عرض مشاركة واحدة
  #5  
قديم 25 رجب 1432هـ/26-06-2011م, 01:50 PM
محمد أبو زيد محمد أبو زيد غير متواجد حالياً
إدارة الجمهرة
 
تاريخ التسجيل: Nov 2008
المشاركات: 25,303
افتراضي تابع الأفعال المبنية للمفعول

351-{ أفئن مات أو قتل انقلبتم على أعقابكم} [3: 144]
= 7
ب- {بأي ذنب قتلت} [81: 9]
ج- {ولئن قتلتم في سبيل الله أو متم لمغفرة} [3: 157]
د- {ولئن متم أو قتلتم لإلى الله تحشرون} [3: 158]
هـ- {ما قتلنا هاهنا} [3: 154]
و- {ما ماتوا وما قتلوا} [3: 156]
= 6.
ز- {ولا تقولوا لمن يقتل في سبيل الله أموات} [2: 154]
ح- {فيقتل أو يغلب} [4: 74]
ط- {فيقتلون ويقتلون} [9: 111]
ي- {أخذوا وقتلوا تقتيلا} [33: 61]
ك- {أن يقتلوا أو يصلبوا} [5: 33]
352- {وإن قوتلتم لننصرنكم} [59: 11]
ب- {ولئن قوتلوا لا ينصرونهم} [59: 12]
ج- {أذن للذين يقاتلون بأنهم ظلموا}[22: 39]
353- {وإن كان قميصه قد من قبل فصدقت}[12: 26]
ب- {وإن كان قميصه قد من قبل فكذبت} [12: 27]
354- {فالتقى الماء على أمر قد قدر} [54: 12]
355- {ومن قدر عليه رزقه فلينفق} [65: 7]
356- {ويقذفون من كل جانب} [37: 8]
357- {وإذا قرئ القرآن فاستمعوا له} [7: 204]
ب- {وإذا قرئ عليهم القرآن لا يسجدون} [84: 21]
358- {وقضى الأمر} [2: 210]
= 19.
ب- {فإذا قضيت الصلاة فانتشروا} [62: 10]
ج- {ثم يبعثكم فيه ليقضي أجل مسمى} [6: 60]
د- {ولا تعجل بالقرآن من قبل أن يقضي إليك وحيه} [20: 114]
هـ- {لا يقضي عليهم فيموتوا} [35: 36]
359- {فقطع دابر القوم} [6: 45]
ب- {أو قطعت به الأرض} [13: 31]
ج- {قطعت لهم ثياب من نار}[22: 19]
د- {أو تقطع أيديهم} [5: 33]
360- {ويرحم من يشاء وإليه تقلبون} [29: 21]
ب- {يوم تقلب وجوههم في النار} [33: 66]
361-{سمعنا فتى يذكرهم يقال له إبراهيم} [21: 60]
ب- {ما يقال لك إلا ما قد قيل للرسل من قبلك} [41: 43]
ج- {ثم يقال هذا الذي كنتم به تكذبون} [83: 17]
362- {سنكتب ما قالوا وقتلهم الأنبياء بغير حق}[3: 181]
قرأ حمزة {سيكتب}بالياء، وضمها وفتح التاء الباقون بالنون وفتحها وضم التاء. [النشر: 2/ 245]، [الإتحاف: 183]، [غيث النفع: 71]،[ الشاطبية: 180]، [البحر: 3/ 131].
363- {كتب عليه أنه من تولاه فأنه يضله} [22: 4]
قرئ {كتب} بالبناء للفاعل. [البحر: 6/ 351].
364- {ستكتب شهادتهم} [43: 19]
قرأ فرقة سيكتب بالياء والبناء للفاعل. [البحر: 8/ 10]، [ابن خالويه: 135].
365- {أولئك كتب في قلوبهم الإيمان} [58: 22]
أبو حيوة والمفضل عن عاصم {كتب} بالبناء للمفعول. [البحر: 8/ 239]، [ابن خالويه: 154].
366- {كتب عليكم إذا حضر أحدكم الموت إن ترك خيرا الوصية للوالدين} [2: 180]
النائب عن الفاعل الوصية أو ضمير الإيصاء، أو عليكم. [البحر: 2/ 16].
367- {ولا يقطعون واديا إلا كتب لهم} [9: 121]
نائب الفاعل ضمير يعود على المصدر المفهوم من {ينفقون} {ويقطعون} كأنه قيل: إلا كتب لهم هو، أي الإنفاق والقطع ويجوز أن يعود على قوله {عمل صالح} المتقدم. [البحر: 5/ 113].
368- {وقالوا أساطير الأولين اكتتبها} [25: 5]
قرأ طلحة بن مصرف {اكتتبها} بالبناء للمفعول. [ابن خالويه: 103].
الأصل: {اكتتبها} له كاتب لأنه كان أميًا لا يقرأ ولا يكتب ثم حذفت اللام، فأقضى الفعل إلى الضمير، فصار اكتتبها إياه كاتب كقوله {واختار موسى قومه} ثم بني الفعل للضمير الذي هو إياه، فانقلب مرفوعًا مستترًا بعد أن كان بارزًا منصوبًا وبقى ضمير الأساطير على حاله، فصار اكتتبها كما ترى. [الكشاف: 3/ 164].
ولا يصح ذلك على مذهب جمهور البصريين لأن (اكتتبها له كاتب) وصل فيه (اكتتب) إلى مفعولين:
أحدهما: مسرح وهو ضمير الأساطير.
