الموضوع: [إضافة المصدر]
عرض مشاركة واحدة
  #3  
قديم 14 جمادى الآخرة 1432هـ/17-05-2011م, 11:44 AM
محمد أبو زيد محمد أبو زيد غير متواجد حالياً
إدارة الجمهرة
 
تاريخ التسجيل: Nov 2008
المشاركات: 25,303
افتراضي إضافة المصدر للفاعل ولم يذكر المفعول

إضافة المصدر للفاعل ولم يذكر المفعول:
1- {وكذلك أخذ ربك إذا أخذ القرى وهي ظالمة} [102:11].
في [البحر:5/261]: (القرى مفعول لأخذ على الإعمال إذا تنازعه المصدر، وهو أخذ ربك وأخذ، فأعمل الثاني).
(ب) {إن أخذه أليم شديد} [102:11].
المصدر مضاف للفاعل. [ العكبري :1/113].
(ج) {فأخذناهم أخذ عزيزٍ مقتدرٍ} [42:54].
المصدر مضاف للفاعل. [الجمل:4/ 244].
2- {اشدد به أزري} [31:20].
في [الكشاف:2/536]: (الأزر: القوة، وأزره: قواه، أي اجعله شريكي في الرسالة، حتى نتعاون على عبادتك).
3- { نحن خلقناهم وشددنا أسرهم} [28:76].
في [الكشاف:4/201]: (الأسر: الربط والتوثيق، ومنه أسر الرجل: إذا أوثق بالقد، وهو الإسار. . . والمعنى: شددنا توصيل عظامهم بعضهم ببعض، وتوثيق مفاصلهم بالأعصاب).
4- {فلولا إذ جاءهم بأسنا تضرعوا} [43:6].
(ب) {وسرابيل تقيكم بأسكم} [81:16].
(ج) {لتحصنكم من بأسكم} [80:21].
(د) {ولا يرد بأسه عن القوم المجرمين} [147:6].
(ه) {بأسهم بينهم شديد} [14:59].
البأس: العذاب
5- {إن بطش ربك لشديد} [12:85].
في [الكشاف: 4/239]: (البطش: الأخذ بالعنف، فإذا وصف بالشدة فقد تضاعف وتفاقم، وهو بطشه بالجبابرة والظلمة). [البحر:8/ 451].
6- {يا أيها الناس إنما بغيكم على أنفسكم}[23:10].
(ب) {ذلك جزيناهم ببغيهم} [146:6].
البغي: الظلم.
7- {فاستبشروا ببيعكم الذي بايعتم به} [111:9].
8- { وأنه تعالى جد ربنا ما اتخذ صاحبةً ولا ولدًا} [3:72].
في [الكشاف 4/167]: (جد ربنا) عظمته: من قولك: جد فلان في عيني: عظيم).
9- {ما أغنى عنكم جمعكم} [48:7].
10- {يعلم سركم وجهركم } [3:6].
11- {ثم ذرهم في خوضهم يلعبون} [91:6].
12- {وليبدلنهم من بعد خوفهم أمنًا} [55:24].
13- {كدأب آل فرعون} [11:3، 52:8، 54].
(ب) {مثل دأب قوم نوحٍ وعادٍ وثمودَ} [31:40].
في [الكشاف 1/414]: (الدأب: مصدر دأب في العمل: إذا كدح فيه فوضع ما عليه الإنسان من شأنه وحاله).
[البحر 389:2]: (قال ابن عطية: الدأب، بسكون الهمزة وفتحها، مصدر دأب يدأب دأبًا: إذا لزم فعل شيء ودام عليه مجتهدًا فيه).
14- {يرونهم مثليهم رأي العين} [13:3].
في [البحر 395:2]: (الرأي: مصدر أي، يقال: رأى رأيًا ورؤية ورؤيا ويغلب رؤيا في المنام ورؤية في البصرية ورأيًا في الاعتقاد).
