلاثة مواضع:
أحدهما: أن تكون ردًا على قوله: {أروني} أي أنهم لا يرون ذلك وكيف يرون شيئًا لا يكون.
والموضع الثاني: {ألحقتم به شركاء} فهو رد له أي لا شريك له.
والثالث: أنها تحقيق لقوله: {بل هو الله العزيز الحكيم}».
7- {يود المجرم لو يفتدي من عذاب يومئذ ببنيه وصاحبته وأخيه وفصيلته التي تؤويه ومن في الأرض جميعا ثم ينجيه كلا إنها لظى} [70: 11-15].
في [الكشاف:4/139]: «{كلا} رد للمجرم عن الودادة وتنبيه على أنه لا ينفعه الافتداء، ولا ينجيه من العذاب».
في [مقالة (كلا): 13]: «فرد لقولهم: ثم ينجيه، أورد لقوله {لو يفتدي}.
في [القرطبي:8/287]: «إذا كانت بمعنى (حقا) كان تمام الكلام {ينجيه} وإذا كانت بمعنى (لا) كان تمام الكلام عليها أي ليس ينجيه من عذاب الله الافتداء».
8- {أيطمع كل امريء منهم أن يدخل جنة نعيم كلا إنا خلقناهم مما يعلمون} [70: 38-39].
في [الكشاف:4/140]: «{كلا} ردع لهم عن طمعهم في دخول الجنة. ثم علل ذلك بقوله: {إنا خلقناهم مما يعلمون} وهو كلام دال على إنكارهم البعث.
فكأنه قال: كلا إنهم منكرون للبعث والجزاء فمن أين يطمعون في دخول الجنة».
وانظر [البحر:8/336]، [القرطبي:18/294]، [مقالة كلا: 13].
9- {ثم يطمع أن أزيد كلا إنه كان لآياتنا عنيدا} [74: 15-16].
في [الكشاف:4/158]: «{كلا} ردع له وقطع لرجائه وطمعه».
وقال [الرضى:2/373]: «ويحتمل الردع وبمعنى (حقا)». انظر [القرطبي:18/294]، [البحر:8/336]، [مقالة كلا: 13].
10- {وما هي إلا ذكرى للبشر كلا والقمر} [74: 31-32].
في [الكشاف:4/160]: « {كلا} إنكار بعد أن جعلها ذكرى، أو ردع لمن ينكر أن تكون إحدى الكبر نذيرًا». في [القرطبي:19/84]: «قال الفراء (كلا) صلة للقسم. التقدير: أي والقمر وقيل المعنى: حقا والقمر».
وفي [البحر:8/378]: «قال الزمخشري... ولا يسوغ هذا في حق الله تعالى أن يخبر أنها ذكرى للبشر ثم ينكر أن تكون لهم ذكرى وإنما هو قول للبشر عام مخصوص».
قال [الرضى:2/373]: «وقد يكون (كلا) بمعنى حقا: كقوله تعالى: {كلا والقمر} {كلا إن الإنسان ليطغى} فيجوز أن يجاب بجواب القسم والإيجاب».
وفي [المغني:1/162]: «وقد يمتنع كونها للزجر نحو: {وما هي إلا ذكرى للبشر كلا والقمر}.
إذ ليس قبلها ما يصح رده. وقول الطبري وجماعة: إنه لما نزل في عدد خزنة جهنم {عليها تسعة عشر} قال بعضهم: أكفوني اثنين وأنا أكفيكم سبعة عشر فنزلت زجرا له – قول متعسف لأن الآية لم تتضمن ذلك».
في [مقالة كلا: 17]: «وأما ما كان من صلة اليمين فقوله: {كلا والقمر} فهو صلة اليمين وتأكيد لها ويقال:
إن معناها (ألا) والقمر. كذا كان أبو زكريا الفراء يقوله».
11- {بل يريد كل أمريء منهم أن يؤتي صحفا منشرة كلا بل لا يخافون الآخرة} [74: 52: 53].
في [الكشاف:4/162]: «وردعهم بقولهم (كلا) عن تلك الإرادة وزجرهم عن اقتراح الآيات». [البحر:8/381]، [القرطبي:19/90]، [مقالة كلا: 14].
12- {كلا بل لا يخافون الآخرة كلا إنه تذكرة} [74: 53- 54].
في [الكشاف:4/162]: «ثم ردعهم عن إعراضهم عن التذكرة وقال: {إنه تذكرة} يعني تذكرة بليغة كافية».
في [القرطبي:19/9]: «أي حقا إن القرآن عظة».
في [مقالة كلا: 16]: «من التحقيق بمنزلة (إن)».
13- {يقول الإنسان يومئذ أين المفر كلا لا وزر} [75: 10-11].
في [الكشاف:4/164] {كلا} ردع عن طلب المفر. [القرطبي:19/98]، [البحر:8/386]، [مقالة كلا: 14].
14- {ثم إن علينا بيانه كلا بل تحبون العاجلة} [75: 20].
