عرض مشاركة واحدة
  #4  
قديم 5 رجب 1434هـ/14-05-2013م, 06:06 PM
الصورة الرمزية ساجدة فاروق
ساجدة فاروق ساجدة فاروق غير متواجد حالياً
فريق الإشراف
 
تاريخ التسجيل: Nov 2008
المشاركات: 1,137
افتراضي

التفسير اللغوي المجموع
[ما استخلص من كتب علماء اللغة مما له صلة بهذا الدرس]

تفسير قوله تعالى: {وَأَصْحَابُ الْيَمِينِ مَا أَصْحَابُ الْيَمِينِ (27) }

تفسير قوله تعالى: {فِي سِدْرٍ مَخْضُودٍ (28) }
قال عبدُ الملكِ بنُ قُرَيبٍ الأصمعيُّ (ت: 216هـ) : (ومن شجر الحجاز: الغرقد والسدر). [النبات والشجر: 33] (م)

تفسير قوله تعالى: {وَطَلْحٍ مَنْضُودٍ (29) }

قال أبو زيد سعيد بن أوس الأنصاري (ت:215هـ): (والطلح، والواحدة: طلحة، وهي شجرة شاكة حجازية نجدية، وجناتها مثل جناة السمر، واسم وعاء ثمرة الطلح العلف، وواحدته: علفة ومنبتها بطون الأودية). [الشجر والكلأ: 154]
قالَ المبرِّدُ محمَّدُ بنُ يزيدَ الثُّمَالِيُّ (ت: 285هـ): (قوله: "نضائد الديباج" واحدتها نضيدة، وهي الوسادة وما ينضد من المتاع، قال الراجز:

وقربت خدامها الوسائدا = حتى إذا ما علوا النضائدا
سبحت ربي قائما ًوقاعدًا
وقد تسمي العرب جماعة ذلك النضد، والمعنى واحد، إنما هو ما نضد في البيت من متاع، قال النابغة:
............... = ورفعته إلى السجفين فالنضد
ويقال: نضدت المتاع إذا ضممت بعضه إلى بعض، فهذا أصله، قال الله تبارك وتعالى: {لَهَا طَلْعٌ نَضِيدٌ}، وقال: {فِي سِدْرٍ مَخْضُودٍ * وَطَلْحٍ مَنْضُودٍ} ويقال: نضدت اللبن على الميت). [الكامل: 1/12] (م)

تفسير قوله تعالى: {وَظِلٍّ مَمْدُودٍ (30) }

تفسير قوله تعالى: {وَمَاءٍ مَسْكُوبٍ (31) }

تفسير قوله تعالى: {وَفَاكِهَةٍ كَثِيرَةٍ (32) }

تفسير قوله تعالى: {لَا مَقْطُوعَةٍ وَلَا مَمْنُوعَةٍ (33) }

تفسير قوله تعالى: {وَفُرُشٍ مَرْفُوعَةٍ (34) }

تفسير قوله تعالى: {إِنَّا أَنْشَأْنَاهُنَّ إِنْشَاءً (35) }

تفسير قوله تعالى:{فَجَعَلْنَاهُنَّ أَبْكَارًا (36) }

تفسير قوله تعالى: {عُرُبًا أَتْرَابًا (37) }
قال أبو زكريا يَحْيَى بْنُ زِيَادٍ الفَرَّاءُ: (ت: 207هـ): («تِرْب» للجارية، و«أتراب» للجمع. ولا تكاد العرب تقول للغلمان: «أتراب».
قال الفراء: وما أبعد أن يقال ذلك). [المذكور والمؤنث: 111] (م)
قَالَ أَبُو عُبَيْدٍ القَاسِمُ بنُ سَلاَّمٍ الهَرَوِيُّ (ت: 224 هـ) : (والعَرُوب: المُتحبِّبة إلى زوجها، ويُقال العَربَة مثلها). [الغريب المصنف: 1/142]
قالَ المبرِّدُ محمَّدُ بنُ يزيدَ الثُّمَالِيُّ (ت: 285هـ): (والعروبُ: الحسنةُ التبعل، وفسرَ في القرآن على ذلك في قوله: {عُرُبًا أَتْرَابًا}. فقيل: هن المحباتُ لأزواجهن.

وقال أوسُ بن حجر:
تصبي الحليم عروبٍ غير مكلاحِ). [الكامل: 2/868]

تفسير قوله تعالى: {لِأَصْحَابِ الْيَمِينِ (38) }

تفسير قوله تعالى: {ثُلَّةٌ مِنَ الْأَوَّلِينَ (39) }
قَالَ أَبُو عُبَيْدٍ القَاسِمُ بنُ سَلاَّمٍ الهَرَوِيُّ (ت: 224 هـ) : (الثلة الجماعة من الناس). [الغريب المصنف: 3/976] (م)

تفسير قوله تعالى: {وَثُلَّةٌ مِنَ الْآَخِرِينَ (40) }
قَالَ أَبُو عُبَيْدٍ القَاسِمُ بنُ سَلاَّمٍ الهَرَوِيُّ (ت: 224 هـ) : (الثلة الجماعة من الناس). [الغريب المصنف: 3/976] (م)

رد مع اقتباس