15- {ولا تيأسوا من روح الله إنه لا ييأس من روح الله إلا القوم الكافرون} [78:12].
روح الله: رحمته وفرجه البحر
16- {فقالوا هذا لله بزعمهم} [136:6].
(ب) {لا يطعمها إلا من يشاء بزعمهم} [138:6].
17- {وكان سعيكم مشكورًا} [22:76].
=2.
(ب) {فلا كفران لسعيه} [94:21].
=2 سعيهم =2. سعيها.
18- {أرأيتم إن أخذ الله سمعكم} [46:6].
=2. سمعه. سمعهم = 4.
19- { رفع سمكها فسواها} [28:79].
السمك: الارتفاع.
20- {فإذا استأذنوك لبعض شأنهم فأذن} [62:24].
في [الكشاف2/242]: (الشأن: الأمر وأصله الهمز، بمعنى القصد، من شأنت شأنته: إذا قصدت قصده).
21- {واصبر وما صبرك إلا بالله} [127:16].
22- {وبصدهم عن سبيل الله كثيرًا} [160:4].
في [الكشاف 581:1]: (وبصدهم ناسًا كثيرًا).
23- {إن أنكر الأصوات لصوت الحمير} [19:31].
أصواتكم. بصوتك. صوتك. أصواتهم.
24- {يدعو لمن ضره أقرب من نفعه} [13:22].
25- {تستخفونها يوم ظعنكم} [80:16].
26- {يظنون بالله غير الحق ظن الجاهلية} [154:3].
(ب) {وما ظن الذين يفترون على الله الكذب} [60:10].
(ج) {ذلك ظن الذين كفروا} [27:38].
(د) {الظانين بالله ظن السوء} [6:48].
(ه) {وظننتم ظن السوء} [12:48].
(و) {فما ظنكم برب العالمين} [87:37].
(ز) وذلكم ظنكم [23:41].
(ح) ولقد صدق عليهم إبليس ظنه [20:34].
في[ الكشاف:1/472]: (ظن الجاهلية، كقولك: حاتم الجود ورجل صدق يريد الظن المختص بالملة الجاهلية، ويجوز أن يريد: ظن أهل الجاهلية).
وفي [البحر :8/91]: (ظن السوء) الظاهر أنه مصدر أضيف إلى ما يسوء المؤمنين، وهو أن المشركين يستأصلونهم).
27- {الذين ينقضون عهد الله من بعد ميثاقه} [27:2].
=8. بعهدي. عهده= 3. عهدهم = 5.
في [الكشاف 1/268]: (العهد: الموثوق. عهد إليه في كذا: وصاه به).
28- يغلي في البطون كغلي الحميم [46:44]
الحميم: الماء الحار الذي انتهى غليانه. [الكشاف 506:3].
29- {قل موتوا بغيظكم} [119:3].
(ب) {ورد الله الذين كفروا بغيظهم} [25:33].
30- {فلولا فضل الله عليكم ورحمته لكنتم من الخاسرين} [64:2].
=11. فضله= 22.
31- {وعلى الله قصد السبيل ومنهما جائر} [9:16].
في [الكشاف2/401]: (القصد: مصدر بمعنى الفاعل، وهو القاصد، يقال: سبيل قصد وقاصد، أي مستقيم كأنه يقصد الوجه الذي يؤمه السالك لا يعدل عنه. ومعنى قوله: (و على الله قصد السبيل) أي هداية الطريق).
وفي [الجمل 2/553]: (من إضافة الصفة إلى الموصوف والمعنى: وعلى الله بيان السبيل القصد، وهو الإسلام، والقصد بمعنى المقصود).
32- {لقد سمع الله قول الذين قالوا إن الله فقير} [181:3].
=10. قولك. قولكم =2. قولنا. قوله =2 قولها. قولهم = 12. قولى = 2.
33- {إن كيد الشيطان كان ضعيفًا} [76:4].
