عرض مشاركة واحدة
  #2  
قديم 15 جمادى الآخرة 1432هـ/18-05-2011م, 10:43 AM
محمد أبو زيد محمد أبو زيد غير متواجد حالياً
إدارة الجمهرة
 
تاريخ التسجيل: Nov 2008
المشاركات: 25,303
افتراضي تابع اسم الجنس الجمعي

43- {ثمانية أزواج من الضان اثنين} [6: 142].
في المفردات: «الضائنة :واحدة الضأن».
وفي [البحر: 4/ 235]:«الضأن، بسكون الهمزة وفتحها، ويقال: ضئين, وكلاهما اسم جمع لضائنة, وضائن.».
44- {وطلح منضود} [56: 29].
في المفردات: «الطلح: الواحدة طلحة.».
وفي [الكشاف: 4/ 461]: «الطلح: شجر الموز، وقيل: هو شجر أم غيلان, وله نوار كثير طيب الرائحة.».
45- {والنخل باسقات لها طلع نضيد} [50: 10].
طلعها = 3.
طلع النخلة: ما طلع منها. المفردات.
46- {فخذ أربعةً من الطير} [2: 260].
في المفردات: «جمع الطائر: طير كراكب, وركب.».
وفي [البحر: 2/ 299] : «اسم جمع لما لا يعقل، يجوز تذكيره، وتأنيثه، وهنا أتى مذكرًا لقوله تعالى: {فخذ أربعة من الطير}, وجاء على الأفصح في اسم الجمع في العدد، حيث فصل بمن، ويجوز الإضافة كما قال: {تسعة رهط} [27: 48].
ونص بعض أصحابنا على أن الإضافة في اسم الجمع للعدد نادرة لا يقاس علمها، ونص بعضهم على أن اسم الجمع لما لا يعقل مؤنث، وكلاهما غير صواب.».
47- {وعدسها وبصلها} [2: 61].
في المفردات: «العدس: الحب المعروف... والعدسة: بترة على هيئته.».
48- {وأنهارٍ من عسل مصفىً} [47: 15].
49- {أو ما اختلط بعظم} [6: 146].
= 2.
في المفردات: «العظم: جمعه عظام.».
50- {خلق الإنسان من علق} [96: 2].
في المفردات: «العلق: الدم الجامد، ومنه: العلقة التي يكون منها الولد.».
وفي [الكشاف: 4/ 775]: «قال (من علق) على الجمع، وإنما خلق من علقة قلت: لأن الإنسان في معنى الجمع». المفرد في القرآن.
51- {أو تكون لك جنة من نخيل وعنب} [17: 91].
وعنبًا.
في المفردات: «العنب: يقال لثمرة الكرم، وللكرم نفسه، الواحدة :عنبة ,والجمع: أعناب.».
52- {وتكون الجبال كالعهن} [70: 9].
ب- {وتكون الجبال كالعهن المنفوش} [101: 5].
في المفردات: «العهن: الصوف المصبوغ.».
وفي [الكشاف: 4/ 609]:«كالصوف المصبوغ ألوانًا ؛ لأن الجبال جدد بيض, وحمر مختلفٌ ألوانها.».
53- {وظللنا عليكم الغمام} [2: 57].
= 4.
في المفردات: «الغم: ستر الشيء، ومنه الغمام؛ لكونه ساترًا لضوء الشمس.».
54- {ومن البقر والغنم حرمنا عليهم شحومهما} [6: 146].
2 = غنمي.
55- {يوم يكون الناس كالفراش المبثوث} [101: 4].
في المفردات: «الفراش: طير معروف.».
56- {أو تأتي بالله والملائكة قبيلاً} [17: 92].
ب- {إنه يراكم هو وقبيله} [7: 27].
في المفردات: «القبيل: جمع قبيلة، وهي: الجماعة المجتمعة التي يقبل بعضها على بعض.».
وفي [الكشاف: 2/98]: «وقبيله: أي: جنوده من الشياطين.».
57- {كلٌ في فلكٍ يسبحون} [21: 33].
في المفردات: «الفلك: مجرى الكواكب.».
58- {وقثائها وفومها} [2: 61].
في المفردات: «الفوم: الحنطة، وقيل: هي الثوم، يقال: ثوم وفوم.».
وفي [البحر: 1/ 219]:«الفوم: قال الكسائي, والفراء, والنضر بن شميل: هو الثوم، أبلدت الثاء فاء.».
وقال أبو مالك, وجماعة: الفوم: الحنطة.
القثاء: اسم جنس واحده: قثاءه، بضم القاف وكسرها، وقال الخليل: هو الخيار.
59- {فأنبتنا فيها حباً وعنباً وقضباً} [80: 27، 28].
القضب: الرطبة, والقضاب أرضه, سمي بمصدر قضبه: إذا قطمه، لأنه يقضب مرة بعد مرة.
وفي [البحر: 8/425]: «القضب: قال الخليل: القصفصة الرطبة، ويقال بالسين، فإذا يبست فهي القت، قال: والقضب: اسم يقع على ما يقع من أغصان الشجرة؛ ليتخذ منها سهام, أو قسى.».
وقال [ابن قتيبة: 514]: «القضب: القت.».
60- {وأسلنا له عين القطر} [34: 12].
وفي [الكشاف: 3/ 572]: «القطر: النحاس المذاب من القطران.».
61- {سرابيلهم من قطران} [14: 50].
في [الكشاف: 2/ 308]:«القطران: فيه ثلاث لغات: بفتح القاف وكسرها مع سكون الطاء وهو ما يتحلب من شجر يسمى: الأبهل, فيطبخ فتهنأ به الإبل الجربى.». [البحر: 5/ 440]
