عرض مشاركة واحدة
  #3  
قديم 12 ذو القعدة 1432هـ/9-10-2011م, 06:40 PM
محمد أبو زيد محمد أبو زيد غير متواجد حالياً
إدارة الجمهرة
 
تاريخ التسجيل: Nov 2008
المشاركات: 25,303
افتراضي مفعول لأجله أو مصدر في موقع الحال

مفعول لأجله أو مصدر في موقع الحال
1- {ومثل الذين ينفقون أموالهم ابتغاء مرضات الله وتثبيتا من أنفسهم} [2: 265]
{ابتغاء}: مصدر في موضع الحال، أو مفعول لأجله.
[البحر: 2/ 310 31].
2- {وما تنفقون إلا ابتغاء وجه الله} [2: 272]
{ابتغاء}: مفعول لأجله أو مصدر في موضع الحال.
[البحر: 2/ 327]، [البيان: 1/ 178]، مفعول له
يرى أبو حيان أن الإضافة محضة. [البحر: 2/ 119].
ورد على الزمخشري بأن جعل المصدر حالاً لا يطرد إلا مع {أما} نحو: أما علما فعالم. [البحر: 7/ 365].
3- {إن الذين يأكلون أموال اليتامى ظلما إنما يأكلون في بطونهم نارا} [4: 10]
{ظلما}: حال أو مفعول لأجله. [البحر: 3/ 178]، [العكبري: 1/ 95].
4- {ومن يفعل ذلك عدوانا وظلما فسوف نصليه نارا} [4: 30]
{عدوانا وظلما}: مفعولان لأجله أو مصدران في موضع الحال.
[البحر: 3/ 233]، [البيان: 1/ 251]، [العكبري: 1/ 100].
5- {والذين ينفقون أموالهم رئاء الناس} [4: 38]
{رئاء}: مصدر مفعول لأجله، وفيه شروطه، فلا ينبغي أن يعدل عنه وقيل: مصدر في موضع الحال. [البحر: 3/ 248]، [الوجهان البيان: 1/ 253]، [العكبري: 1/ 101].
6- {إنكم لتأتون الرجال شهوة من دون النساء} [7: 81]
{شهوة}: مصدر في موضع الحال أو مفعول لأجله.
[الكشاف: 2/ 125]، [البحر: 4/ 334]، [العكبري: 1/ 155].
7- {واذكر ربك في نفسك تضرعا وخيفة} [7: 205]
مفعولان لأجله، أو مصدران في موضع الحال.
[البحر: 4/ 453]، [البيان: 1/ 382]، [العكبري: 1/ 162].
8- {ولا تكونوا كالذين خرجوا من ديارهم بطرًا ورئاء الناس} [8: 47]
{بطرًا ورئاء الناس}: مصدران في موضع الحال أو مفعولان لهما.
[العكبري: 2/ 5].
{بطرًا}: مصدر في موضع الحال. [البيان: 1/ 189].
9- {تولوا وأعينهم تفيض من الدمع حزنا ألا يجدوا ما ينفقون} [9: 92]
{حزنًا}: مفعول لأجله، أو مصدر في موضع الحال.
[البحر: 5/ 86]، [العكبري: 2/ 11].
10- {والذين اتخذوا مسجدا ضرارا وكفرا وتفريقا بين المؤمنين وإرصادًا لمن حارب الله ورسوله} [9: 107]
{ضرارًا}: مفعول لأجله أو حال.
[البحر: 5/ 98]، [العكبري: 2/ 12]، [البيان: 1/ 405].
11- {فأتبعهم فرعون وجنوده بغيا وعدوا} [10: 90]
{بغيًا وعدوًا}: مفعول لأجله، أو مصدران في موضع الحال.
[العكبري: 2/ 18].
12- {ومما يوقدون عليه في النار ابتغاء حلية} [13: 17]
{ابتغاء}: مفعول لأجله وشروطه متوفرة، وقال الحوفي: مصدر في موضع الحال، أي مبتغين حلية.
[البحر: 5/ 382]، [العكبري: 2/ 34]، [البيان: 2/ 50] حال.
13- {ولله يسجد من في السموات والأرض طوعا وكرها} [13: 15]