كيد الكافرين. كيد الخائنين. كيد ساحر. كيد فرعون. كيدكم. كيدكن. كيده. كيدهم= 3 كيدهن = 3 كيدى.
34- {ونزداد كيل بعيرٍ} [65:12].
في [النهر 5/323]: (و نزداد باستصحاب أخينا وُسق بعير).
35- {ولتعرفنهم في لحن القول} [30:47].
36- {وما أمر الساعة إلا كلمح البصر أو هو أقرب} [77:16].
37- {ومن الناس من يشتري لهو الحديث ليضل عن سبيل الله} [6:31].
في [الكشاف 3/229]: (فإن قلت: ما معنى إضافة اللهو إلى الحديث؟ قلت: معناها التبيين، وهي الإضافة بمعنى من، وأن يضاف الشيء إلى ما هو منه، كقولك: جُبة خز وباب ساج، والمعنى: من يشتري اللهو من الحديث لأن اللهو يكون من الحديث ومن غيره، فبين بالحديث. ويجوز أن تكون الإضافة بمعنى من التبعضية، كأنه قيل: ومن الناس من يشتري اللهو بعض الحديث الذهو اللهو منه منه). [البحر 184:7].
38- {ذوقوا مس سقرٍ} [48:54].
في [الكشاف:4/ 41]: (كقولك: وجد مس الحمى، وذاق طعم الضرب).
39- {واقصد في مشيك} [19:31].
40- {ينادون لمقت الله أكبر} [10:40].
41- {أفأمنوا مكر الله فلا يأمن مكر الله إلا القوم الخاسرون} [99:7].
مصدر مضاف للفاعل. [البحر4/349].
مكر الليل والنهار. ومكر أولئك. ومكر السيء مكرهم =5. مكرهن.
في [الكشاف3/291]: (معنى (مكر الليل والنهار) مكركم في الليل والنهار, فاتسع في الظرف بإجرائه مجرى المفعول به وإضافة المكر إليه، أو جعل ليلهم ونهارهم ماكرين على الإسناد المجازى).
و مكر السيء [43:35].
في [الكشاف3/312:] (فإن قلت: ما وجه قوله: (و مكر السيء)؟. قلت أصله: وأن مكروا السيء أي المكر السيء ثم ومكرا السيء ثم ومكر السيء والدليل على قوله: {و لا يحيق المكر السيء إلا بأهله} [43:35].
وفي [البحر 7/319]: من إضافة الموصوف إلى صفته، ولذلك جاء على الأصل، ولا يحيق المكر السيء إلا بأهله).
و عند الله مكرهم [46:14].
الظاهر أن إضافة مكرهم من إضافة المصدر إلى فاعله كأنه قيل: وعند الله ما مكروا، وقال الزمخشري أو يكون مضافاً إلى المفعول على معنى: وعند الله مكرهم الذي يمكرهم به وهو عذابهم الذي يستحقونه.
و هذا لا يصح إلا إذا كان مكر يتعدى بنفسه، والمحفوظ أنه لا يتعدى إلى المفعول به بنفسه: {و إذ يمكر بك الذين كفروا} [30:8]. وتقول: زيد ممكور به.
[البحر 5/437:].
42- {ثم بعثناكم من بعد موتكم} [56:2].
موته =2. موتها=11. موتتنا= 2.
43- {فمنهم من قضى نحبه} [23:23].
في[ الكشاف 3/256]: (فإن قلت: ما قضاء النحب؟.
قلت: وقع عبارة عن الموت، لأن كل حي لابد له أن يموت، فكأنه نذر لازم في رقبته فإذا مات فقد قضى نحبه أي نذره).
44- {متى نصر الله} [214:2].
(ب) {ألا إن نصر الله قريب} [214:2].
(ج) {بنصر الله ينصر من يشاء} [5:30].
(د) {إذا جاء نصر الله والفتح} [1:110].
المصدر مضاف للفاعل والمفعول محذوف أي إياك. [ الجمل 600:4].
