اسم المفعول من (فعل)
1- {وما كان لنفس أن تموت إلا بإذن الله كتابا مؤجلا} [3: 145].
موقت له أجل معلوم لا يتقدم ولا يتأخر. [الكشاف: 1/ 424].
2- {والعاملين عليها والمؤلفة قلوبهم} [9: 60].
في المفردات: «المؤلفة قلوبهم: هم الذين يتحرى فيهم بتفقدهم أن يصيروا من جملة من وصفهم الله {لو أنفقت ما في الأرض جميعا ما ألفت بين قلوبهم} [8: 63] ».
3- {أولئك مبرءون مما يقولون} [24: 26].
4- {رب إني نذرت لك ما في بطني محررا} [3: 53].
في المفردات: «قيل: هو أن جعل ولده بحيث لا ينتفع به الانتفاع الدنيوي. . . بل جعله مخلصًا للعبادة».
الكشاف.
5- {ما في بطون هذه الأنعام خالصة لذكورنا ومحرم على أزواجنا} [6: 139]
6- {إني أسكنت من ذريتي بواد غير ذي زرع عند بيتك المحرم} [14: 37].
7- {يطوف عليهم ولدان مخلدون} [56: 17].
= 2.
في المفردات: «قيل: مبقون بحالتهم لا يعتريهم استحالة، وقيل: مقرطون بخلدة، والخلدة: ضرب من القرطة».
8- {ثم من مضغة مخلقة وغير مخلقة} [22: 5].
في [الكشاف: 3/ 144]: «المخلقة: المسواة الملساء من النقصان والعيب، خلق السواك، والعود: إذا سواه وملسه، من قولهم: صخرة خلقاء: إذا كانت ملساء».
9- {قالوا إنما أنت من المسحرين} [26: 153].
= 2.
في المفردات: «قيل: ممن جعل له سحر، تنبيهًا على أنه محتاج إلى الغذاء ومنه أنه بشر، وقيل: معناه: ممن جعل له سحر».
10- {والسحاب المسخر بين السماء والأرض} [2: 164].
ب- {والنجوم مسخرات بأمره} [7: 54].
= 2.
المسخر: المقيض للفعل.
11- {تثير الأرض ولا تسقي الحرث مسلمة لا شية فيها} [2: 71].
ب- {فدية مسلمة إلى أهله} [4: 92].
= 2.
السلام: التعري من الآفات الظاهرة والباطنة. المفردات.
مسلمة إلى أهله: مؤداة إلى ورثته. [الكشاف: 1/ 549].
12- {إذا تداينتم بدين إلى أجل مسمى فاكتبوه} [2: 282].
= 21.
13- {وإن يقولوا تسمع لقولهم كأنهم خشب مسندة} [63: 4].
في [الكشاف: 4/ 540]: «فإن قلت: ما معنى قوله: (كأنهم خشب مسندة)؟ قلت: شبهوا في إسنادهم – وما هم إلا أجرام خالية عن الإيمان والخير – بالخشب المسندة إلى الحائط، ولأن الخشب إذا انتفع بها كان في سقف أوفي جدار، أو غيرهما من نطاق الانتفاع، وما دام متروكًا فارغًا غير منتفع به أسند إلى الحائط، فشبهوا به في عدم الانتفاع.
ويجوز أن يراد بالخشب المسندة الأصنام المنحوتة من الخشب المسندة إلى الحيطان، شبهوا بها في حسن صورهم وقلة جدواهم».
14- {والخيل المسومة} [3: 14].
= 3.
في المفردات: «وقد سومته: أي أعلمته، ومسومين، أي معلمين».
15- {أينما تكونوا يدرككم الموت ولو كنتم في بروج مشيدة} [4: 78].
في المفردات: «يقال: شيد قواعده: أحكمها، كأنه بناها بالشيد». المفردات.
وفي [الكشاف: 1/ 538]: «من شاد القصر: إذا رفعه أو طلاه بالشيد، وهو الجص».
