عرض مشاركة واحدة
  #4  
قديم 25 رجب 1432هـ/26-06-2011م, 01:46 PM
محمد أبو زيد محمد أبو زيد غير متواجد حالياً
إدارة الجمهرة
 
تاريخ التسجيل: Nov 2008
المشاركات: 25,303
افتراضي تابع الأفعال المبنية للمفعول

151- {يوم ترجف الأرض} [73: 14]
قرأ زيد بن علي بالبناء للمفعول. [البحر: 8/ 364].
152- {لا عاصم اليوم من أمر الله إلا من رحم} [11: 43]
قرئ {رحم} بالبناء للمفعول. [البحر: 5/ 227].
153- {قال إن رسولكم الذي أرسل إليكم لمجنون} [26: 27]
{أرسل} بفتح الهمزة مجاهد وحميد. [ابن خالويه: 106].
154- {فلنسألن الذين أرسل إليهم} [7: 6]
نائب الفاعل الجار والمجرور. [الجمل: 2/ 120].
155- {لعلهم يرشدون} [2: 186]
قرأ قوم {يرشدون} بالبناء للمفعول. [البحر: 2/ 47].
وبفتح الراء والشين المشدد وأبو السمال. [ابن خالويه: 12].
156- {لعلك ترضى} [20: 130]
قرأ الكسائي وأبو بكر بضم التاء والباقون بفتحها.
[النشر: 2/ 322]، [الإتحاف: 308]، [غيث النفع: 169]، [الشاطبية: 249]، [البحر: 6/ 290].
ب- {ولسوف يرضى} [92: 21]
بضم الياء أي يرضى فعله. [البحر: 8/ 484].
أ- {فأصبحوا لا يرى إلا مساكنهم} [46: 25]
ب- {وأن سعيه سوف يرى} [53: 40]
ج- {يصدر الناس أشتاتا ليروا أعمالهم} [99: 6]
د- {إذا رجت الأرض رجا} [56: 4]
هـ- {ولئن رجعت إلى ربي} [41: 50]
و- {ترجع الأمور} [2: 210]
ز- {وإليه يرجع الأمر كله} [11: 123]
ح- { ترجعون. يرجعون}
أ- {لعلكم ترحمون} [3: 132]
157- {ولئن رددت إلى ربي لأجدن خيرا منها} [18: 36]
ب- {أو يخافوا أن ترد أيمان بعد أيمانهم} [5: 108]
ج- {ثم تردون إلى عالم الغيب والشهادة} [9: 94، 62: 8]
د- {وستردون إلى عالم الغيب والشهادة} [9: 105]
هـ- {يا ليتنا نرد} [6: 27]
و- {ونرد على أعقابنا} [6: 71]
ز- {ولا يرد بأسه عن القوم المجرمين} [6: 147]
= 6
ح- {ويوم القيامة يردون إلى أشد العذاب} [2: 85]
ط- {ثم يردون إلى عذاب عظيم} [9: 101]
158- {قالوا هذا الذي رزقنا من قبل} [2: 25]
ب- {كلما رزقوا منها من ثمرة رزقا قالوا} [2: 25]
ج- {لا يأتيكما طعام ترزقانه إلا نبأتكما} [12: 37]
د- {بل أحياء عند ربهم يرزقون} [3: 196]
هـ- {يرزقون فيها بغير حساب} [40: 40]
159- {فلنسألن الذين أرسل إليهم} [7: 6]
= 6
ب- {آمنوا بالذي أرسلت به} [7: 87]
ج- {وأبلغكم ما أرسلت به} [46: 23]
د- {قالوا إنا كفرنا بما أرسلتم به} [14: 9]
= 4
هـ- {إنا أرسلنا إلى قوم مجرمين} [15: 58]
= 3
و- {وما أرسلوا عليهم حافظين} [83: 33]
ز- {يرسل عليكم شواظ من نار} [55: 35]
160- {وإلى السماء كيف رفعت} [88: 18]
ب- {في بيوت أذن الله أن ترفع} [24: 36]
161- {كلما ردوا إلى الفتنة أركسوا فيها} [4: 91]
162- {أشر أريد بمن في الأرض} [72: 10]
ب- {إن هذا لشيء يراد} [38: 6]
163- {وزلزلوا زلزالا شديدا} [33: 11]
عن أبي عمرو إشمام زاي يزلزلوا. [الكشاف: 3/ 257].
قرأ الجمهور بضم الزاي وقرأ أحمد بن موسى اللؤلؤي عن أبي عمرو بكسر الزاي.
قاله ابن خالويه وقال الزمخشري عن أبي عمرو إشمام الزاي كأنه يعني إشمامها الكسر. [البحر: 7/ 217].
ابن خالويه لم يتكلم عن هذه القراءة انظر [5: 118]، وجه الكسر أنه أتبع حركة الزاي الثانية للأولى.
164- {زين للناس حب الشهوات} [3: 14]
عن ابن محيصن بالبناء للفاعل.
[الإتحاف: 171]، [ابن خالويه: 2/ 13]، [البحر: 2/ 296].
165- {زين لهم سوء أعمالهم} [9: 37]
قرأ زيد بن علي بالبناء للفاعل. [البحر: 5/ 41]، [ابن خالويه: 52].
166- {زين للذين كفروا مكرهم} [13: 33]
قرأ مجاهد بالبناء للفاعل. [البحر: 5/ 395]، [ابن خالويه: 67].
167- {أفمن زين له سوء عمله} [35: 8]
قرأ عبيد بن عمير بالبناء للفاعل. [البحر: 7/ 301].
168- {وزين ذلك في قلوبكم} [48: 12]
قرئ بالبناء للفاعل. [البحر: 8/ 93].
169- {زين للذين كفروا الحياة الدنيا} [2: 212]
قرأ مجاهد بالبناء للفاعل. [ابن خالويه: 13].
170- {زين للمسرفين ما كانوا يعملون} [10: 12]
الفاعل ضمير الله أو الشيطان أو النفس. [البحر: 5/ 130].
171- {وقالوا مجنون وازدجر} [54: 9]
172- {فمن زحزح عن النار} [3: 185]
173- {إذا زلزلت الأرض زلزالها} [99: 1]
ب- {وزلزلوا زلزالا شديدًا} [33: 11]
174- {وأزلفت الجنة للمتقين} [26: 90]
{وإذا الجنة أزلفت} [81: 13]
175- {وإذا النفوس زوجت} [81: 7]
176- {ثم سئلوا الفتنة لأتوها} [33: 14]
قرأ الحسن {سولوا} بواو ساكنة بعد السين المضمومة قالوا وهي من سال. يسال كخاف يخاف لغة من سأل المهموز. . . وقرأ عبد الوارث عن أبي عمرو والأعمش سيلوا بكسر السين من غير همز.
نحو قيل وقرأ مجاهد سويلوا بواو بعد السين المضمومة وياء مكسورة بدل الهمزة.