62- {والجراد والقمل} [7: 133].
(والقمل): الحسن.
[ابن خالويه: 45],[الإتحاف: 229], لغة فيه.[البحر: 4/372]
63- {وإن يروا كسفاً من السماء ساقطاً يقولوا} [52: 44].
في المفردات: «الكسفة: القطعة من السحاب, والقطن, ونحو ذلك، جمعها: كسف, وكسف.».
64- {يحرفون الكلم عن مواضعه} [4: 46].
في [النشر: 2/ 375]: «واختلفوا في: {كلام الله} [48: 15] , فقرأ حمزة, والكسائي, وخلف: (كلم) بكسر اللام من غير ألف, وقرأ الباقون بفتح اللام, وألف بعدها.».
[الإتحاف: 396],[ غيث النفع: 243],[ الشاطبية: 281],[ البحر: 8/ 94].
65- {والنصارى والمجوس} [22: 17].
في [النهر: 6/ 358]:«المجوس: هم عبدة النار، ويقال: إنه كان لهم نبي اسمه: زرادشت , ويجوز أن يحذف منه( أل) فلا ينصرف.».
66- {يخرج منهما اللؤلؤ والمرجان} [55: 22].
المرجان: صغار اللؤلؤ.
67- {ختامه مسك} [83: 26].
68- {ومن المعز اثنين} [6: 143].
في المفردات: «المعيز: جماعة المعز، كما يقال: ضئين لجماعة الضأن.».
وفي [البحر: 4/ 235]: «المعز: معروف بسكون العين وفتحها، ويقال: معيز, ومعزى, وأمعز, وهي أسماء جموع لماعز.».
وفي [النشر: 2/266]: «فقرأ ابن كثير, والبصريان, وابن عامر بفتح العين, والباقون بسكونها.». [البحر: 4/ 239]
69- {وأنزلنا عليكم المن والسلوى} [2: 57].
في المفردات: «المن: الذي يسقط من السماء».
وفي [الكشاف: 1/142]:«المن: الترنجبين مثل الثلج.».
70- {وجاءهم الموج من كل مكان} [10: 22].
في المفردات: «الموج في البحر ما يعلو من غوارب الماء.».
71- {وبالنجم هم يهتدون} [16: 16].
= 4.
في المفردات: «أصل النجم: الكوكب الطالع، وجمعه: نجوم، ونجم: طلع نجوما ونجما فصار النجم مرة اسمًا, ومرة مصدرًا.».
72- {شواظ من نار ونحاس} [55: 35].
في [الكشاف: 4/ 449]: «النحاس: الدخان، وقيل: الصفر المذاب يصب فوق رءوسهم.».
73- {وأوحى ربك إلى النحل} [16: 68].
وفي [الكشاف: 2/ 618]:«وهو مذكر كالنخل, وتأنيثه على المعنى.».
74- {ومن النخل من طلعها قنوان دانية} [6: 99].
= 10، ونخلاً.
في المفردات: «(قد يستعمل في الواحد, والجمع.)».
75- {ونخيل صنوان وغير صنوان} [13: 4].
76- {فجزاء مثل ما قتل من النعم} [5: 95].
في المفردات: (النعم: مختص بالإبل، وجميعه: أنعام.).
77- {حتى إذا أتوا على وادي النمل قالت نملة} [27: 18].
في [الكشاف: 3/ 355]:«النمل بوزن الرجل، والنمل الذي عليه الاستعمال تخفيف منه كقولهم: السبع في السبع.».
78- {إن الله فالق الحب والنوى} [6: 95].
في [البحر: 4/ 183 – 184]: «النواة معروفة، والنوى اسم جنس بينه, وبين مفرده تاء التأنيث.».
79- {فأصابه وابل} [2: 264].
= 3.
في المفردات: «الوبل وابل: المطر الثقيل القطار.».
وفي [الكشاف: 1/ 312]:«مطر عظيم القطر.».
80- {وطفقا يخصفان عليهما من ورق الجنة} [7: 22، 20: 141].
في المفردات: «ورق الجنة: جمعه أوراق، الواحدة: ورقة.».
81- {فابعثوا أحدكم بورقكم هذه إلى المدينة} [18: 19].
في المفردات: «الورق: بالكسر: الدراهم.».
وفي [الكشاف: 2/ 710]: «الورق: الفضة مضروبة كانت, أو غير مضروبة.».
82- {وقدمنا إلى ما عملوا من عمل فجعلناه هباء منثوراً} [25: 23].
ب- {وبست الجبال بساً فكانت هباءً منبثاً} [56: 6].
في المفردات: «الهباء: دقاق التراب، وما نبت في الهواء فلا يبدو إلا في أثناء ضوء الشمس في الكوة.».
وفي [الكشاف: 3/ 274]: «الهباء: ما يخرج من الكوة مع ضوء الشمس شبيه بالغبار.».
83- {كأنهن الياقوت والمرجان} [55: 58].
في [البحر: 8/ 185]:«الياقوت: حجر معروف، وقيل: لا تؤثر فيه النار.».
84- {وأنبتنا عليه شجرة من يقطين} [37: 146].
في [الكشاف: 4/ 62]: «اليقطين: كل ما يندح على وجه الأرض, ولا يقوم على ساق كشجر البطيخ, والقثاء, والحنظل، وقيل: هو الدباء.».
85- {وقالت اليهود ليست النصارى على شيء} [2: 113].
= 8.
في المفردات: «قال بعضهم: يهود في الأصل من قولهم: هدنا إليك، وكان اسم مدح، ثم صار بعد نسخ شريعتهم لازمًا لهم , وإن لم يكن فيه اسم مدح.».


رد مع اقتباس