الموضوع: تحزيب القرآن
عرض مشاركة واحدة
  #25  
قديم 29 شوال 1435هـ/25-08-2014م, 06:23 PM
أم صفية آل حسن أم صفية آل حسن غير متواجد حالياً
عضو جديد
 
تاريخ التسجيل: Apr 2013
المشاركات: 2,594
افتراضي


فصل: أسداس أحزاب الستين (ثلاثمائة وستين جزءا)

كلام السخاوى: {
وقد قسم القرآن العزيز على ثلاثمائة وستين جزءا...}

قالَ عَلَمُ الدِّينِ عليُّ بنُ محمَّدٍ السَّخَاوِيُّ (ت:643هـ): (وقد قسم القرآن العزيز على ثلاثمائة وستين جزءا لمن يريد حفظ القرآن، فإذا حفظ كل يوم جزءا حفظ القرآن في سنة، وهذه الأجزاء أسداس الأحزاب، يعني أحزاب ستين.
ويقال إن المنصور قال لعمرو بن عبيد: إني أريد أن أحفظ القرآن، ففي كم تقول إني أحفظه؟ فقال: إذا يسره الله عز وجل ففي سنة. فقال: إني أحب أن أجزأ ذلك على نفسي أجزاء لا تزيد ولا تنقص، أحفظ منها كل يوم جزءا لا أخل به يوما واحدا.. فقال عمرو: أتحب أن أصنع ذلك؟ قال نعم. فقسم القرآن على ذلك، وكتبها مصاحف وجعل كل اثني عشر من تلك الأجزاء جزءا واحدا فصارت ثلاثين جزءا، وفصل بين الأجزاء بخط من ذهب في آخر كل جزء.
قال أبو العيناء: وبلغني أن المنصور حفظ بهذه الأجزاء القرآن، وعلم ابنه المهدي بها القرآن. قال أبو العيناء: وبها حفظت القرآن، وعلمت بها جماعة من أهلي فحفظوا بها القرآن، وهي مباركة.
الجزء الأول منها {في طغيانهم يعمهون} رأس خمسة عشرة آية من البقرة.
والثاني: سبع وعشرون منها {أولئك هم الخاسرون}.
الثالث: أربعون منها {وإياي فارهبون}.
الرابع: ست وخمسون منها {لعلكم تشكرون}.
الخامس: ثلاث وستون منها {لعلكم تتقون}.
السادس: خمس وسبعون منها {وهم يعلمون}.
السابع: خمس وثمانون {عما تعملون} بعده {أولئك الذين}.
الثامن: ثلاث وتسعون {إن كنتم مؤمنين}.
التاسع: مائة وخمس آيات {والله ذو الفضل العظيم}.
العاشر: ست عشرة بعد المائة {كل له قانتون}.
الحادي عشر: ست وعشرون بعد المائة {وبئس المصير}.
الثاني عشر: إحدى وأربعون بعد المائة {عما كانوا يعملون}.
الثالث عشر: خمسون بعد المائة {ولعلكم تهتدون}.
الرابع عشر: أربع وستون بعد المائة {لقوم يعقلون}.
الخامس عشر: ست وسبعون بعد المائة {لفي شقاق بعيد}.
والسادس عشر في الآية الرابعة بعد مائة وثمانين عند قوله عز وجل {من أيام أخر} هذا تحقيق القسمة، فإن كملت الآية فإلى قوله عز وجل: {وأن تصوموا خير لكم إن كنتم تعلمون}.
السابع عشر: {بمثل ما اعتدى عليكم} في آية أربع وتسعين بعد المائة.
الثامن عشر: ثلاث آيات بعد المائتين {واعلموا أنكم إليه تحشرون}.
التاسع عشر: أربع عشرة آية بعد المائتين {ألا إن نصر الله قريب}.
العشرون: إحدى وعشرون بعد المائتين {لعلهم يتذكرون}.
الحادي والعشرون: ثلاثون بعد المائتين {وتلك حدود الله يبينها لقوم يعلمون}.
الثاني والعشرون: خمس وثلاثون بعد المائتين {غفور حليم}.
الثالث والعشرون: خمس وأربعون بعد المائتين {ويبسط وإليه ترجعون}.
الرابع والعشرون: اثنتان وخمسون بعد المائتين {وإنك لمن المرسلين}.
الخامس والعشرون: {مائة عام} في تسع وخمسين بعد المائتين.
السادس والعشرون: {إعصار فيه نار} في آية ست وستين بعد المائتين.
السابع والعشرون: خمس وسبعون بعد المائتين: {ومن عاد فأولئك أصحاب النار هم فيها خالدون}.
الثامن والعشرون: {فإنه فسوق بكم} في آية اثنتين وثمانين بعد المائتين، وهي آية الدين.
التاسع والعشرون: ست آيات من آل عمران {العزيز الحكيم}.
