عرض مشاركة واحدة
  #5  
قديم 21 ربيع الثاني 1434هـ/3-03-2013م, 10:42 PM
محمد أبو زيد محمد أبو زيد غير متواجد حالياً
إدارة الجمهرة
 
تاريخ التسجيل: Nov 2008
المشاركات: 25,303
افتراضي كتاب التوحيد لابن خزيمة

4: كتاب التوحيد لابن خزيمة

  • باب ذكر البيان من خبر النبي صلى الله عليه وسلم في إثبات النفس لله (عز وجل)
  • باب ذكر إثبات العلم لله (جل وعلا)
  • باب ذكر إثبات وجه الله
  • باب ذكر البيان من أخبار النبي المصطفى صلى الله عليه وسلم في إثبات الوجه لله جل ثناؤه
  • باب ذكر صورة ربنا (جل وعلا)
  • باب ذكر أخبار رويت عن النبي صلى الله عليه وسلم
  • باب: ذكر إثبات العين لله (جل وعلا)
  • باب إثبات السمع والرؤية لله (جل وعلا)
  • باب البيان من سنن النبي صلى الله عليه وسلم
  • باب ذكر إثبات اليد للخالق البارئ (جل وعلا)
  • باب ذكر البيان من سنة النبي صلى الله عليه وسلم
  • باب ذكر قصة ثابتة في إثبات يد الله جل ثناؤه
  • باب ذكر سنة ثالثة في إثبات اليد لله الخالق البارئ
  • باب ذكر سنة رابعة مبينة ليدي خالقنا –عز وجل-
  • باب ذكر سنة خامسة تثبت أن لمعبودنا يدا
  • باب ذكر صفة خلق الله آدم عليه السلام
  • باب ذكر سنة سابعة تثبت يد الله
  • باب ذكر سنة ثامنه
  • باب ذكر سنة تاسعة تثبت يد الله جل وعلا
  • باب ذكر سنة عاشرة تثبت يد الله جل وعلا
  • باب تمجيد الرب (عز وجل) نفسه
  • باب ذكر السنة الثانية عشرة) في إثبات يدي ربنا (عز وجل)
  • باب السنة الثالثة عشرة في إثبات يدي الله (عز وجل)
  • باب ذكر إمساك الله –تبارك وتعالى اسمه وجل ثناءه، السموات والأرض وما عليها، على أصابعه
  • باب إثبات الأصابع لله (عز وجل)
  • باب ذكر إثبات الرجل لله عز وجل
  • باب: ذكر استواء خالقنا العلي الأعلى
  • باب: ذكر البيان أن الله (عز وجل) في السماء
  • باب: ذكر سنن النبي صلى الله عليه وسلم
  • باب ذكر الدليل على أن الإقرار بأن الله (عز وجل) في السماء من الإيمان
  • باب أخبار ثابتة السند صحيحة القوام
  • باب ذكر تكليم الله كليمه موسى..
  • باب ذكر البيان
  • باب: صفة تكلم الله بالوحي وشدة خوف السموات منه وذكر صعق أهل السموات وسجودهم لله عز وجل
  • باب من صفة تكلم الله (عز وجل) بالوحي
  • باب: صفة نزول الوحي على النبي صلى الله عليه وسلم
  • باب "إن الله (جل وعلا) يكلم عباده يوم القيامة من غير ترجمان يكون بين الله (عز وجل) وبين عباده بذكر لفظ عام مراده خاص"
  • باب: ذكر بعض ما يكلم به الخالق (جل وعلا) عباده
  • باب: ذكر البيان الشافي لصحة ما ترجمته للباب قبل هذا
  • باب الفرق بين كلام الله تباركت أسماؤه، وجل ثناؤه، المؤمن الذي قد ستر الله عليه ذنوبه وبين: كلام الله الكافر، الذي كان في الدنيا غير مؤمن بالله العظيم، كاذباً على ربه، ضالاً عن سبيله كافراً بالآخرة
  • باب ذكر البيان من كتاب ربنا المنزل على نبيه المصطفى صلى الله عليه وسلم ومن سنة نبينا محمد صلى الله عليه وسلم على: الفرق بين كلام الله (عز وجل) الذي به يكون خلقه وبين خلقه الذي يكون بكلامه وقوله والدليل على نبذ قول الجهمية الذين يزعمون أن كلام الله مخلوق جل ربنا وعز عن ذلك
  • باب: من الأدلة التي تدل على أن القرآن كلام الله الخالق، وقوله غير مخلوق، لا كما زعمت الكفرة من الجهمية المعطلة
  • باب ذكر البيان أن الله (عز وجل) ينظر إليه جميع المؤمنين يوم القيام، برهم وفاجرهم وإن رغمت أنوف الجهمية المعطلة المنكرة، لصفات خالقنا جل ذكره
  • باب ذكر البيان إن جميع أمة النبي صلى الله عليه وسلم برهم وفاجرهم، مؤمنهم ومنافقهم، وبعض أهل الكتاب يرون الله (عز وجل) يوم القيامة يراه بعض رؤية امتحان، لا رؤية سرور وفرح، وتلذذ بالمنظر في وجه ربهم (عز وجل) ذي الجلال والإكرام وهذه الرؤية: قبل أن يوضع الجسر بين ظهري جهنم ويخص الله (عز وجل) أهل ولايته من المؤمنين بالنظر إلى وجهه، نظر فرح وسرور وتلذذ
  • باب ذكر البيان أن جميع المؤمنين يرون الله يوم القيامة مخلياً به عز وجل وذكر تشبيه النبي صلى الله عليه وسلم برؤية القمر، خالقهم، ذلك اليوم بما يدرك عليه، في الدنيا عياناً ونظراً ورؤية.
