عرض مشاركة واحدة
  #3  
قديم 12 ذو القعدة 1432هـ/9-10-2011م, 01:45 PM
محمد أبو زيد محمد أبو زيد غير متواجد حالياً
إدارة الجمهرة
 
تاريخ التسجيل: Nov 2008
المشاركات: 25,303
افتراضي نزع الخافض

نزع الخافض

1- {وظللنا عليكم الغمام} [2: 57]
على نزع الخافض، أي بالغمام، أو ليس على نزع الخافض، أي جعلناه علكم ظللا.
[البحر: 1/ 213]، [العكبري: 1/ 21].
2- {إن الله يأمركم أن تذبحوا بقرة} [2: 67]
المصدر المؤول مفعول ثان على نزع الخافض.
[البحر: 1/ 249].
3- {أفتطمعون أن يؤمنوا لكم} [2: 75]
{أن يؤمنوا}: منصوب على نزع الخافض، أي في أن يؤمنوا.
[البحر: 1/ 271].
4- {بل ملة إبراهيم حنيفا} [2: 135]
{ملة}: مفعول به لمحذوف، أي نتبع، أو منصوب على الإغراء، أي الزموا، أو منصوب على إسقاط حرف الجر، أي نقتدي بملة.
[البحر: 1/ 405]، [الكشاف: 1/ 194].
5- {ومن تطوع خيرا فإن الله شاكر عليم} [2: 158]
{خيرًا}: مفعول به بعد إسقاط حرف الجر، أي بخير.
[البحر: 1/ 458].
حال أو مصدر.
[الجمل: 1/ 127].
6- {ولا تعزموا عقدة النكاح حتى يبلغ الكتاب أجله} [2: 235]
ب- {وإن عزموا الطلاق فإن الله سميع عليم} [2: 227]
{الطلاق}: منصوب على نزع الخافض، لأن عزم تتعدى بعلى، أو تضمين عزم معنى نوى.
[البحر: 2/ 183].
عقدة: مفعول به لتضمين {تعزموا} معنى ما يتعدى بنفسه، أي تنووا، أو تصححوا، أو تباشروا، وقيل: انتصب على المصدر، ومعنى {تعزموا} تعقدوا. وقيل: انتصب على إسقاط حرف الجر أي على، حكى سيبويه أن العرب تقوله ضرب زيد الظهر والبطن، أي على الظهر والبطن.
[البحر: 2/ 229].
7- {ولا تسأموا أن تكتبوه صغيرا} [2: 282]
المصدر المؤول مفعول به، أو منصوب على نزع الخافض.
[البحر: 2/ 351].
8- {إذ همت طائفتان منكم أن تفشلا} [3: 122]
أي بأن تفشلا، فموضعه نصب أو جر.
[العكبري: 1/ 82].
9- {قالوا إن الله عهد إلينا ألا نؤمن لرسول حتى يأتينا بقربان} [3: 183]
{أن} على تقدير حرف الجر، أي بأن، أو مفعول به على تضمين عهد معنى ألزم، فكأنه ألزمنا ألا نؤمن.
[البحر: 3/ 132]، [العكبري: 1/ 89].
10- {فإن أطعنكم فلا تبغوا عليهن سبيلا} [4: 34]
{سبيلا}: منصوب على نزع الخافض، أي فلا تبغوا عليهن من طريق من الطرق. وقيل المعنى، فإن أطعنكم فلا تبغوا عليهن سبيلا من سبل البغي، والإضرار بهن. [البحر: 3/ 242]، [العكبري: 1/ 100].
{بغي}: بمعنى ظلم يكون سبيلا على نزع الخافض، وإن كان بمعنى طلبه كان مفعولاً به.
[الجمل: 1/ 379].
11- {فتيمموا صعيدا طيبا} [5: 6]
{صعيدًا}: مفعول به، وقيل: على حذف الباء.
[العكبري: 1/ 101]، [الجمل: 1/ 385].
12- {وترغبون أن تنكحوهن} [4: 127]
قال أبو عبيدة: هذا اللفظ يحتمل الرغبة والنفرة، فالمعنى في الرغبة: في أن تنكحوهن لما لهن أو لجمالهن.
والنفرة: عن أن تنكحوهن لقبحهن.
[البحر: 3/ 362].
13- {سبحانه أن يكون له ولد} [4: 171]
أي من أن يكون له ولد، أو عن أن يكون.
[العكبري :1/ 114].