في [المحتسب: 2/ 177 – 179]: «من ذلك قراءة الحسن {ثم سولوا الفتنة} مرفوعة السين من غير ياء.
قال أبو الفتح: اعلم أن في سألت لغتين:
إحداهما: سأل يسأل. والأخرى: سال يسال. كخاف يخاف، والعين من هذه اللغة واو. لما حكاه أبو زيد من قوله هما يتساولان. والذين ينبغي أن تحمل عليه هذه القراءة هو أن تكون على لغة من قال سال يسال وأقيس اللغات في هذا أن يقال: سيلوا، والإشمام، واللغة الثالثة سولوا.
والآخر وفيه الصنعة وهو أن يكون أراد سئوا فخفف الهمزة فجعلها بين بين، فصارت سيلوا فلما قاربت الياء وضعفت فيها الكسرة، شابهت الياء الساكنة وقبلها ضمة فأنحى بها نحو قول ويوع. . . ».
177- {ولا يسأل حميم حميما} [70: 10]
البزي وأبو جعفر بالبناء للمفعول النائب حميم وحميما منصوب على نزع الخافض الباقون بالبناء للفاعل.
[الإتحاف: 423]، [النشر: 2/ 390]، [غيث النفع: 265]، [الشاطبية: 290]، [البحر: 8/ 344].
178- {وإذا الموءودة سئلت} [81: 8]
قرأ ابن مسعود وعلي وابن عباس وجابر بن زيد وأبو الضحى ومجاهد {سألت}بضم التاء.
وعن أبي وابن مسعود والربيع وابن يعمر {سألت}.
[البحر: 8/ 433].
179- {ويوم لا يسبتون لا تأتيهم} [7: 163]
قال الزمخشري عن الحسن {لا يسبتون} بالبناء للمفعول أي لا يدار عليهم السبت، ولا يؤمرون بأن يسبتوا.
[البحر: 4/ 440]، [ابن خالويه: 48].
180- {يسبح له فيها بالغدو والآصال رجال} [24: 36]
قرأ ابن عامر وأبو بكر بفتح الباء مجهلاً. وقرأ الباقون بكسرها. [النشر: 2/ 332]، [الإتحاف: 325]، [غيث النفع: 181].
وفي [البحر: 6/ 458]: «قرأ ابن عامر وأبو بكر والبحتري عن حفص ومحبوب عن أبي عمرو، والمنهال عن يعقوب بالياء والبناء للمفعول وأحد المجرورات نائب الفاعل، والأولى الذي يلي الفعل لأن طلب الفعل للمرفوع أقوى من طلب المنصوب.
وقرأ أبو جعفر بالتاء والبناء للمفعول: قال الزمخشري وجهها أن تسند إلى أوقات الغدو والآصال على زيادة الباء ويجوز أن يكون نائب الفاعل ضمير التسبيحة» [البحر: 6/ 458]، [الكشاف: 3/ 242]، [ابن خالويه: 102].
181- {نسارع لهم في الخيرات} [23: 56]
قرأ السلمي وعبد الرحمن بن أبي بكر بالياء وعن أبي بكرة بالياء وفتح الراء بالبناء للمفعول. [البحر: 6/ 410].
182- {وأما الذين سعدوا ففي الجنة} [11: 108]
حفص وحمزة والكسائي وخلف بضم السين بالبناء للمفعول من سعده الله بمعنى أسعده، الباقون بفتحها من اللازم.
[الإتحاف: 260]، [النشر: 2/ 290]، [غيث النفع :131]، [الشاطبية: 224].
وفي [البحر: 5/ 264]: «وكان علي بن سليمان يتعجب من قراءة الكسائي {سعدوا} مع علمه بالعربية.
ولا يتعجب من ذلك إذ هي قراءة منقولة عن ابن مسعود ومن ذكرنا معه وقد احتج الكسائي بقولهم: مسعود وقيل: ولا حجة فيه لأنه يقال: مكان مسعود فيه ثم حذف {فيه} وسمى به.
وقال المهدوي: من قرأ سعدوا فهو محمول على مسعود وهو شاذ قليل لأنه لا يقال: سعده الله إنما يقال: أسعده الله وقال الثعلبي: سعد وأسعد بمعنى واحد» [البحر: 5/ 264]، [العكبري: 2/ 24].
183- {ولما سقط في أيديهم} [7: 149]
بالبناء للفاعل اليماني. [ابن خالويه: 46].
184- {ولما سكت عن موسى الغضب} [7: 154]
أسكت رباعيا مبنيا للمفعول. [البحر: 4/ 398].
185- {إنما سكرت أبصارنا} [15: 15]
ابن كثير بالبناء للمفعول مع تخفيف الكاف من سكرت الماء في مجاريه: إذا منعته من الجري فهو متعد فلا يشكل. الباقون بتشديد الكاف.
[الإتحاف: 274]، [النشر: 2/ 301]، [غيث النفع: 145]، [ابن خالويه: 70]، [البحر: 5/ 448].
186- {وإن يقولوا تسمع لقولهم} [63: 4]
قرأ عكرمة وعطية العوفي بالياء والبناء للمفعول والنائب الجار والمجرور. [البحر: 8/ 272]، [ابن خالويه: 157].
187- {لا تسمع فيها لاغية} [88: 11]
نافع بالتاء والبناء للمفعول وابن كثير وأبو عمرو بالياء والبناء للمفعول الباقون بالتاء المفتوحة ونصب {لاغية}.
[الإتحاف: 437]، [النشر: 2/ 400]، [غيث النفع: 276]، [الشاطبية: 296]، [البحر: 8/ 463].
188- {ونسوق المجرمين إلى جهنم وردا} [19: 86]
قرأ الحسن والجحدري {ويساق}.
[البحر: 6/ 217]، [الإتحاف: 301]، [ابن خالويه: 86].
189- {حتى إذا ساوى بين الصدفين} [18: 96]
قرأ ابن أمية عن أبي بكر عن عاصم {سوى}مبنيًا للمفعول. [البحر: 6/ 164]، [ابن خالويه: 82].
190- {ويوم نسير الجبال} [18: 47]
قرأ ابن كثير وأبو عمرو وابن عامر بالفاء وضمها وفتح الياء ورفع الجبال. [النشر: 2/ 311]، [غيث النفع: 156]، [الشاطبية: 241].
وفي [البحر: 6/ 134] قرأ أبي {سيرت}. [ابن خالويه: 80].
