الموضوع: آيات أفعال
عرض مشاركة واحدة
  #4  
قديم 14 جمادى الآخرة 1432هـ/17-05-2011م, 09:51 PM
محمد أبو زيد محمد أبو زيد غير متواجد حالياً
إدارة الجمهرة
 
تاريخ التسجيل: Nov 2008
المشاركات: 25,303
افتراضي تابع

61- {تنزع الناس كأنهم أعجاز نخل منقعر} [54: 20].
ب- {كأنهم أعجاز نخل خاوية} [69: 7].
في المفردات: «عجز الإنسان: مؤخره، وبه شبه مؤخر غيره.».
وفي [سيبويه: 2/ 179]: «وما كان على ثلاثة أحرف, وكان (فعلاً) فهو كفعل، وفعل، وهو أقل في الكلام منهما، وذلك قولك: عجز وأعجاز، وعضد, وأعضاد.». وانظر [شرح الشافية: 2/ 98]
المفرد لم يقع في القرآن.
62- {واذكروا نعمة الله عليكم إذ كنتم أعداء فألف بين قلوبكم} [3: 103].
= 6. بأعدائكم.
في المفردات: «فمن المعاداة يقال: رجل عدو، وقوم عدو,وقد يجمع على عدى, وأعداء.».
وفي القاموس: «العدو: ضد الصديق للواحد, والجمع, والمذكر, والمؤنث، وقد يثنى, ويجمع، الجمع: أعداء، وجمع الجمع: أعاد.».
المفرد في القرآن.
63- {وجاء المعذرون من الأعراب} [9: 90].
= 10.
في المفردات: «العرب ولد إسماعيل، والأعراب جمعه في الأصل، وصار ذلك اسمًا لسكان البادية وقيل في جمع الأعراب: أعاريب.».
وفي القاموس: «الأعراب منهم سكان البادية لا واحد له، ويجمع على أعاريب.».
وفي [سيبويه: 2/ 89]:«وتقول في الأعراب: أعرابي؛ لأنه ليس له واحد على هذا المعنى، ألا ترى أنك تقول: العرب، فلا تكون على هذا المعنى، فهذا مما يقويه.».
64- {وعلى الأعراف رجال يعرفون كيلا بسيماهم} [7: 46].
ب- {ونادى أصحاب الأعراف رجالاً يعرفونهم} [7: 48].
في المفردات: «وقوله: {وعلى الأعراف رجال}: فإنه سور بين الجنة, والنار.».
وفي [الكشاف: 2/ 106 107]: «على أعراف الحجاب، وهو السور المضروب بين الجنة والنار ,وهي أعاليه، جمع عرف، استعير من عرف الفرس ,وعرف الديك.». [البحر: 4/301]
وفي [البحر: 4/301]: «الأعراف: تل بين الجنة والنار، وقيل: حجاب بين الجنة والنار.».
65- {أفئن مات أو قتل انقلبتم على أعقابكم} [3: 144].
= 3. أعقابنا.
في المفردات: «العقب: مؤخر الرجل، وقيل عقب، وجمعه أعقاب، واستعير العقب للولد وولد الولد... ورجع على عقبه: إذا انثنى راجعًا, وانقلب على عقبيه، نحو: رجع على حافرته.».
66- {أو بيوت أعمامكم} [24: 61].
في المفردات: «العم: أخو الأب، والعمة: أخته.».
وفي القاموس: «الجمع أعمام, وعمومة، وأعم، جمع الجمع: أعممون.».
المفرد في القرآن, ولم يذكر له جمعًا سوى أعمام.
67- {ولهم أعمال من دون ذلك} [23: 63].
أعمالاً. أعمالكم= 9 , أعمالهم = 27, أعمالنا = 9.
العمل: كل فعل يكون من الحيوان بقصد، فهو أخص من الفعل... ويستعمل في الأعمال الصالحة, والأعمال السيئة. المفردات.
وفي القاموس: الجمع: أعمال, المفرد في القرآن.
68- {أيود أحدكم أن تكون له جنة من نخيل وأعناب} [2: 266].
= 8، أعنابًا.
في المفردات العنب: يقال لثمرة الكرم، وللكرم نفسه، الواحدة عنبة، وجمعه: أعناب.
