عرض مشاركة واحدة
  #3  
قديم 25 رجب 1432هـ/26-06-2011م, 01:45 PM
محمد أبو زيد محمد أبو زيد غير متواجد حالياً
إدارة الجمهرة
 
تاريخ التسجيل: Nov 2008
المشاركات: 25,303
افتراضي الأفعال المبنية للمفعول

الأفعال المبنية للمفعول
1- {فلا جناح عليكم إذا سلمتم ما آتيتم بالمعروف} [2: 233]
روى شيبان عن عاصم {ما أوتيتم} بالمعروف مبنيًا للمفعول. [البحر: 2/ 219]، [ابن خالويه: 15].
ب- {وأتوا به متشابها} [2: 25]
{وأتوا} هارون الأعور. [ابن خالويه: 3].
ج- {يفرحون بما آتوا} [3: 188]
ويفرحون بما أتوا، السلمي عن علي بن أبي طالب رضي الله عنه. [ابن خالويه: 23].
د- {ومن يؤت الحكمة فقد أوتي خيرا كثيرا} [2: 269]
يعقوب {تؤت} بكسر التاء مبنيًا للفاعل.
[الإتحاف: 164]، [النشر: 2/ 235]، [البحر: 2/ 320]، [ابن خالويه: 12].
هـ- {نبذ فريق من الذين أوتوا الكتاب كتاب الله} [2: 101]
و- {وما اختلف فيه إلا الذين أوتوه} [2: 213]
ز- {وما أوتى موسى وعيسى} [2: 136]
ح- {قال قد أوتيت سؤلك يا موسى}[20: 36]
ط- {إني وجدت امرأة تملكهم وأوتيت من كل شيء} [27: 23]
ي- {إن أوتيتم هذا فخذوه} [5: 41]
ك- {قال إنما أتيته على علم عندي}[28: 78]
ل- {علمنا منطق الطير وأوتينا من كل شيء} [27: 16]
م- {يا ليتني لم أوت كتابيه} [69: 25]
ن- {وقال لأوتين مالا} [19: 77]
س- {وإن لم تؤتوه فاحذروا} [5: 1]
ع- {لن نؤمن حتى نؤتي مثل ما أوتي رسل الله} [6: 124]
ف- {ولم يؤت سعة من المال} [2: 247]
ص- {قل إن الهدى هدى الله أن يؤتي أحد مثل ما أوتيتم} [3: 73]
2- {إن هذا إلا سحر يؤثر} [74: 24]
3- {إن يعلم الله في قلوبكم خيرا يؤتكم خيرا مما أخذ منكم} [8: 70]
قرأ الحسن وأبو حيوة وشيبة وحميد: {مما أخذ} مبنيًا للفاعل. [البحر: 4/ 521]، [الإتحاف: 239]، [ابن خالويه: 50].
ب- {وقد أخذ ميثاقكم} [57: 8]
قرأ بالبناء للمفعول أبو عمرو واليزيدي والحسن، والباقون بالبناء للفاعل. [الإتحاف: 409]، [النشر: 2/ 384]، [غيث النفع: 255]، [الشاطبية: 285]، [البحر: 8/ 218].
ج- {يعرف المجرمون بسيماهم فيؤخذ بالنواصي والأقدام} [55: 41]
يؤخذ متعد إلى معفول بنفسه، وحذف الفاعل والمفعول، وأقيم الجار والمجرور مقام الفاعل، مضمنًا ما يعدي بالباء، أي فيسحب، وأل فيهما عوض عن الضمير عند الكوفيين وعند البصريين الضمير محذوف، أي منهم. [البحر: 8/ 196].
أ- {يؤتكم خيرا مما أخذ منكم} [8: 70]
ب- {أينما ثقفوا أخذوا وقتلوا تقتيلا} [33: 61]
ج- {ولا يؤخذ منها عدل} [2: 48]
4- {إن أجل الله إذا جاء لا يؤخر} [71: 4]
5- {أذن للذين يقاتلون بأنهم ظلموا} [22: 39]
نافع وأبو عمرو وعاصم وأبو جعفر ويعقوب. {أذن} مبنيًا للمفعول وإسناده إلى الجار والمجرور . . . والباقون بالبناء للفاعل [الإتحاف: 315]،[ النشر: 2/ 326]، [غيث النفع: 174]، [الشاطبية: 251]، [البحر: 6/ 373].
ب- {ولا تنفع الشفاعة عنده إلا لمن أذن له} [34: 23]
أبو عمرو وحمزة والكسائي وخلف: {أذن} مبنيًا للمفعول، و {له} نائب فاعل. الباقون للفاعل [الإتحاف: 359]، [النشر: 2/ 350]، [غيث النفع: 209]، [الشاطبية: 269].
ج- {ولا يؤذن لهم فيعتذرون} [77: 36]
قرأ القراء كلهم فيما أعلم {يؤذن} مبنيًا للمفعول، وحكى أبو علي الأهوازي أن زيد بن علي قرأ بالبناء للفاعل. [البحر: 8/ 408].
د- {وجاء المعذرون من الأعراب ليؤذن لهم} [9: 90]
= 5
6- {فالذين هاجروا وأخرجوا من ديارهم وأوذوا في سبيلي} [3: 195]
ب- {فصبروا على ما كذبوا وأوذوا} [6: 34]
ج- {فإذا أوذي في الله جعل فتنة الناس كعذاب الله} [29: 10]
د- {قالوا أوذينا من قبل أن تأتينا} [7: 129]
هـ- {ذلك أدنى أن يعرفن فلا يؤذين} [33: 59]
7- {أفمن أسس بنيانه على تقوى من الله ورضوان خير أم من أسس بنيانه على شفا جرف هار} [9: 109]
قرأ نافع وابن عامر بضم الهمزة وكسر السين في الموضعين، ورفع بنيانه، الباقون بالبناء للفاعل. [النشر: 2/ 281]، [الإتحاف: 244]، [غيث النفع: 117]، [الشاطبية: 217]،[ البحر: 5/ 10].
ب- {لمسجد أسس على التقوى من أول يوم أحق أن تقوم فيه}[9: 108]
8- {يؤفك عنه من أفك} [51: 9]
قرأ أبو جبير وقتادة {أفك} مبنيًا للفاعل، وقرأ زيد بن علي يأفك.
[البحر: 8/ 135]، [ابن خالويه: 1450].
ب- {ذلكم الله فأنى تؤفكون} [6: 95]
= 5.
9- {قل إني أمرت أن أكون أول من أسلم} [6: 14]
=- 11.
ب- {فاستقم كما أمرت} [11: 112]
= 2.
ج- {وأمرنا لنسلم لرب العالمين} [6: 71]
د- {وقد أمروا أن يكفروا به} [4: 60]
= 3.
