عرض مشاركة واحدة
  #3  
قديم 14 جمادى الآخرة 1432هـ/17-05-2011م, 12:45 PM
محمد أبو زيد محمد أبو زيد غير متواجد حالياً
إدارة الجمهرة
 
تاريخ التسجيل: Nov 2008
المشاركات: 25,303
افتراضي تابع اسم المفعول من الثلاثي

178- {إنكم عائدون} [44: 15]
179- {ووجدك عائلا فأغنى} [93: 8]
أي أزال عنك فقر النفس. . . أو وجدك فقيرًا إلى رحمة الله فأغناك بمغفرته لك. المفردات.
180- {إلا امرأته كانت من الغابرين} [7: 83]
= 7.
الغابر: الماكث بعد مضى ما هو معه. المفردات.
181- {وفي الرقاب والغارمين وفي سبيل الله} [9: 60]
في المفردات: «الغرم: ما ينوب الإنسان في ماله من ضرر لغير جناية منه أو خيانة. . . والغريم: يقال لمن له الدين ولمن عليه الدين».
182- {ومن شر غاسق إذا وقب} [113: 3]
الغاسق: الليل المظلم، وذلك عبارة عن النائبة في الليل. المفردات.
183- {أفأمنوا أن تأتيهم غاشية من عذاب الله} [12: 107]
= 2.
ب- {ومن فوقهم غواش} [7: 41]
في المفردات: «الغاشية: كل ما يغطى الشيء كغاشية السرج {أن تأتيهم غاشية} أي نائبة تغشاهم. {حديث الغاشية} [88: 1]. القيامة، وجمعها غواش».
184- {وارحمنا وأنت خير الغافرين} [7: 155]
185- {وما الله بغافل عما تعملون} [2: 74]
= 9.
ب- {ولا تحسبن الله غافلا عما يعمل الظالمون} [14: 42]
ج- {ذلك أن لم يكن ربك مهلك القرى بظلم وأهلها غافلون} [6: 131]
= 9.
د- {وإن كنا عن دراستهم لغافلين} [6: 156]
= 8.
هـ- {يرمون المحصنات الغافلات} [24: 23]
186- {إن ينصركم الله فلا غالب لكم} [3: 160]
= 3.
ب- {فإذا دخلتموه فإنكم غالبون} [5: 23]
= 6.
ج- {قالوا إنا لنا لأجرا إن كنا نحن الغالبين} [7: 113]
= 4.
187- {فكبكبوا فيها هم والغاوون} [26: 94]
= 2.
ب- {فكان من الغاوين} [7: 175]
= 4.
الغي: جهل من اعتقاد فاسد.
188- {وما من غائبة في السماء والأرض إلا في كتاب مبين}[27: 75]
ب- {وما كنا غائبين} [7: 7]
= 3.
استعمل الغيب في كل غائب عن الحاسة، وعما يغيب من علم الإنسان. المفردات.
189- {وإنهم لنا لغائظون} [26: 55]
وإذا وصف به الله تعالى فإنه يراد به الانتقام. قال {وإنهم لنا لغائظون} أي داعون بفعلهم إلى الانتقام منهم. المفردات.
190- {ربنا افتح بيننا وبين قومنا بالحق وأنت خير الفاتحين} [7: 89]
فتح القضية فتاحًا: فصل الأمر فيهما، وأزل الإغلاق عنها. . . المفردات.
191- {ما أنتم عليه بفاتنين} [37: 162]
الفتنة: من الأفعال التي تكون من الله تعالى ومن العبد كالبلية والمصيبة والقتل والعذاب وغير ذلك من الأفعال الكريهة، ومتى كان من الله تعالى كان على وجه الحكمة، ومتى كان من الإنسان بغير أمر الله يكون بضد ذلك؛ ولهذا يذم الإنسان بأنواع الفتنة في كل مكان. المفردات.
192- {ولا يلدوا إلا فاجرا كفارا} [71: 27]
193- {يقول إنها بقرة لا فارض ولا بكر} [2: 68]
الفارض: المسن من البقر. المفردات.
194- {وأصبح فؤاد أم موسى فارغا} [28: 10]
أي كأنما فرغ من لبها لما تداخلها من الخوف. . . وقيل: فارغًا من ذكره. المفردات.
195- {فالفارقات فرقا} [77: 4]
يعني الملائكة الذين يفصلون بين الأشياء حسبما أمرهم الله. المفردات.
196- {وتنحتون من الجبال بيوتا فارهين} [26: 149]
أي حاذقين، وجمعه فره. ويقال ذلك في الإنسان وفي غيره. المفردات.