191- {أم تريدون أن تسألوا رسولكم كما سئل موسى من قبل} [2: 108]
ب- {وإذا الموءودة سئلت} [81: 8]
ج- {ثم سئلوا الفتنة لأتوها} [33: 14]
د- {ولا تسأل عن أصحاب الجحيم} [2: 119]
هـ- {لتسألن عما كنتم تفترون} [16: 56]
= 3
و- {ولا تسألون عما كانوا يعملون} [2: 134]
ز- {قل لا تسألون عما أجرمنا ولا نسأل عما تعملون} [34: 25]
= 5
ح- {لا يسأل عما يفعل وهم يسألون} [21: 23]
ط- {وليسألن يوم القيامة عما كانوا يفترون} [29: 13]
192- {وإذا البحار سجرت} [81: 6]
ب- {ثم في النار يسجرون} [40: 72]
193- {إلا أن يسجن أو عذاب أليم} [12: 25]
ب- {ليسجنن وليكونا} [12: 32]
194- {الأغلال في أعناقهم والسلاسل يسحبون} [40: 71]
195- {فأنى تسحرون} [23: 89]
196- {وإلى الأرض كيف سطحت}[88: 20]
197- {وأما الذين سعدوا ففي الجنة} [11: 108]
198- {وإذا الجحيم سعرت} [81: 12]
199-{ ولما سقط في أيديهم} [7: 149]
200- {وسقوا ماء حميما} [47: 15]
ب- {تسقى من عين آنية} [88: 5]
ج- {يسقى بماء واحد} [13: 4]
د- {ويسقى من ماء صديد} [14: 16]
هـ- {ويسقون فيها كأسا} [76: 17]
و- {يسقون من رحيق} [83: 25]
201- {لقالوا إنما سكرت أبصارنا} [15: 15]
202- {فتلك مساكنهم لم تسكن من بعدهم} [28: 58]
203- {عينا فيها تسمى سلسبيلا} [76: 18]
204- {كأنما يساقون إلى الموت} [8: 6]
205-{ لو تسوي بهم الأرض} [4: 42]
206- {وما قتلوه وما صلبوه ولكن شبه لهم } [4: 157]
نائب الفاعل الجار والمجرور ويجوز أن يسند الفعل إلى ضمير المقتول الدال عليه {قتلنا} ولا يجوز أن يكون ضمير المسيح لأن المسيح مشبه به لا مشبه. [البحر: 3/ 390]. هذا الكلام من [الكشاف: 1/ 87].
207- {وأشرقت الأرض بنور ربها} [39: 69]
قرأ ابن عباس وعبيد بن عمير وأبو الجوزاء مبنيًا للمفعول من شرقت بالضوء تشرق: إذا امتلأت به واغتصت وأشرقها الله كما تقول ملأ الأرض عدلاً وطبقها عدلاً قاله الزمخشري.
قال ابن عطية وهذا إنما يترتب على (فعل) يتعدى فهذا على أن يقال أشرق البيت وأشرقه السراج، فيكون الفعل مجاوزًا وغير مجاوز كرجع ورجعته ووقف ووقفته.
[البحر: 7/ 441]، [ابن خالويه: 132]،[ الكشاف: 4/ 145].
208- {فأما الذين شقوا ففي النار} [11: 106]
عن الحسن {شقوا} بضم الشين استعمله متعديًا يقال: أشقاه الله وشقاه والجمهور بفتحها من شق فعل قاصر. [الإتحاف :260]، [البحر: 5/ 264]، [ابن خالويه: 61].
209- {شهد الله أنه لا إله إلا هو} [3: 18]
قرأ أبو الشعثاء {شهد} مبنيًا للمفعول. [البحر: 2/ 403].
210- {ولكن شبه لهم} [4: 157]
211- {وأشربوا في قلوبهم العجل بكفرهم} [2: 93]
212- {إن الله لا يغفر أن يشرك به} [4: 48]
= 3.
213- {والذي جاء بالصدق وصدق به} [39: 33]
قرئ {وصدق به} بالبناء للمفعول. [البحر: 7/ 428].
[3: 179] «وقرأ ابن أبي عبلة بضم الياء وفتح الصاد واللام المشددة».
ب- {ويصلى سعيرا} [84: 12]
نافع وابن كثير وابن عامر والكسائي {يصلى} بضم الياء وفتح الصاد وتشديد اللام مضارع صلى معدى بالتضعيف إلى مفعولين.
[الإتحاف: 436]، [النشر: 2/ 399]، [غيث النفع: 275]، [الشاطبية: 295]، [البحر: 8/ 477].
ج- {تصلى نارا حامية} [88: 4]
أبو عمرو وأبو بكر ويعقوب بالبناء للمفعول من أصلاه الله تعالى:
[الإتحاف: 437]، [النشر: 2/ 400]، [غيث النفع: 267]، [الشاطبية: 296]، [البحر: 8/ 462].
د- {يصلونها يوم الدين} [82: 15]
قرأ ابن مقسم مشدد مبنيا للمفعول. [البحر: 8/ 437].
هـ- {سيصلى نارا ذات لهب} [111: 3]
قرأ أبو حيوة وابن مقسم بضم الياء وفتح الصاد وتشديد اللام. وقرأ الحسن وابن أبي إسحاق بضم الياء وسكون اللام. [البحر: 8/ 525 – 526]،[ ابن خالويه: 182].
218- {يصب من فوق رءوسهم الحميم} [22: 19]
219- {لا يستطيعون نصر أنفسهم ولا هم منا يصحبون} [21: 43]
220- {لا يصدعون عنها ولا ينزفون} [56: 19]
221- {وإذا صرفت أبصارهم تلقاء أصحاب النار قالوا} [7: 47]
222- {فماذا بعد الحق إلا الضلال فأنى تصرفون} [10: 32، 39: 6]
223- {من يصرف عنه يومئذ فقد رحمه} [6: 16]
234- {أن يقتلوا أو يصلبوا} [5: 33]
ب- {وأما الآخر فيصلب} [12: 41]
225- {وألقيت عليك محبة منى ولتصنع على عيني} [20: 39]
226- {يصهر به ما في بطونهم والجلود} [22: 20]
نائب الفاعل يجوز أن يكون بسور وهو الظاهر وأن يكون الظرف أو الياء في بسور زائدة. [الجمل: 283].
228- {لا تضار والدة بولدها} [2: 233]
من قرأ بتشديد الراء مرفوعة أو مفتوحة أو مكسورة فيحتمل أن يكون الفعل مبنيًا للفاعل.
ويحتمل أن يكون مبينًا للمفعول فإذا قدر أنه مبني للفاعل فالمفعول محذوف، تقديره: لا تضار والدة زوجها بأن تطالبه بما لا يقدر عليه من رزق وكسوة وغير ذلك من وجوه الضرر.
ولا يضار مولود له زوجته بحبسه ما وجب لها من رزق وكسوة وغير ذلك من وجوه الضرر والياء للسبب. [البحر: 2/ 215]، [العكبري: 1/ 54].
229- {ولا يضار كاتب ولا شهيد} [2: 282]
يحتمل أن يكون الفعل مبنيًا للفاعل فيكون الكاتب والشهيد قد نهيا أن يضارا أحدا بأن يزيد الكاتب في الكتابة أو يحرف.
وبأن يكتم الشاهد الشهادة أو يغيرها أو يمتنع من أدائها.
ويحتمل أن يكون مبنيًا للمفعول فنهى عن أن يضارهما أحد بأن يعنتا ويشق عليهما في ترك أشغالهما ويطلب منهما ما لا يليق في الكتابة والشهادة.
