عرض مشاركة واحدة
  #5  
قديم 23 جمادى الأولى 1432هـ/26-04-2011م, 12:51 PM
محمد أبو زيد محمد أبو زيد غير متواجد حالياً
إدارة الجمهرة
 
تاريخ التسجيل: Nov 2008
المشاركات: 25,303
افتراضي أنزل، نزل

أنزل، نزل
1- {يسألك أهل الكتاب أن تنزل عليهم كتابا من السماء} [4: 153].
2- {ولن نؤمن لرقيك حتى تنزل علينا كتابا نقرؤه} [17: 93].
3- {ما ننزل الملائكة إلا بالحق} [15: 8].
4- {وننزل من القرآن ما هو شفاء} [17: 82].
5- {إن نشأ ننزل عليهم من السماء آية} [26: 4].
6- {وما ننزله إلا بقدر معلوم} [15: 21].
7- {بغيا أن ينزل الله من فضله على من يشاء من عباده} [2: 90].
8- {بما أشركوا بالله ما لم ينزل به سلطانا} [3: 151].
9- {هل يستطيع ربك أن ينزل علينا مائدة من السماء} [5: 112].
10- {قل إن الله قادر على أن ينزل آية} [6: 37].
11- {أشركتم بالله ما لم ينزل به عليكم سلطانا} [6: 81].
12- {وأن تشركوا بالله ما لم ينزل به سلطانا} [7: 33].
13- {وينزل عليكم من السماء ماء ليطهركم به} [8: 11].
14- {ينزل الملائكة بالروح من أمره على من يشاء} [16: 2].
15- {والله أعلم بما ينزل} [16: 101].
16- {وينزل من السماء من جبال} [24: 43].
17- {وينزل من السماء ماء} [30: 24].
18- {ويعبدون من دون الله ما لم ينزل به سلطانا} [22: 71].
19- {وينزل الغيث} [31: 34].
20- {وينزل لكم من السماء رزقا} [40: 13].
[غيث النفع: 13، 223]، [الإتحاف: 378].
21- {ولكن ينزل بقدر ما يشاء} [42: 27].
[غيث النفع: 231].
22- {وهو الذي ينزل الغيث} [42: 28].
[غيث النفع: 231]، [الإتحاف: 383].
23- {هو الذي ينزل على عبده آيات بينات} [57: 9].
[غيث النفع: 255]،[ النشر: 2/ 384]، [الإتحاف: 409]. [البحر: 8/218].
في [النشر: 2/ 218 219]: «واختلفوا في {ينزل} وبابه إذا كان فعلا مضارعا أوله تاء أو ياء، أو نون مضمومة: فقرأه ابن كثير والبصريان بالتخفيف حيث وقع، إلا قوله في الحجر: {وما ننزله إلا بقدر} فلا خلاف في تشديده، لأنه أريد به المرة بعد المرة، وافقهم حمزة والكسائي وخلف على {ينزل الغيث} في لقمان والشورى، وخالف البصريان أصلهما في الأنعام في قوله: {أن ينزل آية} فشدداه، ولم يخففه سوى ابن كثير، وخالف ابن كثير أصله في موضعي الإسراء، وهما: {وننزل من القرآن} و{حتى تنزل علينا كتابا نقرؤه} فشددهما، ولم يخفف الزاي فيهما سوى البصريين، وخالف يعقوب أصله في الموضع الأخير من النحل، وهو قوله تعالى: {والله أعلم بما ينزل} فشدده ولم يخففه سوى ابن كثير وأبي عمرو... والباقون بالتشديد حيث وقع. [النشر: 2/ 258]، [الشاطبية: 151]، [الإتحاف: 208، 143]، [غيث النفع: 41 42، 90]، [البحر: 1/ 306] ».
24- {بثلاثة آلاف من الملائكة منزلين} [3: 124].
25- {إنا منزلون على أهله هذه القرية رجزا من السماء} [29: 34].
26- {أأنتم أنزلتموه من المزن أم نحن المنزلون} [56: 69].
في [النشر: 2/ 242]: «واختلفوا في {منزلين}: فقرأ ابن عامر بتشديد الزاي. وقرأ الباقون بتخفيفها».
وفي [الإتحاف: 179]: «واختلفوا في {منزلين} هنا {منزلون} بالعنكبوت، فابن عامر بتشديد الزاي مع فتح النون. والباقون بالتخفيف مع سكون النون وهما لغتان».
[غيث النفع: 79]، [الشاطبية: 177]، [البحر: 3/ 51، 7/ 151]، [الإتحاف: 345]، [غيث النفع: 198]، [النشر: 343].
27- {وإن تسألوا عنها حين ينزل القرآن تبد لكم} [5: 101].
في [الإتحاف: 203]: «وأسكن نون {ينزل} مع تخفيف الزاي ابن كثير وأبو عمرو ويعقوب». [غيث النفع: 88].
28- {قال الله إني منزلها عليكم} [5: 115].
في [النشر: 2/ 256]: «واختلفوا في {منزلها} فقرأ المدنيان وابن عامر وعاصم بالتشديد. وقرأ الباقون بالتخفيف». [الإتحاف: 204]، [غيث النفع: 88]، [الشاطبية: 200].
29- {أشركتم بالله ما لم ينزل به عليكم سلطانا} [6: 81].
في [الإتحاف: 212]: «فقرأ بالتخفيف ابن كثير وأبو عمرو ويعقوب». [غيث النفع: 93].