والآخر: مقيد، وهو ضميره عليه السلام، ثم اتسع في الفعل فحذف حرف الجر، فصار اكتتبها إياه كاتب، فإذا بني هذا الفعل إلى مفعول فإنما ينوب عن الفاعل المفعول المسرح لفظًا وتقديرًا، لا المسرح لفظًا المقيد تقديرًا، فعلى هذا كان يكون التركيب: اكتتبته، لا اكتتبها، وعلى هذا الذي قلناه جاء السماع عن العرب في هذا النوع الذي أحد المفعولين فيه مسرح لفظًا وتقديرًا، والآخر مسرح لفظًا لا تقديرًا، قال الفرزدق:
ومنا الذي اختير الرجال سماحة = وجودا إذا هب الرياح الزعازع
ولو جاء على ما قرره الزمخشري لجاء التركيب: ومنا الذي اختيره الرجال، لأن اختار تعدى إلى الرجال على إسقاط حرف الجر، إذ تقديره:
اختير من الرجال. [النهر: 429]، [البحر: 6/ 482].
369- {أيحب أحدكم أن يأكل لحم أخيه ميتا فكرهتموه} [49: 12]
قرأ أبو سعيد الخدري وأبو حيوة {فكرهتموه} بضم الكاف وتشديد الراء. [البحر: 8/ 115].
370- {يوم يكشف عن ساق}[68: 42]
عن الحسن بالبناء للفاعل. [الإتحاف: 421].
وقرئ {يكشف} ومن أكشف إذا دخل في الكشف ومنه أكشف الرجل: انقلبت شفته العليا. [البحر: 8/ 316]، [ابن خالويه: 160].
371- {جزاء لمن كان كفر} [54: 14]
قرأ زيد بن رومان وقتادة وعيسى بالبناء للفاعل. [البحر: 8/ 178]، [ابن خالويه: 147].
372- {أن إذا سمعتم آيات الله يكفر بها ويستهزأ بها فلا تقعدوا معهم} [4: 140]
قام الجار والمجرور مقام الفاعل. [العكبري: 1/ 110]، [الجمل: 1/ 435].
373- {لا نكلف نفسا إلا وسعها} [6: 152]
قرأ الأعمش: {لا تكلف نفس}. [البحر: 4/ 298].
374- {لا تكلف نفس إلا وسعها} [2: 223]
بفتح التاء، الحسن بن صالح، لا تكلف نفسا، أبو رجاء. [ابن خالويه: 14].
375- {كبتوا كما كبت الذين من قبلهم} [58: 5]
376-{فكبت وجوههم في النار} [27: 90]
377- {فكبكبوا فيها هم والغاوون} [26: 94]
378- {كتب عليكم القصاص في القتلى} [2: 178]
= 13
379- {ستكتب شهادتهم} [43: 19]
380- {وظنوا أنهم قد كذبوا جاءهم نصرنا} [12: 110]
381- {فإن كذبوك فقد كذب رسل من قبل} [3: 184]
382- {وكذب موسى} [22: 44]
383- {فصبروا على ما كذبوا} [6: 34]
384- {إلا من أكره وقلبه مطمئن بالإيمان} [16: 106]
385- {وإذا السماء كشطت} [81: 11]
386- {يوم يكشف عن ساق} [68: 42]
387- {جزاء لمن كان كفر} [54: 14]
388- {إذا سمعتم آيات الله يكفر بها ويستهزأ بها} [4: 140]
389- { وما يفعلوا من خير فلن يكفروه} [3: 115]
390-{أو كلم به الموتى} [13: 31]
391- {يوم يأت لا تكلم نفس إلا بإذنه} [11: 105]
392- {لا تكلف نفس غلا وسعها} [2: 233]
394- {إذا الشمس كورت} [81: 1]
395- {يوم يحمي عليها في نار جهنم فتكوي بها جباههم} [9: 35]
396- {وإذا لا يلبثون خلافك إلا قليلا} [17: 76]
عن وهب {يلبثون} بضم الياء وفتح اللام، وتشديد الباء، وهي انفرادة للعلاف، الباقون بفتح الياء وسكون اللام وفتح الباء مع تخفيفها. [الإتحاف: 285]، [النشر: 2/ 308]، [البحر: 6/ 66].
397- {وليتلطف} [18: 19]
عن قتيبة الياء بالبناء للمفعول. [البحر: 6/ 111].
398- {أرسله معنا غدا يرتع ويلعب} [12: 12]
قرئ {يرتع ويلعب} بالبناء للمفعول، نائب الفاعل ضمير يعود على {غدًا} وكان أصله يرتع فيه ويلعب فيه، ثم حذف واتسع، فعدى الفعل للضمير، فكان التقدير: يرتعه ويلعبه، ثم بناه للمفعول فاستكن الضمير الذي كان منصوبًا، لكونه ناب عن الفاعل. [البحر: 5/ 258].
399- {ما يلفظ من قول إلا لديه رقيب عتيد} [50: 18]
بالبناء للمفعول، ابن مسعود. [ابن خالويه: 144].
400- {أو ألقى السمع}[50: 37]
قرأ السلمي وطلحة والسدي وأبو البرهشيم بالبناء للمفعول. [البحر: 8/ 129]، [ابن خالويه: 144].
401- {ونخرج له يوم القيامة كتابا يلقاه منشورا} [17: 13]
قرأ أبو جعفر وابن عامر {يلقاه} بضم الياء، وفتح اللام، وتشديد القاف.
[النشر: 2/ 306]، [الإتحاف: 282]، [غيث النفع: 151]، [الشاطبية: 237]، [البحر: 6/ 15].
402- {فسوف يلقون غيا} [19: 59]
قرئ فيما حكى الأخفش {يلقون} بضم الياء وفتح اللام وشد القاف. [البحر: 6/ 201].
