فجر
1- {وفجرنا الأرض عيونا} [54: 12]
{فجر}: يتعدى إلى مفعول واحد {وفجرنا خلالهما نهرا}.
{عيونا}: بدل أو منصوب على نزع الخافض.
[الإعراب: 482 – 483].
2- {فتفجر الأنهار خلالهما تفجيرا} [17: 91]
3- {عينا يشرب بها عباد الله يفجرونها تفجيرا} [76: 6]
4- {وإذا البحار فجرت} [82: 3]
فصل
1- {فلما فصل طالوت بالجنود} [2: 249]
{فصل}: بمعنى انفصل: وقيل: أصله: فصل نفسه، ثم كثر فحذف المفعول، حتى صار في حكم غير المتعدي كانفصل.
[البحر: 2/ 263].
2- {ولما فصلت العير قال أبوهم} [12: 94]
قدم
{لا تختصموا لدي وقد قدمت إليكم بالوعيد} [50: 28]
يجوز أن يكون {قدمت} بمعنى: تقدم، أي قد تقدم قولي إليكم ملتبسًا بالوعيد، أو يكون {قدم} المتعدية، و {بالوعيد} هو المفعول والباء زائدة.
[البحر: 8/ 126 – 127].
تقطع
1- {وتقطعوا أمرهم بينهم} [21: 93]
أي في أمرهم، وقيل: عدى {تقطعوا} بنفسه لأنه بمعنى قطعوا، أي فرقوا.
[العكبري: 2/ 72]، [الجمل: 3/ 145].
2- {فتقطعوا أمرهم بينهم زبرا} [33: 53]
كالوهم
{وإذا كالوهم أو وزنوهم يخسرون} [83: 3]
{كال}، ووزن ما يتعدى بحرف الجر، فتقول: كلت لك، ووزنت لك؛ ويجوز حذف اللام؛ كقولك: نصحت لك، ونصحتك، وشكرت لك وشكرتك.
[البحر: 8/ 439]، [الكشاف: 3/ 719]، على حذف اللام [المغني: 242].
في [البيان: 2/ 500]: «في الهاء والميم في {كالوهم} و {وزنوهم} وجهان:
أحدهما: أن يكون ضميرًا منصوبًا لكالوهم ووزنوهم، وتقديره: كالوا لهم ووزنوا لهم، فحذفت اللام، فاتصل الفعل به.
والآخر: أن يكون {هم} ضميرا مرفوعا مؤكدًا... ».
مسح
{مسح}: يعدى بالباء، وبنفسه أخرى، حكى سيبويه: مسحت برأسه ورأسة وخشنت صدره وبصدره.
[البحر: 3/ 360].
وقال العكبري: الباء زائدة [1: 101].
2- {وامسحوا برءوسكم} [5: 6]