ضمير الشأن
1- يكون متصلاً ومنفصلاً، ومستترًا وبارزًا.
2- لزم أن يكون بصورة ضمير الغائب، والقصد به الإبهام ثم التفسير، لذلك لا بد أن يكون مضمون الجملة المفسرة له شيئًا عظيمًا، فلا يقال: هو الذباب يطير مثلاً.
3- البصريون يوجبون التصريح بجزئي الجملة المفسرة، وأن تكون خبرية.
4- إذا لم يدخله نواسخ الابتداء، فلا بد أن تكون الجملة المفسرة جملة اسمية.
5- سمي الفراء ضمير الشأن عمادًا في مواضع كثيرة من كتابه [معاني القرآن].
6- تعين الضمير للشأن في بعض الآيات، واحتمل أن يكون ضمير شأن وغيره في آيات أخرى.
7- (أن) المخففة يقدر معها ضمير الشأن، وكذلك (كأن) المخففة.