403- {لعن الذين كفروا من بني إسرائيل} [5: 78]
ب- {ولعنوا بما قالوا} [5: 64]
ج- {لعنوا في الدنيا والآخرة} [24: 23]
404- {وإذا ألقوا منها مكانا ضيقا} [25: 13]
ب- {إذا ألقوا فيها سمعوا لها شهيقا} [67: 7]
ج- {وألقى السحرة ساجدين} [7: 120]
= 7.
د- {ولا تجعل مع الله إلها آخر فتلقى في جهنم} [17: 39]
هـ- {أو يلقى إليه كنز} [25: 8]
= 3
و- {وإنك لتلقي القرآن من لدن حكيم} [27: 6]
ز- {ولا يلقاها إلا الصابرون} [28: 80]
= 3
ح- {ويلقون فيها تحية وسلاما} [25: 75]
405- {فتمتعوا فسوف تعلمون} [16: 55]
قرأ أبو العالية {فتمتعوا} بالياء مضمومة مضارع متع مخففًا.
[البحر: 5/ 502]،[ ابن خالويه: 73].
406- {يمشون في مساكنهم} [20: 128]
قرأ ابن السميفع {يشمون} بالتشديد مبنيًا للمفعول. [البحر: 6/ 289]، [ابن خالويه: 90].
407- {ويمشون في الأسواق}[25: 20]
قرأ علي وابن مسعود وعبد الرحمن بن عبد الله {يمشون} بالتشديد والبناء للمفعول. [البحر: 6/ 409].
408- {التي أمطرت مطر السوء} [25: 40]
قرأ زيد بن علي {مطرت} ثلاثيًا مبنيًا للمفعول، ومطر متعد قال الشاعر:
ومن بواديه بعد المحل ممطور
[البحر: 6/ 500].
409- {أو ما ملكتم مفاتحه} [24: 61]
قرأ ابن جبير {ملكتم} بشد اللام مبنيًا للمفعول. [البحر: 6/ 474].
410- {الشيطان سول لهم وأملى لهم}[47: 25]
أبو عمرو بضم الهمزة وكسر اللام وفتح الياء، مبنيًا للمفعول، ونائب الفاعل لهم، وقيل: ضمير الشيطان، والباقون بفتح الهمزة اللام مبنيًا للفاعل، والفاعل ضمير الشيطان أو ضمير الباري سبحانه. [الإتحاف: 394]، [النشر: 2/ 374]، [الشاطبية: 281]،[ غيث النفع: 241]، [البحر: 8/ 83]، [العكبري: 2/ 125].
411- {وإذا لا تمتعون إلا قليلا} [33: 16]
ب- {ما أغنى عنهم ما كانوا يمتعون} [26: 207]
412- {وإذا الأرض مدت} [84: 3]
413- {ينبئكم إذا مزقتم كل ممزق} [34: 7]
414- {أتوا على القرية التي أمطرت مطر السوء}[25: 40]
415- {ولملئت منهم رعبا} [18: 18]
ب- {فوجدناها ملئت حرسا} [72: 8]
416- {فهي تملى عليه بكرة وأصيلا} [25: 5]
417- {يا أبانا منع منا الكيل} [12: 63]
418- {من نطفة إذا تمنى} [53: 46]
419- {نطفة من منى يمنى} [75: 37]
420- {تنبت بالدهن} [23: 20]
بالبناء للمفعول عامر بن قيس. [ابن خالويه: 97].
421- {جاءهم نصرنا فنجى من نشاء} [12: 110]
قرأ ابن عامر ويعقوب وعاصم بنون واحدة، وتشديد الجيم، وفتح الياء، وقرأ الباقون بنونين الثانية ساكنة وتخفيف الجيم، وإسكان الياء. [النشر: 2/ 296]، [الإتحاف: 268]، [غيث النفع: 129]، [الشاطبية: 229]، [البحر: 5/ 355].
422- {وكذلك ننجي المؤمنين} [21: 88]
قرئ نجي المؤمنين، قيل هو فعل ماض مبني للمفعول، وسكنت الياء كما في {وذروا ما بقى من الربا} ونائب الفاعل ضمير المصدر، أي نجى هو، أي النجاء، كقراءة أبي جعفر: {ليجزي قومًا} وقد أجاز إقامة غير المفعول به من مصدر وظرف وجار ومجرور الأخفش والكوفيون وأبو عبيد مع وجود المفعول به. . . وجاء السماع في إقامة المجرور مع وجود المفعول به في قوله:
أتيح لي من العوا نذيرا = به وقيت الشر المستطيرا
وقال الأخفش في المسائل: ضرب الضرب الشديد زيدا، وضرب اليومان زيدًا، وضرب مكانك زيدًا وأعطى إعطاء حسن أخاك.
وقيل: ضمير المصدر أقيم مقام الفاعل، و{المؤمنين} منصوب بإضمار فعل، أي وكذلك نجي هوأى النحاة ننجي المؤمنين.
والمشهور عند البصريين أنه متى وجد المفعول به لم يقم غيره، إلا أن صاحب اللباب حكى الخلاف في ذلك عن البصريين، وأن بعضهم أجاز ذلك. [البحر: 6/ 335]، [العكبري: 2/ 71].
وفي [الكشاف: 3/ 132] (ننجي ونجي، والنون لا تدغم في الجيم، ومن تمحل لصحته فجعله فعل ماض وقال: نجى النجاء المؤمنين، فأرسل الياء وأسنده إلى مصدره، ونصب المؤمنين بالنجاء فمتعسف بارد التعسف).