هـ- {فاصدع بما تؤمر} [15: 94]
= 2
و- {فافعلوا ما تؤمرون} [2: 68]
= 2
ز- {ويفعلون ما يؤمرون} [16: 50]
= 2
10- {فإن أمن بعضكم بعضا فليؤد الذي ائتمن أمانته} [2: 282]
في [الكشاف: 1/ 329]: «وقرأ أبي: {فإن أومن} أي آمن الناس».
هكذا نقل هذه القراءة الزمخشري، وقال السجاوندي: وقرأ أبي.
فإن أؤتمن، افتعل من الأمن. [البحر: 2/ 356].
11- {وهم فيها لا يبخسون} [11: 15]
12- {يوم تبدل الأرض غير الأرض} [14: 48]
ب- {ما يبدل القول لدي} [50: 29]
13- {لا تسألوا عن أشياء إن تبد لكم تسؤكم} [5: 101]
قرأ ابن عباس ومجاهد {تبد} مبنيًا للفاعل، وقرأ الشعبي {بيد} بالياء مفتوحة وضم الدال. [البحر: 4/ 30]، [ابن خالويه: 35].
14- {وبرزت الجحيم للغاوين} [26: 91]
قرأ مالك بن دينار {وبرزت} بالفتح والتخفيف، أسند الفعل إلى الجحيم اتساعًا. [البحر: 7/ 27].
ب- {وبرزت الجحيم لمن يرى} [79: 36]
قرأت عائشة وزيد بن علي وعكرمة ومالك بن دينار {وبرزت} بالتخفيف والبناء للفاعل. [البحر: 8/ 423]، [ابن خالويه: 168].
15- {فلما جاءها نودي أن بورك من في النار} [28: 8]
16- {وبست الجبال بسا} [56: 5]
17- {أولئك الذين أبسلوا بما كسبوا} [6: 70]
ب- {وذكر به أن تبسل نفس بما كسبت} [6: 70]
18- {وإذا بشر أحدهم بالأنثى ظل وجهه مسودا} [16: 58]
= 3.
19- {بصرت بما لم يبصروا به} [20: 96]
قرأ عمرو بن عبيد {لم تبصروا به} مبنيًا للمفعول فيهما. [البحر: 6/ 273]، [الإتحاف: 307].
20- {يبصرونهم يود المجرم} [70: 11]
21- {يوم نبطش البطشة الكبرى} [44: 16]
عن الحسن {يبطش} بالياء المضمومة مبنيًا للمفعول، والبطشة نائب الفاعل. [الإتحاف: 388].
22- {بلى وربي لتبعثن} [64: 7]
ب- {ثم إنكم يوم القيامة تبعثون} [23: 16]
ج- {ويوم يبعث حيا} [19: 15]
د- {زعم الذين كفروا أن لن يبعثوا} [64: 7]
هـ- {قال أنظرني إلى يوم يبعثون} [7: 14]
= 8
23- {أفلا يعلم إذا بعثر ما في القبور} [100: 9]
قرأ مضر بن عاصم {بحثر} بالبناء للفاعل. [البحر: 8/ 505].
ب- {وإذا القبور بعثرت} [82: 4]
24- {ما كان ينبغي لنا أن نتخذ من دونك من أولياء} [25: 18]
قرأ أبو عيسى الأسود القارئ {ينبغي لنا} مبنيًا للمفعول. [البحر: 6: 488 – 489]، [ابن خالويه: 104].
25- {ثم بغى عليه} [22: 60]
26- {ويوم تقوم الساعة يبلس المجرمون} [30: 12]
قرأ علي والسلمي {يبلس} بفتح اللام من أبله: إذا أسكته. [البحر: 7/ 165]، [ابن خالويه: 116].
27- {إنه على رجعه لقادر يوم تبلى السرائر} [86: 8 – 9]
ب- {لتبلون في أموالكم وأنفسكم} [3: 186]
ج- {هنالك ابتلى المؤمنون} [33: 11]
28- {فبهت الذي كفر} [2: 258]
الفاعل المحذوف إبراهيم . . . [البحر: 2/ 289]، وقال الجمل: هي من الأفعال الملازمة للبناء للمفعول [1: 212]، قرأ ابن السميفع {فبهت} بفتح الباء والهاء، والظاهر أنه متعد كقراءة الجمهور، ويحتمل أن يكون لازمًا أي أتى بالبهتان، وقرأ أبو حيوة {فبهت} بضم الهاء. [البحر: 2/ 289].
29- {فلما تبين له قال أعلم أن الله على كل شيء قدير} [2: 259]
قرأ ابن عباس: {تبين} بالبناء للمجهول، وقرأ ابن السميفع: بين له. [البحر: 2/ 295]، [ابن خالويه: 16].
30- {تبينت الجن أن لو كانوا يعلمون الغيب} [34: 14]
رويس بضم التاء الأولى، وكسر الياء المشددة على البناء للمفعول، والنائب الجن، أي علمت الجن ويحتمل أن يكون بمعنى بان، أي ظهرت الجن، والمصدر المؤول بدل من الجن، أي ظهر عدم علمهم الغيب للناس. [الإتحاف: 358]، [النشر: 2/ 350]، [البحر: 7/ 267 – 268]،[ ابن خالويه: 121].
31- {واتبع الذين ظلموا ما أترفوا فيه} [11: 116]
{وأتبع} بقطع الألف وضمها، الحسين الجعفي عن أبي عمرو. [ابن خالويه: 62].
32- {ما كان ينبغي لنا أن نتخذ من دونك من أولياء} [25: 18]
قرأ أبو جعفر {نتخذ} بالبناء للمفعول. [النشر: 2/ 33]، [الإتحاف: 328]، [البحر: 6/ 488 – 489].
33- {وأتبعوا في هذه الدنيا لعنة} [11: 60]
ب- {وأتبعوا في هذه لعنة} [11: 99]
ج- {إذ تبرأ الذين اتبعوا من الذين اتبعوا} [2: 166]
د- {أفمن يهدي إلى الحق أحق أن يتبع} [10: 35]
34- {وارجعوا إلى ما أترفتم فيه} [21: 13]
ب- {واتبع الذين ظلموا ما أترفوا فيه} [11: 116]
35- {أم حسبتم أن تتركوا} [9: 16]
ب- {أتتركون فيما هاهنا آمنين} [26: 146]
ج- {أيحسب الإنسان أن يترك سدى} [75: 36]
د- {أحسب الناس أن يتركوا} [29: 2]
36- {وإذا تليت عليهم آياته زادته إيمانًا} [8: 2]
37- {ضربت عليهم الذلة أينما ثقفوا} [3: 112]
ب- {ملعونين أينما ثقفوا أخذوا} [33: 61]
38- {فلما أثقلت دعوا الله ربهما} [7: 189]
قرأ اليماني {أثقلت} بالبناء للمفعول. [ابن خالويه: 48]، [البحر: 4/ 440].