197- {إن جاءكم فاسق بنبأ فتبينوا} [49: 6]
ب- {أفمن كان مؤمنا كمن كان فاسقا} [32: 18]
ج- {وما يكفر بها إلا الفاسقون} [2: 99]
= 17.
د- {وما يضل به إلا الفاسقين} [2: 26]
= 18.
198- {يقص الحق وهو خير الفاصلين} [6: 57]
يفصل بين الناس بالحكم. المفردات.
199- {سنراود عنه أباه وإنا لفاعلون}[12: 61]
= 2.
ب- {إن كنتم فاعلين} [12: 10]
= 6.
200- {تظن أن يفعل بها فاقرة} [75: 25]
فقرته فاقرة: أي داهية تكسر الفقار. المفردات.
201- {إن أصحاب الجنة اليوم في شغل فاكهون} [36: 55]
ب- {ونعمة كانوا فيها فاكهين} [44: 27]
ج- {لهم فيها فاكهة} [36: 57]
= 11.
الفاكهة: هي الثمار كلها. . . {تفكهون} [56: 56]. تتعاطون الفاكهة، وقيل: تتناولون الفاكهة، وكذلك قوله: {فاكهين بما آتاهم ربهم} [52: 18]. المفردات.
202- {كل من عليها فان} [55: 26]
203- {وأولئك هم الفائزون} [9: 20]
= 4.
204- {قل إن الله قادر على أن ينزل آية} [6: 37]
= 7.
ب- {وظن أهلها أنهم قادرون عليها} [10: 24]
= 5.
ج- {وغدوا على حرد قادرين} [68: 25]
= 2.
205- {تصيبهم بما صنعوا قارعة} [13: 31]
= 5.
الفرع: ضرب شيء على شيء، ومنه قرعته بالمقرعة. المفردات.
206- {ومنا القاسطون} [72: 14]
ب- {وأما القاسطون فكانوا لجهنم حطب}ا [72: 15]
قسط الرجل: إذا جار. وأقسط: إذا عدل. المفردات.
207- {وجعلنا قلوبهم قاسية} [5: 13]
= 3.
القسوة: غلظ القلب، وأصله من حجر قاس.
208- {لو كان عرضا قريبا وسفرا قاصدا لاتبعوك} [9: 42]
أي سفرا متوسطا غير متناهي البعد، وربما فسر بقريب. المفردات.
209- {فيرسل عليكم قاصفا من الريح} [17: 69]
هي التي تقصف ما مرت به من الشجر والبناء، ورعد قاصف: في صوته تكسر.
210- {فاقض ما أنت قاض} [20: 72]
ب- {يا ليتها كانت القاضية} [69: 27]
يحتمل القضاء بالقول وبالفعل جميعا، ويعبر عن الموت بالقضاء. المفردات.
211- {دعانا لجنبه أو قاعدا أو قائما}[10: 12]
ب- {لا يستوي القاعدون من المؤمنين} [4: 95]
= 2.
ج- {فضل الله المجاهدين بأموالهم وأنفسهم على القاعدين درجة} [4: 95]
د- {وإذ يرفع إبراهيم القواعد من البيت} [2: 127]
= 3.
يعبر عن المتكاسل في الشيء بالقاعد. . . والقاعدة: لمن قعدت عن الحيض والتزوج. وقواعد البناء: أساسه. المفردات.
212- {قال إني لعملكم من القالين} [26: 168]
القلى: شدة البغض {لعملكم من القالين} فمن جعله من الواو فهو من القلو، أي الرمي، فكان المقلو: هو الذي يقذفه القلب من بغضه فلا يقبله. ومن جعله من الياء فمن قليت البسر والسويق على المقلاة. المفردات.
213- {أمن هو قانت آناء الليل ساجدا وقائما} [39: 9]
ب- {إن إبراهيم كان أمة قانتا لله} [16: 120]
ج- {فالصالحات قانتات} [4: 24]
= 3.
د- {كل له قانتون} [2: 116]
= 2.
هـ- {وقوموا لله قانتين} [2: 238]
القنوت: «لزوم الطاعة مع الخضوع، وفسر بكل واحد منهما في قوله {وقوموا لله قانتين} {كل له قانتون} قيل: خاضعون، وقيل: طائعون. وقيل ساكنون».
المفردات.
214- {فلا تكن من القانطين} [15: 55]
القنوط: اليأس من الخير. المفردات.