ويقوى هذا الاحتمال قراءة {ولا يضار} ولأن الخطاب من أول الآية إنما هو للمكتوب له وللمشهود له وليس للشاهد والكاتب. [البحر: 2/ 353 – 354].
230- {إن المصدقين والمصدقات وأقرضوا الله قرضا حسنا يضاعف لهم ولهم أجر كريم} [57: 18]
الجار والمجرور هو القائم مقام الفاعل فلا ضمير في الفعل وقيل: فيه ضمير أي يضاعف لهم التصدق أي أجره. [العكبري: 2/ 135]، [الجمل: 4/ 285].
231- {يضل به الذين كفروا} [9: 37]
قرأ حمزة والكسائي وحفص بضم الياء وفتح الضاد وقرأ يعقوب بضم الياء وكسر الضاد الباقون بفتح الياء وكسر الضاد.
[النشر: 2/ 279]، [الإتحاف: 242]، [غيث النفع: 115]، [الشاطبية: 215]، [البحر: 5/ 40].
232- {يضل به كثيرا ويهدي به كثيرا وما يضل به إلا الفاسقين} [2: 26]
قرأ زيد بن علي في الثلاثة بالبناء للمفعول وقرأ إبراهيم بن أبي عبلة في الثلاثة بالبناء للفاعل مفتوح حرف المضارعة وقرأ ابن مسعود بضم ياء يضل الأولى وفتح الثانية الفاسقون بالرفع. [البحر: 1/ 126].
233- {أن تضل إحداهما} [2: 282]
قرأ الجحدري وعيسى بن عمر {أن تضل} بضم التاء وفتح الضاد مبنيا للمفعول وحكى النقاش عن الجحدري {تضل} بضم التاء وكسر الضاد. [البحر: 2/ 349].
234- {لا يضل ربي ولا ينسى} [20: 52]
السلمي بالبناء للمفعول في الفعلين. [البحر: 6/ 248]، [ابن خالويه: 87].
235- {ضرب مثل فاستمعوا له} [22: 73]
ب- {ولما ضرب ابن مريم مثلا} [43: 57]
ج- {فضرب بينهم بسور له باب} [57: 13]
د- {وضربت عليهم الذلة والمسكنة} [2: 61]
هـ- {ضربت عليهم الذلة أينما ثقفوا} [3: 112]
و- {وضربت عليهم المسكنة} [3: 112]
ز- {فمن اضطر غير باغ ولا عاد فإن الله غفور} [16: 115]
236- {وقد فصل لكم ما حرم عليكم إلا ما اضطررتم إليه} [6: 119]
237- {يضاعف لهم العذاب} [11: 20]
ب- {يضاعف له العذاب} [25: 69]
ج- {يضاعف لها العذاب} [33: 30]
238- {للذين استضعفوا} [7: 75، 34: 31]
ب- {ونريد أن نمن على الذين استضعفوا في الأرض} [28: 5]
ج- {وأورثنا القوم الذين كان يستضعفون مشارق الأرض} [7: 137]
239- {إنما النسيء زيادة في الكفر يضل به الذين كفروا} [9: 37]
240- {فطبع على قلوبهم} [63: 3]
قرأ زيد بن علي بالبناء للفاعل ويحتمل أن يكون الفاعل عائدًا على المصدر المفهوم مما قبله أي بلعبهم بالدين. [البحر: 8/ 272].
241- {وهو يطعم ولا يطعم} [6: 14]
قرأ مجاهد وابن جبير والأعمش وأبو حيوة وعمرو بن عبيد وأبو عمرو في رواية (ولا يطعم) بفتح الياء بمعنى لا يأكل، وقرأ العماني وابن أبي عبلة {ولا يطعم} بضم الياء وكسر العين مثل الأول.
وقرأ الأشهب ببنائهما للفاعل.
[البحر: 4/ 85 – 86]، [ابن خالويه: 36]، [الإتحاف: 206].
242- {هل أنتم مطلعون فاطلع فرآه في سواء الجحيم} [37: 54 – 55]
ابن محيصن {فاطلع} بقطع الهمزة مضمومة وسكون الطاء وكسر اللام مبنيا للمفعول. [الإتحاف: 369]، [ابن خالويه: 127].
وفي [البحر: 7/ 361]: «من قرأ {فاطلع} مبنيا للمفعول فضميره القائم الذي هو المفعول الذي لم يسم فاعله، وهو متعد بالهمزة إذ تقول: طلع زيد واطلعه غيره، وقال صاحب اللوامح: طلع وأطلع، إذا بدا وظهر، واطلع إطلاعًا.
إذا أقبل ومعنى ذلك هل أنتم مقبلون فأقبل، وإن أقيم المصدر فيه مقام الفاعل بتقدير: فأطلع الإطلاع أو حرف الجر المحذوف.
أي فأطلع به لأن أطلع لازم كما أن أقبل كذلك.
وقد ذكرنا أن أطلع عدى بالهمزة من طلع اللازم وأما قوله (أو حرف الجر المحذوف) فهذا لا يجوز، لأن مفعول ما لم يسم فاعل لا يجوز حذفه لأنه نائب عن الفاعل فكما أن الفاعل لا يجوز حذفه دون عامله فكذلك هذا لو قلت: زيد ممرور أو مغضوب تريديه أو عليه لم يجز». [البحر: 7/ 361 – 362].
243- {أيطمع كل امرئ منهم أن يدخل جنة نعيم} [70: 38]
قرأ ابن يعمر والحسن وأبو رجاء وزيد بن علي وطلحة والمفضل عن عاصم {يدخل} بالبناء للفاعل. [البحر: 8/ 336].
244- {ويطاف عليهم بآنية من فضة} [76: 15]
النائب عن الفاعل {بآنية} لأنه هو المفعول به في المعنى ويجوز أن يكون {عليهم}. [الجمل: 4/ 450].
245- {وعلى الذين يطيقونه فدية} [2: 184]
قرأ ابن عباس في المشهور عنه {يطوقونه} مبنيًا للمفعول من (طوق) وقرأت فرقة {يطيقونه} بالبناء للفاعل وللمفعول. [البحر: 2/ 35].
246- {يوم نطوي السماء كطي السجل} [21: 104]
أبو جعفر بضم التاء مبنيًا للمفعول. [النشر: 2/ 324]، [الإتحاف: 312].
وفي [البحر: 6/ 343] {يطوى} بالياء شيبة بن نصاح. [ابن خالويه: 93].