423- {فلما جاءها نودي يا موسى إنه أنا الله} [27: 8 – 9]
نائب الفاعل مضمر، أي نودي موسى، وقيل: هو المصدر، أي نودي النداء، وما بعده مفسر له، {يا موسى} لا يقوم مقام الفاعل لأنه جملة. [العكبري: 2/ 63].
424- {ولينذروا به} [14: 52]
قرأ مجاهد وحميد بتاء مضمومة وكسر الذال، وقرأ يحيى بن عمار، الذراع عن أبيه وأحمد بن يزيد بن أسيد السلمي بفتح الياء والذال، مضارع نذر بالشيء: إذا علم به فاستعد له، قالوا: ولم يعرف لهذا الفعل مصدر، فهو مثل عسى وغيره مما استعمل من الأفعال ولم يعرف له أصل. [البحر: 5/ 441]، [ابن خالويه: 70].
أقول: ذكر له ابن القطاع مصدرًا (النذارة). [الأفعال: 4/ 227].
وفي [المحتسب: 1/ 367]: «ومن ذلك قراءة يحيى بن عمر الذراع وأحمد بن يزيد ابن أسيد السلمي: {ولينذروا به} بفتح الياء والذال.
قال أبو الفتح: يقال نذرت بالشيء عنه إذا علمت به فاستعددت له فهو في معنى فهمته، وعلمت به وطبنت له، وفي وزن ذلك، ولم تستعمل العرب لقولهم: نذرت بالشيء مصدرًا، كأنه من الفروع المهجورة الأصول، ومنه عسى لا مصدر لها، وكذلك ليس، وكأنهم استغنوا عنه بأن والفعل نحو: سرني أن نذرت بالشيء، ويسرني أن تنذر به».
425- {لينذر من كان حيا} [36: 70]
بالبناء للمفعول، الجحدري. [ابن خالويه: 126].
426- {آمنوا بالله ورسوله والكتاب الذي نزل على رسوله والكتاب الذي أنزل من قبل} [4: 136]
قرأ ابن كثير وأبو عمرو وابن عامر بضم النون والهمزة وكسر الزاي فيهما على بنائهما للمفعول، الباقون بفتح النون والهمزة والزاي على البناء للفاعل فيهما. [الإتحاف: 195]، [النشر: 2/ 252]، [غيث النفع: 78]، [الشاطبية: 187]، [البحر: 3/ 372].
427- {وقد نزل عليكم في الكتاب أن إذا سمعتم آيات الله يكفر بها} [4: 140]
قرأ عاصم ويعقوب {نزل} بفتح النون والزاي الباقون بضم النون وكسر الزاي [النشر: 2/ 253]، [الإتحاف: 195]، [غيث النفع: 78]، [الشاطبية: 187].
وفي [البحر: 3/ 374]: «وقرأ أبو حيوة {نزل} مخففًا مبنيًا للفاعل، وقرأ النخعي {أنزل} مبنيًا للمفعول».
428- {ما ننزل الملائكة إلا بالحق} [15: 8]
أبو بكر {تنزل} بضم التاء، وفتح النون، والزاي مشددة مبني للمفعول ورفع الملائكة.
وقرأ حفص وحمزة والكسائي وخلف بنونين، الأولى مضمومة، والثانية مفتوحة، وكسر الزاي المشددة، مبنيًا للفاعل: الباقون بفتح التاء والنون، والزاي مشددة مبنيًا للمفعول، مسندًا للملائكة، وأصله تتنزل وقرأ بتشديد تائه موصولاً بما بعده بالبزي بخلفه. [الإتحاف: 274]، [النشر: 2/ 201]، [غيث النفع: 145]، [الشاطبية: 233]، [البحر: 5/ 446].
429- {يؤمنون بما أنزل إليك وما أنزل من قبلك} [2: 4]
النخعي وأبو حيوة ويزيد بن قطيب بالبناء للفاعل فيهما. [البحر: 1/ 41].
430- {لكن الله يشهد بما أنزل إليك} [4: 166]
قرأ الحسن {أنزل} بالبناء للمفعول. [البحر: 3/ 399]، [الإتحاف: 196].
431- {هل تنقمون منا إلا أن آمنا بالله وما أنزل إلينا وما أنزل من قبل} [5: 59]
قرأ أبو نهيك {أنزل} فيهما مبنيًا للفاعل. [البحر: 3/ 516].
432- {فاعلموا أنما أنزل بعلم الله} [11: 14]
قرأ زيد بن علي: {نزل} بفتح النون والزاي وتشديدها. [البحر: 5/ 209].
433- {يا أيها الذي نزل عليه الذكر} [15: 6]
قرأ زيد بن علي {نزل} مخففًا مبنيًا للفاعل. [البحر: 5/ 446].
434- {طه. ما أنزلنا عليك القرآن لتشفى} [20: 1 – 2]
قرأ طلحة {ما أنزل} مبنيًا للمفعول. [البحر: 6/ 224]، [ابن خالويه: 87].
435- {ونزل الملائكة تنزيلا} [25: 25]
قال صاحب اللوامح: عن الخفاق عن أبي عمرو {ونزل} مخففًا مبنيًا للمفعول ورفع الملائكة. فإن صحت القراءة فإنه حذف منها المضاف. وأقيم المضاف إليه مقامه تقديره: ونزل نزول الملائكة فحذف النزول، ونقل إعرابه إلى الملائكة، بمعنى: نزل نازل الملائكة، لأن المصدر يكون بمعنى الاسم، وهذا مما يجيء على مذهب سيبويه في ترتيب اللازم للمفعول به، لأن الفعل يدل على مصدره.
