عرض مشاركة واحدة
  #4  
قديم 14 جمادى الآخرة 1432هـ/17-05-2011م, 12:48 PM
محمد أبو زيد محمد أبو زيد غير متواجد حالياً
إدارة الجمهرة
 
تاريخ التسجيل: Nov 2008
المشاركات: 25,303
افتراضي اسم الفاعل من (أفعل)

اسم الفاعل من (أفعل)
1- {ولعبد مؤمن خير من مشرك} [2: 221]
= 15.
ب- {وما كان لمؤمن أن يقتل مؤمنا إلا خطأ} [4: 92]
= 7.
ج- {وأما الغلام فكان أبواه مؤمنين} [18: 80]
د- {والمؤمنون كل آمن بالله} [2: 285]
= 35.
د- {وما هم بمؤمنين} [2: 8]
= 144.
و- {ولأمة مؤمنة خير من مشركة} [2: 221]
= 6.
ز- {ومن لم يستطع منكم طولا أن ينكح المحصنات المؤمنات} [4: 25]
= 22.
2- {أم أبرموا أمرا فإنا مبرمون} [43: 79]
في المفردات: «الإبرام: إحكام الأمر. . . وأصله من إبرام الحبل، وهو ترديد فتله».
3- {جعل لكم الليل لتسكنوا فيه والنهار مبصرا} [10: 67]
= 3.
ب- {إذا مسهم طائف من الشيطان تذكروا فإذا هم مبصرون} [7: 201]
ج- {وجعلنا آية النهار مبصرة} [17: 12]
في المفردات: « {فلما جاءتهم آياتنا مبصرة} [27: 13]. {وجعلنا آية النهار مبصرة} [17: 12]. أي مضيئة للأبصار، وكذلك قوله تعالى: {وآتينا ثمود الناقة مبصرة} [17: 59]. وقيل معناه: صار أهله بصراء، نحوقول هم: رجل مخبث ومضعف، أي أهله خبثاء وضعفاء».
4- {أفتهلكنا بما فعل المبطلون} [7: 173]
= 5.
في المفردات: « {وخسر هنالك المبطلون} [40: 78]. أي الذين يبطلون الحق».
5- {أخذناهم بغتة فإذا هم مبلسون} [6: 44]
= 3.
ب- {وإن كانوا من قبل أن ينزل عليهم من قبله لمبلسين} [30: 49]
في المفردات: «الإبلاس: الحزن المعترض من شدة البأس. . . ولما كان المبلس كثيرًا ما يلزم السكوت وينسى ما يعنيه قيل: أبلس فلان: إذا سكت، وإذا انقطعت حجته».
6- {إنه لكم عدو مبين} [2: 168]
= 106.
ب- {أتأخذونه بهتانا وإثما مبينا} [4: 20]
= 13.
أبنته: إذا جعلت له بيانًا يكشف. المفردات.
7- {إنه من يأت ربه مجرما. فإن له جهنم} [20: 74]
ب- {ليحق الحق ويبطل الباطل ولو كره المجرمون} [8: 8]
= 15.
ج- {ولتستبين سبيل المجرمين} [6: 55]
= 34.
في المفردات: «أجرم: صار ذا جرم؛ نحو أثمر وأتمر وألبن، واستعير ذلك لكل اكتساب مكروه، ولا يكاد يقال في عامة كلامهم للكيس المحمود».
8- {إن ربي قريب مجيب}[11: 61]
ب- {ولقد نادانا نوح فلنعم المجيبون} [37: 75]
9- {من أسلم وجهه لله وهو محسن فله أجره} [2: 112]
= 4.
ب- {والذين هم محسنون} [16: 128]
ج- {وسنزيد المحسنين} [2: 58]
= 33.
د- {فإن الله أعد للمحسنات منكن أجرا عظيما} [33: 29]
في المفردات: «الإحسان: يقال على وجهين: أحدهما: الإنعام على الغير، يقال: أحسن لي فلان والثاني: إحسان في فعله، وذلك إذا علم علمًا حسنًا، أو عمل عملاً حسنًا».
10- {أن تبتغوا بأموالكم محصنين غير مسافحين} [4: 24]
= 2.
الإحصان: العفة وتحصين النفس من الوقوع في الحرام. [الكشاف: 1/ 497].
11- {والله محيط بالكافرين} [2: 19]
= 7.
ب- {وكان الله بما يعملون محيطا} [4: 108]
= 2.