247- {وطبع على قلوبهم فهم لا يفقهون} [9: 87]
ب- {فطبع على قلوبهم فهم لا يفقهون} [63: 3]
248- {وهو يطعم ولا يطعم} [6: 14]
249- {فإذا النجوم طمست} [77: 8]
250- {وما أرسلنا من رسول إلا ليطاع بإذن الله} [4: 64]
ب- {ولا شفيع يطاع} [40: 18]
251- {يطاف عليهم بكأس من معين} [37: 45]
252- {يطاف عليهم بصحاف من ذهب} [43: 71]
253- {ويطاف عليهم بآنية من فضة} [76: 15]
254- {سيطوقون ما بخلوا به يوم القيامة} [3: 180]
255- {وإذا أظلم عليهم قاموا} [2: 20]
قرأ يزيد بن قطيب والضحاك {أظلم} مبنيًا للمفعول، وأصل {أظلم} ألا يتعدى، وظاهر كلام الزمخشري أن {أظلم} يكون متعديًا بنفسه واستشهد له بشعر أبي تمام، وخالفه في هذا أبو حيان. [البحر: 1/ 90].
256- {فلكم رءوس أموالكم لا تظلمون ولا تظلمون} [2: 279]
قرأ أبان والمفضل عن عاصم الأول مبنيًا للمفعول، والثاني مبنيًا للفاعل والجمهور بالعكس. [البحر: 2/ 239]، [ابن خالويه: 17].
257- {لا يحب الله الجهر بالسوء من القول إلا من ظلم} [4: 148]
عن الحسن: {إلا من ظلم} ببنائه للفاعل أي ولكن الظاهر لم يجهر به له، أي يذكر له ما فيه من المساواة ليرتدع. [الإتحاف: 195]، [ابن خالويه: 30]، [البحر: 3/ 382].
258- {إنهم إن يظهروا عليكم يرجموكم} [18: 20]
قرأ زيد بن علي {يظهروا} مبنيًا للمفعول. [البحر: 6/ 111].
259- {أو أن يظهر في الأرض الفساد} [40: 26]
قرأ زيد بن علي بالبناء للمفعول. [البحر: 7/ 460].
260- {لا يحب الله الجهر بالسوء من القول إلا من ظلم} [4: 148]
ب- {والذين هاجروا في الله من بعد ما ظلموا} [22: 39]
ج- {أذن للذين يقاتلون بأنهم ظلموا} [26: 227]
هـ- {فلا تظلم نفس شيئا} [21: 47]
و- {فاليوم لا تظلم نفس شيئا} [36: 54]
ز- {وأنتم لا تظلمون} [2: 272، 8: 60]
ح- {لا تظلمون ولا تظلمون} [2: 279]
ط- {ولا تظلمون فتيلا} [4: 77]
ي- {وهم لا يظلمون} [2: 281]
= 15.
261- {فإن عثر على أنهما استحقا إثما} [5: 107]
نائب الفاعل الجار والمجرور. [العكبري: 1/ 128].
262- {وإن يستعتبوا فما هم من المعتبين} [41: 24]
قرأ الحسن وعمرو بن عبيد وموسى الأسواري {وإن يستعتبوا} مبنيًا للفاعل {المعتبين} اسم فاعل. [البحر: 7/ 194].
263-{ بل هو ما استعجلتم به} [46: 24]
قرئ بالبناء للمفعول. [البحر: 8/ 64].
264- {فيومئذ لا يعذب عذابه أحد ولا يوثق وثاقه أحد} [89: 25 – 26]
الكسائي ويعقوب بالبناء للمفعول في الفعلين. الباقون بالبناء للفاعل والهاء في {عذابه} {وثاقه} لله تعالى. [الإتحاف: 439]، [النشر: 2/ 400]،[ غيث النفع: 277]، [الشاطبية: 297]،[ البحر: 8/ 472] والنائب أحد.
265- {ثم يعرج إليه في يوم كان مقداره ألف سنة} [32: 5]
قرأ ابن أبي عبلة {يعرج} مبنيًا للمفعول. [البحر: 7/ 198].
266- {تعرف في وجوه الذين كفروا المنكر} [22: 72]
قرأ عيسى بن عمر {يعرف} بالبناء للمفعول. [البحر: 6/ 388]، [ابن خالويه: 96].
267- {وفيه يعصرون} [12: 49]
قرأ جعفر بن محمد والأعرج وعيسى البصرة {يعصرون} مبنيًا للمفعول وعن عيسى {يقصرون} ومعناه: ينجون من عصره: إذا أنجاه. وقال ابن المستنير: معناه يمطرون من أعصرت السحابة مطرها عليهم وحكى النقاش أنه قرئ {يعصرون} بضم الياء وكسر الصاد مشددة من عصر، مشددًا للتكثير وقرأ زيد بن علي {يعصرون} بكسر الياء والعين والصاد وشدها، وأصله يعتصرون. [البحر: 5/ 316]، [ابن خالويه: 64].
وفي [المحتسب: 1/ 344 – 345]: «ومن ذلك قراءة عيسى والأعرج وجعفر بن محمد {يعصرون} بياء مضمومة وصاد مفتوحة.
قال أبو الفتح: روينا عن قطرب أن معنى {يعصرون}: يمطرون، وإن شئت أخذته من العصرة، والعصر للمناجاة، وإن شئت أخذته من عصرت السحاب ماءها عليهم. وعليه قراءة الجماعة: {وفيه يعصرون} فهذا من النجاة، وروينا عن ابن عباس: أي من الكرم والأدهان، فهذا تفسير النجاة، كيف تقع بهم وإليهم قال أبو زبيد:

صاويا يستغيث غير مغاث = ولقد كان عصرة المنجود
أي نجاة المكروب».
268- {فمن عفي له من أخيه شيء فاتباع بالمعروف} [2: 178]
{شيء} هو نائب الفاعل، وهو بمعنى المصدر، وبنى {عفا} للمفعول وإن كان لازمًا، لأن اللازم يتعدى إلى المصدر، كقوله {فإذا نفخ في الصور نفخه واحدة}.
عفا: يتعدى بعن إلى الجاني وإلى الجناية، تقول عفوت عن زيد، وعفوت عن ذنب زيد، فإذا عديت إليهما معا تعدت إلى الجاني باللام وإلى الذنب بعن، تقول: عفوت لزيد عن ذنبه، وعفي له من هذا الباب أي فمن عفي له عن جنايته، وحذف عن جنايته لفهم المعنى، أو عفا بمعنى ترك. [البحر: 2/ 12 – 13].
وفي [المغني: 260]: «شيء: قيل ارتفاعه مصدر أيضًا، لا مفعول به، لأن {عفا} لا يتعدى».
269- {إن نعف عن طائفة منكم نعذب طائفة} [9: 66]
قرأ مجاهد: {إن تعف عن طائفة} على البناء للمفعول مع التأنيث، والوجه التذكير لأن المسند إليه الظرف، كما تقول: سير بالدابة، ولا تقول سيرت بالدابة، ولكنه ذهب إلى المعنى، كأنه قيل:
إن ترحم طائفة، فأنت لذلك وهو غريب، والجيد قراءة العامة بالتذكير. [الكشاف: 2/ 287]،[ البحر: 5/ 67].
وفي [المحتسب: 1/ 298]: «ومن ذلك ما روى عن مجاهد: {إن تعف عن طائفة منكم} بالتاء المضمومة {تعذب طائفة}.