[ابن خالويه: 104]، [البحر: 6/ 494].
وفي [المحتسب: 2/ 121 – 122]: «روى عبد الوهاب عن أبي عمرو:
{ونزل الملائكة} مخففًا.
قال أبو الفتح: هذا غير معروف لأن {نزل} لا يتعدى إلى مفعول به، فيبنى هنا للملائكة، لأن هذا إنما يجيء على نزلت الملائكة، ونزلت غير متعد كما ترى.
فإن قلت: فقد جاء (فعل) مما لا يتعدى (فعل) منه، نحو: زكم، ولا يقال: زكمه الله، وجن ولا يقال: جنه الله. وإنما يقال: أزكمه الله، وأجنه الله فإن هذا شاذ ومحفوظ، والقياس عليه مردود مرذول، فإما أن يكون ذلك لغة طارقة لم تقع إلينا، وإما أن يكون على حذف المضاف يريد: ونزل نزول الملائكة، ثم حذف المضاف وأقيم المضاف إليه مقامه، فأقام الملائكة مقام المصدر الذي كان مضافًا إليه، كما فعل ذلك الأعشى في قوله:
ألم تغتمض عيناك ليلة أرمدا
وإنما يريد إغتماض ليلة أرمد، فنصب ليلة إنما على المصدر، لا على الظرف، لأنه لم يرد، ألم تغتمض عيناك في ليلة أرمد، وإنما أراد:
ألم تغتمض عيناك من الشوق والأسف اغتمضا مثل اغتماض ليلة رمد العين.
ولو سمي الفاعل على هذا التقدير لنيل نزل النازل الملائكة، فنصب الملائكة انتصاب المصدر فإن قيل: فما معنى نزل نزول الملائكة، حتى يصح لك تقديره مثبتًا ثم تحذفه؟
فإنه على قولك: هذا نزول منزول، وهذا صعود مصعود، وهذا ضرب مضروب».
436- {وآمنوا بما نزل على محمد} [47: 2]
قرأ زيد بن علي وابن مقسم {نزل} بالبناء للفاعل، والأعمش {أنزل} معدى، بالهمزة، وقرئ {نزل} ثلاثيًا. [البحر: 8/ 73].
437- {فإذا أنزلت سورة محكمة وذكر فيها القتال}[47: 20]
قرأ زيد بن علي {أنزلت} وذكر بالبناء للفاعل ونصب ما بعدهما. [البحر: 8/ 81].
438- {فإذا نزل بساحتهم} [37: 177]
{نزل} ابن مسعود. [ابن خالويه: 128].
439- {لا يضل ربي ولا ينسى} [20: 52]
قرأ السلمي ببناء الفعلين للمفعول. [البحر: 6/ 248]، [ابن خالويه: 87].
440- {ما ننسخ من آية أو ننسها نأت بخير منها} [2: 106]
{تنسها} بالبناء للمفعول سعيد بن المسيب. [ابن خالويه:9 ].
441- {يوم ينفخ في الصور} [20: 102]
أبو عمرو بنون العظمة مفتوحة مبنيًا للفاعل، والنافخ إسرافيل، الباقون بالياء المضمومة وفتح الفاء مبنيًا للمفعول ونائب الفاعل الجار والمجرور. [الإتحاف: 307]، ]النشر: 2/ 322]، [البحر: 6/ 278].
442- {فإذا نفخ في الصور نفخة واحدة} [69: 13]
قرأ أبو السمال {نفخة واحدة} بالنصب، فأقام الجار والمجرور مقام الفاعل. [البحر: 8/ 322- 323ٍ] ،[ابن خالويه: 161].
443- {يوم ينفخ في الصور} [6: 73]
بالبناء للفاعل عبد الوارث عن أبي عمرو. [ابن خالويه: 38].
444- {ثم نفخ فيه أخرى} [39: 68]
احتمل {أخرى} أن تكون في موضع نصب، ونائب الفاعل الجار والمجرور وأن تكون نائب الفاعل كما صرح به في قوله: {فإذا نفخ في الصور نفخة واحدة}. [البحر: 7/ 441]، [الجمل: 3/ 624].
445- {ولا ينقص من عمره} [35: 11]
يعقوب {ينقص} بالبناء للفاعل، وهو ضمير المعمر، الباقون بالبناء للمفعول، النائب ضمير مستتر يعود على المعمر أيضًا. [الإتحاف]، [361 – 362]، [النشر: 2/ ]352، [البحر: 7/ 403].
446- {فوجدا فيها جدارا يريد أن ينقض} [18: 77]
عن المطوعي بضم الياء، وتخفيف الضاد، مبنيًا للمفعول. [الإتحاف: 293]، [البحر: 6/ 152].
447- {ثم نكسوا على رءوسهم} [21: 65]
قرأ رضوان بن المعبود بالبناء للفاعل، أي نكسوا أنفسهم.[البحر: 6/ 625 – 626].
448- {ألم أنهكما عن تلكما الشجرة} [7: 22]
قرأ أبي {ألم تنهيا عن تلكما الشجرة} بالبناء للمفعول وكذلك {وقيل لكم}. [البحر: 4/ 281].