الثلاثون: خمسة عشر من آل عمران {والله بصير بالعباد}.
الحادي والثلاثون: ست وعشرون {بغير حساب}.
الثاني والثلاثون: سبع وثلاثون {ونبيا من الصالحين}.
الثالث والثلاثون: خمسون منها {فاتقوا الله وأطيعون} بعده {إن الله ربي وربكم}.
الرابع والثلاثون: خمس وستون {وما أنزلت التوراة والإنجيل إلا من بعده أفلا تعقلون}.
الخامس والثلاثون: بعض آية ثمان وسبعين {لتحسبوه من الكتاب}.
السادس والثلاثون: تسعون منها {وأولئك هم الضالون}.
السابع والثلاثون: مائة وآيتان منها {إلا وأنتم مسلمون}.
الثامن والثلاثون: مائة واثنتا عشرة {وكانوا يعتدون}.
التاسع والثلاثون: مائة وأربع وعشرون {من الملائكة منزلين}.
الأربعون: مائة وأربعون {منكم شهداء والله لا يحب الظالمين}.
الحادي والأربعون: مائة واثنتان وخمسون {والله ذو فضل على المؤمنين}.
الثاني والأربعون: مائة وثلاث وستون {هم درجات عند الله والله بصير بما يعملون}.
الثالث والأربعون: مائة وسبع وسبعون {لن يضروا الله شيئا ولهم عذاب أليم}.
الرابع والأربعون: {ولا تكتمونه} في آية سبع وثمانين بعد المائة.
الخامس والأربعون: الثامنة والتسعون بعد المائة {خير للأبرار}.
السادس والأربعون: سبع آيات من النساء {نصيبا مفروضا}.
السابع والأربعون: اثنتا عشرة منها {والله عليم حليم} بعده {تلك حدود الله}.
الثامن والأربعون: ثلاث وعشرون منها {إن الله كان غفورا رحيما}.
التاسع والأربعون: {عاقدت أيمانكم} بعض آية ثلاث وثلاثين.
الخمسون: بعض آية ثلاث وأربعين {فلم تجدوا ماء}.
الحادي والخمسون: خمس وخمسون {بجهنم سعيرا}.
الثاني والخمسون: أربع وستون {لوجدوا الله توابا رحيما}.
الثالث والخمسون: ست وسبعون {إن كيد الشيطان كان ضعيفا}.
الرابع والخمسون: خمس وثمانون {على كل شيء مقيتا}.
الخامس والخمسون: اثنتان وتسعون {توبة من الله وكان الله عليما حكيما}.
السادس والخمسون: الآية التي بعد المائة {كانوا لكم عدوا مبينا}.
السابع والخمسون: عشر بعد المائة {يجد الله غفورا رحيما}.
الثامن والخمسون: خمس وعشرون بعد المائة {واتخذ الله إبراهيم خليلا}.
التاسع والخمسون: خمس وثلاثون بعد المائة {فإن الله كان بما تعملون خبيرا}.
الستون: سبع وأربعون بعد المائة {شاكرا عليما}.
الحادي والستون: إحدى وستون بعد المائة {واعتدنا للكافرين منهم عذابا أليما}.
الثاني والستون: اثنتان وسبعون بعد المائة {فسيحشرهم إليه جميعا}.
الثالث والستون: الثالثة من المائدة {لإثم فإن الله غفور رحيم}.
الرابع والستون: عشر منها {أولئك أصحاب الجحيم}.
الخامس والستون: ست عشرة {إلى صراط مستقيم} بعده {لقد كفر الذين}.
السادس والستون: خمس وعشرون {ها هنا قاعدون}.
السابع والستون: خمس وثلاثون {وجاهدوا في سبيله لعلكم تفلحون}.
الثامن والستون: ثلاث وأربعون {وما أولئك بالمؤمنين}.
التاسع والستون: خمسون {لقوم يوقنون}.
السبعون: ستون: {أولئك شر مكانا وأضل عن سواء السبيل}.
الحادي والسبعون: تسع وستون {ولا هم يحزنون}.
الثاني والسبعون: إحدى وثمانون {ولكن كثيرا منهم فاسقون}.
الثالث والسبعون: اثنتان وتسعون {البلاغ المبين}.
الرابع والسبعون: ثلاث بعد المائة {وأكثرهم لا يعقلون}.
الخامس والسبعون: اثنتا عشرة بعد المائة {اتقوا الله إن كنتم مؤمنين}.
السادس والسبعون: الآية الثالثة من الأنعام {ما تكسبون}.
السابع والسبعون: ثماني عشرة منها {وهو الحكيم الخبير}.
الثامن والسبعون: ثلاث وثلاثون {بآيات الله يجحدون}.
التاسع والسبعون: ثمان وأربعون {إلا القوم الظالمون}.
الثمانون: ستون {بما كنتم تعملون}.