في [الكشاف:4/165]: « {كلا} ردع لرسول الله صلى الله عليه وعلى آله وسلم عن عادة العجلة وإنكار لها عليه، وحث على الأناة والتؤدة وقد بالغ في ذلك باتباعه قوله: {بل تحبون العاجلة}.
وفي [البحر:8/388]: «و{كلا} رد عليهم وعلى أقوالهم أي ليس الأمر كما زعمتم وإنما أنتم قوم غلبت عليكم محبة شهوات الدنيا. حتى تتركون معه الآخرة والنظر في أمرها».
وفي [المغني:1/161]: «لا يظهر معنى الزجر».
وقال [الرضى:2/373]: «بمعنى حقا... وليست للردع، إذ لا معنى له إلا بالنظر إلى ما قبلها».
15- {تظن أن يفعل بها فاقرة كلا إذا بلغت التراقي وقيل من راق} [75: 25: 27].
في [الكشاف:3/166]: « {كلا} ردع عن إيثار الدنيا على الآخرة كأنه قيل: ارتدعوا عن ذلك. [البحر:8/389].
وفي [القرطبي:19/111]: «(كلا) ردع وزجر أي بعيد أن يؤمن الكافر بيوم القيامة.
ليست للزجر عند ابن هشام والرضى. [المغني:1/161]، [الرضى:2/273].
16- {عم يتساءلون عن النبأ العظيم الذي هم فيه مختلفون كلا سيعلمون}.
17- {ثم كلا سيعلمون} [78: 5].
في [الكشاف:4/176]: {كلا} ردع للمتسائلين هزؤا.
و{سيعلمون} وعيد لهم بأنهم سوف يعلمون أن ما يتساءلون عنه، ويضحكون منه حق، لأنه واقع لا ريب فيه وتكرير الردع من الوعيد تشديد في ذلك. [القرطبي:19/170]، [البحر:8/411]، جعلها ابن فارس في [مقالة كلا: 15-16]، للتحقيق قال:
ومثله {كلا سيعلمون } وكان بعض أهل التأويل يقول: هو رد شيء قد تقدم إلا أنه لم يذكر ظاهر وذلك قوله:
{الذي هم فيه مختلفون} ثم قال: كلا فهو رد على قوله: {مختلفون} ومعناه: لا اختلاف فيه وجعلها للردع في ص17.
18- {وأما من جاءك يسعى وهو يخشى فأنت عنه تلهى كلا إنها تذكرة فمن شاء ذكره} [80: 8-12].
في [الكشاف:4/185]: « {كلا} ردع عن المعاتب عليه وعن معاودة مثله». [البحر:8/428]، في [القرطبي:19/215].
{كلا} كلمة ردع وزجر أي ما الأمر كما تفعل مع الفريقين أي لا تفعل بعدها مثلها من إقبالك على الغنى وإعراضك عن المؤمن الفقير.
وفي [مقالة كلا: 15] جعلها للتحقيق قال: «فإن يكون تأكيدا» و(كلا) زيادة تأكيد. وجعلها للردع [مقالة كلا: 17].
19- {ثم إذا شاء أنشره كلا لما يقض ما أمره} [80: 22-23].
في [الكشاف:4/186]: {كلا} ردع للإنسان عما هو عليه... [البحر:8/429].
وفي [القرطبي:19/219]: «(كلا) ردع وزجر أي ليس الأمر كما يقول الكافر.
فإن الكافر إذا أخبر بالنشور قال: {لئن رجعت إلى ربي إن لي عنده للحسنى}. في [مقالة كلا: 16] للتحقيق، أي إنه لم يقض ما أمر به وكان بعضهم يقول: معناها (إن)».
20- {في أي صورة ما شاء ركبك كلا بل تكذبون بالدين} [82: 8-9].
في [الكشاف:4/193]: « {كلا} ارتدعوا عن الاغترار بكرم الله والتسلق به وهو موجب الشكر والطاعة...».
وفي [البحر:8/437]: «(كلا) ردع وزجر لما دل عليه ما قبله من اغترارهم بالله تعالى، أو لما دل عليه ما بعد (كلا) من تكذيبهم بيوم الجزاء والدين أو شريعة الإسلام». [القرطبي:19/247].
وفي [المغني:1/161]: «لا يظهر معنى الزجر».
وفي [مقالة كلا: 16]: وهو تحقيق لما بعده.
21- {ألا يظن أولئك أنهم مبعوثون ليوم عظيم يوم يقوم الناس لرب العالمين كلا إن كتاب الفجار لفي سجين} [83: 4-7].
في [الكشاف:4/195]: «ردعهم عما كانوا عليه من التطفيف والغفلة عن ذكر البعث والحساب». [القرطبي:19/257]، [البحر:8/440].
وفي [المغني:1/161]: «لا يظهر معنى الزجر» جعلها في [مقالة كلا: 16] للتحقيق.
22- {إذا تتلى عليه آياتنا قال أساطير الأولين كلا بل ران على قلوبهم ما كانوا يكسبون} [83: 13-14].