39- {لا يجزي والد عن ولده} [31: 33]
قرأ عكرمة بالبناء للمفعول. [البحر: 7/ 194].
40- {كذلك نجزي كل كفور} [35: 36]
أبو عمرو بالياء مضمومة {يجزي} وفتح الزاي بالبناء للمفعول، ورفع كل الباقون {نجزي} بالنون والبناء للفاعل. [الإتحاف: 362]، [النشر: 2/ 352]، [غيث النفع: 211]، [الشاطبية: 269]، [البحر: 7/ 316].
41- {ليجزي قوما بما كانوا يكسبون} [45: 14]
قرأ أبو جعفر بالياء مضمومة مبنيًا للمفعول مع نصب {قومًا}، أي ليجزي الخير أو الشر أو الجزاء، وقيل: النائب الجار والمجرور، قال السمين:
وفي هذا حجة للأخفش والكوفيون. [الإتحاف: 39]، [النشر: 2/ 372].
وفي [البحر: 8/ 45]: «يتأول على أن ينصب قومًا بفعل محذوف، تقديره: يجزي قوما، فيكون جملتين»
وخرجت القراءة على أن يكون بنى الفعل للمصدر، أي ليجزي هو أي الجزاء، وهذا أيضًا لا يجوز عند الجمهور. [الكشاف: 4/ 289].
42- {وهل نجازي إلا الكفور} [34: 17]
نافع وابن كثير وأبو عمرو وابن عامر وأبو جعفر {يجازي} بالبناء للمفعول، الباقون بالنون مبنيًا للفاعل. [الإتحاف: 359]، [النشر: 2/ 350]،[ غيث النفع: 209]، [الشاطبية: 269]، [البحر: 7/ 281].
43- {إنما جعلت السبت} [16: 124]
عن الحسن والمطوعي {جعل} بالبناء للفاعل ونصب السبت [ابن خالويه: 74]، [البحر: 5/ 549].
44- {أيحسب الإنسان أن لن نجمع عظامه} [75: 3]
بالبناء للمجهول، قتادة. [ابن خالويه: 165].
45- {أولئك الذين نتقبل عنهم أحسن ما عملوا ونتجاوز عن سيئاتهم} [46: 16]
نافع وابن كثير وأبو عمرو وابن عامر وأبو بكر وأبو جعفر ويعقوب بياء مضمومة في الفعلين، على البناء للمفعول ورفع أحسن. الباقون بالنون مفتوحة ونصب أحسن [الإتحاف: 391]، [النشر: 2/ 373]،[ غيث النفع: 238]، [الشاطبية: 280].
46- {يوم يجمع الله الرسل فيقول ماذا أجبتم} [5: 109]
قرأ ابن عباس وأبو حيوة {ماذا أجبتم}، بالبناء للفاعل. [البحر: 4/ 49].
47- {أخرنا إلى أجل قريب نجب دعوتك} [14: 44]
{يجب} بالبناء للمفعول. معاذ النحوي، [ابن خالويه: 69].
48- {أولم نمكن لهم حرما آمنا يجبي إليه ثمرات كل شيء} [28: 57]
49- {كشجرة خبيثة اجتثت من فوق الأرض} [14: 26]
50- {إن الساعة آتية أكاد أخفيها لتجزي كل نفس بما تسعى} [20: 15]
= 4
ب- {اليوم تجزون عذاب الهون} [6: 93]
= 9
ج- {من يعمل سوءا يجز به} [4: 123]
د- {ومن جاء بالسيئة فلا يجزى إلا مثلها} [6: 160]
= 3
هـ- {ثم يجزاه الجزاء الأوفى} [53: 41]
و- {إن الذين يكسبون الإثم سيجزون بما كانوا يقترفون} [6: 120]
= 5.
ز- {إنما جعل السبت على الذين اختلفوا فيه} [16: 124]
51- {فجمع السحرة لميقات يوم معلوم} [26: 38]
ب- {وجمع الشمس والقمر} [75: 9]
52- {وسيجنبها الأتقى} [92: 17]
54- {قد أجيبت دعوتكما} [10: 89]
55- {والذين يحاجون في الله من بعد ما استجيب له حجتهم داحضة} [42: 16]
56- {وهو يجير ولا يجار عليه} [23: 88]
57- {ادخلوا الجنة أنتم وأزواجكم تحبرون} [43: 70]
58- {ولأحل لكم بعض الذي حرم عليكم} [3: 50]
قرأ عكرمة {حرم} مبنيًا للفاعل، وقرأ حرم بوزن كرم إبراهيم النخعي. [ابن خالويه: 20]، [البحر: 2/ 468].
59- {وحرم عليكم صيد البر} [5: 96]
60- {وحرم ذلك على المؤمنين} [24: 3]
قرأ البرهشيم {وحرم} مبنيًا للفاعل، وزيد بن علي: {وحرم} بوزن كرم. [البحر: 6/ 431].
61- {إنما حرم عليكم الميتة} [2: 173]
بالبناء للمفعول ابن أبي الزناد. [ابن خالويه: 11].
62- {ولأحل لكم بعض الذي حرم عليكم} [3: 50]
63- {حرمت عليكم أمهاتكم} [4: 22]
64- {فسوف يحاسب حسابا يسيرا} [84: 8]
65- {ونحشر المجرمين يومئذ زرقا} [20: 102]
عن الحسن {يحشر المجرمون} بالبناء للمفعول [ابن خالويه: 90]، [البحر: 6/ 278]، [الإتحاف: 307].
66- {وحشر لسليمان جنود من الجن والإنس والطير} [27: 17]
ب- {وإذا حشر الناس كانوا لهم أعداء} [46: 6]
ج- {وإذا الوحوش حشرت} [81: 5]
د- {واعلموا أنكم إليه تحشرون} [2: 203]
= 9
هـ- {موعدكم يوم الزينة وأن يحشر الناس ضحى} [20: 59]
و- {ويوم يحشر أعداء الله إلى النار} [41: 19]
ز- {يخافون أن يحشروا إلى ربهم} [6: 51]
ح- {ثم إلى ربهم يحشرون} [6: 38]
67- {فإن أحصرتم فما استيسر من الهدى} [2: 196]
68- {فإذا أحصن فإن أتين بفاحشة فعليهن نصف ما على المحصنات} [4: 25]
قرأ حمزة والكسائي وخلف وأبو بكر بفتح الهمزة والصاد، وقرأ الباقون بضم الهمزة وكسر الصاد. [النشر: 2/ 249]، [الإتحاف: 189]، [غيث النفع: 74]، [الشاطبية: 183]، [البحر: 3/ 224].
69- {الآن حصحص الحق} [12: 51]
بالبناء للمفعول ومحمد بن معدان والحسن. [ابن خالويه: 64]، [الإتحاف: 265]، [البحر: 5/ 317].
من حصحص البعير: إذا ألقى ثفناته على الأرض للإناخة قال: فحصص في صم الصفا ثفناته وناء بسلمى نوءة ثم صمما. [الكشاف: 2/ 478 – 479]..
