عرض مشاركة واحدة
  #1  
قديم 12 ذو القعدة 1432هـ/9-10-2011م, 03:10 PM
محمد أبو زيد محمد أبو زيد غير متواجد حالياً
إدارة الجمهرة
 
تاريخ التسجيل: Nov 2008
المشاركات: 25,303
افتراضي ذكر الباء مع المصدر الصريح وغيره

ذكر الباء مع المصدر الصريح وغيره

1- {لا خير في كثير من نجواهم إلا من أمر بصدقة أو معروف} [4: 114]
2- {قل أمر ربي بالقسط} [7: 29]
3- {أو أمر بالتقوى} [96: 12]
4- {ما قلت لهم إلا ما أمرتني به} [5: 117]
5- {والله أمرنا بها} [7: 28]
6- {أم تأمرهم أحلامهم بهذا} [52: 32]
7- {أتأمرون الناس بالبر وتنسون أنفسكم} [2: 44]
8- {تأمرون بالمعروف وتنهون عن المنكر} [3: 110، 104، 114]
9- {إن الله لا يأمر بالفحشاء} [7: 28]
10- {هل يستوي هو ومن يأمر بالعدل} [16: 76]
11- {إن الله يأمر بالعدل والإحسان} [16: 90]
12- {وكان يأمر أهله بالصلاة} [19: 55]
13- {فإنه يأمر بالفحشاء} [24: 21]
14- {إنما يأمركم بالسوء والفحشاء} [2: 196]
15- {ويأمركم بالفحشاء} [2: 286]
16- {أيأمركم بالكفر} [3: 80]
17- {يأمرهم بالمعروف وينهاهم عن المنكر} [7: 157]
18- {ويقتلون الذين يأمرون بالقسط} [3: 21]
19- {ويأمرون الناس بالبخل} [4: 37، 57: 24]
20- {يأمرون بالمنكر وينهون عن المعروف} [9: 67]
21- {وأمر بالعرف} [7: 199]
22- {وأمر أهلك بالصلاة} [20: 132]
23- {وأمر بالمعروف} [31: 17]
24- {وبذلك أمرت} [6: 163]
ونجد المفعول الثاني لأمر وقع اسم استفهام، ولم تدخل عليه باء الجر في قوله تعالى:
1- {والأمر إليك فانظري ماذا تأمرين} [27: 33]
وفي [البحر: 7/ 73]: «ماذا: هو المفعول الثاني لتأمرين، والمفعول الأول محذوف لفهم المعنى، أي تأمريننا، والجملة معلق عنها {انظري} فهي في موضع المفعول لا نظري بعد إسقاط الحرف من اسم الاستفهام».
2- {يريد أن يخرجكم من أرضكم بسحره فماذا تأمرون} [26: 35]
3- {يريد أن يخرجكم من أرضكم بسحره فماذا تأمرون} [26: 35]
وفي [البحر: 4/ 359]: «{وماذا} تحتمل أن تكون كلها استفهامًا، وتكون مفعولاً ثانيًا لتأمرون، على سبيل التوسع فيه بأن حذف منه حرف الجر، كما قال: أمرتك الخير؛ ويكون المفعول الأول محذوفًا لفهم المعنى، أي أي شيء تأمرونني، وأصله بأي شيء.
ويجوز أن يكون {ما} استفهامًا مبتدأ، و {ذا} بمعنى الذي خبر عنه، و {تأمرون} صلة، ويكون قد حذف منه مفعولي {تأمرون} الأول وهو ضمير المتكلم، والثاني، وهو الضمير العائد على الموصول، والتقدير: فأي شيء الذي تأمروننيه، أي تأمرون به».
وفي [سيبويه: 1/ 479]: «كما قال عز وجل: {وأمرت لأن أكون أول المسلمين} إنما هو: أمرت لهذا». وفي [المقتضب: 2/ 36]: «وأما قوله: {وأمرت لأن أكون} فإنما حمل الفعل على المصدر، فالمعنى والله أعلم أوقع إلى هذا الأمر لذا».


رد مع اقتباس