نصرنا= 2. بنصره = 3.
45- {وجعلنا نومكم سباتاً} [9:78].
46- {واصنع الفلك بأعيننا ووحينا} [37:11].
(ب) {ولا تعجل بالقرآن من قبل أن يقضى إليك وحيه} [114:20].
47- {سيجزيهم وصفهم إنه حكيم عليم} [139:6].
في [الكشاف 2/55]: (أي جزاء وصفهم الكذب على الله في التحليل والتحريم) [البحر 233:4].
48- {يا ويلتى} [31:5].
=3. يا ويلتنا. ويلك. ويلكم= 2. ويلنا= 3.
49- {انظروا إلى ثمره إذا أثمر وينعه} [99:6].
في [العكبري1/143]: (وينعه) يقرأ بفتح الياء وضمها، وهما لغتان، كلاهما مصدر ينعت الثمرة، وقيل: هو اسم للمصدر، والفعل أينعت إيناعاً).
وفي [البحر4/184]: (بفتح الياء في لغة أهل الحجاز وبضمها في لغة بعض نجد).
50- {قالوا ما أخلفنا موعدكم بملكنا} [87:20].
51- {ويضع عنهم إصرهم} [157:7].
في [الكشاف 2/22]: (الإصر: الثقل الذي يأسر صاحبه بفتح الهمزة وضمها).
(ب) {قال أأقررتم وأخذتم على ذلكم إصري} [81:3].
في [الكشاف 441:2]: (إصري: عهدي وقرئ بالضم لغة أو جمع (إصار). [البحر 513:2].
52- {ألا إنهم من إفكهم ليقولون} [151:37].
53- {خذوا حذركم} [71:4].
(ب) {وليأخذوا حذرهم} [102:4].
54- {وإن تدع مثقلة إلى حملها لا يحمل منه شيء} [18:35].
في [البحر7/307]: (الحمل: ما كان على الظهر في الأجرام، فاستعير للمعاني ونحوها).
55- {ورفعنا لك ذكرك} [4:94].
56- {ويذهب عنكم رجز الشيطان} [11:8].
في [الكشاف2/147]: (رجز الشيطان: وسوسته إليهم وتخويفه إياهم من العطش) [البحر 496:4].
57- {فزادتهم رجساً إلى رجسهم} [125:9].
58- {يعلم سركم وجهركم} [3:6].
(ب) {يعلم سرهم ونجواهم} [8:43].
59- {ويوم القيامة يكفرون بشرككم} [14:35].
في [البحر 305:7]: (و أضاف المصدر في (بشرككم) أي بإشراككم لهم مع الله في عبادتكم إياهم. فهي إضافة إلى الفاعل).
60- {وتحمل أثقالكم إلى بلدٍ لم تكونوا بالغيه إلا بشق الأنفس} [7:16].
أبو جعفر بفتح الشين، والباقون بكسرها، هما لغتان في معنى المشقة.
[الكشاف:2/401]، [الإتحاف: 277]، [البحر :5/476]، [العكبري2:/42].
61- {هذا يوم ينفع الصادقين صدقهم}[119:5].
=3.
62- {ثاني عطفه ليضل عن سبيل الله} [9:22].
في [الكشاف: 3/6]: (ثنى العطف كناية عن الكبر والخيلاء وعن الحسن بفتح العين أي مانع تعطفه).
63- {ولا يحيطون بشيءٍ من علمه} [255:2].
=3. علمهم. علمي.
64- {وقالوا ربنا عجل لنا قطنا} [16:38].
في [الكشاف3/363]: (القط: القسط من الشيء، لأنه قطعه منه، من قطه إذ قطعه). [البحر:7/ 387].
65- {والذي تولى كبره منهم له عذاب عظيم} [11:24].
في [البحر :6/438]: (قيل: كبره، بالضم: معظمه، وبالكسرة: البداءة بالإثم وقيل الإثم).