16- {وأنهار من عسل مصفى} [47: 15].
17- {والمطلقات يرتبصن بأنفسهن ثلاثة قروء} [2: 228].
= 2.
18- {ولهم فيها أزواج مطهرة} [2: 25].
= 5.
أي مطهرات من درن الدنيا وأنجاسها، وقيل: من الأخلاق السيئة، المفردات.
19- {إن هذا إلا خلق الأولين. وما نحن بمعذبين} [26: 137 – 138].
في المفردات: «اختلف في أصله، فقال بعضهم: هو من قولهم: عذب الرجل: إذا ترك المأكل والنوم، فهو عاذب وعذوب، فالتعذيب في الأصل: هو حمل الإنسان أن يعذب، أي يجوع ويسهر، وقيل: أصله من العذب، فعذبته: أزلت عذب حياته، على بناء مرضته وقذيته.
وقيل: أصل التعذيب إكثار الضرب بعذبة السوط، أي طرفها وقد قال بعض أهل اللغة: التعذيب: هو الضرب، وقيل: هو من قولهم: ماء عذب: إذا كان فيه قذي وكور».
20- {وبئر معطلة} [22: 45].
في [الكشاف: 3/ 162]: «معنى المعطلة: أ،ها عامرة فيها الماء ومعها آلات الاستقاء إلا أنها عطلت، أي تركت لا يستقي منها لهلاك أهلها».
21- {فلا تميلوا كل الميل فذتروها كالمعلقة} [4: 129].
هي التي ليست بذات بعل ولا مطلقة. [الكشاف: 1/ 572].
22- {ثم تولوا عنه وقالوا معلم مجنون} [44: 14].
23- {وما يعمر من معمر ولا ينقص من عمره إلا في كتاب} [35: 11].
24- {وهو الذي أ،زل إليكم الكتاب مفصلا} [6: 114].
ب- {آيات مفصلات} [7: 133].
مبنيًا فيه الفصل بين الحق والباطل، والشهادة لي بالصدق، وعليكم بالافتراء. [الكشاف: 2/ 60].
25- {إنك بالوادي المقدس} [20: 12].
= 2.
ب- {ادخلوا الأرض المقدسة} [5: 21].
في المفردات: «البيت المقدس: هو المطهر من النجاسة، أي الشرك، وكذلك الأرض المقدسة».
26- {ولا الملائكة المقربون} [4: 172].
= 4.
ب- {وجيها في الدنيا والآخرة ومن المقربين} [3: 45].
= 4.
27- {وترى المجرمين يومئذ مقرنين في الأصفاد} [14: 49].
ويسمى الحبل الذي يشد به قرنًا، وقرنته على التكثير. المفردات.
28- {في صحف مكرمة} [80: 13].
مكرمة عند الله. [الكشاف: 4/ 702].
29- {إنها عليهم مؤصدة. في عمد ممدة} [104: 8 – 9].
في [الكشاف: 4/ 796]: «تؤصد عليهم الأبواب، وتمدد على الأبواب العمد، أو يكون المعنى: موثقين في عمد ممدودة مثل القماطر التي تقطر فيها اللصوص».
30- {قال إنه صرح ممرد من قوارير} [27: 44].
في المفردات: «أي مملس، من قولهم، شجرة مرداء، إذا لم يكن عليها ورق».
[الكشاف: 3/ 370].
وقال [ابن قتيبة: 325]: «الممرد: الأملس، يقال: مردت الشيء: إذا بلطته وأملسته».
31- {والذين آتيناهم الكتاب يعلمون أنه منزل من ربك بالحق} [6: 114].
32- {بل يريد كل امرئ منهم أن يؤتى صحفا منشرة} [74: 52].
قراطيس تنتشر وتقرأ كالكتب التي يتكاتب بها، أو كتبًا كتبت في السماء ونزلت بها الملائكة ساعة كتبت منتشرة على أيديها غضة رطبة لم تطو بعد.
[الكشاف: 4/ 656].