70- {من الذين استحق عليهم الأوليان} [5: 107]
{استحق} روى حفص بفتح التاء والحاء، وقرأ الباقون بضم التاء وكسر الحاء [النشر: 2/ 256]، [الإتحاف: 203].
71- {وحصل ما في الصدور} [100: 10]
72- {وأحضرت الأنفس الشح} [4: 128]
73- {بما استحفظوا من كتاب الله} [5: 44]
74- {وأذنت لربها وحقت} [84: 2، 5]
75- {كتاب أحكمت آياته} [11: 1]
76- {وأنزلنا معهم الكتاب بالحق ليحكم بين الناس} [2: 213]
قرأ أبو جعفر {ليحكم} بضم الياء وفتح الكاف هنا وفي النور [الإتحاف: 156].
[النشر: 2/ 227]، [ابن خالويه: 13]، [البحر: 2/ 136].
77- {يدعون إلى كتاب الله ليحكم بينهم} [3: 23]
قرأ الحسن وأبو جعفر وعاصم والجحدري {ليحكم} مبنيًا للمفعول.
[البحر: 2/ 416]، [النشر: 2/ 239]، [الإتحاف: 172].
78- {وإذا دعوا إلى الله ورسوله ليحكم بينهم} [24: 48]
79- {إذا دعوا إلى الله ورسوله ليحكم بينهم} [24: 51]
قرأ {ليحكم} بالبناء للمفعول في الموضعين أبو جعفر، ونائب الفاعل ضمير المصدر، قاله أبو حيان.
[الإتحاف: 326]، [النشر: 2/ 332]، [البحر: 6/ 467]، [ابن خالويه: 102].
وفي [البحر: 6/ 468]: «قرئ {ليحكم بينهم}، ومثله جمع بينهما، وألف بينهما، وقوله تعالى: {وحيل بينهم}.
قال الزمخشري، ومثله {لقد تقطع بينكم} فيمن قرأ {بينكم} منصوبًا أي وقع التقطيع بينكم.
ولا يتعين ما قاله في الآية، إذ يجوز أن يكون الفاعل ضميرًا يعود على شيء قبله» [الكشاف: 3/ 249].
80- {أحل لكم ليلة الصيام الرفث إلى نسائكم} [2: 187]
= 6
81- {حرمنا عليهم طيبات أحلت لهم} [4: 160]
= 3.
82- {يحلون فيها من أساور من ذهب} [18: 31، 22: 23]
قرئ {يحلون} بضم الياء والتخفيف، وهي بمعنى المشددة، وقرأ ابن أبي عبلة يحلون، بفتح الياء واللام وسكون الحاء من قولهم: حلى الرجل، وحليت المرأة: إذا صارت ذات حلى، قال أبو الفضل الرازي: يجوز أن يكون من حلى بعينى يحلى: إذا استحسنته.
[البحر: 6/ 360 – 361]، [ابن خالويه: 94/ 95].
وفي [المحتسب :2/ 77]: «ومن ذلك قراءة ابن عباس: {يحلون} بفتح الياء وتخفيف اللام، من حلى يحلى.
قال أبو الفتح: هذا من قولهم: لم أحل منه بطائل، أي لم أظفر منه بطائل، فجعل ما يحلون به هناك أمرًا ظفروا به، وأوصلوا إليه، والحلية راجعة المعنى إليه، وذلك أن النفس تعتدها مظفورًا بها، وليست الحلية من حلى الشيء بعيني، لأن الحلية من الحلى، فهي من الياء، وحلى بعيني من الواو لقولهم: حلى الشيء بعيني يحلى حلاوة، فهي كشقي يشقى شقاوة، ولكن قولهم: امرأة حالية، أي ذات حلى من الياء، فحلية إذن من قوله {يحلون} في هذه القراءة، وهما من الياء، فكأنه أقوى عندي من قولهم: ما حليت منه بطائل، لأن ذلك لا يستعمل إلا في غير الواجب».
83- {ولكنا حملنا أوزارا من زينة القوم} [20: 87]
قرأ أبو عمرو وحمزة والكسائي وخلف وروح بفتح الحاء والميم مخففة وقرأ الباقون بضم الحاء وكسر الميم مشددة. [النشر: 2/ 322]، [الإتحاف: 306].
84- {من أعرض عنه فإنه يحمل يوم القيامة وزرا} [20: 10]
قرأت فرقة منهم داود بن رفيع {يحمل} مشددًا مبنيًا للمفعول، لأنه يكلف ذلك، لا أنه يحمله طوعًا، و{وزرا} مفعول ثاني. [البحر: 6/ 278].
85- {وإن تدع مثقلة إلى حملها لا يحمل منه شيء} [35: 18]
قرأ الجمهور {لا يحمل منه شيء} بالبناء للمفعول، وأبو السمال عن طلحة، وإبراهيم بن زادان عن الكسائي بفتح التاء وكسر الميم، وتقتضي هذه القراءة نصب {شيء} والفاعل ضمير عائد على مفعول {تدع} المحذوف، أي وإن تدع مثقلة نفسًا أخرى إلى حملها لم تحمل منه شيئًا. [البحر: 7/ 307].
86- {كمثل الحمار يحمل أسفارا} [62: 5]
قرأ المأمون بن هارون {يحمل} مبنيًا للمفعول. [البحر: 8/ 266].
87- {وحملت الأرض والجبال} [69: 14]
قرأ ابن أبي عبلة وابن مقسم والأعمش وابن عامر في رواية {وحملت} بالتشديد.
احتمل التشديد أن يكون للتكثير أو يكون التضعيف للنقل، فجاز أن تكون الأرض والجبال المفعول الأول أقيم مقام الفاعل، والثاني محذوف، أي ريحًا أو ملائكة أو قدرة، وجاز أن يكون الثاني أقيم مقام الفاعل، والأول محذوف، وهو واحد من الثلاثة. [البحر: 8/ 323].
وفي [غيث النفع: 264]: «التشديد ليس من طرفنا».
أ- {وحملت الأرض والجبال} [69: 14]
ب- {وعليها وعلى الفك تحملون} [23: 22، 40: 80]
ج- {وإن تدع مثقلة إلى حملها لا يحمل منه شيء} [35: 18]
د- {فإنما عليه ما حمل وعليكم ما حملتم} [24: 54]
هـ- {ولكنا حملنا أوزارا من زينة القوم} [20: 87]
و- {مثل الذين حملوا التوراة ثم لم يحملوها} [62: 5]
88- {يوم يحمي عليها في نار جهنم} [9: 35]
89- {وظنوا أنهم أحيط بهم} [10: 22]
ب- {وأحيط بثمره} [18: 42]
ج- {لتأتني به إلا أن يحاط بكم} [12: 66]
90- {وإذا حييتم بتحية فحيوا بأحسن منها} [4: 86]
91- {نموت ونحيا} [23: 37، 45: 24]
قرأ زيد بن علي: {ونحيا} بضم النون. [البحر: 8/ 49].