قال أبو الفتح: الوجه يعف بالياء لتذكير الظروف، كقولك: سيرت الدابة وسير بالدابة، وقصدت هنا وقصد إلى هند، لكنه حمله على المعنى فأنث {تعف} حتى كأنه قال: إن تسامح طائفة أو ترحم طائفة وزاد في الأنس بذلك مجيء التأنيث يليه، وهو قوله: {تعذب طائفة} والحمل على المعنى أوسع وأفشى».
270- {فلا تعلم نفس ما أخفى لهم} [32: 17]
حمزة ويعقوب بإسكان ياء {أخفى} فعلا مضارعًا مسند الضمير المتكلم وعن ابن محيصن والأعمش {أخفى} فعلاً ماضيًا، وعن ابن محيصن والتنبوذي {أخفيت} الباقون بضم الهمزة وكسر التاء وفتح الياء مبنيًا للمفعول. [الإتحاف: 352]، [النشر: 2/ 347]، [البحر: 7/ 202].
271-{ إلا لنعلم من يؤمن بالآخرة} [34: 21]
قرأ الزهري {ليعلم} بالياء مبنيًا للمفعول. [البحر: 7/ 247]، [ابن خالويه: 122].
272- {ليعلم أن قد أبلغوا رسالات ربهم} [72: 28]
رويس (بالبناء للمفعول، الباقون بالبناء للفاعل {ليعلم} [الإتحاف: 426]، [النشر: 2/ 392]، وفي [البحر: 8/ 357]: الزهري وابن أبي عبلة {ليعلم} بضم الياء وكسر اللام. [ابن خالويه: 163].
273- {ذلك ليعلم أني لم أخنه} [12: 52]
الزهري بالبناء للمفعول {ليعلم}. [ابن خالويه: 64].
274- {وسيعلم الكفار لمن عقبى الدار} [13: 42]
بالبناء للمفعول جناح. [ابن خالويه: 67].
275- {كل قد علم صلاته} [24: 41]
بالبناء للمفعول قتادة. [ابن خالويه: 102].
276- {ثم بعثناهم لنعلم أي الحزبين أحصى لما لبثوا} [18: 12]
قرئ {وليعلم} بالبناء للمفعول، وهو معلق عنه أيضًا، وفاعل {يعلم} مضمون الجملة، كما أنه مفعول {تعلم} أي الحزبين. [الكشاف: 2/ 507].
ولا يجوز ما ذكر على مذهب البصريين، لأن الجملة إذ ذاك تكون في موضع المفعول الذي لم يسم فاعله، وهو قائم مقام الفاعل، فكما أن تلك الجملة وغيرها من الجمل لا تقوم مقام الفاعل فكذلك لا تقوم مقام، ما ناب عنه، وللكوفيين مذهبان: أحدهما: أنه لا يجوز الإسناد إلى الجملة اللفظية مطلقًا والثاني: أنه لا يجوز إلا مما كان إن يصح تعليقه. [البحر: 6/ 103].
277- {أجعلنا من دون الرحمن آلهة يعبدون} [43: 45]
278- {ثم لا يؤذن للذين كفروا ولا هم يستعتبون} [16: 84، 30: 57، 45: 35]
279- {فاتقوا النار التي وقودها الناس والحجارة أعدت للكافرين} [2: 24]
= 4
280- {فإن عثر على أنهما استحقا إثما} [5: 107]
281- {وعرضوا على ربك صفا} [18: 48]
ب- {يومئذ تعرضون} [69: 18]
ج- {ويوم يعرض الذين كفروا على النار} [46: 20، 46: 34]
د- {وأولئك يعرضون على ربهم} [11: 18]
هـ- {النار يعرضون عليها} [40: 46]
282- {يعرف المجرمون بسيماهم} [55: 41]
ب- {ذلك أدنى أن يعرفن} [33: 59]
283- {وإذا العشار عطلت} [81: 4]
284- {فإن أعطوا منها رضوا} [9: 58]
285- {فمن عفي له من أخيه شيء فاتباع بالمعروف} [2: 178]
286- {ومن عاقب بمثل ما عوقب به} [16: 126]
ب- {وإن عاقبتم فعاقبوا بمثل ما عوقبتم به} [16: 126]
287- {ولا يضربن بأرجلهن ليعلم ما يخفين من زينتهن} [24: 31]
288- {على أن تعلمني مما علمت رشدا} [18: 66]
289- {وعلمتم ما لم تعلموا} [6: 91]
290- {علمنا منطق الطير} [27: 16]
291- {يود أحدهم لو يعمر ألف سنة} [2: 96]
ب- {وما هو بمزحزحه من العذاب أن يعمر} [2: 96]
292- {فعميت عليكم} [11: 28]
293- {كلما أرادوا أن يخرجوا منها أعيدوا فيها} [32: 20، 22: 22]
294- {غلبت الروم} [30: 2]
قرأ علي وأبو سعيد الخدري وابن عباس وابن عمر ومعاوية بن قرة والحسن: {غلبت} بالبناء للفاعل (سيغلبون) بالبناء للمفعول. [البحر: 7/ 161]،[ ابن خالويه: 116].
295- {فلم نغادر منهم أحدا} [18: 47]
قرأ قتادة {تغادر} على الإسناد إلى القدرة أو الأرض، وأبان بن يزيد كذلك عن عاصم أو بفتح الدال مبنيًا للمفعول و{أحد} بالرفع وعصمة كذلك والضحاك {نغدر} بضم النون وإسكان الغين وكسر الدال. [البحر: 6/ 134]،[ ابن خالويه: 80].
296- {قال الذين غلبوا على أمرهم} [18: 21]
عن الحسن بالبناء للمفعول. [الإتحاف: 289]، [ابن خالويه: 79]، [البحر: 6/ 113].
297- {وما كان لنبي أن يغل} [3: 161]
قرأ ابن كثير وأبو عمرو وعاصم بفتح الياء وضم الغين، والباقون بضم الياء وفتح الغين. [النشر: 2/ 243].
وووفي [البحر: 3/ 101]: «الجمهور من غل، أي لأحد أن يخونه في الغنيمة فهو نهي للناس عن الغلول في المغانم وخص النبي صلى الله عليه وعلى آله وسلم بالذكر، وإن كان ذلك حرامًا مع غيره لأن المعصية بحضرة النبي صلى الله عليه وعلى آله وسلم أشنع، وقيل: هو من أغل رباعيًا، والمعنى: أنه يوجد غالاً، كما تقول: أحمد الرجل: وجد محمودًا.
وقال أبو علي: هو من أغل: نسب إلى الغلول وقيل له غللت، كقولهم:
أكفر الرجل: وجد كافرًا». [الإتحاف: 181]، [غيث النفع: 71]، [الشاطبية: 278].
