عرض مشاركة واحدة
  #12  
قديم 1 ربيع الثاني 1432هـ/6-03-2011م, 08:59 PM
محمد أبو زيد محمد أبو زيد غير متواجد حالياً
إدارة الجمهرة
 
تاريخ التسجيل: Nov 2008
المشاركات: 25,303
افتراضي معاني الاستفهام مع (هل)

معاني الاستفهام مع (هل)
1- {قال هل أنتم مطلعون} [37: 54].
الاستفهام بمعنى الأمر، أي اطلعوا. [القرطبي: 7/ 5526].
2- {ويصدكم عن ذكر الله وعن الصلاة فهل أنتم منتهون} [5: 91].
الاستفهام بمعنى الأمر. [العكبري: 1/ 126]، [البحر: 4/ 15].
3- {فهل أنتم مسلمون} [11: 1، 21: 108].
[الكشاف: 2/ 210]، [القرطبي: 4/ 3241]، [البحر: 6/ 344].
4- {فهل أنتم شاكرون} [21: 80].
[البحر: 6/ 332].
5- {قل هل من شركائكم من يبدأ الخلق ثم يعيده} [10: 34].
قل لهم على جهة التوبيخ والتقرير. [القرطبي: 4/ 3180].
6- {قل هل من شركائكم من يهدي إلى الحق} [10: 35].
7- {قال هل علمتم ما فعلتم بيوسف وأخيه} [12: 89].
استفهام معناه التقريع والتوبيخ، ومراده تعظيم الواقعة، أي ما أعظم ما ارتكبتم. [البحر: 5/ 341].
8- {قال هل يسمعونكم إذ تدعون} [26: 72].
استفهام لتقرير الحجة. [القرطبي: 4825].
9-{ وقيل لهم: أين ما كنتم تعبدون من دون الله هل ينصرونكم أو ينتصرون} [26: 92-93].
هذا كله توبيخ. [القرطبي: 6/ 4832].
10- {هل من خالق غير الله يرزقكم} [35: 3].
استفهام على جهة التقرير. [البحر: 7/ 300].
11- {فهل أنتم مغنون عنا من عذاب الله من شيء} [14: 21].
استفهام معناه توبيخهم وتقريعهم وقد علموا أنهم لن يغنوا. [البحر: 5/ 416].
12- {فلينظر هل يذهبن كيده ما يغيظ} [22: 15].
13- {إن أرادني الله بضر هل هن كاشفات ضره} [39: 38].
14- {أو أرادني برحمة هل هن ممسكات رحمته} [39: 38].
15- {هل آمنكم عليه إلا كما أمنتكم على أخيه من قبل} [12: 64].
هذا توقيف وتقرير. [البحر: 5/ 322].
16- {قل هل ننبئكم بالأخسرين أعمالا} [18: 103].
17- {قل هل أنبئكم بشر من ذلك} [5: 60].
18- {هل أنبئكم على من تنزل الشياطين} [26: 221].
استفهام توقيف وتقرير. [النهر: 6/ 45].
19- {يوم نقول لجهنم هل امتلأت. . }.
20- {وتقول هل من مزيد} [50: 30].
في [الخصائص: 3/ 63-64]: «(هل) مبقاة على استفهامها، وذلك كقولك للرجل لا شك في ضعفه عن الأمر: هل ضعفت؟ وللإنسان يحب الحياة: هل تحب الحياة، وكأن الاستفهام إنما دخل هذا الموضع ليتبع الجواب عنه بأن يقال: نعم».
وفي [البحر: 8/ 127]: «(هل امتلأت) تقرير وتوقيف. لا سؤال الاستفهام حقيقة، لأنه تعالى عالم بأحوال جهنم».
21- {فنقبوا في البلاد هل من محيص} [50: 36].
في [البحر: 8/ 129]: «على إضمار القول، أي يقولون، واحتمال ألا يكون ثم قول، فيكون توقيفًا وتقريرًا».
22- {هل ثوب الكفار ما كانوا يفعلون} [83: 36].
هو استفهام بمعنى التقرير للمؤمنين. [البحر: 8/ 443]، وقال [الرضي: 2/ 361] : للتقرير في الإثبات.
23- {فيقولوا هل نحن منظرون} [26: 203].
في [البحر: 6/ 43] : «هذا على جهة التمني منهم، والرغبة حيث لا تنفع الرغبة». وفي [الجمل: 3/ 295] : «استفهام تحسر وطمع في المحال».
24- {يقولون هل إلى مرد من سبيل} [42: 44].
25- {فهل لنا من شفعاء فيشفعوا لنا} [7: 53].
في [القرطبي: 3/ 2654]: «استفهام فيه معنى التمني».
وفي [البحر: 4/ 306]: «يسألون عن وجه الخلاص في وقت لا خلاص فيه».
26- {فهل إلى خروج من سبيل} [40: 11].
في [الكشاف: 3/ 364]: «هذا كلام من غلب عليه اليأس والقنوط».
27- {قال له موسى هل أتبعك على أن تعلمن مما علمت رشدا} [18: 66].
في [القرطبي: 5/ 4056]: «هذا سؤال الملاطف المبالغ في حسن الأدب، المعنى: هل يتفق لك ويخف عليك؟». [البحر: 6/ 148].
28- {فقل هل لك إلى أن تزكى} [79: 18].
أمره تعالى أن يخاطبه بالاستفهام الذي معناه العرض ليستدعيه بالتلطف. [الجمل: 4/ 473].
29- {فهل نجعل لك خرجا على أن تجعل بيننا وبينهم سدا} [18: 94].
استفهام على جهة حسن الأدب، [القرطبي: 5/ 4098]، [البحر: 6/ 164].
30- {يا عيسى ابن مريم هل يستطيع ربك أن ينزل علينا مائدة من السماء}[5: 112].
في [البحر: 4/ 53]: «قال ابن الأنباري: لا يجوز لأحد أن يتوهم أن الحواريين شكوا في قدرة الله، وإنما هو كما يقول الإنسان لصاحبه: هل تستطيع أن تقوم معي، وهو يعلم أنه مستطيع له، ولكنه يريد: هل يسهل عليك».
31- {هل أدلكم على من يكفله} [20: 40].
32- {قال يا آدم هل أدلك على شجرة الخلد} [20: 120].
في [البحر: 6/ 285] : «على سبيل الاستفهام الذي يشعر بالنصح ويؤثر قبول من يخاطبه؛ كقول موسى: {هل لك إلى أن تزكى} [79: 18]. وهو عرض فيه مناصحة».
33- {فقالت هل أدلكم على أهل بيت يكفلونه لكم} [28: 12].
34- {وقال الذين كفروا هل ندلكم على رجل ينبئكم إذا مزقتم كل ممزق إنكم لفي خلق جديد} [34: 7].
35- {هل أدلكم على تجار تنجيكم من عذاب أليم} [61: 10].
الاستفهام إيجاب وإخبار في المعنى، وذكر بلفظ الاستفهام تشريفًا لكونه أوقع في النفس. [الجمل: 4/ 331].
36- {وقيل للناس هل أنتم مجتمعون * لعلنا نتبع السحرة إن كانوا هم الغالبين} [26: 39-40].
الاستفهام للحث على الاجتماع والترجي على تقدير غلبتهم ليستمروا على دينهم، فلا يتبعوا موسى. تفسر الجلالين. [الجمل: 3/ 278].


رد مع اقتباس