الاسم الثالث : سورة عمّ
قالَ عبدُ اللهِ بنُ يوسُفَ الزَّيلعيُّ (ت: 762هـ): (سورة عم). [الإسعاف:4/142](م)
قالَ إِسْمَاعِيلُ بْنُ عُمَرَ بْنِ كَثِيرٍ القُرَشِيُّ (ت: 774هـ): (آخر تفسير سورة "عم"). [تفسير القرآن العظيم:8/311]
قالَ عبدُ اللهِ بنُ يوسُفَ الزَّيلعيُّ (ت: 762هـ): (سورة عم). [الإسعاف:4/142]
قالَ جَلالُ الدِّينِ عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ أَبِي بَكْرٍ السُّيُوطِيُّ (ت: 911هـ): (سورة عم). [الإكليل:219]
قالَ جَلاَلُ الدِّينِ عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ أَبِي بَكْرٍ السُّيُوطِيُّ (ت: 911 هـ) : (سُورَةُ {عَمَّ} ). [الدر المنثور: 15 / 189]
قالَ مُحَمَّدُ بْنُ عَلِيٍّ الشَّوْكَانِيُّ (ت: 1250هـ): (تفسير سورة عم). [فتح القدير:5/480]
قالَ مُحَمَّد الطَّاهِرُ بْنُ عَاشُورٍ (ت: 1393هـ): (سمّيت هذه السّورة في أكثر المصاحف وكتب التّفسير وكتب التّفسير السّنّة «سورة النّبأ» لوقوع كلمة «النّبأ» في أوّلها.
وسمّيت في بعض المصاحف وفي «صحيح البخاريّ» وفي «تفسير ابن عطيّة» و«الكشّاف» «سورة عمّ يتساءلون». وفي «تفسير القرطبيّ» سمّاها «سورة عمّ» أي بدون زيادة «يتساءلون» تسميةً لها بأوّل جملةٍ فيها.
وتسمّى «سورة التّساؤل» لوقوع «يتساءلون» في أوّلها. وتسمّى «سورة المعصرات» لقوله تعالى فيها: {وأنزلنا من المعصرات ماءً ثجّاجاً} [النبأ: 14]. فهذه خمسة أسماءٍ.
واقتصر في «الإتقان» على أربعة أسماءٍ: عمّ، والنّبأ، والتّساؤل، والمعصرات...). [التحرير والتنوير:30/5](م)
سبب التسمية
قالَ مُحَمَّد الطَّاهِرُ بْنُ عَاشُورٍ (ت: 1393هـ): (...وفي «تفسير القرطبيّ» سمّاها «سورة عمّ» أي بدون زيادة «يتساءلون» تسميةً لها بأوّل جملةٍ فيها...). [التحرير والتنوير:30/5](م)