الحادي والثمانون: اثنتان وسبعون {وهو الذي إليه تحشرون}.
الثاني والثمانون: سبع وثمانون {وهديناهم إلى صراط مستقيم}.
الثالث والثمانون: ست وتسعون {ذلك تقدير العزيز العليم}.
الرابع والثمانون: عشر بعد المائة {في طغيانهم يعمهون}.
الخامس والثمانون: إحدى وعشرون بعد المائة {إنكم لمشركون}.
السادس والثمانون: الثلاثون بعد المائة {أنهم كانوا كافرين}.
السابع والثمانون: إحدى وأربعون بعد المائة: {إنه لا يحب المسرفين}.
الثامن والثمانون: تسع وأربعون بعد المائة {لهداكم أجمعين}.
التاسع والثمانون: سبع وخمسون بعد المائة {بما كانوا يصدفون}.
التسعون: الرابعة من سورة الأعراف {أو هم قائلون}.
الحادي والتسعون: أربع وعشرون منها {ومتاع إلى حين}.
الثاني والتسعون: في بعض السابعة والثلاثين {نصيبهم من الكتاب}.
الثالث والتسعون: ثمان وأربعون {وما كنتم تستكبرون}.
الرابع والتسعون: ستون {إنا لنراك في ضلال مبين}.
الخامس والتسعون: ثلاث وسبعون {عذاب أليم}.
السادس والتسعون: سبع وثمانون {وهو خير الحاكمين}.
السابع والتسعون: رأس المائة {ونطبع على قلوبهم فهم لا يسمعون}.
الثامن والتسعون: أربع وعشرون بعد المائة {ثم لأصلبنكم أجمعين}.
التاسع والتسعون: سبع وثلاثون بعد المائة {وما كانوا يعرشون}.
المائة: ثمان وأربعون بعد المائة {اتخذوه وكانوا ظالمين}.
الواحد بعد المائة: ثمان وخمسون بعد المائة {لعلكم تهتدون}.
الإثنان بعد المائة: مائة وسبع وستون {وإنه لغفور رحيم}.
الثالث بعد المائة: ست وسبعون بعد المائة {لعلهم يتفكرون}.
الرابع بعد المائة: تسع وثمانون بعد المائة {صالحا لنكونن من الشاكرين}.
الخامس بعد المائة: آخر السورة.
السادس بعد المائة: ثلاث عشرة من الأنفال {فإن الله شديد العقاب}.
السابع بعد المائة: ست وعشرون منها {لعلكم تشكرون}.
الثامن بعد المائة: أربعون منها {ونعم المصير}.
التاسع بعد المائة: خمسون منها {عذاب الحريق}.
العاشر بعد المائة: خمس وستون منها {من الذين كفروا بأنهم قوم لا يفقهون}.
الحادي عشر بعد المائة: آخر السورة.
الثاني عشر بعد المائة: تسع من التوبة {ساء ما كانوا يعملون}.
الثالث عشر بعد المائة: عشرون {هم الفائزون}.
الرابع عشر بعد المائة: إحدى وثلاثون {سبحانه عما يشركون}.
الخامس عشر بعد المائة: تسع وثلاثون {على كل شيء قدير}.
السادس عشر بعد المائة: تسع وأربعون {لمحيطة بالكافرين}.
السابع عشر بعد المائة: إحدى وستون {يؤذون رسول الله لهم عذاب أليم}.
الثامن عشر بعد المائة: {سيرحمهم الله إن الله عزيز حكيم} وهي إحدى وسبعون.
التاسع عشر بعد المائة: إحدى وثمانون {حرا لو كانوا يفقهون}.
العشرون بعد المائة: ثلاث وتسعون {فهم لا يعلمون}.
الحادي والعشرون بعد المائة: مائة وثلاث {والله سميع عليم}.
الثاني والعشرون بعد المائة: مائة واثنتا عشرة {وبشر المؤمنين}.
الثالث والعشرون بعد المائة: مائة واثنتان وعشرون {لعلهم يحذرون}.
الرابع والعشرون بعد المائة: أربع آيات من يونس {بما كانوا يكفرون}.
الخامس والعشرون بعد المائة: ست عشرة منها {أفلا تعقلون}.
السادس والعشرون بعد المائة: رأس خمس وعشرين منها{إلى صراط مستقيم}.
السابع والعشرون بعد المائة: سبع وثلاثون منها {لا ريب فيه من رب العالمين}.
الثامن والعشرون بعد المائة: أربع وخمسون {وهم لا يظلمون}.
التاسع والعشرون بعد المائة: ثمان وستون {أتقولون على الله ما لا تعلمون}.
الثلاثون بعد المائة: ثلاث وثمانون منها {في الأرض وإنه لمن المسرفين}.
الحادي والثلاثون بعد المائة: سبع وتسعون منها {حتى يروا العذاب الأليم}.