66- {ولا تزر وازرة وزر أخرى} [164:6].
(ب) {ووضعنا عنك وزرك} [94:2] .[البحر:8/488].
67- {قل من حرم زينة الله} [32:7].
=2. زينة الحياة الدنيا =2. زينة القوم. زينتكم. زينته. زينتها. زينتهن.
68- {سنعيدها سيرتها الأولى} [21:20].
في [الكشاف: 2/254]: (و نصب سيرتها بفعلٍ مضمر أي تسير سيرتها الأولى.
وفي [البحر :6/235]: (السيرة من السير كالركبة والجلسة، يقال: سار فلان سيرة حسنة، ثم اتسع فيها، فنقلت إلى معنى المذهب والطريقة).
69- {غلبت علينا شقوتنا}[106:23].
في[ الكشاف: 3/44]: ونصب شِقوتنا وشَقِوتنا, بفتح الشين وكسرها فيهما).
[الإتحاف: 320].
70- {صبغة الله} [138:2].
مصدر مؤكد. [الكشاف:1/315- 316]، [البحر :1/411]، [العكبري:1/37].
بين فاعلة بالإضافة. [شرح الكافية للرضى:1/105].
71- {وقالوا بعزة فرعون إنا لنحن الغالبون} [44:26].
فبعزتك.
72- {جعل فتنة الناس كعذاب الله} [10:29].
فتنتك. فتنتكم. فتنتهم.
73- {نظرة الله التي فطر الناس عليها}[30:30].
في الكشاف: الفطرة: الخلقة. [البح:17/ 17].
74- {ومن يرغب عن ملة إبراهيم إلا من سفه نفسه} [130:2].
=3. ملة قوم. ملة آبائي. ملتكم: ملتنا. ملتهم=2.
في المفردات: (الملة: الدين، وهو اسم لما شرع الله لعباده على لسان الأنبياء. والفرق بينها وبين الدين أن الملة لا تضاف إلا إلى النبي عليه الصلاة والسلام الذي مستند إليه. . . ولا تكاد توجد إضافة إلى الله، ولا إلى آحاد أمة النبي صلى الله عليه وسلم).
75- {ومن يبدل نعمة الله من بعد ما جاءته فإن الله شديد العقاب} [211:2].
=10. . . نعمة ربي. نعمة ربكم. بنعمة ربك=3. نعمتك. نعمته=4. نعمتي=3.
في [البحر1/172]: (النعمة: اسم الشيء المنعم به، وكثيراً ما يجيء فعل بمعنى المفعول كالذبح والنقض والرعى والطحن، ومع ذلك لا ينقاس).
وفي المفردات: (النعمة: الحالة الحسنة: وبناء النعمة بناء الحالة التي يكون عليها الإنسان كالجلسة والركبة).
76- {وإن يتفرقا يغن الله كلاً من سعته} [130:4].
(ب) {لينفق ذو سعةٍ من سعته} [7:65].
77- {يا ليت بيني وبينك بعد المشرقين} [38:43].
في [الكشاف3/489]: (فإن قلت: فما بعد المشرقين؟
قلت: تباعدهما، والأصل بعد المشرق من المغرب، والمغرب من المشرق).
[البحر17:8].
78- {والذين لا يجدون إلا جهدهم} [79:9].
في [البحر 5/75-76]: (قرأ ابن هرمز وجماعة (جهدهم) بالفتح، فقيل: هما لغتان بمعنى واحد. وقال القتبي: بالضم، وبالفتح: المشقة).
79- {إنما أشكو بثي وحزني إلى الله} [76:12].
80- {والله عنده حسن المآب} [14:3].
و حسن ثواب الآخرة. عنده حسن الثواب. حسن المآب =3.
حسنهن.
81- {وعندهم التوراة فيها حكم الله} [43:5].
لحكم ربك= 2. حكمه=4. لحكمهم.
82- {ولقد آتينا إبراهيم رشده} [51:21].
