ضرب مع المثل
جعل بعضهم {ضرب} مع المثل، بمعنى صير ناصبة لمفعولين.
[الرضي: 2 / 267].
وفي [البحر:1/122] : «الأصح أن {ضرب} لا يكون من باب {ظن} وأخواتها، فيتعدى لمفعولين».
ظن
1- صرح بالمفعولين مع {ظن} في آيات، وعلق عنهما في آيات. وجاء المصدر المؤول سادًا مسد المفعولين في آيات.
علم
1- علم ومضارعه وأمره من الأفعال التي ذكرت كثيرًا في القرآن، ولم يصرح بالمفعولين إلا في موضع واحد:
{فإن علمتموهن مؤمنات فلا ترجعوهن إلى الكفار} [60: 10]
2- جاء المصدر المؤول من {أن} المشددة ومعموليها سادا مسد المفعولين في (70) موضعًا.
ومن {أن} المخففة في خمسة مواضع، والتزم في أمر علم {أعلم، اعلموا} وقوع المصدر المؤول من {أن} المشددة في جميع مواقعها (31).
3- علم المعلقة تحتمل أن تكون ناصبة لمفعولين، ولمفعول واحد.
4- {ما، من}: بعد علم يحتملان أن يكونا اسمي موصول، واسم استفهام والفعل معلق.
5- حذف أحد المفعولين مع {علم} في آيات.
6- جاءت {علم} بمعنى ميز، وبمعنى عرف في آيات.