92- {وأحاط بما لديهم وأحصى كل شيء عددا} [72: 28]
قرأ بالبناء للمفعول في الفعلين ورفع كل ابن أبي عبلة. [ابن خالويه: 163]، [البحر :8/ 357].
93- {وحصل ما في الصدور} [100: 10]
قرأ ابن يعمر ونصر بن عاصم {وحصل} بالتخفيف والبناء للفاعل. [البحر: 8/ 505]، [ابن خالويه: 178].
94- {وأحضرت الأنفس الشح} [4: 128]
التركيب يقتضي أن الأنفس جعلت حاضرة للشح لا تغيب عنه، لأن الأنفس هو المفعول الذي لم يسم فاعله. وهي التي كانت فاعلة قبل دخول همزة النقل، إذ الأصل: حضرت الأنفس الشح، على أنه يجوز عند الجمهور في هذا الباب إقامة المفعول الثاني مقام الفاعل، وإن كان الأجود عندهم إقامة الأول، فيحتمل أن تكون الأنفس هي المفعول الثاني والشح هو المفعول الأول، وقام الثاني مقام الفاعل. والأولى حمل القرآن على الأفصح المتفق عليه. [البحر: 3/ 364].
95- {وما يخدعون إلا أنفسهم} [2: 9]
بالبناء للمفعول الجارود عن أبي سبرة. [ابن خالويه: 2]، [البحر: 1/ 57].
96- { ومنها تخرجون} [7: 25]
ب- {وكذلك تخرجون} [30: 19]
ج- {كذلك تخرجون} [43: 11]
د- {فاليوم لا يخرجون منها} [45: 35]
اختلفوا في: {ومنها تخرجون} هنا و{كذلك تخرجون} في الروم والزخرف و{فاليوم لا يخرجون منها} في الجاثية: فقرأ حمزة والكسائي وخلف بفتح حرف المضارعة وضم الراء في الأربعة . . . واتفقوا على الموضع الثاني من الروم، وهو قوله: {ثم إذا دعاكم دعوة من الأرض إذ أنتم تخرجون} [ 30: 25]. أنه بفتح التاء، وضم الراء، قال الداني: وقد غلط فيه محمد بن جرير، قال: وذلك منه قلة إمعان وغفلة مع تمكنه ووفور معرفته غلطا فاحشا على ورش، فحكى عنه أنه ضم التاء وفتح الراء. . . واتفقوا أيضًا على موضع الحشر، وهو قوله تعالى: {لا يخرجون معهم} [59: 12] وعبارة الشاطبي موهومة لولا ضبط الرواة، لأن منع الخروج منسوب إليهم وصادر عنهم، ولهذا قال بعده: {ولئن قوتلوا لا ينصرونهم} واتفقوا أيضًا على قوله تعالى: {يوم يخرجون من الأجداث} في {سأل} حملاً على قوله {يوفضون} ولأن قوله {سراعًا} حال منهم فلا بد من تسمية الفاعل. [النشر: 2/ 267 – 268]، [الإتحاف: 223]، [غيث النفع: 102]، [الشاطبية: 205]، [البحر: 4/ 281 – 282].
97- {يخرج منهما اللؤلؤ والمرجان} [55: 22]
نافع وأبو عمرو وأبو جعفر ويعقوب بضم ياء {يخرج} وفتح الراء، الباقون بالبناء على الفاعل. [الإتحاف: 405]، [النشر: 2/ 380]، [غيث النفع: 250]، [الشاطبية: 384]، [البحر: 8/ 191].
98- {ونخرج له يوم القيامة كتابا} [17: 13]
أبو جعفر بالياء مضمومة، وفتح الراء بالبناء للمفعول، ونائب الفاعل ضمير الطائر، وقرأ يعقوب بالياء المفتوحة وضم الراء، مضارع خرج، الباقون بنون العظمة وكسر الراء، واتفقوا على نصب {كتابا} على المفعول به في الأخيرة، وعلى الحال في السابقين. [النشر: 2/ 306].
وفي [البحر: 6/ 15]: «وعن أبي جعفر أيضًا: {ويخرج} بالياء مبنيًا للمفعول {كتابا} أي ويخرج، الطائر كتابا، وعنه أيضًا {كتاب} بالرفع على أنه مفعول ما لم يسم فاعله». [الكشاف: 2/ 652].
99- {يريدون أن يخرجوا من النار} [5: 37]
قرأ النخعي وابن وثاب وأبو واقد {أن يخرجوا} بالبناء للمفعول. [البحر: 3/ 375].
100- {نخرج منه حبا متراكبا} [6: 99]
عن المطوعي {يخرج منه حب} بالبناء للمفعول. [الإتحاف: 214]، [البحر: 4/ 189].
101- {والبلد الطيب يخرج نباته بإذن ربه} [7: 58]
قرأ ابن أبي عبلة وأبو حيوة وعيسى بن عمر {يخرج نباته} مبنيًا للمفعول. [البحر: 4/ 319].
102- { يخرج من بين الصلب والترائب} [86: 7]
ابن أبي عبلة وابن مقسم بالبناء للمفعول. [البحر: 8/ 455].
103- {يوم يخرجون من الأجداث سراعا} [70: 43]
بالبناء للمجهول على رضى الله عنه. [ابن خالويه: 161].
أ- {كنتم خير أمة أخرجت للناس} [3: 110]
ب- {لئن أخرجتم لنخرجن معكم} [59: 11]
ج- { وقد أخرجنا من ديارنا} [2: 246]
د- {وأخرجوا من ديارهم} [3: 195 - 5]
هـ- {أئذا ما مت لسوف أخرج حيا} [19: 66]
و- {أتعدانني أن أخرج} [46: 17]
ز- {ومنها تخرجون} [7: 25 ، 3]
ح- {فاليوم لا يخرجون منها} [45: 35]
104- {من قبل أن نذل ونخزي} [20: 134]
قرأ ابن عباس ومحمد بن الحنيفة وزيد بن علي والحسن ويعقوب بالبناء للمفعول فيهما. [ابن خالويه: 91]، [البحر: 6/ 292].
105- {لولا أن من الله علينا لخسف بنا} [28: 82]
حفص ويعقوب بفتح الخاء والسين مبنيًا للفاعل، الباقون بالبناء للمفعول. [الإتحاف: 344]،[ النشر: 2/ 342]، [غيث النفع: 197]، [الشاطبية: 262]، النائب الجار والمجرور.
وفي [البحر: 7/ 135]: «ابن مسعود وطلحة {لا نخسف بنا}، كأنه فعل مطاوع، كقولك: انقطع بنا والقائم مقام الفاعل هو {بنا} ويجوز أن يكون المصدر، أي لا نخسف الانخساف. ومطاوع (فعل) لا يتعدى إلى مفعول به».