298- {إلا أن تغمضوا فيه} [2: 267]
روى الحسن: {تغمضوا} بفتح الميم المشددة، وقرأ قتادة {تغمضوا} بضم التاء وفتح الميم مخففة. [البحر: 2/ 318]، [العكبري: 1/ 64].
299- {مما خطيئاتهم أغرقوا} [71: 25]
300- {كأنما أغشيت وجوههم قطعا من الليل} [10: 27]
ب- {تدور أعينهم كالذي يغشى عليه من الموت} [33: 19]
301- {ويقولون سيغفر لنا} [7: 169]
ب- {إن ينتهوا يغفر لهم ما قد سلف} [8: 38]
302- {غلبت الروم} [30: 2]
ب- {فغلبوا هنالك} [7: 119]
ج- {قل للذين كفروا ستغلبون} [3: 12]
د- {ثم تكون عليهم حسرة ثم يغلبون} [8: 36]
303- {غلت أيديهم} [5: 64]
304- {عام فيه يغاث الناس} [12: 49]
305- {وإن يستغيثوا يغاثوا بماء كالمهل} [18: 29]
306- {من بعد ما فتنوا} [16: 110]
قرأ ابن عامر بفتح التاء والفاء. [النشر: 2/ 305]، [الإتحاف: 280]، [غيث النفع: 150]، [الشاطبية: 236]، [البحر: 5/ 541].
307- {إننا نخاف أن يفرط علينا} [20: 45]
قرأ يحيى وأبو نوفل وابن محيصن {يفرط} مبنيًا للمفعول، أي يسبق في العقوبة، ويجوز أن يكون من الإفراط وتجاوز الحد في العقوبة. [البحر: 6/ 246]، [ابن خالويه: 87].
308- {فيها يفرق كل أمر حكيم} [44: 4]
قرأ الحسن والأعرج والأعمش {يفرق} بفتح الياء وضم الراء، وقرأ زيد بن علي بكسر الراء وقرأ الحسن بالتشديد مبنيًا للمفعول. [البحر: 8/ 33]،[ ابن خالويه: 137].
309- {حتى إذا فزع عن قلوبهم} [34: 23]
ابن عامر ويعقوب {فزع} بفتح الفاء والزاي، مبنيًا للفاعل، والضمير لله تعالى، أي زال الله الفزع وعن الحسن {فزع} بإهمال الزاي وإعجام العين مبنيًا للمفعول من الفراغ. والجمهور بالبناء للمفعول والنائب الجار والمجرور. [الإتحاف: 359]،[ النشر: 2/ 351]،[ الشاطبية: 269]،[ غيث النفع: 209]، [ابن خالويه: 122]،[ البحر: 7/ 278].
310- {وقضينا إلى بني إسرائيل في الكتاب لتفسدن في الأرض} [17: 4]
قرأ ابن عباس ونصر بن علي، وجابر بن زيد {لتفسدن} بضم التاء وفتح السين، مبنيًا للمفعول، أي يفسدكم غيره، فقيل من الإضلال، وقيل من الغلبة، وقرأ عيسى بفتح التاء وضم السين، أي أفسدتم أنفسكم. [البحر: 6/ 8]، [ابن خالويه: 74].
311- {وقد فصل لكم ما حرم عليكم} [6: 119]
قرأ العربيان وابن كثير {فصل، وحرم} بالبناء للمفعول، ونافع وحفص بالبناء للفاعل. والأخوان أبو بكر {فصل} مبنيًا للفاعل {حرم} مبنيًا للمفعول. [الإتحاف: 216]، [النشر: 2/ 262]، [غيث النفع: 95]،[ الشاطبية: 200]،[ البحر: 4/ 211].
312- {يوم القيامة يفصل بينكم} [60: 3]
نافع وابن كثير وأبو جعفر وهشام {يفصل} بضم الياء وسكون الفاء وفتح الصاد مخففًا، والنائب عن الفاعل ضمير المصدر المفهوم من يفصل، أو {بينكم} لكنه بني للإضافة إلى مبني.
وقرأ ابن عامر بضم الياء وفتح الفاء والصاد المشددة مبنيًا للمفعول.
وقرأ عاصم ويعقوب بفتح الياء، وإسكان الفاء وكسر الصاد مخففة مبنيًا للفاعل، وقرأ حمزة والكسائي وخلف بضم الياء وفتح الفاء وكسر الصاد المشددة، أي يفرق. [الإتحاف: 414]، [النشر: 2/ 387]، [غيث النفع: 258]، [الشاطبية: 287]، [البحر: 8/ 254]، [ابن خالويه: 155].
نائب الفاعل إما ضمير المصدر المفهوم من يفصل، أي يفصل هو، أي الفصل، وإما {بينكم} وبني على الفتح لإضافته إلى مبني. [البحر: 8/ 254]، [العكبري: 2/ 137].
313- {لا يكادون يفقهون حديثا} [4: 78]
بضم ياء {يفقهون} تميم بن حذلم. [ابن خالويه: 27].
314- {حتى إذا فتحت يأجوج ومأجوج} [21 : 96]
ب- {وفتحت أبوابها} [39: 73]
ج- {وفتحت السماء} [78: 19]
315- {يا قوم إنما فتنتم به} [20: 90]
ب- {هاجروا من بعد ما فتنوا} [16: 110]
ج- {بل أنتم قوم تفتنون} [27: 47]
= 3.
316- {وإذا البحار فجرت} [82: 3]
317- {وإذا السماء فرجت} [77: 9]
318- {فيها يفرق كل أمر حكيم} [44: 4]
319- {ما كان هذا القرآن أن يفترى} [10: 37]
ب- {ما كان حديثا يفترى} [12: 111]
320- {لا يفتر عنهم وهم فيه مبلسون} [43: 75]
321- {أحكمت آياته ثم فصلت} [11: 1]
ب- {كتاب فصلت آياته} [41: 3]
ج- {لولا فصلت آياته} [41: 44]
322- {فما الذين فضلوا برادي رزقهم} [16: 71]
323- {كما فعل بأشياعهم من قبل} [34: 54]
ب- {وما أدري ما يفعل بي ولا بكم} [46: 9]
ج- {تظن أن يفعل بها فاقرة} [75: 25]
324- {ما تقبل منهم} [5: 36]
قرأ يزيد بن قطيب {ما تقبل} بالبناء للفاعل.
325- {ولا يقبل منها شفاعة} [2: 48]
بفتح الياء قتادة. [ابن خالويه: 5].
326- {فلن يقبل من أحدهم ملء الأرض ذهبا} [3: 91]
بالبناء للفاعل. [ابن خالويه: 21].
327- {أولئك الذين نتقبل عنهم أحسن ما عملوا ونتجاوز عن سيئاتهم} [46: 16]
نافع وابن كثير وأبو عمرو وابن عامر وأبو بكر وأبو جعفر ويعقوب بالبناء للمفعول في الفعلين ورفع أحسن [الإتحاف: 391]، [النشر: 2/ 373]،[ غيث النفع: 238]، [الشاطبية: 280].
