مكن
1- {وكذلك مكنا ليوسف في الأرض} [12: 21]
{مكن}: يتعدى بنفسه {ولقد مكناكم في الأرض} وباللام.
[الجمل: 2/ 437-456].
1- {إنا مكنا له في الأرض} [12: 56]
2- {ونمكن لهم في الأرض} [28: 6]
3- {ولقد مكناكم في الأرض} [7: 10]
4- {ولقد مكناهم فيما إن مكناكم فيه} [46: 26]
5- {مكناهم في الأرض} [6: 6]
6- {الذين إن مكناهم في الأرض أقاموا الصلاة} [22: 41]
7- {قال ما مكني فيه ربي خير} [18: 95]
8- {أو لم نمكن لهم حرما آمنا} [28: 57]
9- {وليمكنن لهم دينهم} [24: 55]
نادى
1- {إننا سمعنا مناديا ينادي للإيمان أن آمنوا} [3: 193]
اللام متعلقة بينادي، ويعدى نادى، دعا، ندب باللام وبإلى، كما يعدى بهما هدى.
[البحر: 3/ 141].
2- {وإذا ناديتم إلى الصلاة اتخذوها هزوا} [5: 58]
3- {إذا نودي للصلاة من يوم الجمعة} [62: 9]
4- {ونادى أصحاب الأعراف رجالا يعرفونهم} [7: 48]
نصح
{إذا نصحوا لله ورسوله} [9: 91]
قرأ أبو حيوة {وإذا نصحوا الله ورسوله} بالنصب.
[البحر: 5/ 85].
أنزل
{قل آمنا بالله وما أنزل علينا وما أنزل على إبراهيم} [3: 84]
عدى {أنزل} بعلى، وفيما مضى بإلى قال الزمخشري: لأن الوحي ينزل من فوق وينتهي إلى الرسل، فجاء تارة، بأحد المعنيين، وأخرى بالآخر.
وقال الراغب: إنما قال هنا {على} لأن ذلك لما كان خطابا للنبي صلى الله عليه وعلى آله وسلم وكان واصلا إليه من الملأ الأعلى بلا واسطة بشر كان لفظ {على} المختص بالعلو أولى، وهناك لما كان خطابًا للأمة، وقد وصل إليهم بواسطة النبي صلى الله عليه وعلى آله وسلم كان لفظ {إلى} المختص بالإيصال أولى.
[البحر: 4/ 516].