الثاني والثلاثون بعد المائة: آخر السورة.
الثالث والثلاثون بعد المائة: ست عشرة آية من هود {وباطل ما كانوا يعملون}.
الرابع والثلاثون بعد المائة: إحدى وثلاثون منها {إني إذا لمن الظالمين}.
الخامس والثلاثون بعد المائة: خمس وأربعون منها {وقيل بعدا للقوم الظالمين}.
السادس والثلاثون بعد المائة: ثمان وخمسون منها {من عذاب غليظ}.
السابع والثلاثون بعد المائة: إحدى وسبعون {ومن وراء إسحق يعقوب}.
الثامن والثلاثون بعد المائة: سبع وثمانون {إنك لأنت الحليم الرشيد}.
التاسع والثلاثون بعد المائة: مائة وآيتان منها {وذلك يوم مشهود}.
الأربعون بعد المائة: عشرون ومائة {وذكرى للمؤمنين}.
الحادي والأربعون بعد المائة: ست عشرة من يوسف {عشاء يبكون}.
الثاني والأربعون بعد المائة: الثامنة والعشرون منها {إن كيدكن عظيم}.
الثالث والأربعون بعد المائة: رأس الأربعين {ولكن أكثر الناس لا يعلمون}.
الرابع والأربعون بعد المائة: اثنتان وخمسون {لا يهدي كيد الخائنين}.
الخامس والأربعون بعد المائة: سبع وستون {فليتوكل المتوكلون}.
السادس والأربعون بعد المائة: ثمانون {وهو خير الحاكمين}.
السابع والأربعون بعد المائة: خمس وتسعون {إنك لفي ضلالك القديم}.
الثامن والأربعون بعد المائة: مائة وتسع آيات {اتقوا أفلا تعقلون}.
التاسع والأربعون بعد المائة: ثمان آيات من الرعد {عنده بمقدار}.
الخمسون بعد المائة: سبع عشرة آية منها {كذلك يضرب الله الأمثال}.
الحادي والخمسون بعد المائة: ثلاثون منها {وإليه متاب}.
الثاني والخمسون بعد المائة: أربعون منها {وعلينا الحساب}.
الثالث والخمسون بعد المائة: تسع من إبراهيم {تدعوننا إليه مريب}.
الرابع والخمسون بعد المائة: عشرون منها {وما ذلك على الله بعزيز}.
الخامس والخمسون بعد المائة: إحدى وثلاثون {لا بيع فيه ولا خلال}.
السادس والخمسون بعد المائة: آخر السورة.
السابع والخمسون بعد المائة: ثمان وعشرون من الحجر {من صلصال من حمأ مسنون}.
الثامن والخمسون بعد المائة: ثلاث وستون {بما كانوا فيه يمترون}.
التاسع والخمسون بعد المائة: اثنتان وتسعون {لنسألنهم أجمعين}.
الستون بعد المائة: أربع عشرة من النحل {ولعلكم تشكرون}.
الحادي والستون بعد المائة: اثنتان وثلاثون {ادخلوا الجنة بما كنتم تعملون}.
الثاني والستون بعد المائة: ثلاث وأربعون {إن كنتم لا تعلمون}.
الثالث والستون بعد المائة: اثنتان وستون {وأنهم مفرطون}.
الرابع والستون بعد المائة: {بل أكثرهم لا يعلمون} رأس خمس وسبعين.
الخامس والستون بعد المائة: ست وثمانون {إنكم لكاذبون}.
السادس والستون بعد المائة: ثمان وتسعون {فاستعذ بالله من الشيطان الرجيم}.
السابع والستون بعد المائة: مائة وثلاث عشرة {العذاب وهم ظالمون}.
الثامن والستون بعد المائة: آخر السورة.
التاسع والستون بعد المائة: خمس عشرة آية من "سبحان" {حتى نبعث رسولا}.
السبعون بعد المائة: اثنتان وثلاثون منها {وساء سبيلا}.
الحادي والسبعون بعد المائة: سبع وأربعون {إلا رجلا مسحورا}.
الثاني والسبعون بعد المائة: إحدى وستون {لمن خلقت طينا}.
الثالث والسبعون بعد المائة: سبع وسبعون {لا يلبثون خلافك إلا قليلا}.
الرابع والسبعون بعد المائة: خمس وتسعون {من السماء ملكا رسولا}.
الخامس والسبعون بعد المائة: آخر السورة.
والسادس والسبعون بعد المائة: سبع عشرة آية من الكهف {وليا مرشدا}.
السابع والسبعون بعد المائة: ثمان وعشرون منها {وكان أمره فرطا}.
الثامن والسبعون بعد المائة: ثلاث وأربعون منها {وما كان منتصرا}.
التاسع والسبعون بعد المائة: ست وخمسون {وما أنذروا هزوا}.
الثمانون ومائة: أربع وسبعون {لقد جئت شيئا نكرا}.