وفي [سيبويه: 2/ 179]:«وما كان على ثلاثة أحرف، وكان فعلاً, فهو بمنزلة الفعل، وهو أقل، وذلك قولك: قمع وأقماع، ومعي وأمعاء، وعنب وأعناب، وضلع وأضلاع، وإرم وآرام، وقد قالوا: الضلوع, والنمور.»..
وفي [شرح الشافية: 2/ 99]: «فباب عنب على أفعال في القلة والكثرة، وقد يجيء على أفعل كأضلع، وقد يجيء في الكثرة على فعول كالضلوع والأروم.»..
المفرد في القرآن، ولم يذكر له سوى أعناب.
69- {فاضربوا فوق الأعناق} [8: 12].
= 3، أعناقهم = 4.
في المفردات: «العتق الجارحة، وجمعه: أعناق.».. انظر [سيبويه: 2/179],[ الشافية: 2/ 99]
المفرد في القرآن, ولم يذكر له جمع سوى أعناق.
70- {ويضع عنهم إصرهم والأغلال التي كانت عليهم} [7: 157].
= 4، أغلالاً = 2.
في المفردات: «الغل: مختص بما يفيد به، فيجعل الأعضاء وسطه، وجمعه: أغلال.».
وفي القاموس: والجمع أغلال.
لم يذكر المفرد في القرآن، ولا جاء له جمع سوى أغلال.
71- {ذاواتا أفنان} [55: 48].
في المفردات: «الفنن: الغصن الغض الورق، وجمعه: أفنان، ويقال ذلك للنوع من الشيء، وجمعه فنون، وقوله: {ذواتا أفنان},أي :ذواتا غصون، وقيل: ذواتا ألوان مختلفة.».
وفي [الكشاف: 4/ 452]: «خص الأفنان بالذكر، وهي الغضة التي تتشعب من فروع الشجرة لأنها هي التي تورق وتثمر، فمنها تمتد الظلال، ومنها تجتني الثمرات, وقيل: الأفنان: ألوان النعم , وما تشتهي الأنفس, وتلذ الأعين.».
وفي القاموس: «الفنن: الغصن جمعه: أفنان، وجمع الجمع: أفانين.»..
وفي [شرح الشافية: 2/ 97]: «ولم يأت في قلة المضاعف، ولا كثرته إلا أفعال كأمداد, وأفنان, وألباب.»..
72- {يوم ينفخ في الصور فتأتون أفواجاً} [78: 18].
ب- {ورأيت الناس يدخلون في دين الله أفواجاً} [110: 2].
في المفردات: «الفوج: الجماعة المارة المسرعة، وجمعه: أفواج.».
وفي القاموس: «الفوج: الجماعة، جمعه:فوج وأفواج، وجمع الجمع: أفاويج.»..
في المفرد في القرآن ولم يجمع على غير أفعال.
73- {قد بدت البغضاء من أفواههم} [3: 118].
= 10.
ب- {وتقولون بأفواهكم ما ليس لكم به علم} [24: 15].
= 2.
في المفردات: «الأفواه: جمع فم، وأصل فم: فوة، وكل شيء علق الله تعالى حكم القول بالفم فإشارة إلى الكذب، وتنبيه أن الاعتقاد لا يطابقه.».
في القاموس: «الجمع أفواه وأفمام، ولا واحد له، لأن فما أصله فوه.»..
المفرد في القرآن:{ليبلغ فاه}.
74-{وليربط على قلوبكم ويثبت به الأقدام} [8: 11].
= 2.
ب- {فيؤخذ بالنواصي والأقدام} [55: 41].
أقدامكم, أقدامنا = 2.
في المفردات: «قدم الرجل، وجمعه: أقدام, ومنه اعتبر التقدم, والتأخر.».
المفرد في القرآن: {فتزل قدم} [16: 94].
75- {إن استطعتم أن تنفذوا من أقطار السموات والأرض فانفذوا} [55: 33].
ب- {ولو دخلت عليهم من أقطارها ثم سئلوا الفتنة لآتوها} [33: 14].
في المفردات: «القطر: الجانب، وجمعه: أقطار.».
لم يقع المفرد في القرآن.
76- {أفلا يتدبرون القرآن أم على قلوب أقفالها} [47: 24].