ج- {وإن جهنم لمحيطة بالكافرين} [9: 49]
= 2.
في المفردات: «الإحاطة: تقال على وجهين: أحدهما: في الأجسام، نحو: أحطت في مكان كذا، أو تستعمل في الحفظ، نحو: {إنه بكل شيء محيط} [41: 54] أي حافظ له من جميع جهاته».
12- {فله أسلموا وبشر المخبتين} [22: 34]
في المفردات: «الخبت: المطمئن من الأرض. وأخبت الرجل: قصد الخبت أو نزله، نحو: أسهل وأنجد، ثم استعمل الإخبات استعمال اللين والتواضع».
قال الله تعالى: « {وأخبتوا إلى ربهم} [11: 23]. {وبشر المخبتين} [22: 34]. أي المتواضعين».
13- {ولا تكونوا من المخسرين} [26: 181]
في المفردات: « {ولا تخسروا الميزان} [55: 9]. يجوز أن يكون إشارة إلى تحري العدالة في الوزن وترك الحيف فيما يتعاطاه في الوزن. ويجوز أن يكون ذلك إشارة إلى تعاطي ما لا يكون به ميزانه في القيامة خاسرًا، فيكون ممن قال فيه: {ومن خفت موازينه} [7: 9، 23: 103]. وكلا المعنيين يتلازمان».
14- {ونحن له مخلصون} [2: 139]
15- {ولي مدبرا} [27: 10]
= 2.
ب- {ثم وليتم مدبرين} [9: 25]
= 6.
أدبر: أعرض وولى دبره. المفردات.
16- {أفبهذا الحديث أنتم مدهنون} [56: 81]
في المفردات: «الإدهان في الأصل: مثل التدهين، لكل جعل عبارة عن المدارة والملاينة وترك الجد؛ كما جعل التقريد، وهو نزع القراد عن البعير عبارة عن ذلك. قال {أفبهذا الحديث أنتم مدهنون}. . . ».
17- {وإن يكن لهم الحق يأتوا إليه مذعنين} [24: 49]
أي منقادين. المفردات.
18- {والمرجفون في المدينة} [33: 60]
الإرجاف: إيقاع الرجفة، إما بالفعل وإما بالقول. المفردات.
19- {فاستجاب لكم أني ممدكم بألف م الملائكة مردفين} [8: 9]
في المفردات: «المردف: المتقدم الذي أردف غيره. قال أبو عبيدة: مردفين جائين، بعد وقال غيره: معناه: ملائكة أخرى. . . وقيل: عنى بالمردفين المتقدمين للعكسر يلقون في قلوب العداء الزعب».
20- {وما يمسك فلا مرسل له من بعده} [35: 2]
ب- {ولكنا كنا مرسلين} [28: 45]
= 2.
ج- {وإني مرسلة إليهم بهدية} [27: 35]
21- {ومن يضلل فلن تجد له وليا مرشدا} [18: 17]
22- {يوم ترونها تذهل كل مرضعة عما أرضعت} [22: 2]
ب- {وحرمنا عليه المراضع من قبل} [28: 12]
23- {وإننا لفي لشك مما تدعونا إليه مريب} [11: 62]
= 7.
24- {إن الله لا يهدي من هو مسرف كذاب} [40: 28]
= 2.
ب- {ثم إن كثيرا منهم بعد ذلك في الأرض لمسرفون} [5: 32]
= 3.
ج- {ولا تسرفوا إنه لا يحب المسرفين} [6: 141]
= 10.
25- {وجوه يومئذ مسفرة} [80: 38]
أسفر: أشرق لونه. المفردات.
26- {ولكن كان حنيفا مسلما} [3: 67]
= 2.
ب- {ربنا واجعلنا مسلمين لك} [2: 128]
ج- {فلا تموتن إلا وأنتم مسلمون} [2: 132]
= 15.
د- {وأنا أول المسلمين} [6: 163]
= 21.
هـ- {ومن ذريتنا أمة مسلمة لك} [2: 128]
و- {إن المسلمين والمسلمات} [33: 35]
= 2.
27- {وما يستوى الأعمى والبصير والذين آمنوا وعملوا الصالحات ولا المسيء} [40: 58]
28- {فأخذتهم الصيحة مشرقين} [15: 73]
= 2.
داخلين في الشروق. [الكشاف: 2/ 586].