الحادي والثمانون بعد المائة: تسعون منها {من دونها سترا}.
الثاني والثمانون بعد المائة: آخر السورة.
الثالث والثمانون بعد المائة: اثنتان وعشرون من مريم {مكانا قصيا}.
الرابع والثمانون بعد المائة: أربعون منها {ولا يغني عنك شيئا}.
الخامس والثمانون بعد المائة: إحدى وستون منها {إنه كان وعده مأتيا}.
السادس والثمانون بعد المائة: اثنتان وثمانون {ويكونون عليهم ضدا}.
السابع والثمانون بعد المائة: خمس عشرة من طه {بما تسعى}.
الثامن والثمانون بعد المائة: سبع وأربعون {والسلام على من اتبع الهدى}.
التاسع والثمانون بعد المائة: سبعون {برب هارون وموسى}.
التسعون بعد المائة: ست وثمانون {فأخلفتم موعدي}.
الحادي والتسعون بعد المائة: مائة وخمس عشرة {ولم نجد له عزما}.
الثاني والتسعون بعد المائة: آخر السورة.
الثالث والتسعون بعد المائة: سبع عشرة آية من الأنبياء {إن كنا فاعلين}.
الرابع والتسعون بعد المائة: ثلاث وثلاثون {في فلك يسبحون}.
الخامس والتسعون بعد المائة: خمسون: {أفأنتم له منكرون}.
السادس والتسعون بعد المائة: أربع وسبعون {كانوا قوم سوء فاسقين}.
السابع والتسعون بعد المائة: تسعون {وجعلناها وابنها آية للعالمين}.
الثامن والتسعون بعد المائة: آخر السورة.
التاسع والتسعون بعد المائة: إحدى عشرة من الحج {ذلك هو الخسران المبين}.
المائتان: ثلاث وعشرون منها {ولباسهم فيها حرير}.
الواحد بعد المائتين: ست وثلاثون منها {سخرناهم لكم لعلكم تشكرون}.
الثاني بعد المائتين: إحدى وخمسون {في آياتنا معاجزين أولئك أصحاب الجحيم}.
الثالث بعد المائتين: ستون وست {ثم يحييكم إن الإنسان لكفور}.
الرابع بعد المائتين: آخر السورة.
الخامس بعد المائتين: أربع وعشرون من المؤمنين {بهذا في آبائنا الأولين}.
السادس بعد المائتين: خمس وأربعون منها {وأخاه هارون بآياتنا وسلطان مبين}.
السابع بعد المائتين: ثلاث وسبعون {وإنك لتدعوهم إلى صراط مستقيم}.
الثامن بعد المائتين: رأس المائة منها {ومن ورائهم برزخ إلى يوم يبعثون}.
التاسع بعد المائتين: ثلاث آيات من النور {وحرم ذلك على المؤمنين}.
العاشر بعد المائتين: عشرون منها {وأن الله رءوف رحيم}.
الحادي عشر بعد المائتين: بعض آية إحدى وثلاثين {أو آباء بعولتهن}.
الثاني عشر بعد المائتين: ثمان وثلاثون {والله يرزق من يشاء بغير حساب}.
الثالث عشر بعد المائتين: خمسون منها {بل أولئك هم الظالمون}.
الرابع عشر بعد المائتين: ستون منها {خير لهن والله سميع عليم}.
الخامس عشر بعد المائتين: خمس من سورة الفرقان {تملى عليه بكرة وأصيلا}.
السادس عشر بعد المائتين: عشرون منها {وكان ربك بصيرا}.
السابع عشر بعد المائتين: أربعون منها {بل كانوا لا يرجون نشورا}.
الثامن عشر بعد المائتين: ستون منها {وزادهم نفورا}.
التاسع عشر بعد المائتين: آخر السورة.
العشرون بعد المائتين: ثمان وعشرون من سورة الشعراء {وما بينهما إن كنتم تعقلون}.
الحادي والعشرون بعد المائتين: اثنتان وستون {إن معي ربي سيهدين}.
الثاني والعشرون بعد المائتين: مائة آية وآية {من شافعين * ولا صديق حميم}.
الثالث والعشرون بعد المائتين: مائة وأربعون وخمس {إلا على رب العالمين} في قصة لوط.
الرابع والعشرون بعد المائتين: مائة وثلاث وخمسون {من المسحرين} في قصة شعيب.
الخامس والعشرون بعد المائتين: آخر السورة.
السادس والعشرون بعد المائتين: عشرون من النمل {أم كان من الغائبين}.
السابع والعشرون بعد المائتين: المائتين: رأس أربعين {إن ربي غني كريم}.
الثامن والعشرون بعد المائتين: خمس وخمسون {بل أنتم قوم تجهلون}.
التاسع والعشرون بعد المائتين: سبعون {ولا تكن في ضيق مما يمكرون}.