106- {وخسف القمر} [75: 8]
قرأ أبو حيوة وابن أبي عبلة ويزيد بن قطيب، وزيد بن علي بالبناء للمفعول، يقال: خسف القمر وخسفه الله وكذلك الشمس. [البحر: 8/ 385 – 386].
107- {وقالوا إن نتبع الهدى معك نتخطف من أرضنا} [28: 57]
108- {أو لم يروا أنا جعلنا حرما آمنا ويتخطف الناس من حولهم} [29: 67]
109-{ ولا يخفف عنهم من عذابها} [35: 36]
{عنهم} يجوز أن يقوم مقام الفاعل، و{من عذابها} في موضع نصب، ويجوز العكس، ويجوز أن تكون {من} زائدة فيتعين له الرفع. [العكبري: 2/ 104].
110- {فلا تعلم نفس ما أخفى لهم} [32: 17]
111- {وتتخذون مصانع لعلكم تخلدون} [26: 129]
قرأ قتادة مبنيًا للمفعول، يقال: خلد الشيء وأخلده غيره، وقرأ أبي وعلقمة وأبو العالية {تخلدون} مبنيًا للمفعول مشددًا. [البحر: 7/ 32].
112- {وعلى الثلاثة الذين خلفوا} [9: 118]
113- {وإن لك موعدا لن تخلفه} [20: 97]
أي لن يخلفك الله موعده. [الكشاف: 3/ 85].
ابن كثير وأبو عمرو ويعقوب بضم التاء وكسر اللام، مبنيًا للفاعل متعديًا لمفعولين الثاني محذوف، أي الله، الباقون بالبناء للمفعول، أي لن يخلفك الله إياه. [الإتحاف: 307]، [النشر: 2/ 322]، [غيث النفع: 168]، [البحر: 6/ 275 – 276].
114- {ولقد آتينا موسى الكتاب فاختلف فيه} [11: 110، 41: 45]
115- {وخلق الإنسان ضعيفا} [4: 28]
قرأ ابن عباس ومجاهد: {وخلق} مبنيًا للفاعل. [البحر: 3/ 228]، [ابن خالويه: 25].
116- {خلق الإنسان من عجل} [21: 37]
قرأ مجاهد وحميد وابن مقسم {خلق} مبنيًا للفاعل، والإنسان بالنصب. [البحر: 6/ 313]، [ابن خالويه: 91].
117- {التي لم يخلق مثلها في البلاد} [89: 8]
قرأ ابن الزبير بالبناء للفاعل، ونصب {مثلها}. [البحر: 8/ 469]، [ابن خالويه: 173].
118- {من شر ما خلق} [113: 2]
{خلق} بعضهم. [ابن خالويه: 183].
أ- {وخلق الإنسان ضعيفا} [4: 28]
ب- {خلق الإنسان من عجل} [21: 37]
ج- {إن الإنسان خلق هلوعا} [70: 19]
د- {فلينظر الإنسان مم خلق} [86: 5]
هـ- {خلق من ماء دافق} [86: 6]
و- {أفلا ينظرون إلى الإبل كيف خلقت} [88: 17]
ز- {التي لم يخلق مثلها في البلاد} [89: 8]
ح- {وهم يخلقون} [7: 191، 16: 20، 25: 3]
119- {ولا يحل لكم أن تأخذوا مما آتيتموهن شيئا إلا أن يخافا ألا يقيما حدود الله} [2: 229]
قرأ بضم الياء من يخافا أبو جعفر ويعقوب وحمزة، والباقون بالفتح. [النشر: 2/ 227]، [الإتحاف: 158]، [غيث النفع: 52]، [الشاطبية: 162]،[ البحر: 2/ 197].
120- {قال رجلان من الذين يخافون أنعم الله عليهما} [5: 23]
قرأ بضم الياء ابن عباس ومجاهد وسعيد بن جبير. [ابن خالويه: 31].
121- {فإذا حبالهم وعصيهم يخيل إليه من سحرهم أنها تسعى} [20: 66]
ابن ذكوان وروح بالتاء، على الإسناد لضمير العصي، و{أنها تسعى} بدل اشتمال، الباقون بالياء لإسناده إلى {أنها تسعى}. [الإتحاف: 305]،[ النشر: 2/ 321]، [غيث النفع: 167]، [الشاطبية: 248].
وفي [البحر: 6/ 259]: «وقرأ أبو السمال {تخيل} بفتح التاء، أي تتخيل وفيها ضمير ما ذكر، {أنها تسعى} بدل اشتمال. وقال ابن عطية: {أنها} مفعول لأجله، ونقل الهذلي عن أبي السمال أنه قرأ: {تخيل} بالتاء مضمومة وكسر الياء، والضمير فيه فاعل، و{أنها تسعى} مفعول به، وروى عن أبي حيوة {تخيل} بالنون وكسر الباء. [ابن خالويه: 88]».
وووفي [المحتسب: 2/ 55]: «ومن ذلك قراءة الحسن، والثقفي {تخيل} بالتاء.
قال أبو الفتح: هذا يدل على أن قوله {أنها تسعى} بدل من الضمير في {تخيل} وهو عائد على الحبال والعصي، كقولك: إخوتك يعجبونني أحوالهم، فأحوالهم بدل من الضمير العائد عليهم بدل اشتمال».
122- {فأولئك يدخلون الجنة ولا يظلمون نقيرا} [4: 124]
اختلفوا في {يدخلون} هنا وفي مريم وفاطر وموضعي المؤمنون.
فقرأ ابن كثير وأبو عمرو وأبو جعفر وأبو بكر وروح بضم الياء وفتح الخاء في هذه السورة ومريم والأول من المؤمنون.
وقرأ ابن كثير وأبو جعفر ورويس الحرف الثاني من المؤمنون وهو قوله {سيدخلهم جهنم} كذلك واختلف عن أبي بكر وقرأ الباقون بفتح الياء وضم الخاء في المواضع الخمسة.
[النشر: 2/ 252]، [الإتحاف: 194]، [غيث النفع: 78]، [الشاطبية: 186]، [البحر: 3/ 356].
123- {فأولئك يدخلون الجنة} [19: 60]
قرأ بضم الياء وفتح الخاء مبنيًا للمفعول ابن كثير وأبو عمرو وأبو بكر وأبو جعفر ويعقوب.
[الإتحاف: 300]، [النشر: 2/ 318]، [غيث النفع: 162]، [البحر: 6/ 201].
ب- {فأولئك يدخلون الجنة} [40: 40]
قرأ ببناء للمفعول ابن كثير وأبو عمرو وأبو بكر وأبو جعفر ويعقوب.
[الإتحاف: 379]، [النشر: 2/ 365]، [غيث النفع: 224]، [البحر: 7/ 466].