328- {وكأين من نبي قاتل معه ربيون} [3: 146]
قرأ نافع وابن كثير والبصريان {قتل} بضم القاف وكسر التاء من غير ألف. [النشر: 2/ 242]، [الإتحاف: 180]، [غيث النفع: 70]، [الشاطبية: 177].
وفي [البحر: 3/ 72]: «قرأ قتادة بتشديد التاء مبنيًا للمفعول».
329- {وأوذوا في سبيلي وقاتلوا وقتلوا} [3: 195]
وفي التوبة: {فيقتلون ويقتلون} قرأ حمزة والكسائي وخلف بتقديم المبني للمجهول فيهما، والباقون بالعكس. [النشر: 2/ 246]، [الإتحاف: 184]،[ غيث النفع: 72]، [الشاطبية: 180]، [البحر: 3/ 145].
330- {يقاتلون في سبيل الله فيقتلون ويقتلون} [9: 111]
قرأ ببناء الأول للمفعول والثاني للفاعل حمزة والكسائي وخلف، الباقون ببناء الأول للفاعل، والثاني للمفعول [الإتحاف: 245]،[ النشر: 2/ 281]،[ غيث النفع: 117]،[ البحر: 5/ 102].
331- {أذن للذين يقاتلون بأنهم ظلموا} [22: 39]
نافع وابن عامر وحفص وأبو جعفر {يقاتلون} مبنيًا للمفعول، الباقون بالبناء للفاعل [النشر: 4/ 326]، [الإتحاف: 315]، [غيث النفع: 174]،[ الشاطبية: 251]، [البحر: 6/ 373].
332- {والذين قتلوا في سبيل الله فلن يضل أعمالهم} [47: 4]
أبو عمرو وحفص ويعقوب {قتلوا} بالبناء للمفعول، وعن الحسن:
بفتح التاء وتشديد القاف، الباقون {قاتلوا} [الإتحاف: 393]، [النشر: 2/ 374]، [الشاطبية: 281]، [غيث النفع: 240]، [البحر: 5/ 75].
333- {ومن يقاتل في سبيل الله فيقتل أو يغلب}[4: 74]
قرأ محارب بن دثار {فيقتل} على البناء للفاعل. [البحر: 3/ 295].
334- {فظن أن لن نقدر عليه} [21: 87]
قرأ يعقوب {نقدر} بالياء مضمومة وفتح الدال [النشر: 2/ 324]، [الإتحاف: 311]، [البحر: 6/ 335]، [ابن خالويه: 92].
335- {قوارير من فضة قدروها تقديرا} [76: 16]
قرأ علي وابن عباس والسلمي والشعبي وابن أبزي وقتادة وزيد بن علي والجحدري، وعبد الله بن عبيد بن عمير وأبو حيوة وعباس عن أبان والأصمعي عن أبي عمرو وابن عبد الخالق عن يعقوب {قدروها} بالبناء للمفعول، كأن اللفظ (قدروا عليها) وفي المعنى قلب. [البحر: 8/ 397 – 398]، وانظر [الكشاف: 4/ 671].
336- {ويقذفون بالغيب} [34: 53]
قرأ مجاهد وأبو حيوة ومحبوب عن أبي عمرو بالبناء للمفعول [البحر: 7/ 294]، [ابن خالويه: 122].
337- {ويقذفون من كل جانب} [37: 8]
قرأ محبوب عن أبي عمرو بالبناء للفاعل. [البحر: 7/ 353]، [ابن خالويه: 128].
338- {كي تقر عينها} [20: 40]
قرأ جناح بن حبيش ببناء الفاعل للمفعول. [البحر: 6/ 242]، [ابن خالويه: 87].
339- {ولا تعجل بالقرآن من قبل أن يقضي إليك وحيه} [20: 114]
قرأ يعقوب {نقضي} بالنون مفتوحة، وكسر الضاد و{وحيه} بالنصب. [النشر: 2/ 322]،[ الإتحاف: 308]، [البحر: 6/ 382]، [ابن خالويه: 90].
340-{ ثم يبعثكم فيه ليقضي أجل مسمى} [6: 60]
قرأ طلحة وأبو رجاء بالبناء للفاعل ونصب {أجل}. [البحر: 4/ 147].
341- {إنما نقضي هذه الحياة الدنيا} [20: 72]
قرأ أبو حيوة {تقضي} بالبناء للمفعول ورفع الحياة، اتسع في المفعول فأجرى مجرى المفعول به. [الإتحاف: 305]، [البحر: 6/ 262]، [ابن خالويه: 88].
اتسع في الظرف، فأجرى مجرى المفعول به، ثم بنى الفعل لذلك ورفع به، كما تقول صيم يوم الجمعة وولد له ستون عامًا. [البحر: 6/ 262].
342- {فقطع دابر القوم الذين ظلموا} [6: 45]
قرأ عكرمة بالبناء للفاعل {قطع} أي الله. [البحر: 4/ 131].
343- {إلا أن تقطع قلوبهم} [9: 110]
قرأ أبو جعفر وابن عامر ويعقوب وحمزة وحفص بفتح التاء {تقطع} وقرأ الباقون بضمها. [النشر: 2/ 281]، [الإتحاف: 245]، [غيث النفع: 117]، [الشاطبية: 217].
وفي [البحر: 5/ 101]: «قرئ بقطع، بالتخفيف، وقرأ أبو حيوة {تقطع قلوبهم} بضم التاء وفتح القاف وكسر الطاء المشددة ونصب قلوبهم».
344- {وينقلب إلى أهله مسرورا} [84: 9]
قرأ زيد بن علي: {ويقلب} مبنيًا للمفعول فعل قلب. [البحر: 8/446].
345- {ونقلب أفئدتهم} [6: 110]
ونقلب {أفئدتهم} بالبناء للمفعول ورفع أفئدتهم الأعمش. [ابن خالويه: 40].
346- {ولو تقول علينا بعض الأقاويل} [69: 44]
قرأ ابن ذكوان وابنه محمد {يقول} مضارع وقال، وقرئ بالبناء للمفعول وقيام المفعول مقامه إن قرئ مرفوعًا، وإن قرئ منصوبًا فالنائب الجار والمجرور، والمعنى: ولو تقول علينا متقول. [البحر: 8/ 329].
347- {يوم نقول لجهنم هل امتلأت} [50: 30]
الحسن وأبان عن عاصم (يقال). [ابن خالويه: 144].
348- {نقيض له شيطانا} [43: 36]
قرأ ابن عباس {يقيض له شيطانا} بالبناء للمفعول. [البحر: 8/ 16].
349- {لن تقبل توبتهم} [3: 90]
ب- {وما منعهم أن تقبل منهم نفقاتهم} [9: 54]
ج- {ولا يقبل منها شفاعة} [2: 48]
= 4
350- {فتقبل من أحدهما} [5: 27]
ب- {ما تقبل منهم} [5: 36]
ج- {ولم يتقبل من الآخر} [5: 27]


رد مع اقتباس