في [الكشاف:4/196]: «(كلا) ردع للمعتدي الأثيم عن قوله: {ران على قلوبهم}». [البحر:8/441].
وفي [القرطبي:9/259]: «(كلا) ردع وزجر أي ليس هو أساطير الأولين. وقال الحسن: معناه (حقا).
وفي [مقالة (كلا): 14]: «فهو رد، أي إنها ليست أساطير الأولين».
23- {كلا إنهم عن ربهم يومئذ لمحجوبون} [83: 15].
في [الكشاف:4/196]: « {كلا} ردع عن الكسب الرائن على قلوبهم».
وفي [القرطبي:19/161]: «وقيل: (كلا) ردع وزجر أي ليس كما يقولون بل إنهم عن ربهم يومئذ لمحجوبون». [الجمل:4/496].
24- {ثم يقال هذا الذي كنتم به تكذبون كلا إن كتاب الأبرار لفي عليين} [83: 18].
في [الكشاف:4/196]: « {كلا} ردع عن التكذيب».
وفي [القرطبي:1/ 262]: «(كلا) بمعنى حقا وقيل: ليس الأمر كما يقولون ولا كما ظنوا، بل كتابهم في سجين، وكتاب الأبرار في عليين».
وجعلها في [مقالة كلا: 16]، [مقالة كلا: 17] للتحقيق.
25- {وأما إذا ما ابتلاه فقدر عليه رزقه فيقول ربي أهانن كلا بل لا تكرمون اليتيم} [89: 16-17].
في [الكشاف:4/211]: « {كلا} ردع للإنسان عن قوله. [البحر:7/471].
وفي [القرطبي:20/52]: «(كلا) رد، أي ليس الأمر كما يظن فليس الغنى لفضله ولا الفقر لهوانه، وإنما الفقر والغنى من تقديري وقضائي.
وقال الفراء: (كلا) في هذا الموضع بمعنى لم يكن ينبغي للعبد أن يكون هكذا».
وفي [مقالة كلا: 16] إنها للرد.
26- {وتحبون المال حبا جما كلا إذا دكت الأرض دكا} [89: 20-21].
في [الكشاف:4/211]: « {كلا} ردع عن ذلك وإنكار لفعلهم.
[البحر:8/471]، [القرطبي:20/54].
27- {علم الإنسان ما لم يعلم كلا إن الإنسان ليطغى} [96: 6].
في [الكشاف:4/224]: « {كلا} ردع لمن كفر بنعمة الله بطغيانه وإن لم يذكر لدلالة الكلام عليه». [البحر:8/493].
وفي [القرطبي:2/ 123]: «(كلا) ردع لمن كفر بنعمة الله بطغيانه وإن لم يذكر لدلالة الكلام عليه». [البحر:8/493].
وفي القرطبي 20: 123: «(كلا) بمعنى حقا، إذ ليس قبله شيء».
وفي [المغني:1/161]: «لا يظهر معنى للزجر وقال [الرضى:2/373] بمعنى حقا، وجعلها للتحقيق في [مقالة كلا: 16].
28- {ألم يعلم بأن الله يرى كلا لئن لم ينته لنسفعا بالناصية} [96: 14-15].
في [الكشاف:4/224]: « {كلا} ردع لأبي جهل وخسوء له عن نهيه عن عبادة الله تعالى وأمره بعبادة اللات». [البحر:8/495].
وجعلها للتحقيق في [مقالة كلا: 16].
29- {سندع الزبانية كلا لا تطعه} [96: 18-19].
في [الكشاف:4/225]: «ردع لأبي جهل» [البحر:8/495]، [مقالة كلا: 17].
30- {ألهاكم التكاثر حتى زرتم المقابر كلا سوف تعلمون}.
31- {ثم كلا سوف تعلمون}.
32- {كلا لو تعلمون علم اليقين} [102: 1-5].
في [الكشاف:4/231]: « {كلا} ردع وتنبيه على أنه.
لا ينبغي للناظر لنفسه أن تكون الدنيا جميع همه ولا يهتم بدينه والتكرير تأكيد للردع والإنذار عليهم. [البحر:8/508]، [القرطبي:20/172].
وفي [مقالة كلا: 17]: «ردعهم عن التكاثر ثم أعاد أخرى فقال: كلا: أي إنكم لافتخرتم وتكاثرتم وظننتم أن هذا ينفع شيئًا ثم أكد ذلك بقوله: {كلا ثم كلا} إبلاغا في الموعظة».
33- {يحسب أن ماله أخلده كلا لينبذن في الحطمة} [104: 3-4].
في [الكشاف:4/233]: « {كلا} ردع له عن حسبانه». [البحر:8/510].
وفي [القرطبي:20/184]: «(كلا) رد لما توهمه الكافر أي لا يخلد ولا يبقى له مال».
وفي [مقالة (كلا): 14]: «ومن الرد. أي ليس كما يظن فإن ماله لن يخلده».
وقال [الرضى:2/317]: «وقد تقوم (كلا) مقام القسم نحو {كلا لينبذن}».


رد مع اقتباس