215- {فكلوا منها وأطعموا القانع والمعتر} [22: 36]
قنع يقنع قنوعًا: إذا سأل {وأطعموا القانوع والمعتر} وقال بعضهم: القانع: هو السائل الذي لا يلح في السؤال، ويرضى بما يأتيه عفوًا. وقال بعضهم: أصل هذه الكلمة من القناع وهو ما يغطي به الرأس، فقنع، أي لبس القناع ساترًا لفقره. المفردات.
216- {وهو القاهر فوق عباده} [6: 18]
= 2.
ب- {وإنا فوقهم قاهرون} [7: 127]
القهر: الغلبة والتذليل معًا، ويستعمل في كل واحد منهما. المفردات.
217- {قال قائل منهم لا تقتلوا يوسف} [12: 10]
= 3.
ب- {قد يعلم الله المعوقين منكم والقائلين لإخوانهم هلم إلينا} [33: 18]
218- {فنادته الملائكة وهو قائم يصلي في المحراب} [3: 39]
= 3.
ب- {وأولو العلم قائما بالقسط} [3: 18]
= 5.
ج- {والذين هم بشهاداتهم قائمون} [70: 23]
د- {وطهر بيتي للطائفين والقائمين} [22: 26]
هـ- {من أهل الكتاب أمة قائمة} [3: 113]
= 5.
في المفردات: «القيام على أضرب: قيام بالشخص، إما بتسخير أو اختيار، وقيام للشيء، وهو المراعاة للشيء والحفظ له، وقيام هو على العزم على الشيء».
فمن القيام بالتسخير {قائم وحصيد} [11: 100]. {أو تركتموها قائمة} [59: 5].
ومن القيام الذي هو بالاختيار {أمن هو قانت آناء الليل} [39: 9]
ومن المراعاة للشيء {أفمن هو قائم على كل نفس} [13: 33] {إلا ما دمت عليه قائما} [3: 75]
219- {وليكتب بينكم كاتب بالعدل} [2: 282]
= 3.
ب- {وإن كنتم على سفر ولم تجدوا كاتبا فرهان} [2: 283]
ج- {وإنا له كاتبون} [21: 94]
د- {وإن عليكم لحافظين كراما كاتبين} [82: 11]
220- {يا أيها الإنسان إنك كادح إلى ربك كدحا} [84: 6]
الكدح السعي والعناء. المفردات.
221- {ومن هو كاذب} [11: 93]
= 2.
ب- {وإن يك كاذبا فعليه كذبه} [40: 28]
= 2.
ج- {وإنهم لكاذبون} [6: 28]
= 13.
د- {فنجعل لعنة الله على الكاذبين} [3: 61]
= 13.
هـ- {ليس لوقعتها كاذبة} [56: 2]
= 2.
222- {وإن فريقا من المؤمنين لكارهون} [8: 5]
= 6.
ب- {قالوا ألو كنا كارهين} [7: 88]
223- {وإن يمسسك الله بضر فلا كاشف له إلا هو} [6: 17]
= 2.
ب- {ليس لها من دون الله كاشفة} [39: 38]
كشف الثوب عن الوجه وغيره، ويقال: كشف غمه. المفردات.
224- {إذ القلوب لدى الحناجر كاظمين} [40: 18]
في المفردات: «الكظم: مخرج النفس، يقال: أخذ بكظمه. والكظوم: احتباس النفس ويعبر به عن السكوت. . . وكظم الغيظ: حبسه».
225- {ادخلوا في السلم كافة} [2: 208]
= 5.
في المفردات: «أي كافًا لهم عن المعاصي، والهاء فيه للمبالغة؛ كقولهم: راوية وعلامة ونسابة (قاتلوا المشركين كافة) قيل: معناه: كافين لهم كما يقاتلونكم كافين، وقيل: معناه: جماعة وذلك أن الجماعة يقال لهم كافة».
226- {ولا تكونوا أول كافر به} [2: 41]
= 5.
ب- {والكافرون هم الظالمون} [2: 254]
= 26.
ج- {والله محيط بالكافرين} [2: 19]
= 93.
227- { تلفح وجوههم النار وهم فيها كالحون} [23: 104]
الكلح: أن تتقلص الشفتان، وتتشمرا عن الأسنان. [الكشاف: 3/ 204].
228- {تلك عشرة كاملة} [2: 196]
ب- {يرضعن أولادهن حولين كاملين} [2: 233]
229- {فما أنت بنعمة ربك بكاهن} [52: 29]
الكاهن: هو الذي يخبر بالأخبار الماضية الخفية بضرب من الظن. يقال: كهن فلان كهانة: إذا تعاطى ذلك وكهن: إذا تخصص بذلك. المفردات.
230- {إنا خلقناهم من طين لازب} [37: 11]
اللازب: الثابت الشديد الثبوت. المفردات.
