عرض مشاركة واحدة
  #25  
قديم 14 جمادى الآخرة 1432هـ/17-05-2011م, 02:54 PM
محمد أبو زيد محمد أبو زيد غير متواجد حالياً
إدارة الجمهرة
 
تاريخ التسجيل: Nov 2008
المشاركات: 25,303
افتراضي (فَعِل) الصفة

(فَعِل) الصفة
1- {وَلَمَّا رَجَعَ مُوسَى إِلَى قَوْمِهِ غَضْبَانَ أَسِفًا} [150:7]
= 2.
في المفردات: «الأسف: الحزن والغضب معًا، وقد يقال لكل واحد منهما على انفراد {غضبان أسفًا}. الأسف: الغضبان».
2- {أَؤُلْقِيَ الذِّكْرُ عَلَيْهِ مِنْ بَيْنِنَا بَلْ هُوَ كَذَّابٌ أَشِرٌ * سَيَعْلَمُونَ غَدًا مَنِ الْكَذَّابُ الْأَشِرُ} [25:54- 26]
في المفردات: «الأشر: شدة البطر، وقد اشر يأشر أشرًا، الأشر أبلغ من البطر، والبطر أبلغ من الفرح».
وفي [الكشاف:4/ 437]: «أشر: بطر متكبر».
3- {فَأَخْرَجْنَا مِنْهُ خَضِرًا} [99:6]
في [الكشاف:2/ 51]: «شيئًا غضًا أخضر، يقال: أخضر وخضر، كأعور وعور، وهو ما تشعب من أصل النبات الخارج من الحبة.
وفي [البحر:4/ 189]: »أي من النبات غضًا ناضرًا طريًا».
4- {وَخَرَّ مُوسَى صَعِقًا} [143:7]
في [الكشاف:2/ 155]: «صعق من باب فعلته ففعل، يقال: صعقته فصعق، وأصله من الصاعقة، ويقال لها الصاقعة، من صعقة: إذا ضربه على رأسه، ومعناه: خر مغشًا عليه غشية كالموت».
5- {يَقُولُ الْكَافِرُونَ هَذَا يَوْمٌ عَسِرٌ} [8:54]
في المفردات: «يوم عسير: يتصعب فيه الأمر».
6- {بَلْ هُمْ مِنْهَا عَمُونَ} [66:27]
(ب) {إِنَّهُمْ كَانُوا قَوْمًا عَمِينَ} [64:7]
في [الكشاف:2/ 115]: «عمين: عمى القلب، غير مستبصرين».
7- {إِنَّهُ لَفَرِحٌ فَخُورٌ} [10:11]
(ب) {وَيَتَوَلَّوْا وَهُمْ فَرِحُونَ} [50:9]
= 2.
في المفردات: «الفرح: انشراح الصدر بلذة عاجلة، وأكثر ما يكون ذلك في اللذات البدنية».
8- {وَإِذَا انْقَلَبُوا إِلَى أَهْلِهِمُ انْقَلَبُوا فَكِهِينَ} [31:83]
في [الكشاف:4/ 724:4]: «(فكهين) متلذذين بذكرهم والسخرية منهم، ينسبون المسلمين إلى الضلال».
9- {ابْعَثْ لَنَا مَلِكًا نُقَاتِلْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ} [246:2]
= 2، الملوك.
في المفردات: «الملك: هو المتصرف بالأمر والنهي في الجمهور، وذلك يختص بسياسة الناطقين، ولهذا يقال: ملك الناس، ولا يقال: ملك الأشياء»
10- {فَأَرْسَلْنَا عَلَيْهِمْ رِيحًا صَرْصَرًا فِي أَيَّامٍ نَحِسَاتٍ} [16:41]
في [الكشاف :4/193] : «(نحسات) قرئ بكسر الحاء وسكونها، ونحس نحسًا: نقيض سعد سعدًا وهو نحس، وأما (نحس) فإما مخفف نحس أو صفة على فعل كالضخم وشبهه أو وصف بالمصدر».
وفي [البحر:7/ 490]: «قرأ الحرميان وأبو عمرو (نحسات) بسكون الحاء، فاحتمل أن يكون مصدرًا وصف به؛ واحتمل أن يكون مخففًا من (فعل) قال الزمخشري:
وتتبعت ما ذكره التصريفيون مما جاء صفة من (فعل) اللازم، فلم يذكروا فيه (فعلاً) بسكون العين، قالوا: يأتي على فعل، كفرح وهو فرح، وعلى (أفعل) كحور وهو أحور، وعلى (فعلان) شبع وهو شبعان وقد يجئ على (فاعل) سلم فهو سالم، ويلي فهو بال، وقرأ باقي السبعة بكسر الحاء، وهو القياس، وفعله (نحس) على فعل».
11- {وَالَّذِي خَبُثَ لَا يَخْرُجُ إِلَّا نَكِدًا} [58:7]
في المفردات: «النكد: كل شيء خرج إلى طالبه بتعسر، يقال: رجل نكد، ونكد».
وفي [الكشاف:2/ 112]: «النكد: الذي لا خير فيه».
12- {قَالَ إِنَّا مِنْكُمْ وَجِلُونَ} [52:15]
(ب) {وَقُلُوبُهُمْ وَجِلَةٌ} [60:23]
في المفردات: «الوجل: استشعار الخوف».
وفي [الكشاف:2/ 570]: «وجلون: خائفون».


رد مع اقتباس