83- {قد أوتيت سؤلك يا موسى} [36:20].
84- {يسومونكم سوء العذاب} [49:2, 141:7].
=5. سوء أعمالهم. سوء الحساب = 2. سوء الدار. سوء عمله = 2.
في[الكشاف: 1/279]: (سوء العذاب): السوء. مصدر السيء، يقال: أعوذ بالله من سوء الخلق وسوء الفعل، يراد قبحهما، ومعنى سوء العذاب، والعذاب كله سيء: أشده وأفظعه، كأنه قبحه بالإضافة إلى سائره).
وفي [البحر: 1/188]: (السوء: مصدر أساء، يقال: ساء الرجل يسوء وهو متعد وأساء الرجل: صار ذا سوء).[193]
85- {ومن يوق شح نفسه فأولئك هم المفلحون} [9:59].
في [الكشاف: 4/84]: (الشح بالضم والكسر وقد قرئ بهما: اللؤم وأن تكون نفس الرجل كزة حريصة على المنع كما قال:


يمارس نفساً بين جنبيه كزةً= إذا هم بالمعروف قالت له مهلا
86- {فشاربون شرب الهيم} [55:56].
في [البحر: 8/210]: (قرأ نافع وعاصم وحمزة (شرب) بضم الشين، وهو مصدر، وقيل: اسم لما يشرب ومجاهد وأبو عثمان النهدى بكسرهما وهو بمعنى المشروب، اسم لا مصدر كالطحن والرعي. . . وباقي السبعة بفتحها وهو مصدر مقيس).
وفي [العكبري:2/134]: (و قيل: هي لغات في المصدر).
87- {صنع الله} [88:27].
[العكبري:3/91]، [البحر: 3/101].
88- {فلما كشفنا عنه ضره مر كأن لم يدعنا} [12:10].
(ب) {هل هن كاشفات ضره} [38:39]
39- {فمن تاب من بعد ظلمه وأصلح فإن الله يتوب عليه} [39:5].
=2. بظلمهم =3.
{فمن تاب من بعد ظلمه}: مصدر مضاف للفاعل، أي من بعد أن ظلم غيره، أو مضاف للمفعول، أي من بعد أن ظلم نفسه. وفي جواز هذا الوجه نظر، إذ يصر التقدير: من بعد أن ظلمه، ولو صرح بهذا لم يجز، لأن فيه تعدي الفعل الرافع للضمير المتصل إلى الضمير المتصل المنصوب وذلك لا يجوز إلا في باب ظن وفقد وعدم). [البحر:3 /484 ]
90- {من كفر فعليه كفره} [44:30].
= 3. بكفرك. بكفرهم= 2. كفرهم= 2.
91- {واتبعوا ما تتلوا الشياطين على ملك سليمان} [102:2]
ملكه=3.
92- {ولا ينفعكم نصحي} [34:11].
93- {أسكنوهن من حيث سكنتم من وجدكم} [6:65].
في الكشاف: (الوجد: الوسع والطاقة: وقرئ بالحركات الثلاث).
[البحر:2/ 233].
94- {لا تكلف نفس إلا وسعها} [233:2].
=3.
وسعها: طاقتها. [البحر 214:2 ].
95- {ولقد أنذرهم بطشتنا} [36:54].
=2.
96- {لن تقبل توبتهم} [90:3].
97- {يا حسرتي على ما فرطت في جنب الله} [56:39].
يا حسرتنا
98- {فإني قريب أجيب دعوة الداعِ} [186:2].
دعوة الحق. دعوتك. دعوتكما.
99- {أولئك يرجون رحمة الله} [218:2].
=4. رحمة ربك: 13، رحمة ربي، رحمة ربه، رحمتنا، رحمته، رحمتي.
100- {وجاءت سكرة الموت بالحق} [19:50].
سكرتهم.
في[ الكشاف :4/7]: (سكرة الموت: شدته الذاهبة بالعقل). [البحر:8/ 124].