30- {ومن قال سأنزل مثل ما أنزل الله} [6: 93].
قرأ أبو حيوة {نزل}: بالتشديد. [البحر: 4/ 181].
31- {والذين آتيناهم الكتاب يعلمون أنه منزل من ربك بالحق} [6: 114].
في [النشر: 2]: «واختلفوا في {منزل من ربك بالحق}: فقرأ ابن عامر وحفص بتشديد الزاي. وقرأ الباقون بالتخفيف». [الإتحاف: 216].[ غيث النفع:95]، [البحر: 4/ 209].
32- {وإن كانوا من قبل أن ينزل عليهم من قبله لمبلسين} [30: 49].
قرأ بسكون النون وتخفيف الزاي ابن كثير وأبو عمرو ويعقوب: [الإتحاف: 348]، [غيث النفع: 201].
33- {وأن تشركوا بالله ما لم ينزل به سلطانا} [7: 33].
في [الإتحاف: 223]: «قرأ {ينزل} بالتخفيف ابن كثير وأبو عمرو ويعقوب». [غيث النفع: 103].
34- {وينزل عليكم من السماء ماء} [8: 11].
قرأ بسكون النون وتخفيف الزاي ابن كثير وأبو عمرو ويعقوب. [الإتحاف: 236]. [البحر: 4/468].
35- {والله أعلم بما ينزل} [16: 101].
خفف الزاي ابن كثير وأبو عمرو. [الإتحاف: 280]، [النشر: 2/305]، [غيث النفع: 150].
36- {وننزل من القرآن ما هو شفاء} [17: 82].
بتخفيف الزاي، أبو عمرو ويعقوب. [الإتحاف: 286]، [النشر: 2/308]، [غيث النفع: 153].
37- {ويعبدون من دون الله ما لم ينزل به سلطانا} [22: 71].
[الإتحاف: 317]، [غيث النفع: 175].
38- {وينزل من السماء من جبال} [24: 43].
[الإتحاف: 325]، [غيث النفع: 181].
39- {إن نشأ ننزل عليهم من السماء آية} [26: 4].
[الإتحاف: 331]، [غيث النفع: 185].
40- {وينزل الغيث} [31: 34].
[النشر: 2/ 347]، [الإتحاف: 351]، [غيث النفع: 203].
41- {ألم يأن للذين آمنوا أن تخشع قلوبهم لذكر الله وما نزل من الحق} [57: 16].
في [النشر: 2/ 384]: واختلفوا في {ما نزل من الحق}: فقرأ نافع وحفص بتخفيف الزاي. والباقون بالتشديد. [الإتحاف: 410]، [غيث النفع: 255]، [الشاطبية: 286]، [البحر: 8/223]: وعبد الله {أنزل} بهمزة النقل، مبنيا للفاعل. [البحر: 8/223]، [ابن خالويه: 152].
42- {من قبل أن تنزل التوراة} [3: 93].
قرأ المكي والبصري بإسكان النون، وتخفيف الزاي: الباقون بفتح النون وتشديد الزاي. [غيث النفع: 68].
43- {حين ينزل القرآن} [5: 101].
قرأ المكي والبصري بسكون النون وتخفيف الزاي: الباقون بفتح النون وتشديد الزاي [غيث النفع: 87].
44- {والكتاب الذي نزل على رسوله والكتاب الذي أنزل من قبل} [4: 136].
في [الإتحاف: 195]: «واختلف في {والكتاب الذي نزل...} فابن كثير وأبو عمرو وابن عامر بضم النون فيهما، والهمزة، وكسر الزاي فيهما، على بنائهما للمفعول. والنائب ضمير الكتاب... والباقون بفتح النون والهمزة والزاي فيهما، على بنائهما للفاعل» [البحر: 3/ 372].
45- {وقد نزل عليكم في الكتاب أن إذا سمعتم آيات الله يكفر بها ويستهزأ بها فلا تقعدوا معهم} [4: 140].
في [النشر: 2/ 253]: «واختلف في {وقد نزل عليكم}: فعاصم ويعقوب بفتح النون والزاي. وقرأ الباقون بضم النون وكسر الزاي. [الإتحاف:195].
وفي [البحر: 3/ 374]: وقرأ أبو حيوة وحميد {نزل} مخففًا، مبنيا للفاعل. وقرأ النخعي {أنزل} بالهمزة، مبنيا للمفعول».
46- {وآمنوا بما نزل على محمد} [47: 2].
في [البحر: 8/ 43]: «قرأ الجمهور {نزل} مبنيا للمفعول، وزيد بن علي وابن مقسم {نزل} مبنيا للفاعل، والأعمش {أنزل} معدى بالهمزة، مبنيا للمفعول».
47- {ونزل الملائكة تنزيلا} [25: 25].
في [النشر: 2/ 334] واختلفوا في {ونزل الملائكة}: فقرأ ابن كثير بنونين:
الأولى مضمومة والثانية ساكنة ورفع اللام ونصب الملائكة. وقرأ الباقون بنون واحدة، وتشديد الزاي وفتح اللام ورفع الملائكة. [الإتحاف: 328]، [غيث النفع: 182]، [الشاطبية: 257].
وفي [البحر: 6/ 494]: «قياس مصدر قراءة ابن كثير إنزالا، إلا أنه لما كان معنى أنزل ونزل واحدا جاز مجيء مصدر أحدهما للآخر... وقرأ الأعمش {وأنزل} رباعيا مبنيا للمفعول... وقرأ جناح بن حبيش {ونزل} ثلاثيا مبنيا للفاعل».


رد مع اقتباس