{طوعًا وكرهًا}: مفعولان لأجله أو حال.
[العكبري: 2/ 32].
14- {والذين صبروا ابتغاء وجه ربهم} [13: 22]
{ابتغاء}: مصدر في موضع الحال، والأولى أن يكون مفعولاً لأجله، أي إن صبر هؤلاء لابتغاء وجه الله خالصًا، لا لرجاء أن يقال: ما أصبره ولا مخافة أن يعاب بالجزع أو تشمت به الأعداء. [البحر: 5/ 386].
15- {ونزلنا عليك الكتاب تبيانا لكل شيء وهدى ورحمة وبشرى للمسلمين} [16: 89]
{تبيانًا}: حال أو مفعول لأجله. [البحر: 5/ 528].
16- {وما نرسل بالآيات إلا تخويفًا} [17: 59]
{تخويفًا}: مفعول له أو مصدر في موضع الحال.
[العكبري: 2/ 49]، [الجمل: 2/ 625].
17- {قل لو أنتم تملكون خزائن رحمة ربي إذا لأمسكتم خشية الإنفاق} [17: 100]
{خشية}: مفعول لأجله، أو مصدر في موضع الحال. [العكبري: 2/ 51].
وفي [الجمل: 2/ 647]: «وفيه نظر، إذ لا يقع المصدر المعرف موقع الحال إلا سماعًا، نحو: جهدك وطاقتك، وأرسلها العراك، ولا يقاس عليه».
18- {فلعلك باخع نفسك على آثارهم إن لم يؤمنوا بهذا الحديث أسفا} [18: 6]
{أسفا}: مفعول له أو مصدر في موضع الحال.
[البحر: 6/ 98]، [العكبري: 2/ 52].
مصدر في موضع الحال.
[البيان: 2/ 100].
19- {إنهم كانوا يسارعون في الخيرات ويدعوننا رغبا ورهبا} [21: 90]
مصدران في موضع الحال أو مفعول لأجله.
[البحر: 6/ 336]، [العكبري: 2/ 71].
20- {أفحسبتم أنما خلقناكم عبثا} [23: 115]
{عبثا}: مفعول لأجله أو حال.
[البحر: 6/ 424]، [العكبري: 2/ 80].
21- {وجحدوا بها واستيقنتها أنفسهم ظلما وعلوا} [27: 14]
مصدران في موضع الحال، أي ظالمين عالين، أو مفعولان من أجله، أي لظلمهم وعلوهم. [البحر: 7/ 58]، [العكبري: 2/ 90].
22- {ومن آياته يريكم البرق خوفا وطمعا} [30: 24]
مصدران في موضع الحال، أي خائفين وطامعين، وقيل مفعول لأجله.
[الكشاف: 3/ 474]، [البحر: 7/ 167 168].
23- {يدعون ربهم خوفا وطمعا} [32: 16]
مفعولان من أجله، أو مصدران في موضع الحال.
[البحر: 7/ 202]، [البيان :2/ 259].
24- {اعملوا آل داود شكرا} [34: 13]
{شكرا}. حال أو مفعول من أجله. [البحر: 7/ 265]، [البيان: 2/ 177].
25- {فلا تذهب نفسك عليهم حسرات} [35: 8]
{حسرات}: مفعول لأجله أو حال.
[البحر: 7/ 301]، [البيان: 2/ 287]، [العكبري: 2/ 103].
26- {فلما جاءهم نذير ما زادهم إلا نفورا. استكبارا في الأرض} [35: 42 43]
{استكبارا}: مفعول لأجله أو حال. [البحر: 7/ 319]، [العكبري: 2/ 104].
27- {أئفكا آلهة دون الله تريدون} [37: 86]
{إفكا}: مفعول لأجله أو حال.
[البحر: 7/ 365]، [العكبري: 2/ 107]، [البيان: 2/ 306].
28- {وأورثنا بني إسرائيل الكتاب هدى وذكرى لأولي الألباب} [40: 54]
مصدران في موضع الحال أو مفعول لأجله.
[البحر: 7/ 471]، [البيان: 2/ 333].


رد مع اقتباس