449- {ينبأ الإنسان يومئذ بما قدم وأخر} [75: 13]
450- {أم لم ينبأ بما في صحف موسى} [53: 36]
451- {لتبعثن ثم لتنبؤن بما عملتم} [64: 7]
452- {لولا أن تداركه نعمة من ربه لنبذ بالعراء} [68: 49]
453- {لينبذن في الحطمة}[104: 4]
454- {جاءهم نصرنا فنجي من نشاء} [12: 110]
455- {ونودوا أن تكلم الجنة} [7: 43]
456- {نودي أن بورك من في النار} [27: 8]
= 4
457- {ينادون لمقت الله أدبر} [40: 10]
458- {أولئك ينادون من مكان بعيد} [41: 44]
459- {واتخذوا آياتي وما أنذروا معرضون} [46: 3]
461- {هذا بلاغ للناس ولينذروا به} [14: 52]
462- {ولا يسمع الصم الدعاء إذا ما ينذرون} [21: 45]
463- {وقالوا لولا نزل عليه آية من ربه} [6: 37]
= 7
464- {لولا نزلت سورة} [47: 20]
465- {من قبل أن تنزل التوراة} [3: 93]
466- {يحذر المنافقون أن تنزل عليهم سورة} [9: 64]
467- {وإن تسألوا عنها حين ينزل القرآن تبدلكم} [5: 101]
= 3
468- { والذين يؤمنون بما أنزل إليك} [2: 4]
= 49
469- {وما أنزلت التوراة والإنجيل إلا من بعده} [3: 65]
= 6.
470- {وإذا الجبال نسفت} [77: 10]
471-{ أتتك آياتنا فنسيتها وكذلك اليوم تنسى} [20: 126]
472- {أو من ينشأ في الحلية وهو في الخصام غير مبين} [43: 18]
473- {وإذا الصحف نشرت} [81: 10]
474-{وإلى الجبال كيف نصبت} [88: 19]
475- {ثم لا تنصرون}[11: 113]
476-{إنكم منا لا تنصرون} [23: 65]
477- {ولا هم ينصرون} [2: 48]
= 11
478- {ونفخ في الصور فجمعناهم جمعا} [18: 99]
= 7.
479- {يوم ينفخ في الصور} [6: 73]
480- {أو ينفوا من الأرض} [5: 33]
= 4
481- {فلا صريخ لهم ولا هم ينقذون} [36: 43]
482-{ ولا ينقص من عمره إلا في كتاب} [35: 11]
483- {فإذا نقر في الناقور} [74: 8]
484- {ثم نكسوا على رءوسهم} [21: 65]
485- {قل إني نهيت أن أعبد الذين تدعون} [6: 56]
486- {قل إني نهيت أن أعبد الذين تدعون} [40: 66]
487- {إن تجتنبوا كبائر ما تنهون عنه نكفر عنكم} [4: 31]
488- {فإن الله لا يهدي من يضل} [16: 37]
عاصم وحمزة والكسائي وخلف بفتح الياء وكسر الدال على البناء للفاعل في يهدي فمن مفعول، ويجوز أن يكون يهدي بمعنى يهتدي فمن فاعل.
الباقون بالبناء للمفعول ومن نائب فاعل، والعائد محذوف. [الإتحاف: 278]، [النشر: 2/ 304]، [غيث النفع: 148]، [الشاطبية: 235]،[ البحر: 5/ 490].
489- {ومن يؤمن بالله يهد قلبه} [64: 11]
قرأ السلمي والضحاك وأبو جعفر {يهد} بالبناء للمفعول، وعكرمة وعمرو بن دينار ومالك بن دينار يهدأ بالهمزة، وعمرو بن فايد يهدأ بالألف [البحر: 8/ 279]، [ابن خالويه: 157- 158].
490- {إلا أن يهدي} [10: 35]
{يهدي} عن أبي الحارث الذماري. [ابن خالويه: 57].
491- {وجاءه قومه يهرعون إليه} [11: 78]
قرأت فرقة {يهرعون} بفتح الياء من هرع. [البحر :5/ 246].
492- {ويهلك الحرث والنسل} [2: 205]
بالبناء للمفعول نسبها الزمخشري للحسن. [البحر: 2/ 116].
493- { هل يهلك إلا القوم الظالمون} [6: 47]
عن ابن محيصن بالبناء للفاعل. [الإتحاف: 208]، [البحر: 4/ 132].
494- {فهل يهلك إلا القوم الفاسقون} [46: 35]
عن ابن محيصن بالبناء للفاعل من هلك يهلك كضرب يضرب ومن أهلك أيضًا. [الإتحاف: 393]، [البحر: 8/ 69].
495- {فأما ثمود فأهلكوا بالطاغية} [69: 5]
قرأ زيد بن علي {فهلكوا} م
نيًا للفاعل. [البحر: 8/ 321].
496- {فاجعل أفئدة من الناس تهوي إليهم} [14: 37]
قرأ سلمة بن عبد الله {تهوي} بالبناء للمفعول من أهوى المنقولة بهمزة التعدية من هوى اللازم، كأنه قيل: يسرع بها إليهم. [البحر: 5/ 433]، [ابن خالويه: 69].
497- {لهدمت صوامع وبيع} [22: 40]
498- {ومن يعتصم بالله فقد هدى} [3: 101]
499- {وهدوا إلى الطيب من القول} [22: 24]
500- {وهدوا إلى صراط الحميد} [22: 24]
501- {أم من لا يهدي إلا أن يهدي} [10: 35]
502- {وجاءه قومه يهرعون إليه} [11: 78]
503- {فهم على آثارهم يهرعون} [37: 70]
504- {ولقد استهزئ برسل من قبلك} [6: 10]
= 3
505- {يكفر بها ويستهزأ بها فلا تقعدوا معهم} [4: 140]
506-{سيهزم الجمع} [54: 45]
507- {فأما ثمود فأهلكوا بالطاغية} [69: 5]
508- {وأما عاد فأهلكوا بريح صرصر}[69: 6]
509- {هل يهلك إلا القوم الظالمون} [6: 47]
510- {فهل يهلك إلا القوم الفاسقون} [46: 35]
511- {وما أهل به لغير الله} [2: 173]
= 4
512- {فيومئذ لا يعذب عذابه أحد ولا يوثق وثاقه أحد} [89: 25 – 26]
الكسائي ويعقوب بالبناء للمفعول في الفعلين، والنائب أحد الباقون بالبناء للفاعل، الهاء في عذابه، وثاقه لله تعالى أو للإنسان. [الإتحاف: 439]،[ النشر: 2/ 400]، [غيث النفع: 277]، [الشاطبية: 297]، [البحر: 8/ 472].