29- {ولعبد مؤمن خير من مشرك} [2: 221]
= 2.
ب- {وإن أطعتموهم إنكم لمشركون} [6: 21]
= 6.
ج- {ما يود الذين كفروا من أهل الكتاب ولا المشركين} [2: 105]
= 36.
د- {ولأمة مؤمنة خير من مشركة} [2: 221]
= 2.
هـ- {ولا تنكحوا المشركات حتى يؤمن} [2: 221]
= 3.
30- {وهم من خشيته مشفقون} [21: 28]
= 5.
ب- {فترى المجرمين مشفقين مما فيه} [18: 49]
= 3.
الإشفاق: عناية مختلطة بخوف، لأن المشفق يحب المشفق عليه، ويخاف ما يلحقه. المفردات.
31- {إن دابر هؤلاء مقطوع مصبحين} [15: 66]
= 5.
32- {والله يعلم المفسد من المصلح} [2: 220]
ب- {قالوا إنما نحن مصلحون} [2: 11]
= 2.
ج- {إنا لا نضيع أجر المصلحين} [7: 170]
= 2.
في المفردات: «إصلاح الله تعالى الإنسان يكون تارة بخلقه إياه صالحًا، وتارة بإزالة ما فيه من فساد بعد وجوده، وتارة يكون بالحكم له بالصلاح».
33- {إذا أصابتهم مصيبة قالوا إنا لله} [2: 156]
في المفردات: «المصيبة: أصلها في الرمية، ثم اختصت بالنائبة».
34- {فأولئك هم المضعفون} [30: 39]
ذوو الأضعاف من الحسنات، ونظير المضعف: المقوي والموسر لذي القوة واليسار. المفردات.
35- {إنه عدو مضل} [28: 15]
= 2.
ب- {وما كنت متخذ المضلين عضدا} [18: 51]
36- {كأنما أغشيت وجوههم قطعا من الليل مظلما} [10: 27]
ب- {وآية لهم الليل نسلخ منه النهار فإذا هم مظلمون} [36: 37]
أظلم فلان: حصل في ظلمة: المفردات.
37- {ومن لا يجب داعي الله فليس بمعجز في الأرض} [46: 32]
ب- {وما أنتم بمعجزين} [6: 143]
أعجزت فلانا وعجزته وعاجزته: جعلته عاجزًا. المفردات.
38- {ثم توليتم إلا قليلا منكم وأنتم معرضون} [2: 83]
= 14.
ب- {وما تأتيهم من آية من آيات ربهم إلا كانوا عنها معرضين} [6: 4]
= 5.
في المفردات: «أعرض: أظهر عرضه، أي ناهيته، فإذا قيل: أعرض لي كذا، أي بدا عرضه، فأمكن تناوله، وإذا قيل: أعرض عني فمعناه: ولي مبديا عرضه، وربما حذف (عنه) استغناء عنه».
39- {وأنزلنا من المعصرات ماء ثجاجا} [78: 14]
أي السحائب التي تعتصر بالمطر، أي تصب. وقيل: التي تأت بالإعصار. والإعصار: ريح تثير الغبار، المفردات.
40- {فالمغيرات صبحا} [100: 3]
41- {والله يعلم المفسد من المصلح} [2: 220]
ب- {ألا إنهم هم المفسدون} [2: 12]
= 2.
ج- {ولا تعثوا في الأرض مفسدين} [2: 60]
الفساد: خروج الشيء عن الاعتدال، قليلاً كان الخروج أو كثيرًا. المفردات.
42- {وأولئك هم المفلحون} [2: 5]
= 12.
ب- {فعسى أن يكون من المفلحين} [28: 67]
43- {ومتعوهن على الموسع قدره وعلى المقتر قدره} [2: 236]
المقتر: الفقير. المفردات.
44-{ سبحان الذي سخر لنا هذا وما كنا له مقرنين} [43: 13]
{مقرنين}: مطيقين. يقال أقرن الشيء: «إذا أطاقه. [الكشاف: 4/ 239] ».
45- {إن الله يحب المقسطين} [5: 42]
أقسط: عدل. المفردات.
46- {وكان الله على كل شيء مقينا} [4: 85]
قيل: مقتدرًا، وقيل: حافظًا. وقيل: شاهدًا، وحقيقته: قائمًا عليه يحفظه ويقيته المفردات.
47- {ولهم عذاب مقيم} [5: 37]
= 8.