  • باب ذكر البيان إن رؤية الله التي يختص بها أولياؤه يوم القيامة، (هي) التي ذكر في قوله: (وجوه يومئذ ناضرة، إلى ربها ناظرة)
  • باب ذكر الأخبار المأثورة في إثبات رؤية النبي صلى الله عليه وسلم خالقه العزيز العليم، المحتجب عن أبصار بريته، قبل اليوم الذي تجزى فيه كل نفس بما كسبت يوم الحسرة والندامة وذكر اختصاص الله نبيه محمداً صلى الله عليه وسلم بالرؤية كما خص نبيه إبراهيم بالخلة، من بين جميع الرسل، وخص الله كل واحد منه بفضيلة وبدرجة سنية كرماً منه وجوداً كما أخبرنا (عز وجل) في محكم تنزيله في قوله: (تلك الرسل فضلنا بعضهم على بعض منهم من كلم الله ورفع بعضهم درجات
  • باب ذكر أخبار رويت عن عائشة في إنكار رؤية النبي صلى الله عليه وسلم تسليماً، قبل نزول المنية بالنبي صلى الله عليه وسلم، إذ أهل قبلتنا من الصحابة والتابعات والتابعين ومن بعدهم إلى من شاهدنا من العلماء من أهل عصرنا، لم يختلفوا ولم يشكوا ولم يرتابوا أن جميع المؤمنين يرون خالقهم يوم القيامة عياناً، وإنما اختلف العلماء: هل رأى النبي صلى الله عليه وسلم.خالقه؟ (عز وجل)، قبل نزول المنية بالنبي صلى الله عليه وسلم، لا أنهم قد اختلفوا في رؤية المؤمنين خالقهم يوم القيامة، فتفهموا المسألتين، لا تغالطوا فتصدوا عن سواء السبيل
  • باب ذكر إثبات ضحك ربنا عز وجل
  • باب ذكر أبواب شفاعة النبي صلى الله عليه وسلم
  • باب: ذكر الشفاعة التي خص الله بها النبي صلى الله عليه وسلم
  • باب: ذكر الدليل أن هذه الشفاعة التي وصفنا أنها أول الشفاعات هي التي يشفع بها النبي- صلى الله عليه وسلم ليقضي الله بين الخلق
  • باب ذكر البيان أن هذه الشفاعة التي ذكرت أنها أول الشفاعات إنما هي قبل مرور الناس على الصراط حين تزلف الجنة، فإن الله قال: {وأزلفت الجنة للمتقين}
  • باب ذكر البيان: أن للنبي صلى الله عليه وسلم شفاعات يوم القيامة في مقام واحد، واحدة بعد أخرى
  • باب ذكر شدة شفقة النبي صلى الله عليه وسلم ورأفته ورحمته بأمته وفضل شفقته على أمته، على شفقة الأنبياء صلوات الله وسلامه عليهم، على أممهم
  • باب ذكر الدليل على صحة ما أولت قوله "يدعو بها" أن معناها قد دعا بها على ما حكيته عن العرب أنها تقول: "يفعل في موضع فعل
  • باب ذكر ما كان من تخيير الله (عز وجل) نبيه محمداً صلى الله عليه وسلم بين إدخال نصف أمته الجنة وبين الشفاعة فاختار النبي صلى الله عليه وسلم لأمته الشفاعة
  • باب ذكر الدليل على أن الأنبياء، قبل نبينا محمد صلى الله عليه وسلم، وعليهم أجمعين، إنما دعا بعضهم فيما كان الله جعل لهم من الدعوة المجابة، سألوها ربهم، ودعا بعضهم بتلك الدعوة، على قومه، ليهلكوا في الدنيا، والدليل على أنه لم يكن أحد منهم أرأف بأمته، من نبينا محمد صلى الله عليه وسلم، تسليمًا، لأنه اختبأ دعوته، شفاعة لأمته، يوم القيامة
  • باب ذكر لفظة رويت عن النبي صلى الله عليه وسلم في ذكر الشفاعة، حسبت المعتزلة والخوارج وكثير من أهل البدع وغيرهم لجهلهم بالعلم وقلة معرفتهم بأخبار النبي صلى الله عليه وسلم أنها تضاد قول النبي صلى الله عليه وسلم عند ذكر الشفاعة إنها لكل مسلم، وليست كما توهمت هؤلاء الجهال بحمد الله ونعمته وسأبين بتوفيق خالقنا (عز وجل) أنها ليست متضادة