124- {جنات عدن يدخلونها} [35: 33]
قرأ بالبناء للمفعول أبو عمرو.
[الإتحاف: 362]، [غيث النفع: 211]، [البحر: 7/ 314].
ب- {جنات عدن يدخلونها} [13: 23]
روى عن ابن كثير وأبي عمرو بالبناء للمفعول. [البحر: 5/ 387].
ج- {جنات عدن يدخلونها} [16: 31]
قرأ إسماعيل بن جعفر عن نافع بالبناء للمفعول.
[ابن خالويه: 73]، [البحر: 5/ 488].
د- {سيدخلون جهنم داخرين} [40: 60]
قرأ بالبناء للمفعول ابن كثير وأبو بكر وأبو جعفر ورويس.
[الإتحاف: 379]، [النشر: 2/ 365]، [البحر: 7/ 473].
هـ- {وأدخل الذين آمنوا وعملوا الصالحات جنات} [14: 23]
{وأدخل} برفع اللام مضارعًا عن الحسن. [الإتحاف: 272]، [البحر: 5/ 420].
و- {يدخلون في دين الله أفواجا} [110: 2]
عن ابن كثير في رواية بالبناء للمفعول. [البحر: 8/ 523]، [ابن خالويه: 181].
ز- {أم حسبتم أن تدخلوا الجنة} [2: 214]
بضم التاء نعيم بن ميسرة. [ابن خالويه: 13].
ح- {والملائكة يدخلون عليهم من كل باب}[13: 23]
بالبناء للمفعول جناح بن حبيش. [ابن خالويه: 67].
125- {وما أدري ما يفعل بي ولا بكم} [46: 9]
قرأ زيد بن علي وابن عبلة {أدرى} بالبناء للمفعول. [البحر: 8/ 57].
126- {والذين يدعون من دون الله لا يخلقون شيئا} [16: 20]
قرأ محمد اليماني {يدعون} بالبناء للمفعول. [ابن خالويه: 72]، [البحر: 5/ 482].
127- {أولئك الذين يدعون} [17: 57]
قرأ ابن مسعود وقتادة {تدعون} وزيد بن علي بياء الغيبة مبنيًا للمفعول. [البحر: 6/ 51].
128- {يوم ندعو كل أناس بإمامهم} [17: 71]
قرأ الحسن فيما ذكر أبو عمرو والداني {يدعى} بالبناء للمفعول وفيما ذكره غيره {يدعو} وخرج على إبدال الألف واو على لغة من يقول: أقعوا في الوقف على أفعى، وإجراء الوصل مجرى الوقف، و{كل} مرفوع به وعلى أن تكون الواو ضميرًا نائب فاعل والأصل يدعون فحذفت النون كما حذفت في قوله:
أبيت أسرى وتبيتي تدلكي = وجهك بالعنبر والمسك الذكي
وكل بدل من واو الضمير.
[البحر: 6/ 62 – 63]،[ العكبري: 2/ 50]، [ابن خالويه: 77].
129- {وأن ما يدعون من دونه هو الباطل} [22: 62]
قرأ مجاهد واليماني وموسى الأسواري: {يدعون} بالياء مبنيًا للمفعول. [البحر: 3/ 384]، [ابن خالويه: 96].
130- {سندع الزبانية} [96: 18]
قرأ ابن أبي عبلة {سندع} بالبناء للمفعول. [البحر: 8/ 495].
131- {إن الذين تدعون من دون الله لن يخلقوا ذبابا} [22: 73]
قرأ الحسن ويعقوب وهارون والخفاف ومحبوب عن أبي عمرو {يدعون} بالياء وقرأ اليماني وموسى الأسواري بالياء مبنيًا للمفعول. [البحر: 6/ 390].
أ- {إذا دعي الله وحده كفرتم} [40: 12]
ب- {ولا يأب الشهداء إذا ما دعوا} [2: 282]
ج- {وإذا دعوا إلى الله والرسول ليحكم بينهم} [24: 48]
د- {إنما كان قول المؤمنين إذا دعوا إلى الله ورسوله} [24: 51]
هـ- {إذا دعيتم فادخلوا} [33: 53]
و- {كل أمة تدعى إلى كتابها} [45: 28]
ز- {إذ تدعون إلى الإيمان فتكفرون} [40: 10]
ح- {ها أنتم هؤلاء تدعون لتنفقوا} [47: 38]
ط- {قل للمخلفين من الأعراب ستدعون إلى قوم} [48: 16]
ي- {وهو يدعى إلى الإسلام} [61: 7]
ك- {يدعون إلى كتاب الله ليحكم بينهم} [3: 22]
ل- {ويدعون إلى السجود فلا يستطيعون} [68: 42]
م- {وقد كانوا يدعون إلى السجود} [68: 43]
132- {إذا دكت الأرض دكا دكا} [89: 21]
ب- {وحملت الأرض والجبال فدكتا دكة واحدة} [69: 14]
133- {فدمدم عليهم ربهم بذنبهم} [91: 14]
فدمام بالبناء للمفعول. [ابن خالويه: 174].
134- {وما ذبح على النصب} [5: 3]
135- {ومن أظلم ممن ذكر بآيات ربه فأعرض عنها} [18: 57، 32: 22]
136- {طائركم معكم أئن ذكرتم} [36: 19]
137- {ونسوا حظا مما ذكروا به} [5: 13]
= 7
138- {فنتبع آياتك من قبل أن نذل ونخزى} [20: 134]
قرأ ابن عباس ومحمد بن الحنيفة وزيد بن علي والحسن ويعقوب بالبناء للمفعول فيهما. [البحر: 6/ 292]، [ابن خالويه: 91].
139- {وذللت قطوفها تذليلا} [76: 14]
140- {يرونهم مثليهم} [3: 13]
قرأ السلمي بضم الياء. [ابن خالويه: 19]، [البحر: 2/ 394].
141- {ترى أعينهم تفيض من الدمع} [5: 83]
قرئ {ترى أعينهم} بالبناء للمفعول. [البحر: 4/ 6].
142- {وإن يروا كل آية لا يؤمنوا بها} [6: 25]
قرأ مالك بن دينار {وإن يروا} بالبناء للمفعول. [البحر: 4/ 390].
143- {وترى الأرض بارزة} [18: 47]
قرأ عيسى {وترى الأرض} بالبناء للمفعول. [البحر: 6/ 114]، [ابن خالويه: 80]
144- {وإن يروا آية يعرضوا} [54: 2]
قرئ بالبناء للمفعول. [البحر: 8/ 173].
145- {لترون الجحيم} [102: 6]
ابن عامر والكسائي بضم الياء مبنيًا للمفعول معدي رأي البصرية لاثنين بالهمزة. [الإتحاف: 443]، [النشر: 2/ 403]،[ غيث النفع :290]،[ البحر: 8/ 508].