231- {وما خلقنا السماء والأرض وما بينهما لاعبين} [21: 16]
= 3.
لعب فلان: إذا كان فعله غير قاصد به مقصدا صحيحًا. المفردات.
232- {أولئك يلعنهم الله ويلعنهم اللاعنون} [2: 159]
اللعن: الطرد والإبعاد على سبيل السخط، وذلك من الله تعالى في الآخرة عقوبة، وفي الدنيا انقطاع من قبول رحمته وتوفيقه، ومن الإنسان: دعاء على غيره. المفردات.
223- {لا تسمع فيها لاغية} [88: 11]
في [الكشاف: 4/ 743]: «أي لغوا أو كلمة داب لغو، أو نفسا تلغو، لا يتكلم أهل الجنة إلا بالحكمة وحمد الله على ما من النعيم الدائم».
334- {أرسلنا الرياح لواقح} [15: 22]
ألقح الفحل الناقة والريح السحاب {وأرسلنا الرياح لواقح} أي ذات لقاح. المفردات.
وفي [الكشاف: 2/ 574]: « {لواقح} فيه قولان: أحدهما: أن الريح لاقح: إذا جاءت من إنشاء سحاب ماطر، كما قيل للتي لا تأتي بخير ريح عقيم:
والثاني: أن اللواقح بمعنى الملاقح، كما قال: ومختبط مما تطيح الطوائح يريد المطاوح، جمع مطيحة».
235- {يجاهدون في سبيل الله ولا يخافون لومة لائم} [5: 54]
236- {وخلق الجان من مارج من نار} [55: 15]
أي لهيب مختلط. المفردات.
237- {وحفظا من كل شيطان مارد} [37: 17]
في المفردات: «المارد والمريد من شياطين الجن والإنس، المتعرى من الخيرات؛ من قولهم شجر أمرد إذا تعرى من الورق».
238- { قال إنكم ماكثون} [43: 77]
ب- {ماكثين فيه أبدا} [18: 3]
المكث: ثبات مع انتظار. المفردات.
239- {ومكروا ومكر الله والله خير الماكرين} [3: 54]
= 2.
في المفردات: «المكر: صرف الغير عما يقصده بحيلة، وذلك ضربان: مكر محمود وذلك أن يتحرى بذلك فعل جميل (والله خير الماكرين)».
340- {فهم لها مالكون} [36: 71]
341- {والأرض فرشناها فنعم الماهدون} [51: 48]
342- {وقال للذي ظن أنه ناج منهما اذكرني عند ربك} [12: 42]
243- {فأصبح من النادمين} [5: 31]
= 5.
244- {والنازعات غرقا} [79: 1]
هي الملائكة التي تنزع الأرواح عن الأشباح. المفردات.
245- {والناشرات نشرا} [77: 3]
الملائكة التي تنشر الرياح، أو التي تنشر السحاب. المفردات.
246- {والناشطات نشطا} [79: 2]
في المفردات: «وقيل: أراد بها النجوم الخارجات من الشرق إلى الغرب بسير الفلك، أو السائرات من المغرب إلى المشرق بسير أنفسها. وقيل: الملائكة التي تنزع أرواح الناس».
247- {عاملة ناصبة} [88: 3]
النصب: التعب. المفردات.
248- {وأنا لكم ناصح أمين} [7: 68]
ب- {وإنا له لناصحون} [12: 11]
= 2.
ج- {إنى لكما لمن الناصحين} [7: 21]
= 3.
249- {أهلكناهم فلا ناصر لهم} [47: 13]
= 2.
ب- {فسيعلمون من أضعف ناصرا} [72: 24]
ج- {وما لهم من ناصرين} [3: 22]
= 8.
250- {وجوه يومئذ ناضرة} [75: 22]
في المفردات: «النضرة: الحسن كالنضارة. . . ونضر وجهه ينضر فهو ناضر، وقيل: نضير ينضر».
251- {تسر الناظرين} [2: 69]
= 5.
ب- {فناظرة بم يرجع المرسلون} [27: 35]
ج- {إلى ربها ناظرة} [75: 23]
في المفردات: «استعمال النظر في البصر أكثر عند العامة، وفي البصيرة أكثر عند الخاصة. والنظر: الانتظار، يقال: نظرته وانتظرته: وأنظرته أي أخرته».
252- {وجوه يومئذ ناعمة} [88: 8]
253- {ومن الليل فتهجد به نافلة لك} [17: 79]
ب- {ووهبنا له إسحاق ويعقوب نافلة} [21: 72]
في المفردات: «وأصل ذلك من النفل، وهو الزيادة على الواجب، ويقال له: النافلة».