يعبر بالإقامة عن الدوام {عذاب مقيم}. المفردات.
48- {نحن جعلناها تذكرة ومتاعا للمقوين} [56: 73]
في المفردات: «وسميت المفازة قواء، وأقوى الرجل: صار في قواء، أي قفر، وتصور من حال الحاصل في القفر الفقر فقيل: أقوى فلان: أي افتقر، كقولهم: أرمل وأترب: قال تعالى: {ومتاعًا للمقوين} ».
49- {أفمن يمشى مكبا على وجهه أهدى} [67: 22]
الإكباب: جعل وجهه مكبوبًا على العمل. . . المفردات.
50- {قال لهم موسى ألقوا ما أنتم ملقون} [10: 80]
= 2.
ب- {قالوا يا موسى إما أن تلقى وإما أن نكون نحن الملقين} [7: 115]
الإلقاء: طرح الشيء حيث تلقاه، أي تراه، ثم صار في التعارف اسمًا لكل طرح. المفردات.
51- {فالتقمه الحوت وهو مليم} [37: 142]
ب- {فنبذناهم في اليم وهو مليم} [51: 40]
ألام: استحق اللوم: المفردات.
52- {ما يفتح الله للناس من رحمة فلا ممسك لها} [35: 2]
53- {إنما أنت منذر} [13: 7]
= 5.
ب- {وما أهلكنا من قرية إلا لها منذرون} [26: 208]
ج- {فبعث الله النبيين مبشرين ومنذرين} [2: 213]
= 9.
54- {أم نحن المنزلون} [56: 69]
ب- {وأنا خير المنزلين} [12: 59]
= 3.
55- {أأنتم أنشأتم شجرتها أم نحن المنشئون} [56: 72]
لتشبيه إيجاد النار المستخرجة بإيجاد الإنسان. المفردات.
56- {والمنفقين والمستغفرين بالأسحار} [3: 17]
57- {فعرفهم وهم له منكرون} [12: 58]
= 3.
ب- {فالذين لا يؤمنون بالآخرة قلوبهم منكرة} [16: 22]
الإنكار: ضد العرفان، يقال: أنكرت كذا ونكرت، وأصله أن يرد على القلب ما لا يتصوره، وذلك ضرب من الجهل. المفردات.
58- {دعا ربه منيبا إليه} [39: 8]
ب- {منيبين إليه واتقوه} [30: 31]
= 2.
الإنابة إلى الله تعالى: الرجوع إليه بالمثوبة وإخلاص العمل. المفردات.
59- {والكتاب المنير} [3: 184]
= 14.
ب- {وجعل فيها سراجا وقمرا منيرا} [25: 61]
= 2.
60- {فالموريات قدحا} [100: 2]
في المفردات: «يقال: ورى الزند يرى وريًا: إذا خرجت ناره، وأصله أن يخرج النار من وراء المقدح، كأنما تصور كموتها فيه. . . ويقال: فلان وارى الزند: إذا كان منجحا، وكابي الزند: إذا كان مخفقًا».
61- {ومتعوهن على الموسع قدره} [2: 236]
ب- {والسماء بنيناها بأيد وإنا لمومعون} [51: 47]
الوسع من القدرة: ما يفضل عن قدر المكلف. المفردات.
62- {فمن خاف من موص جنفا أو إثما فأصلح بينهم فلا إثم عليه} [2: 182]
63- {والموفون بعهدهم إذا عاهدوا} [2: 177]
64- {مهطعين مقنعي رؤوسهم} [14: 43]
= 3.
هطع الرجل ببصره: إذا صوبه. وبعير مهطع: إذا صوب عنقه. . . المفردات.
65- {وللكافرين عذاب مهين} [2: 90]
= 10.
ب- {وأعتدنا للكافرين عذابا مهينا} [4: 37]
= 4.
في المفردات: «الهوان على ضربين: أحدهما: تذلل الإنسان على نفسه لما يلحق به غضاضة، فيمدح به. والثاني: أن يكون من جهة متسلط مستخف به فيذم».
66- {فارجعنا نعمل صالحا إنا موقنون} [32: 12]
ب- {وليكون من الموقنين} [6: 75]
في المفردات: «اليقين: من صفات العلم فوق المعرفة والدراية وأخواتها، يقال: علم يقين، ولا يقال: معرفة يقين، وهو سكون الفهم مع ثبات الحكم».


رد مع اقتباس