  • باب ذكر الدليل على أن النبي صلى الله عليه وسلم إنما أراد بالكبائر في هذا الموضع ما هو دون الشرك، من الذنوب
  • باب ذكر البيان أن شفاعة النبي صلى الله عليه وسلم التي ذكرت أنها لأهل الكبائر، وهي على ما تأولته، وأنها لمن قد أدخل النار، من غير أهل النار، والذين هم أهلها، أهل الخلود فيها، بل لقوم، من أهل التوحيد ارتكبوا ذنوبا، وخطايا، فأدخلوا النار ليصيبهم سفعًا منها
  • باب إرضاء الله (تعالى) نبيه محمداً صلى الله عليه وسلم في الشفاعة، يوم القيامة مرة بعد أخرى حتى يقر بأنه قد رضي بما قد أعطى في أمته من الشفاعة
  • باب ذكر البيان أن من قضاء الله (عز وجل)، إخراجهم من أهل النار من أهل التوحيد بالشفاعة، يصيرون فيها فحما يميتهم الله فيها إماتة واحدة، ثم يؤذن بعد ذلك في الشفاعة وصفة إحياء الله إياهم، بعد إخراجهم من النار، وقبل دخولهم الجنة بلفظة عامة مرادها خاص
  • باب ذكر البيان أن هؤلاء الذين ذكروا في هذه الأخبار أنهم يخرجون من النار، فيدخلون الجنة، إنما يخرجون من النار بالشفاعة في خبر ابن عليه، أذن بالشفاعة فجيء بهم
  • باب ذكر الدليل على أن النبي صلى الله عليه وسلم إنما أراد بقوله فيصيرون فحماً، أي أبدأنهم خلا صورهم وآثار السجود منهم، أن الله (عز وجل) حرم على النار أكل أثر السجود من أهل التوحيد بالله، فنعوذ به من النار وعذابها
  • باب ذكر البيان أن من قضى الله إخراجهم من النار، من أهل التوحيد الذين ليسوا بأهل النار، أهل الخلود فيها، يموتون فيها إماتة واحدة، تميتهم النار إماتة ثم يخرجون منها، فيدخلون الجنة، لا أنهم يكونون أحياء يذوقون العذاب، ويألمون من حرِّ النار (حتى) يخرجوا منها
  • باب ذكر خبر روى عن النبي صلى الله عليه وسلم في إخراج شاهد أن لا إله إلا الله من النار
  • باب ذكر البيان أن النبي صلى الله عليه وسلم يشفع للشاهد لله بالتوحيد الموحد لله بلسانه إذا كان مخلصا ومصدقا بذلك بقلبه، لا لمن تكون شهادته بذلك عن تصديق القلب
  • باب ذكر خبر دال على حصة ما تأولت على صحة ما تأولت إنما يخرج من النار شاهد أن لا إله إلا الله، إذا كان مصدقا بقلبه بما شهد به لسانه إلا أنه كنى عن التصديق بالقلب بالخير، فعاند بعض أهل الجهل والعناد، وادعى أن ذكر الخير في هذا الخبر ليس بإيمان قلة علم بدين الله وجرأة في تسمية المنافقين مؤمنين
  • باب ذكر الأخبار المصرحة عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: إنما يخرج من النار من كان في قلبه في الدنيا إيمان دون من لم يكن في قلبه في الدنيا إيمان
  • باب ذكر البيان أن المقام الذي يشفع فيه النبي صلى الله عليه وسلم لأمته هو المقام المحمود الذي وعده الله (عز وجل) في قوله: عسى أن يبعثك ربك مقاما محموداً
  • باب ذكر الدليل أن جميع الأخبار التي تقدم ذكري لها إلى هذا الموضع في شفاعة النبي صلى الله عليه وسلم في إخراج أهل التوحيد من النار إنما هي ألفاظ عامة مرادها خاص
  • باب ذكر البيان أن الصديقين يتلون النبي صلى الله عليه وسلم في الشفاعة يوم القيامة ثم سائر الأنبياء صلوات الله عليهم أجمعين، يتلون الصديقين، ثم الشهداء يتلون الأنبياء عليهم السلام أن صح الحديث