14- {لن يستنكف المسيح أن يكون عبدا لله} [4: 172]
من أن يكون، أو عن أن يكون.
[العكبري: 1/ 114].
15- {قال فبما أغويتني لأقعدن لهم صراطك المستقيم} [7: 16]
في [معاني القرآن للزجاج :2/ 358]: «ولا اختلاف بين النحويين في أن (على) محذوفة، ومن ذلك قولك: ضرب زيد الظهر والبطن».
وإسقاط حرف الجر لا ينقاس في مثل هذا، لا يقال: قعدت الخشبة، يريد: على الخشبة.
قالوا: أو على الظرف، كما قال الشاعر فيه:
كما عسل الطريق الثعالب
وهذا أيضًا تخريج فيه ضعف، لأن صراطك ظرف مكان مختص، وكذلك الطريق فلا يتعدى إليه الفعل إلا بواسطة (في) وما جاء خلاف ذلك شاذ أو ضرورة، وعلى الضرورة أنشدوا:
كما عسل الطريق الثعلب
وما ذهب إليه أبو الحسن بن الطراوة من أن الصراط والطريق ظرف مبهم لا مختص رده عليه أهل العربية.
والأولى: أن يضمن {لأقعدن} معنى ما يتعدى بنفسه، فينتصب الصراط على أنه مفعول به، والتقدير: لألزمن بقعودي صراطك المستقيم.
[البحر: 4/ 275]، [العكبري: 1/ 149].
16- {وبشر الذين آمنوا أن لهم قدم صدق} [10: 2]
أي بأن لهم قدم صدق.
[البحر: 5/ 122].
17- {هو الذي جعل الشمس ضياء والقمر نورا وقدره منازل} [10: 5]
أي قدر مسيره منازل، أو قدره ذا منازل، أو قدر له منازل، فحذف وأوصل الفعل فانتصب بحسب هذه التقادير على الظرف، أو الحال، أو المفعول، كقوله {والقمر قدرناه منازل}.
[البحر: 5/ 125].
التقدير: قدره ذا منازل، وقدر على هذا متعدية إلى مفعولين، لأنها بمعنى جعل وصير، ويجوز أن تكون متعدية إلى واحد بمعنى خلق ومنازل حال.
[العكبري: 2/ 13].
18- {وأمرت أن أكون من المؤمنين} [10: 104]
الأصل: بأن أكون.
[البحر: 5/ 195].
19- {واستبقا الباب} [12: 25]
أصل استبق أن تتعدى بإلى، فحذفت اتساعًا.
[البحر: 5/ 296].
20- {مالك ألا تكون مع الساجدين} [15: 32]
{ألا تكون}: حرف الجر محذوف أي من أن أو في.
[البحر: 5/ 453].
21- {آتوني زبر الحديد} [18: 96]
انتصب {زبر} على إسقاط الخافض، أي جيئوني بزبر الحديد.
[البحر: 6/ 164].
22- {فقد جاءوا ظلما وزورا} [25: 4]
{ظلما}: مفعول، أي أتوا، ويجوز أن يكون مصدرًا في موضع الحال.
[العكبري: 2/ 84].
منصوب بنزع الخافض.
[الجمل: 3/ 246].
23- {ضرب الله مثلا رجلا فيه شركاء متشاكسون} [39: 28]
انتصب {رجلا} على نزع الخافض، أي مثلا لرجل، أو في رجل.
[البحر: 7/ 424].
24- {ولا يسأل حميم حميما} [70: 10]
{حميما}: منصوب على إسقاط الخافض، أي عن حميم.
[البحر: 8/ 334].
25- {ولكن لا تواعدوهن سرا} [2: 235]
أي على سر، أي نكاح. [المغني: 579].
26- {أعجلتم أمر ربكم} [7: 150]
أي عن أمره.
[المغني: 579].
27- {واقعدوا لهم كل مرصد} [9: 5]
أي عليه، وقول الزجاج إنه ظرف رده الفارسي بإنه مختص بالمكان الذي يرصد فيه، فليس مبهما.
[المغني: 579].
28- {وبشر الذين آمنوا وعملوا الصالحات أن لهم جنات} [2: 25]
أي بأن لهم.
[المغني: 580].
29- {شهد الله أنه لا إله إلا هو} [3: 18]
أي بأنه:
[المغني: 580].


رد مع اقتباس