في المفردات: «القفل، جمعه أقفال: يقال: أقفلت الباب، وقد جعل ذلك مثلاً لكل مانع للإنسان من تعاطي فعل، فيقال: مقفل عن كذا... وقيل للبخيل: مقفل اليدين.».
لم يقع المفرد في القرآن.
77- {ولو أن ما في الأرض من شجرة أقلام} [31: 27].
ب- {وما كنت لديهم إذ يلقون أقلامهم} [3: 44].
في المفردات: «أصل القلم: القص من الشيء الصلب كالظفر, وكعب الرمح, والقصب, وخص ذلك بما يكتب به، وبالقدح الذي يضرب به، وجمعه: أقلام.»..
وفي [الكشاف: 1/ 362]: « {أقلامهم}: أزلامهم، وهي قداحهم التي طرحوها في النهر مقترعين، وقيل: هي الأقلام التي كانوا يكتبون بها التوراة، اختاروها للقرعة تبركًا بها»..
وفي القاموس: «الجمع: أقلام, وقلام.»..
وفي [شرح الشافية: 2/ 97]: «لم يجاوزوا في بعض الصحيح ذلك كالأقلام, والأرسان, والأغلاق.»..
78- {وقدر فيها أقواتها في أربعة أيام} [41: 10].
في المفردات: «القوت: ما يمسك الرمق، وجمعه: أقوات.». لم يذكر المفرد في القرآن.
79- {لكم فيها فاكهة والنخل ذات الأكمام} [55: 11].
ب- {وما تخرج من ثمرات من أكمامها} [41: 47].
في المفردات: «والكم: ما يغطي الثمرة، وجمعه: أكمام.».
وفي [الكشاف: 4/ 204]: «الكم بكسر الكاف: وعاء الثمرة».
وفي القاموس: «الجمع: أكمام, وأكمة, وأكمة, وكمام.». لم يذكر المفرد في القرآن.
80- {وجعل لكم من الجبال أكناناً} [16: 81].
في المفردات: «الكن: ما يحفظ فيه الشيء... وجمع الكن: أكنان.».
وفي [الكشاف: 2/ 625]: «جمع كن، وهو ما يستكن به من البيوت المنحوتة في الجبال, والفيران, والكهوف.».
في القرآن: {أكنة} [18: 57], ولم يذكر فيه المفرد.
81- {يطاف عليهم بصحاف من ذهب وأكواب} [43: 71].
في المفردات: «الكوب: قدح لا عروة له، وجمعه: أكواب.».
وفي [الكشاف: 4/ 459]: «الكوب: الكوز لا عروة له, ولا خرطوم.».ومثله في القاموس.
لم يذكر المفرد في القرآن.
82- {ولكم في القصاص حياة يا أولي الألباب} [2: 197].
= 16.
في المفردات: «اللب: العقل الخالص من الشوائب، وسمي بذلك لكونه خالصًا ما في الإنسان من معانيه كاللباب, واللب من الشيء، وقيل: ما هو زكى من العقل، فكل لب عقل، وليس كل عقل لبا، ولهذا علق الله تعالى الأحكام التي لا يدركها إلا العقول الزكية بأولي الألباب.».
في القاموس: «الجمع: ألباب، وألب, وألبب.». لم يقع المفرد في القرآن.
83- {لنخرج به حباً ونباتاً وجنات ألفافاً} [78: 15، 16].
في المفرد: «يقال: لففت الشيء لفا، وجاءوا ومن لف لفهم، أي: من انضم إليهم، وقوله: {وجناتٍ ألفافاً}, أي: التف بعضها ببعض لكثرة الشجر».
وفي [الكشاف: 4/ 687]:«ملتفقة، ولا واحد له كالأوزاع والأخياف، وقيل: الواحد لف، ولو قيل: هو جمع ملتفة بتقدير حذف الزوائد لكان قولاً».
وفي [البحر: 8/ 412]: «جمع لف، بكسر اللام».
وفي [العكبري: 2/ 149]: «جمع لف كجذع وأجذاع، وقيل: هو جمع لف، ولف جمع لفاء».
وفي القاموس: «واحدها لف، بالكسر, وبالفتح, أو بالضم التي هي جمع لفاء.».


رد مع اقتباس