الثلاثون بعد المائتين: تسع وثمانون {وهم من فزع يومئذ آمنون}.
الحادي والثلاثون بعد المائتين: اثنتا عشرة من القصص {وهم له ناصحون}.
الثاني والثلاثون بعد المائتين: أربع وعشرون منها {إلي من خير فقير}.
الثالث والثلاثون بعد المائتين: خمس وثلاثون {ومن اتبعكما الغالبون}.
الرابع والثلاثون بعد المائتين: ثمان وأربعون {وقالوا إنا بكل كافرون}.
الخامس والثلاثون بعد المائتين: اثتتان وستون {الذين كنتم تزعمون} بعده {قال الذين}.
السادس والثلاثون بعد المائتين: سبع وسبعون {إن الله لا يحب المفسدين}.
السابع والثلاثون بعد المائتين: آخر السورة.
الثامن والثلاثون بعد المائتين: ثماني عشرة آية من العنكبوت {إلا البلاغ المبين}.
التاسع والثلاثون بعد المائتين: ثلاث وثلاثون {كانت من الغابرين} بعده {إنا منزلون}.
الأربعون بعد المائتين: خمس وأربعون {والله يعلم ما تصنعون}.
الحادي والأربعون بعد المائتين: ثمان وخمسون {نعم أجر العاملين}.
الثاني والأربعون بعد المائتين: سبع من الروم {بلقاء ربهم لكافرون}.
الثالث والأربعون بعد المائتين: أربع وعشرون {بعد موتها إن في ذلك لآيات لقوم يعقلون}.
الرابع والأربعون بعد المائتين: ثمان وثلاثون {هم المفلحون} بعده {وما آتيتم}.
الخامس والأربعون بعد المائتين: اثنتان وخمسون {إذا ولوا مدبرين}.
السادس والأربعون بعد المائتين: اثنتا عشرة من لقمان {غني حميد}.
السابع والأربعون بعد المائتين: خمس وعشرون {بل أكثرهم لا يعلمون}.
الثامن والأربعون بعد المائتين: ثلاث من السجدة {لعلهم يهتدون}.
التاسع والأربعون بعد المائتين: اثنتان وعشرون {إنا من المجرمين منتقمون}.
الخمسون بعد المائتين: ست من الأحزاب {في الكتاب مسطورا}.
الحادي والخمسون بعد المائتين: ثماني عشرة {ولا يأتون البأس إلا قليلا}.
الثاني والخمسون بعد المائتين: {ثلاثون} {وكان ذلك على الله يسيرا}.
الثالث والخمسون بعد المائتين: تسع وثلاثون {وكفى بالله حسيبا}.
الرابع والخمسون بعد المائتين: اثنتان وخمسون {وكان الله على كل شيء رقيبا}.
الخامس والخمسون بعد المائتين: اثنتان وستون {ولن تجد لسنة الله تبديلا}.
السادس والخمسون بعد المائتين: ثلاث من سبأ {إلا في كتاب مبين}.
السابع والخمسون بعد المائتين: بعض آية خمس عشرة {عن يمين وشمال}.
الثامن والخمسون بعد المائتين: ثلاثون {ساعة ولا يستقدمون}.
التاسع والخمسون بعد المائتين: ثلاث وأربعون {إلا سحر مبين}.
الستون بعد المائتين: ست من فاطر {إنما يدعو حزبه ليكونوا من أصحاب السعير}.
الواحد والستون بعد المائتين: سبع عشرة {وما ذلك على الله بعزيز}.
الثاني والستون بعد المائتين: اثنتان وثلاثون {ذلك هو الفضل الكبير}.
الثالث والستون بعد المائتين: ثلاث وأربعون {ولن تجد لسنة الله تحويلا}.
الرابع والستون بعد المائتين: ست وعشرون من يس {يا ليت قومي يعلمون}.
الخامس والستون بعد المائتين: خمسون {ولا إلى أهلهم يرجعون}.
السادس والستون بعد المائتين: اثنتان وسبعون {ومنها يأكلون}.
السابع والستون بعد المائتين: خمس عشرة من الصافات {إلا سحر مبين}.
الثامن والستون بعد المائتين: خمسون {يتساءلون} بعده {قال قائل منهم}.
التاسع والستون بعد المائتين: مائة وآية {فبشرناه بغلام حليم}.
السبعون بعد المائتين: مائة وأربع وأربعون {إلى يوم يبعثون}.
الواحد والسبعون بعد المائتين: خمس من ص {لشيء يراد}.
الثاني والسبعون بعد المائتين: خمس وعشرون {وحسن مآب} بعده {يا داود}.
الثالث والسبعون بعد المائتين: ست وأربعون {بخالصة ذكرى الدار}.
الرابع والسبعون بعد المائتين: آخر السورة.
الخامس والسبعون بعد المائتين: خمس عشرة من الزمر {ذلك هو الخسران المبين}.