254- {وإن الذين لا يؤمنون بالآخرة عن الصراط لناكبون} [23: 74]
تنكب عن كذا. مال. المفردات.
255- {والناهون عن المنكر} [9: 112]
256- {أفأمن أهل القرى أن يأتيهم بأسنا بياتا وهم نائمون} [7: 97]
= 2.
257- {قلوب يومئذ واجفة} [79: 8]
شديدة الاضطراب. الكشاف
258- {إلها واحدا} [2: 133]
= 5.
ب- {كان الناس أمة واحدة} [2: 213]
= 31.
259- {وعلى الوارث مثل ذلك} [2: 233]
ب- {ونحن الوارثون} [15: 23]
ج- {وأنت خير الوارثين} [21: 89]
= 3.
د- {واجعلني من ورثة جنة النعيم} [26: 85]
260- {حصب جهنم أنتم لها واردون} [21: 98]
الورود: أصله قصد الماء، ثم يستعمل في غيره. المفردات.
261- {ولا تزر وازرة وزر أخرى} [6: 164]
= 5.
262- {إن الله واسع عليم} [2: 115]
= 7.
ب- {وكان الله واسعا حكيما} [4: 130]
ج- {ألم تكن أرض الله واسعة} [4: 97]
= 4.
في المفردات: « {والله واسع عليم} [2: 261]. {وكان الله واسعا حكيما} [4: 130]. عبارة عن سعة قدرته وعلمه ورحمته وإفضاله؛ كقوله: {وسع ربي كل شيء علما} [6: 80] ».
263- {ولهم عذاب واصب} [37: 9]
ب- {وله الدين واصبا} [16: 52]
في المفردات: «الوصب: السقم اللازم، وقد وصب فلان فهو وصب. قال {ولهم عذاب واصب} {وله الدين واصبًا} فتوعد لمن اتخذ إلهين اثنين وتنبيه أن جزاء من فعل ذلك عاب لازم شديد، ويكون الدين هاهنا الطاعة، ومعنى الواصب: الدائم أي حق الإنسان أن يطيعه دائمًا في جميع أحواله».
264- {سواء علينا أوعظت أم لم تكن من الواعظين} [26: 136]
265- {وتعيها أذن واعية} [69: 12]
266- {وظنوا أنه واقع بهم} [17: 171]
= 6.
ب- {إذا وقعت الواقعة} [56: 1]
= 2.
في المفردات: «الواقعة لا تقال إلا في الشدة والمكروه، وأكثر ما جاء في القرآن من لفظ {وقع} جاء في العذاب والشدائد».
267- {وما لهم من الله من واق} [13: 34]
= 3.
268- {واخشوا يوما لا يجزى والد عن ولده} [31: 33]
= 2.
ب- {مما ترك الوالدان والأقربون} [4: 7]
ج- {وبالوالدين إحسانا} [2: 83]
= 7.
د- {لا تضار والدة بولدها} [2: 233]
هـ- {والوالدات يرضعن أولادهن} [2: 233]
269- {وما لهم من دونه من وال} [13: 11]
بمعنى الولي. المفردات.
270- {وانشقت السماء فهي يومئذ واهية} [69: 16]
كل شيء استرخى رباطه فقد وهى. المفردات.
271- {ولكل قوم هاد} [14: 7]
= 5.
ب- {ومن يضلل الله فلا هادي له} [7: 186]
ج- {وكفى بربك هاديا ونصيرا} [25: 31]
273- {أم من أسس بنيانه على شفا جرف هار} [9: 109]
في [الكشاف: 2/ 312]: «الهار: الهائر، وهو المتصدع الذي أشفى على التهدم والسقوط. . . وأصله هور».
وانظر بحث القلب المكاني. [البحر: 5/ 88].
273- {كل شيء هالك إلا وجهه} [28: 88]
ب- {أو تكون من الهالكين} [12: 85]
274- {وترى الأرض هامدة} [22: 5]
في المفردات: «يقال: همدت النار: طفئت، ومنه أرض هامدة: لا نبات فيها، ونبات هامد: يابس».
275- {وأما من خفت موازينه فأمه هاوية} [101: 9]
في المفردات: «قيل: هو مثل قولهم: هوت أمه: ثكلت. وقيل: معناه: مقره النار والهاوية: هي النار».
276- {ولا رطب ولا يابس إلا في كتاب مبين} [6: 59]
ب- {وأخر يابسات} [12: 44]
في المفردات: «يابس النبات: هو ما كان فيه رطوبة فذهبت. يبس الشيء يبتس».


رد مع اقتباس