513-{ قالوا لا توجل} [15: 53]
عن الحسن بالبناء للمفعول.[ الإتحاف: 275]، من الإيجال، [البحر: 5/ 458].
514- {أينما يوجه لا يأت بخير} [16: 76]
ابن مسعود ومجاهد بالبناء للفاعل {يوجه}. [ابن خالويه: 73].
515- {وما أرسلنا من قبلك إلا رجالا نوحي إليهم} [12: 109]
اختلف في {نوحي إليهم} هنا وفي النحل وأول الأنبياء و{يوحى إليه} ثاني الأنبياء: فحفص وحده بنون العظمة وكسر الحاء في الأربعة مبنيًا للفاعل. وقرأ حمزة والكسائي وخلف وكذلك في ثاني الأنبياء، الباقون بضم الياء وفتح الحاء مبنيًا للمفعول، وخرج بقيد إليه وإليهم، {يوحى إليك} [الإتحاف: 268]، [النشر: 2/ 296]، [غيث النفع: 139]، [الشاطبية: 228]، [البحر: 353].
ب- {وما أرسلنا من قبلك إلا رجالا نوحي إليهم} [16: 43]
قرأ حفص بالنون وكسر الحاء. الباقون بالتحتية وفتح الحاء. [غيث النفع: 148]، [الإتحاف: 278]، [النشر: 2/ 304]، [البحر: 5/ 493].
ج- {وما أرسلنا من قبلك إلا رجالا نوحي إليهم} [21: 7]
قرأ بالبناء للفاعل حفص، والمفعول محذوف، أي القرآن أو الذكر.
الباقون بالياء والبناء للمفعول. [الإتحاف: 309]، [النشر: 2/ 223]، [غيث النفع: 170]؛ [البحر: 6/ 298].
516- {وما أرسلنا من قبلك من رسول إلا نوحي إليه} [21: 25]
قرأ بالبناء للفاعل حفص وحمزة والكسائي وخلف، الباقون بضم الياء مبنيًا للمفعول. [الإتحاف: 309]، [النشر: 2/ 223].
517- {كذلك يوحى إليك وإلى الذين من قبلك} [42: 3]
ابن كثير بالبناء للمفعول والنائب إليك أو ضمير يعود إلى {ذلك} وجعله ضمير المصدر المقدر ضعيف. الباقون بالبناء للفاعل. [الإتحاف: 382]،[ النشر: 2/ 267]، [غيث النفع: 231]، [الشاطبية: 276]، [البحر: 8/ 508].
518- {وأوحى إلى هاذ القرآن} [6: 19]
قرأ عكرمة وأبو نهيك وابن السميفع والجحدري {وأوحى} بالبناء للفاعل ونصب القرآن. [البحر: 4/ 91]، [ابن خالويه: 36].
519-{قل لا أجد فيما أوحى إلي محرما} [6: 145]
روى عن ابن عامر بالبناء للفاعل. [البحر: 4/ 241].
520- {فاستمسك بالذي أوحى إليك} [43: 43]
الجمهور بالبناء للمفعول {أوحى} وبعض قراء الشام بإسكان الياء، والضحاك بالبناء للفاعل. [البحر: 8/ 18].
521-{ قل أوحى إلي أنه استمع نفر من الجن} [72: 1]
{وحى} ابن أبي عبلة [ابن خالويه: 162] وقرئ أحي نائب الفاعل المصدر المؤول. [البحر: 8/ 346].
وعن الكوفيين يجوز أن يكون الجار والمجرور. [الجمل: 4/ 408].
522- {أو قال أوحى إلي ولم يوح إليه شيء} [6: 93]
{إلى} نائب الفاعل، ويجوز أن يكون في موضع نصب، والتقدير: أوحى الوحي أو الإيحاء.[العكبري: 1/ 141].
523- {إن يوحى إلي إلا أنما أنا نذير مبين} [38: 70]
أي للإنذار حذف اللام ووصل الفعل، ونائب الفاعل يجوز أن يكون ضميرًا يدل عليه المعنى، أي يوحى إلي هو، أي ما يوحى إلي إلا الإنذار، وأقيم {إلي} مقامه، ويجوز أ، يكون {أنما هو} أي ما يوحى إلي إلا الإنذار وقرئ {إنما} بكسر الهمزة على الحكاية، أي ما يوحى إلي إلا هذه الجملة.
[البحر: 7/ 409]، [العكبري: 2/ 111].
524- {ولقد أوحي إليك وإلى الذين من قبلك لئن أشركت ليحبطن عملك} [39: 65]
{أوحى} مبني للمفعول ويظهر أن الوحي هو هذه الجمل. . . وهذا لا يجوز على مذهب البصريين، لأن الجمل لا تكون فاعلة، فلا تقوم مقام الفاعل، وقال مقاتل: أوحى إليك بالتوحيد محذوف فيكون النائب هو الجار والمجرور.
[البحر: 7/ 439]، [الجمل: 3/ 60].