  • باب ذكر كثر من يشفع له الرجل الواحد من هذه الأمة مع الدليل على صحة ما ذكرت قبل أن يشفع يوم القيامة غير الأنبياء عليهم السلام
  • باب ذكر ما يعطي الله (عز وجل) من نعم الجنة وملكها تفضلاً منه (عز وجل)، وسعة رحمته آخر من يخرج من النار فيدخل الجنة ممن يخرج من النار حبوا وزحفا لا من يخرج منها بالشفاعة بعد ما محشتهم النار وأماتهم فصاروا فحما قبل أن يخرجه الله بتفضيله وكرمه وجوده
  • باب ذكر البيان أن الرجل الذي ذكرنا صفته وخبرنا أنه آخر أهل النار خروجاً من النار ممن يخرج من النار زحفا لا ممن يخرج بالشفاعة وهو آخر أهل الجنة دخولا الجنة وإن من يخرج بالشفاعة يدخلون الجنة قبله وإن هذا الواحد يبقى بعدهم بين الجنة والنار ثم يدخله الله بعد ذلك الجنة بفضله ورحمته، ولا بشفاعة أحد، ويعطيه تفضلا منه، وكرما وجودا ما ذكر في الخبر من الجنة، مع الدليل على أن الله عز وجل يخرج من النار، ممن قد أحرقتهم النار خلا آثار السجود منهم، قبل القضاء بين جميع الناس
  • باب ذكر البيان أن النار إنما تأخذ من أجساد الموحدين وتصيب منهم على قدر ذنوبهم وخطاياهم وحوباتهم التي كانوا ارتكبوها في الدنيا مع الدليل على ضد قول من زعم ممن لم يتحر العلم ولا فهم أخبار النبي صلى الله عليه وسلم أن النار لا تصيب أهل التوحيد ولا تمسهم وإنما يصيبهم حرها وأذاها وغمها وشدتها، مع الدليل على أنه قد يدخل النار بارتكاب المعاصي في الدنيا إذا لم يتفضل الله ولم يتكرم بغفرانها من كان في الدنيا يعمل الأعمال الصالحة من الصيام والزكاة والحج والغزو، وكيف يأمن يا ذوى الحجا النار من يوحد الله ولا يعمل من الأعمال الصالحة شيئاً
  • باب ذكر أخبار رويت عن النبي صلى الله عليه وسلم، ثابتة من جهة النقل، جهل معناها فرقتان: فرقة المعتزلة والخوارج واحتجوا بها، وادعوا أن مرتكب الكبيرة إذا مات قبل التوبة منها مخلد في النار، محرم عليه الجنان والفرقة الأخرى: المرجئة كفرت بهذه الأخبار وأنكرتها ودفعتها جهلا منهم بمعانيها
  • باب ذكر أخبار ثابتة السند صحيحة القوام، قد يحسب كثير من أهل الجهل أنها خلاف هذه الأخبار، التي قدمنا ذكرها، لاختلاف ألفاظها، وليست عندنا مخالفة لسر معناها ونؤلف بين المراد من كل منها بعد ذكرنا الأخبار بألفاظها، أن الله وفق لذلك وشاءه
  • باب ذكر اخبار رويت أيضاً في حرمان الجنة على من ارتكب بعض المعاصي، التي لا تزيل الإيمان بأسره، وجهل معناها المعتزلة والخوارج، فأزلوا اسم المؤمن عن مرتكبها ومرتكبي بعضها. أنا ذكرها بأسانيدها ومبين معانيها ومؤلف بين معانيها ومعاني الأخبار التي قدما ذكرها التي احتج بها المرجئة وتوهمت أن مرتكب هذه الذنوب والخطايا كامل الإيمان لا نقص في إيمانهم أن وفق الله ذلك وشاء
  • باب ذكر الدليل على أن قوله عز وجل: (وهو الذي يحييكم ثم يميتكم ثم يحييكم) ليس ينفي أن الله (عز وجل) يحيى الإنسان أكثر من مرتين على أن من ادعى ممن أنكر عذاب القبر، وزعم أن الله لا يحيي أحداً في القبر قبل يوم القيامة، احتجاجاً بقوله: (ربنا امتنا اثنتين وأحييتنا اثنتين..).
  • باب ذكر موضع عرش الله عز وجل قبل خلق السموات


رد مع اقتباس