عرض مشاركة واحدة
  #24  
قديم 12 ذو القعدة 1432هـ/9-10-2011م, 12:56 PM
محمد أبو زيد محمد أبو زيد غير متواجد حالياً
إدارة الجمهرة
 
تاريخ التسجيل: Nov 2008
المشاركات: 25,303
افتراضي مصدر أو حال

مصدر أو حال

1- {لن نؤمن لك حتى نرى الله جهرة} [2: 55]
{جهرة}: انتصب على المصدر لأنه نوع من الرؤية أو مصدر في موضع الحال.
[البحر: 1/ 210 211]، [الكشاف: 1/ 141].
2- {فقالوا أرنا الله جهرة} [4: 153]
معنى {جهرة}: عيانا، أي رؤية منكشفة بينة، أو حال من ضمير {سألوا} أي سألوه مجاهرين. [البحر: 3/ 387]، [العكبري :1/ 114].
3- {حتى إذا جاءتهم الساعة بغتة قالوا يا حسرتنا} [6: 31]
{بغتة}: مصدر في موضع الحال من الساعة، أي باغتة، أو من مفعول {جاءتهم} أي مبغوتين، أو مصدر لجاء من غير لفظه، ناصبه الفعل المذكور أو المحذوف. [البحر: 4/ 107]، [العكبري: 1/ 133].
4- {حتى إذا فرحوا بما أوتوا أخذناهم بغتة} [6: 44]
{بغتة}: مصدر في موضع الحال من الفاعل، أي مباغتين، أو من المفعولين أي مبغوتين، أو مصدر على المعنى، لأن أخذناهم بمعنى: بغتناهم.
[العكبري: 1/ 135].
5- {ثم إني دعوتهم جهارا} [71: 8]
{جهارًا}: انتصب بدعوتهم، إذ هو أحد نوعي الدعاء، أو صفة لمصدر محذوف، أي دعاء جهارًا، أو مصدر في موضع الحال، أي مجاهرًا.
[البحر: 8/ 339].
6- {الذين آتيناهم الكتاب يتلونه حق تلاوته} [2: 121]
انتصب {حق تلاوته} على المصدر، أصله: تلاوة حقا، ثم قدم الوصف وأضيف إلى المصدر، وصار نظيره: ضربت شديد الضرب، أصله: ضربًا شديدًا، وجاز أن يكون وصفا لمصدر محذوف وأن يكون حالا من الفاعل أي يتلونه محقين. [البحر: 1/ 369 370]، [العكبري: 1/ 34].
7- {وقولهم على مريم بهتانا عظيما} [4: 156]
{بهتانا} كعقد القرفصاء. وقيل مصدر في موضع الحال.
[العكبري: 1/ 112].
8- {وما قتلوه يقينا} [4: 157]
ما فعلوه فعلا يقينا، أو ما قتلوه متيقنين كما ادعوا.
[الكشاف: 1/ 587].
9- {وكل شيء أحصيناه كتابا} [78: 29]
{كتابا}: مصدر من معنى أحصيناه، أو يكون {أحصيناه} في معنى: كتبناه، أو مصدر في موضع الحال، أي مكتوبا في اللوح.
[البحر: 8/ 415]، [العكبري: 2/ 149]، [الجمل: 4/ 466].
10- {كي نسبحك كثيرا ونذكرك كثيرا} [20: 33 34]
{كثيرا}: نعت لمصدر محذوف، أو منصوب على الحال على ما ذهب إليه سيبويه.
[البحر: 6/ 240].
11- { قل من ينجيكم من ظلمات البر والبحر تدعونه تضرعا وخفية} [6: 63]
{تضرعا}: مصدر والعامل فيه {تدعون} من غير لفظه، بل من معناه، ويجوز أن يكون مصدرًا في موضع الحال، وكذلك {خفية}.
[البحر: 4/ 150]، [العكبري: 1/ 138].
12- {فإن جهنم جزاؤكم جزاء موفورا} [17: 63]
{جزاء}: مصدر عامله جزاؤكم، أو يجازي مضمرة، أو منصوب على الحال الموطئة. [البحر: 6/ 58].
13- {عسى أن يبعثك ربك مقاما محمودا} [17: 79]
الظاهر أن {مقاما} معمول ليبعثك، وهو مصدر من غير لفظ الفعل، لأن {يبعثك} في معنى: يقيمك، تقول: أقيم من قبره وبعث من قبره، وقال ابن عطية: منصوب على الظرف، أي في مقام محمود، وقيل: منصوب على الحال، أي ذا مقام، وقيل: مصدر لفعل محذوف، التقدير: تقوم مقامًا. [البحر: 6/ 71].