525- {وإن كان رجل يورث كلالة} [4: 12]
عن الحسن والمطوعي {يورث} بفتح الواو، وكسر الراء مشددة، مبنيًا للفاعل. [الإتحاف: 187].
وفي [البحر: 3/ 189]: «عن الحسن {يورث} من أورث مبنيًا للفاعل، وقرأ أبو رجاء والحسن والأعمش {يورث}».
526- {من بعد وصية يوصى بها أو دين} [4: 12]
قرأ ابن كثير وابن عامر وأبو بكر بفتح الصاد في الموضعين، وافقهما حفص في الأخير. الباقون بكسر الصاد [النشر: 2/ 248]،[ الإتحاف: 187]، [غيث النفع: 73]، [الشاطبية: 181].
وعن الحسن: يوصى فيهما. [البحر: 3/ 186].
527- {إن أول بيت وضع للناس ببكة} [3: 96]
قرأ عكرمة وابن السميفع {وضع} مبنيًا للفاعل. [البحر: 3/ 6].
528- {ووضع الكتاب} [18: 49، 39: 69]
قرأ زيد بن علي {وضع} بالبناء للفاعل. [البحر: 6/ 134].
529- {أتعدانني أن أخرج} [46: 17]
عن الحسن والأعمش {اخرج} بالبناء للفاعل. [ابن خالويه: 139]، [الإتحاف: 392]، [البحر: 8/ 92].
530- {ولو ترى إذ وقفوا على النار} [6: 27]
قرأ ابن السميفع وزيد بن علي {وقفوا} بالبناء للفاعل من {وقف} اللازم. [البحر: 4/ 101].
531- {والذين يتوفون منكم} [2: 234، 240]
قرأ علي والمفضل عن عاصم {يتوفون} بفتح الياء مبنيًا للفاعل، ومعنى هذه القراءة: يستوفون آجالهم. [البحر: 2/ 222]، [ابن خالويه: 15].
532- {ومنكم من يتوفى} [22: 5، 40: 67]
قرئ {يتوفى} بالبناء للفاعل، أي يستوفى أجله، والجمهور بالضم.
[البحر: 6/ 353]، [ابن خالويه: 94].
533- {إن الذين توفاهم الملائكة ظالمي أنفسهم}[4: 97]
قرأ إبراهيم {توفاهم} والمعنى: أن الله يوفى الملائكة أنفسهم، فيتوفينها.
[البحر: 3/ 334]، [الإتحاف: 193].
534- {فهل عسيتم إن توليتم أن تفسدوا في الأرض} [47: 22]
قرئ علي وأويس {توليتم} بالبناء للمفعول، أي إن وليتكم ولاية، وقرئ {وليتم} بالبناء للمفعول. [البحر: 8/ 82]، [الإتحاف: 394]، [النشر: 2/ 374]. [ابن خالويه: 140].
535-{جزاؤه من وجد في رحله}[12: 75]
536- {وأوحى إلى هذا القرآن} [6: 19]
= 4
537- {أو قال أوحى إلي ولم يوح إليه شيء} [6: 93]
538- {إن أتبع إلا ما يوحى إلي} [6: 50]
= 4
539- {ونودوا أن تكلم الجنة أورثتموها} [7: 43]
ب- {وتلك الجنة التي أورثتموها} [43: 72]
ج- {وإن الذين أورثوا الكتاب من بعدهم لفي شك} [42: 14]
د- {وإن كان رجل يورث كلالة} [4: 12]
540- {ليبدي لهما ما وري عنهما} [7: 20]
541- {فهم يوزعون} [27: 17 ، 3]
= 3
542- {ويقطعون ما أمر الله به أن يوصل}[2: 27 ، 3]
543- {مثل الجنة التي وعد المتقون} [13: 35 ،3]
ب- {لقد وعدنا نحن وآباؤنا هذا من قبل} [23: 83 ، 2]
ج- {إن ما توعدون لآت} [6: 134 ،12]
د- {حتى إذا رأوا ما يوعدون إما العذاب وإما الساعة} [19: 75]
= 10
544- {ذلكم توعظون به} [58: 3]
ب- {ذلك يوعظ به من كان منكم يؤمن بالله} [2: 232 ، 2]
545-{ولو أنهم فعلوا ما يوعظون به لكان خيرا لهم} [4: 66]
546- {ووفيت كل نفس ما عملت} [39: 70]
ب- {ووفيت كل نفس ما عملت} [39: 70]
ج- {ثم توفى كل نفس ما كسبت} [2: 281، 3: 161]
د- {وتوفى كل نفس ما عملت}[16: 111]
هـ- {وإنما توفون أجوركم يوم القيامة} [3: 185]
و- {وما تنفقوا من شيء في سبيل الله يوف إليكم}[2: 272]
ز- {وما تنفقوا من شيء في سبيل الله يوف إليكم} [8: 60]
ح- {إنما يوفى الصابرون أجرهم} [39: 10]
ط- {ومنكم من يتوفى} [22: 5]
ي- {ومنكم من يتوفى من قبل} [40: 67]
ك- {والذين يتوفون منكم} [2: 234، 240]
547- {وإذا الرسل أقتت} [77: 11]
548- {يوقد من شجرة مباركة} [24: 35]
549- {ولو ترى إذ وقفوا على النار} [6: 27]
550- {ومن يوق شح نفسه فأولئك هم المفلحون}[59: 9، 64: 16]
551-{وسلام عليه يوم ولد} [19: 15]
ب- {والسلام علي يوم ولدت} [19: 33]
ج- {لم يلد ولم يولد} [112: 3]


رد مع اقتباس