السادس والسبعون بعد المائتين: ثلاثون {إنك ميت وإنهم ميتون}.
السابع والسبعون بعد المائتين: خمس وأربعون {من دونه إذا هم يستبشرون}.
الثامن والسبعون بعد المائتين: إحدى وستون {لا يمسهم السوء ولا هم يحزنون}.
التاسع والسبعون بعد المائتين: آخر السورة.
الثمانون بعد المائتين: خمس عشرة من المؤمن {لينذر يوم التلاق}.
الواحد والثمانون بعد المائتين: ثمان وعشرون {من هو مسرف كذاب}.
الثاني والثمانون بعد المائتين: أربعون {يرزقون فيها بغير حساب}.
الثالث والثمانون بعد المائتين: خمس وخمسون {بالعشي والإبكار}.
الرابع والثمانون بعد المائتين: تسع وستون {أنى يصرفون}.
الخامس والثمانون بعد المائتين: آخر السورة.
السادس والثمانون بعد المائتين: سبع عشرة من السجدة {بما كانوا يكسبون}.
السابع والثمانون بعد المائتين: اثنتان وثلاثون {نزلا من غفور رحيم}.
الثامن والثمانون بعد المائتين: ست وأربعون {بظلام للعبيد}.
التاسع والثمانون بعد المائتين: سبع من (عسق) {وفريق في السعير}.
التسعون بعد المائتين: سبع عشرة منها {لعل الساعة قريب}.
الواحد والتسعون بعد المائتين: سبع وعشرون {إذا يشاء قدير}.
الثاني والتسعون بعد المائتين: أربع وأربعون {إلى مرد من سبيل}.
الثالث والتسعون بعد المائتين: إحدى عشرة من الزخرف {كذلك تخرجون}.
الرابع والتسعون بعد المائتين: ثلاثون {وإنا به كافرون}.
الخامس والتسعون بعد المائتين: ثمان وأربعون {لعلهم يرجعون}.
السادس والتسعون بعد المائتين: سبعون {أنتم وأزواجكم تحبرون}.
السابع والتسعون بعد المائتين: اثنتا عشرة من الدخان {إنا مؤمنون}.
الثامن والتسعون بعد المائتين: اثنتان وخمسون {في جنات وعيون}.
التاسع والتسعون بعد المائتين: ست عشرة من الجاثية {على العالمين}.
الموفي ثلاثمائة: اثنتان وثلاثون منها {وما نحن بمستيقنين}.
الواحد بعد الثلاثمائة: إحدى عشرة من الأحقاف {إفك قديم}.
الثاني بعد الثلاثمائة: اثنتان وعشرون منها {إن كنت من الصادقين}.
الثالث بعد الثلاثمائة: آخر السورة.
الرابع بعد الثلاثمائة: خمس عشرة من سورة محمد صلى الله عليه وسلم {لذة للشاربين}.
الخامس بعد الثلاثمائة: تسع وعشرون منها {أن لن يخرج الله أضغانهم}.
السادس بعد الثلاثمائة: سبع آيات من الفتح {وكان الله عزيزا حكيما}.
السابع بعد الثلاثمائة: تسع عشرة آية من الفتح {عزيزا حكيما}.
الثامن بعد الثلاثمائة: في بعض التاسعة والعشرين {رحماء بينهم}.
التاسع بعد الثلاثمائة: إحدى عشرة من الحجرات {فأولئك هم الظالمون}.
العاشر بعد الثلاثمائة: إحدى عشرة من ق {كذلك الخروج}.
الحادي عشر بعد الثلاثمائة: ثمان وثلاثون منها {وما مسنا من لغوب}.
الثاني عشر بعد الثلاثمائة: ثلاثون من الذاريات {إنه هو الحكيم العليم}.
الثالث عشر بعد الثلاثمائة: خمس من الطور {والسقف المرفوع}.
الرابع عشر بعد الثلاثمائة: ثمان وثلاثون منها {بسلطان مبين}.
الخامس عشر بعد الثلاثمائة: ست وعشرون من النجم {لمن يشاء ويرضى}.
السادس عشر بعد الثلاثمائة: آخر السورة.
السابع عشر بعد الثلاثمائة: اثنتان وثلاثون من القمر {فهل من مدكر} بعده {كذبت قوم لوط}.
الثامن عشر بعد الثلاثمائة: إحدى وعشرون من سورة الرحمن عز وجل {لا يبغيان}.
التاسع عشر بعد الثلاثمائة: اثنتان وستون منها {ومن دونهما جنتان}.
العشرون بعد الثلاثمائة: تسع وأربعون من الواقعة {قل إن الأولين والآخرين}.
الواحد والعشرون بعد الثلاثمائة: تسعون منها {وأما إن كان من أصحاب اليمين}.
الثاني والعشرون بعد الثلاثمائة: إحدى عشرة من الحديد {وله أجر كريم}.