146- {ثم لترونها عين اليقين} [102: 7]
ضمها عاصم في رواية ومجاهد والأشهب وابن أبي عبلة. [البحر: 8/ 508]، [ابن خالويه: 178].
وفي [النشر: 2/ 403]: «واتفقوا على فتح التاء في الثانية، وهو قوله تعالى {ثم لترونها عين اليقين}».
147- {أرسله معنا غدا يرتع ويلعب} [12: 12]
قرئ {برتع ويلعب} على إضمار المفعول الذي لم يسم فاعله وهو ضمير غد وكان أصله يرتع فيه ويلعب فيه ثم حذف واتسع.
فعدى الفعل للضمير فكان التقدير: يرقعه ويلعبه ثم بناه للمفعول فاستكن الضمير الذي كان منصوبًا لكونه ناب عن الفاعل. [البحر: 5/ 285].
148- {ترجعون}.
في [النشر: 2/ 208 – 209]: «واختلفوا في {ترجعون} وما جاء منه إذا كان من رجوع الآخرة نحو: {إليه ترجعون} {ويوم يرجعون إليه} سواء كان غيبا أو خطابا، وكذلك: {ترجع الأمور} {ويرجع الأمر} فقرأ يعقوب بفتح حرف المضارعة وكسر الجيم في القرآن.
ووافقه أبو عمرو في {واتقوا يوما ترجعون فيه} آخر البقرة.
ووافقه حمزة والكسائي وخلف في:
{وإنكم إلينا لا ترجعون} في المؤمنون ووافقه نافع وحمزة والكسائي وخلف في أول القصص وهو: {وظنوا أنهم إلينا لا يرجعون} ووافقه في {ترجع الأمور} حيث وقع ابن عامر وحمزة والكسائي وخلف.
ووافقه في {وإليه يرجع الأمر كله} آخر (هود) كل القراء إلا نافعًا وحفصا فإنهما قرءا بضم حرف المضارعة وفتح الجيم». [الإتحاف: 131].
149-{ وجعلها كلمة باقية في عقبه لعلهم يرجعون} [43: 28]
اتفقوا على البناء للفاعل لأنه ليس من الرجوع إلى الآخرة. [الإتحاف: 385].
150- {وإليه ترجعون} [2: 245]
بفتح التاء وكسر الجيم يعقوب. الباقون بالبناء للمجهول. [الإتحاف: 160].
أ- {ثم إليه يرجعون} [6: 36]
قرأ يعقوب {يرجعون} بفتح الياء وكسر الجيم مبنيًا للفاعل من اللازم. [الإتحاف: 208]، [البحر: 1/ 117].
ب- {وإليه ترجعون} [2: 245]
قرأ يعقوب بالبناء للفاعل. [الإتحاف: 256].
ج- {وإليه ترجعون} [28: 70]
قرأ بالبناء للفاعل يعقوب. [الإتحاف: 343].
د- {وإليه ترجعون} [28: 88]
قرأ بالبناء للفاعل يعقوب. [الإتحاف: 344].
هـ- {وإليه ترجعون} [36: 22]
قرأ بالبناء للفاعل يعقوب. [الإتحاف: 367].
و- {إليه ترجعون} [36: 83]
ز- {ثم إليه ترجعون} [39: 44]
قرأ بالبناء للفاعل. [الإتحاف: 376].
ح- {وإليه ترجعون} [41: 21]
قرأ يعقوب بالبناء للفاعل. [الإتحاف: 381].
ط- {وإليه ترجعون} [43: 85]
نافع أبو عمرو وابن عامر وعاصم وأبو جعفر بالخطاب. ويعقوب على أصله في البناء للفاعل.
[الإتحاف: 387]، [النشر: 2/ 370]، [البحر: 8/ 29].
ي- {وأنكم إلينا لا ترجعون} [23: 115]
قرأ بالبناء للفاعل حمزة والكسائي ويعقوب وخلف.
[الإتحاف: 321]،[ النشر: 2/ 330]، [غيث النفع: 179]، [البحر: 4/ 406].
ك- {ثم إلينا ترجعون} [29: 57]
قرأ يعقوب بالبناء للفاعل ج [الإتحاف: 346].
ل- {ثم إلى ربكم ترجعون} [32: 11]
قرأ بالبناء للفاعل يعقوب. [الإتحاف: 351].
م- {ثم إلى ربكم ترجعون} [45: 15]
قرأ بالبناء للفاعل يعقوب. [الإتحاف: 390].
ن- {وإلى الله ترجع الأمور} [2: 210]
قرأ ابن عامر وحمزة والكسائي {ترجع} بفتح التاء وكسر الجيم في جميع القرآن ويعقوب كذلك.
والفعل لازم وباقي السبعة بالياء وفتح الجيم مبنيًا للمفعول.
وخارجه عن نافع {يرجع} بالياء وفتح الجيم على أن رجع متعد لكلا الاستعمالين في لسان العرب ولغة قلية له في المتعدي.
[البحر: 2/ 125]، [غيث النفع: 51]، [الإتحاف: 156]، [النشر: 2/ 227]، [الشاطبية: 161].
س- {وإلى الله ترجع الأمور} [3: 109]
قرأ بفتح التاء وكسر الجيم مبنيًا للفاعل ابن عامر وحمزة والكسائي ويعقوب وخلف. [الإتحاف: 178]، [غيث النفع: 68].
ع- {وإلى الله ترجع الأمور} [22: 76]
قرأ ابن عامر وحمزة والكسائي ويعقوب وخلف بالبناء للفاعل.
[الإتحاف: 317]، [النشر: 327]،[ غيث النفع: 175].
ف- {وإلى الله ترجع الأمور} [35: 4، 57: 5]
قرأ بالبناء للمفعول نافع وابن كثير وأبو عمرو وعاصم وأبو جعفر.
[الإتحاف: 361]، [النشر: 2/ 351]، [غيث النفع: 210]، [الإتحاف: 409]، [غيث النفع: 255].
ص- {واتقوا يوما ترجعون فيه إلى الله} [2: 281]
بالبناء للفاعل أبو عمرو ويعقوب الباقون بالبناء للمفعول.
[الإتحاف: 166]، [النشر: 2/ 226].
ق- {وإلينا يرجعون} [19: 40]
بالياء مبنيًا للفاعل يعقوب الباقون بالبناء للمفعول.
[الإتحاف: 299]، [النشر: 2/ 381].
د- {ويوم يرجعون إليه فينبئهم بما عملوا} [24: 64]
يعقوب بالبناء للفاعل الباقون بالبناء للمفعول. [النشر: 2/ 333].
س- {وظنوا أنهم إلينا لا يرجعون} [28: 39]
قرأ بالبناء للفاعل نافع وحمزة والكسائي ويعقوب وخلف.
[الإتحاف: 343]، [النشر: 2/ 341]، [غيث النفع: 196]، [الشاطبية: 262].


رد مع اقتباس