14- {وقالوا أئذا كنا عظاما ورفاتا أئنا لمبعوثون خلقا جديدا} [17: 98]
{خلقا}: مصدر من معنى الفعل، أي نبعث بعثا جديدًا، أو حال، أي مخلوقين. [الجمل: 2/ 646].
15- {فارتدا على آثارهما قصصا} [18: 64]
{قصصا}: انتصب على المصدرية بإضمار {يقصان} أو يكون في موضع الحال، أي مقتضين فينصب بقوله {فارتدا}. [البحر: 6/ 147].
16- {فله جزاء الحسنى} [18: 88]
{جزاء}: مصدر في موضع الحال، أي مجازًا؛ كقولك: في الدار قائمًا زيد، وقال أبو علي: قال أبو الحسن: هذا لا تكاد تتكلم به العرب مقدمًا إلا في الشعر.
وقيل: انتصب على المصدر، أي يجزى جزاء، وقال الفراء: منصوب على التفسير.
[العكبري: 2/ 57]، [معاني القرآن للفراء: 2/ 159]، [البحر: 6/ 160].
17- {ووهبنا له إسحاق ويعقوب نافلة} [21: 72]
{النافلة}: العطية، وقيل: ولد الولد، فعلى الأولى يكون مصدرا كالعافية والعاقبة، وهو من غير لفظ وهبنا، بل من معناه، وعلى الآخر يراد به يعقوب، فينصب على الحال. [البحر: 6/ 329].
18- {وعباد الرحمن الذين يمشون على الأرض هونا} [25: 63]
{هونا}: نعت لمصدر محذوف، أي مشيا هونا، أو حال، أي يمشون هينين في تؤدة وسكينة وحسن سمت. [البحر: 6/ 512].
19- {وأقسموا بالله جهد أيمانهم إنهم لمعكم} [5: 53]
{جهد}: حال، وهو هنا معرفة، أو مصدر يعمل فيه {وأقسموا}.
[العكبري: 1/ 129].
مصدر مؤكد، والمعنى: أهؤلاء المقسمون باجتهاد منهم في الإيمان، أو حال كما في: فعلت جهدك. [البحر: 3/ 510].
20- {وأقسموا بالله جهد أيمانهم} [6: 9]
{جهد}: مصدر منصوب بأقسموا، أو في موضع الحال، أي مجتهدين.
[البحر: 4/ 201].
21- {وأقسموا بالله جهد أيمانهم} [24: 53]
{جهد}: مفعول بدل مطلق من اللفظ بفعله، إذ أصله: أقسم بالله جهد اليمين جهدًا، فحذف الفعل وقدم المصدر موضوعا موضعه مضافًا إلى المفعول كضرب الرقاب.
أو حال تقديره: مجتهدين في أيمانهم، كقولك: افعل هذا جهدك وطاقاتك.
[الجمل: 3/ 235].
22- {وأقسموا بالله جهد أيمانهم} [35: 42]
{جهد}: منصوب على المصدرية أو على الحالية. [الجمل: 3/ 495].
23- {ما نعبدهم إلا ليقربونا إلى الله زلفى} [39: 3]
{زلفى}: مصدر أو حال مؤكدة. [العكبري: 2/ 111].
24- {أولئك أصحاب الجنة خالدين فيها جزاء بما كانوا يعملون} [46: 14]
{جزاء}: مصدر لفعل دل عليه الكلام، أي جوزوا جزاء، أو هو في موضع الحال.
[العكبري: 2/ 123].
25- {ولقد رآه نزلة أخرى} [53: 13]
{نزلة}: ظرف. [الكشاف: 4/ 421].
وقال ابن عطية: مصدر في موضع الحال.
وقال أبو البقاء: مصدر؛ أي مرة أخرى، أو رؤية أخرى.
[البحر: 8/ 159]، [العكبري: 2/ 130].
26- {وأزلفت الجنة للمتقين غير بعيد} [50: 31]
أي إزلافا غير بعيد، أو زمنا غير بعيد، أو حال من الجنة، والأصل غير بعيدة، والتذكير كقوله {لعل الساعة قريب} [المغني: 620].
27- {والعاديات ضبحا} [100: 1]
{ضبحا}: منصوب على إضمار فعل يضبحن ضبحا، أو على أنه في موضع الحال، أي ضابحات أو على المصدر على قول أبي عبيدة. إن معناه: العدو الشديد؛ فهو منصوب بالعاديات. [البحر: 8/ 503].
28- {فالموريات قدحا} [100: 2]
{قدحا}: مصدر مؤكد، لأن الموري: القادح [العكبري: 2/158].
أو حال [الجمل: 4/ 566].


رد مع اقتباس