عرض مشاركة واحدة
  #4  
قديم 12 ذو القعدة 1432هـ/9-10-2011م, 06:41 PM
محمد أبو زيد محمد أبو زيد غير متواجد حالياً
إدارة الجمهرة
 
تاريخ التسجيل: Nov 2008
المشاركات: 25,303
افتراضي مفعول لأجله، أو مفعول مطلق أو حال

مفعول لأجله، أو مفعول مطلق أو حال
1- {ود كثير من أهل الكتاب لو يردونكم من بعد إيمانكم كفارا حسدا من عند أنفسهم} [2: 109]
{حسدا}: مفعول لأجله وجوزوا أن يكون حالاً، وجوزوا أن يكون مصدرًا عامله محذوف، والأول أولى، لأنه اجتمعت فيه شروط المفعول لأجله.
[البحر: 1/ 348].
مفعول لأجله. [البيان: 1/ 118].
2- {كالذي ينفق ماله رئاء الناس} [2: 264]
{رئاء}: مفعول لأجله أو حال.
[العكبري: 1/ 62]، أو وصف لمصدر محذوف [البيان: 1/ 174].
3- {لا يسألون الناس إلحافا} [2: 273]
{إلحافا}: مفعول لأجله، أو مفعول مطلق. [البحر: 2/ 330].
مصدر في موضع الحال، أي لا يسألون ولا يلحفون كقول الشاعر:
ولا ترى الضب بها ينجحر
أي ليس بها ضب فينجحر، ولم يرد أن بها ضبا ولا ينجحر.
[البيان: 1/ 179]، [الخصائص: 3/ 165].
4- {وراعنا ليا بألسنتهم وطعنا في الدين} [4: 46]
{ليًا وطعنا}: مفعولان من أجله، وقيل مصدران في موضع الحال.
[البحر: 3/ 264].
منصوبان على المصدر، أي يلوون ألسنتهم ليا، ويطعنون طعنا.
[البيان: 1/ 256].
5- {ويسعون في الأرض فسادا} [5: 64]
{فسادا}: مفعول له، أو مصدر في موضع الحال، أو مصدر من معنى {يسعون} معناه: يفسدون. [البحر: 3/ 470]، [العكبري: 1/ 123].
6- {فاقطعوا أيديهما جزاء بما كسبا نكالا من الله} [5: 38]
{جزاء}: مفعول له، أو مفعول مطلق من معنى {فاقطعوا}. وقال الكسائي: حال.
[معاني القرآن للزجاج: 2/ 190]، [البحر: 3/ 484]، [الكشاف: 1/ 632].
7- {ومن أظلم ممن افترى على الله كذبا} [6: 93]
{كذبا}: مفعول به، أو مفعول لأجله، أو مصدر على المعنى، أو حال.
[العكبري: 1/ 142].
8- {يوحى بعضهم إلى بعض زخرف القول غرورا} [6: 112]
{غرورا}: مفعول لأجله، أو مصدر ليوحي، أو مصدر في موضع الحال.
[البحر: 4/ 207]، [العكبري: 1/ 144]، [البيان: 1/ 335].
جوز الوجوه الثلاثة.
9- {ثم آتينا موسى الكتاب تماما على الذي أحسن وتفصيلا لكل شيء} [6: 154]
{تمامًا}: مفعول لأجله، أو مصدر، أي أتممناه تمامًا أو على الحال.
[البحر: 4/ 255]، [العكبري: 1/ 148].
مصدر أو مفعول له. [البيان: 1/ 350].
10- {هو الذي يريكم البرق خوفا وطمعا} [13: 12]
يحتمل الحالية والمصدرية، والمفعول لأجله. [المغني: 620 621].
11- {فأراد ربك أن يبلغا أشدهما ويستخرجا كنزهما رحمة من ربك} [18: 82]
{رحمة}: مفعول لأجله أو مصدر منصوب بأراد أو حال.
[البحر: 6/ 156]، [العكبري: 2/ 56]، [الكشاف: 2/ 742].
12- {وكان وراءهم ملك يأخذ كل سفينة غصبا} [18: 79]
{غصبا}: مفعول له، أو مصدر في موضع الحال، أو مصدر أخذ من معناه.
[العكبري: 2/ 156].
13- {ونبلوكم بالشر والخير فتنة} [21: 35]
{فتنة}: مفعول لأجله، أو مصدر في موضع الحال، أو مصدر من معنى نبلوكم.
[البحر: 6/ 311]، [العكبري: 2/ 70].
14- {وما أهلكنا من قرية إلا لها منذرون. ذكرى} [26: 208 209]
{ذكرى}: منصوب على الحال عند الكسائي، وعلى المصدر عند الزجاج، وقال الزمخشري: مفعول من أجله على معنى أنهم ينذرون لمعنى الموعظة.
[البحر: 7/ 44 45].
مصدر أو حال. [البيان :2/ 217].
15- {ويقذفون من كل جانب. دحورا ولهم عذاب واصب} [37: 8 9]
{دحورًا}: مصدر في موضع الحال، أو مفعول من أجله، أي يقذفون للطرد، أو مصدر من معنى يقذفون لأنه متضمن معنى الطرد.
[البحر: 7/ 353]، [العكبري: 2/ 106].
منصوب على المصدر، أي يدحرون دحورا. [البيان: 2/ 303].
16- {وما خلقنا السماء والأرض وما بينهما باطلا} [38: 27]
{باطلاً}: نعت لمصدر محذوف، أي خلقا باطلاً، أو على الحال، أي مبطلين، أو على أنه مفعول من أجله. [البحر: 7/ 395].
17- {أفنضرب عنكم الذكر صفحا} [43: 5]
{صفحا}: مصدر من معنى أفنضرب، أو مصدر في موضع الحال، أي صافحين.
[البحر: 8/ 6].
مفعول لأجله. [الكشاف: 4/ 237].
18- {إنا مرسلوا الناقة فتنة لهم} [54: 27]
{فتنة}: مفعول له أو حال. [العكبري: 2/ 132]، [الجمل: 4/ 242].
مفعول له أو مصدر. [البيان: 2/ 405].
19- {إن كنتم خرجتم جهادا في سبيلي وابتغاء مرضاتي} [60: 1]
مصدران في موضع الحال، أو مفعول لأجله. [البحر: 8/ 253].
مفعول له أو مصدر. [البيان: 2/ 432]، [العكبري: 2/ 137].
20- {فالملقيات ذكرا. عذرا أو نذرا} [77: 5 6]
{عذرا أو نذرًا}: مفعول لأجله، أو مصدران في موضع الحال، أو مصدران.
[البحر: 8/ 405]، [العكبري: 2/ 147].


رد مع اقتباس