التصغير
1- التصغير الذي يراد به التحقير، لم يقع في القرآن، لا في رواية حفص ولا في رواية غيره. وإنما وقع في القرآن التصغير الذي يراد به المحبة والشفقة والتلطف؛ نحو (يا بني).
وجاء التصغير للتقليل في قوله تعالى: {فمهل الكافرين أمهلهم رويدا}.
رويدا تصغير ترخيم للإرواد أو تصغير عام للرود.
2- جاء في القرآن ما هو على صورة المصغر وليس بمصغر. المسيطر. المسيطرون. المهيمن.
3- جاء في القرآن المسمى بالمصغر: حنين، شعيب، قريش.
4- التصغير الذي يراد به التحقير جاء في الشواذ، قرئ في قوله تعالى: {وامرأته حمالة الحطب} قرئ ومريئته، ومريته، بالهمزة وبغيرها.