(فَعْل) الوصف
1- {وَشَرَوْهُ بِثَمَنٍ بَخْسٍ دَرَاهِمَ مَعْدُودَةٍ} [20:12]
في المفردات: « {وشروه بثمن بخس} قيل: معناه: باخس؛ أي ناقس، وقيل مبخوس: أي منقوص».
وفي [الكشاف:2/ 452]: «بخس: مبخوس. ناقص عن القيمة نقصانًا ظاهرًا، أو زيف، ناقص العيار.
وفي [البحر:5/ 291]: «بخس: مصدر وصف به، بمعنى مبخوس، وقال مقاتل: زيف ناقص العيار».
2- {إِنَّهُ هُوَ الْبَرُّ الرَّحِيمُ} [28:52]
(ب) {وَبَرًّا بِوَالِدَيْهِ} [14:19]
= 2.
الأبرار.
في المفردات: «البر: خلاف البحر، وتصور منه التوسع، فاشتق منه البر، أي التوسع في فعل الخير، وينسب ذلك إلى الله تارة، نحو {إِنَّهُ هُوَ الْبَرُّ الرَّحِيمُ} وإلى العبد تارة، فيقال: بر العبد ربه، أي توسع في طاعته».
3- {وَتُحِبُّونَ الْمَالَ حُبًّا جَمًّا} [20:89]
في المفردات: «أي كثيرًا من جمة الماء، أي معظمه ومجتمعه الذي جم فيه الماء عن السيلان، وأصل الكلمة من الجمام، أي الراحة للإقامة وترك تحمل التعب».
4- {وَإِنْ يُرِيدُوا أَنْ يَخْدَعُوكَ فَإِنَّ حَسْبَكَ اللَّهُ} [62:8]
= 2. حسبه: حسبهم: حسبي.
في المفردات: «حسب: يستعمل في معنى الكفاية (حسبنا الله): كافينا».
5- {لِلذَّكَرِ مِثْلُ حَظِّ الْأُنْثَيَيْنِ} [11:4، 176]
= حظًا.
6- {اللَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ} [255:2]
= 14.
(ب) {وَيَوْمَ يُبْعَثُ حَيًّا} [15:19]
= ب. أحياء
في المفردات: «الحياة التي يوصف بها الباري فإنه إذا قيل فيه تعالى (حي) فمعناه: لا يصح عليه الموت».
7- {وَلَا رَطْبٍ وَلَا يَابِسٍ إِلَّا فِي كِتَابٍ مُبِينٍ } [59:6]
الرطب: خلاف اليابس. المفردات.
8- {وَاتْرُكِ الْبَحْرَ رَهْوًا} [24:44]
في المفردات: «(رهوًا): ساكنًا وقيل: سعة من الطريق، وهو الصحيح».
وفي [الكشاف:4/ 275]: «الرهو: فيه وجهان: أحدهما: أنه الساكن، قال الأعشى:
يمشين رهوًا فلا الأعجاز خاذلة = ولا الصدور على الأعجاز تثكل
أي مشيًا ساكنًا، على هينة.. الثاني: أن الرهو: الفجوة الواسعة، أي اتركه مفتوحًا على حاله منفرجًا».
قال [ابن قتيبة: 402]: « وَاتْرُكِ الْبَحْرَ رَهْوًا، أي ساكنًا».
9- {وَأَبُونَا شَيْخٌ كَبِيرٌ} [23:28]
شيخًا = 2.
10- {وَعُرِضُوا عَلَى رَبِّكَ صَفًّا} [48:18]
= 7.
في المفردات: «الصف: أن تجعل الشيء على خط مستو كالناس والأشجار، ونحو ذلك..
{ثُمَّ ائْتُوا صَفًّا} [64:20] يحتمل أن يكون مصدرًا، وأن يكون بمعنى الصافين»..
11- {فَأَصَابَهُ وَابِلٌ فَتَرَكَهُ صَلْدًا} [264:2]
في المفردات: «أي حجرًا صلبًا، وهو لا ينبت، ومنه قيل: رأس صلد: لا ينبت شعرًا».
وفي [الكشاف:1/ 312]: «أجرد نقيًا من التراب الذي كان عليه».
12- {الْحُرُّ بِالْحُرِّ وَالْعَبْدُ بِالْعَبْدِ} [178:2]
= 10. عبدًا = 6. عبده = 7..
13- {هَذَا عَذْبٌ فُرَاتٌ} [53:25]
= 2
ماء عذب. طيب بارد. المفردات.
14- {وَيَأْتِينَا فَرْدًا} [80:19]
3.
في المفردات: «الفرد: الذي لا يختلط به غيره، فهو أعم من الوتر، وأخص من الواحد، وجمعه فرادى، {لا تَذَرْنِي فَرْدًا} [89:21] أي وحيدًا».
15- {وَلَوْ كُنْتَ فَظًّا غَلِيظَ الْقَلْبِ لانْفَضُّوا مِنْ حَوْلِكَ} [159:3]
في المفردات: «الفظ: الكريه الخلق، مستعار من الفظ، أي ماء الكرش، وذلك مكروه شربه، لا يتناول إلا في أشد الضرورة».
16- {وَيُكَلِّمُ النَّاسَ فِي الْمَهْدِ وَكَهْلا} [46:3]
في [الكشاف :1/364] : «بمعنى ويكلم الناس طفلاً وكهلاً، بمعنى: ويكلم الناس في هاتين الحالتين كلام الأنبياء، من غير تفاوت بين حال الطفولة وحال الكهولة التي يستحكم فيها العقل، ويستنبأ فيها الأنبياء».