الثالث والعشرون بعد الثلاثمائة: عشرون منها {إلا متاع الغرور}.
والرابع والعشرون بعد الثلاثمائة: آخر السورة.
الخامس والعشرون بعد الثلاثمائة: عشر من المجادلة {فليتوكل المؤمنون}.
السادس والعشرون بعد الثلاثمائة: إحدى وعشرون منها {إن الله قوي عزيز}.
السابع والعشرون بعد الثلاثمائة: ثماني آيات من الحشر {أولئك هم الصادقون}.
الثامن والعشرون بعد الثلاثمائة: إحدى وعشرون منها {لعلهم يتفكرون}.
التاسع والعشرون بعد الثلاثمائة: ست آيات من الامتحان {هو الغني الحميد}.
الثلاثون بعد الثلاثمائة: خمس من الصف {والله لا يهدي القوم الفاسقين}.
الواحد والثلاثون بعد الثلاثمائة: ثلاث من الجمعة {وهو العزيز الحكيم}.
الثاني والثلاثون بعد الثلاثمائة: خمس من المنافقين {وهم مستكبرون}.
الثالث والثلاثون بعد الثلاثمائة: ست من التغابن: {والله غني حميد}.
الرابع والثلاثون بعد الثلاثمائة: اثنتان من الطلاق {يجعل له مخرجا}.
الخامس والثلاثون بعد الثلاثمائة: الأولى من التحريم {والله غفور رحيم}.
السادس والثلاثون بعد الثلاثمائة: آخر السورة.
السابع والثلاثون بعد الثلاثمائة: اثنتان وعشرون من الملك {صراط مستقيم}.
الثامن والثلاثون بعد الثلاثمائة: ثلاثون من ن {على بعض يتلاومون}.
التاسع والثلاثون بعد الثلاثمائة: سبع من الحاقة {أعجاز نخل خاوية}.
الأربعون بعد الثلاثمائة: خمس من المعارج {صبراً جميلا}.
الواحد والأربعون بعد الثلاثمائة: ثلاث من نوح {واتقوه وأطيعون}.
الثاني والأربعون بعد الثلاثمائة: آخر السورة.
الثالث والأربعون بعد الثلاثمائة: عشرون من سورة الوحي {ولا أشرك به أحدا}.
الرابع والأربعون بعد الثلاثمائة: آخر {يا أيها المزمل}.
الخامس والأربعون بعد الثلاثمائة: ثلاث وثلاثون من المدثر {والليل إذا أدبر}.
السادس والأربعون بعد الثلاثمائة: إحدى وثلاثون من القيامة {ولا صلى}.
السابع والأربعون بعد الثلاثمائة: إحدى وعشرون في الإنسان {شرابا طهورا}.
الثامن والأربعون بعد الثلاثمائة: أربعون من المرسلات {يومئذ للمكذبين} بعده {إن المتقين}.
التاسع والأربعون بعد الثلاثمائة: آخر {عم يتساءلون}.
الخمسون بعد الثلاثمائة: عشر من عبس {عنه تلهى}.
الواحد والخمسون بعد الثلاثمائة: عشر من الانفطار {وإن عليكم لحافظين}.
الثاني والخمسون بعد الثلاثمائة: ثمان من الشفق {حسابا يسيرا}.
الثالث والخمسون بعد الثلاثمائة: عشر من البروج {ولهم عذاب الحريق}.
الرابع والخمسون بعد الثلاثمائة: آخر {سبح اسم ربك الأعلى}.
الخامس والخمسون بعد الثلاثمائة: عشرون من الفجر {المال حبا جما}.
السادس والخمسون بعد الثلاثمائة: خمس من الليل {أعطى واتقى}.
السابع والخمسون بعد الثلاثمائة: آخر سورة العلق.
الثامن والخمسون بعد الثلاثمائة: آخر {إذا زلزلت}.
التاسع والخمسون بعد الثلاثمائة: آخر الفيل.
الستون بعد الثلاثمائة: آخر سورة الناس.
وهذه التجزئة مباركة، ولها فوائد:
1-منها أنك تعرف بها أثلاث الأحزاب، لأن كل جزأين منها ثلث حزب، وكل ثلاثة نصف حزب، وكل أربعة ثلثا حزب.
2-وكذلك تعرف بها نصف القرآن، لأن نصف القرآن منها مائة وثمانون، وثلت القرآن وهو مائة وعشرون، والربع وهو تسعون جزءا، والخمس وهو اثنان وسبعون جزءا، والسدس وهو ستون جزءا، والثمن وهو خمس وأربعون جزءا، والتسع وهو أربعون جزءا.
3-ومنها أنها تعين على حفظ القرآن لأنه لا يثقل على من يريد حفظه أن يحفظ منها كل يوم جزءا). [جمال القراء: 1/163 إلى 187 ]

رد مع اقتباس