101 - {ليريه كيف يواري سوأة أخيه} [31:5].
سوأة أخي.
السوأة: العورة.[ البحر: 3/365]، [الكشاف: 1/608].
102- {فذرهم في غمرتهم} [54:23].
في غمرات الموت.
في [الكشاف: 2/36]: (غمرات الموت: شدائده وسكراته وأصل الغمرة ما يغمر من الماء، فاستعيرت للشدة الغالبة).
103- {وفعلت فعلتك التي فعلت} [19:26].
104- {والأرض جميعاً قبضته يوم القيامة} [67:39].
أي في حوزته. المفردات
105- {ولو أعجبك كثرة الخبيث} [100:5].
كثرتكم
106- {فلعنة الله على الكافرين} [89:2].
=7. لعنتي.
في [البحر:1/304]: (أضاف اللعنة إلى الله تعالى على سبيل المبالغة، لأن من لعنه الله تعالى هو الملعون حقيقة).
107- {ولا يخافون لومة لائم} [54:5].
108- {أفما نحن بميتين إلا موتتنا الأولى} [59:37].
=7.
109- {تعرف في وجوههم نضرة النعيم} [24:83].
110- {ليس لوقعتها كاذبة} [2:56].
111- {أعوذ بك من همزات الشياطين} [97:23].
112- {وتلك حجتنا} [83:6].
حجتهم=2.
113- {فقد مضت سنة الأولين} [38:8].
=4. سنة الله 3. لسنتنا.
114- {ولا تعزموا عقدة النكاح حتى يبلغ الكتاب أجله} [235:2].
=2.
في [البحر 2/229]: (انتصاب(عقدة) على المفعول به. وقيل: منصوب على المصدر، وقيل: على إسقاط حرف الجر).
115- {هب لنا من أزواجنا وذرياتنا قرة أعينٍ} [74:25].
=3.
116- {ويزدكم قوةً إلى قوتكم} [52:11].
117- {يا أسفى على يوسف} [84:12].
118- {فبصرك اليوم حديد} [22:50].
بصره.
119- {وأصلح بالهم}. [2:47].
=2.
في [الكشاف3/530]: (و أصلح بالهم) [2:47]. أي حالهم وشأنهم).
وفي[ البحر 70:8]: (و البال: الفكر، ولا يثنى ولا يجمع وهكذا الأصل).
120- {ثم ليقضوا تفثهم} [29:22].
في [البحر6/365]: (التفث: ما يضعه المحرم عند حله من تقصير شعر وحلقه وإزالة شعثه).
121- {يكاد سنا برقه يذهب بالأبصار} [43:24].
في [الكشاف3/70]: (السنا) المقصور بمعنى الضوء، (السناء) والممدود بمعنى العلو والارتفاع).
122- {أقم الصلاة لدلوك الشمس إلى غسق الليل} [78:17].
في [البحر 68:6]: (الغسق: سواد الليل وظلمته) [الكشاف 462:2].
123- {ولا تطغوا فيه فيحل عليكم غضبي} [81:20].
=2.
124- {ينظرون إليك نظر المغشي عليه من الموت} [20:47].
125- {واتبع هواه} [176:7].
=3.
في المفردات: (الهوى: ميل النفس إلى الشهوة. . . (و لئن اتبعت أهوائهم)
[120:2، 145]. قاله بلفظ الجمع، تنبيهاً على أن لكل واحد هوى غير هوى الآخر).
126- {وإن يك كاذباً فعليه كذبه} [28:40]
127- {فمن تبع هداي} [38:2]
128- {فأنى لهم إذا جاءتهم ذكراهم} [18:47]
أي تذكرهم واتعاظهم. [البحر: 8/78]، [الكشاف:3/ 534]
129- {فما كان دعواهم إذ جاءهم بأسنا إلا أن قالوا} [5:7]
=4.
130- {كذبت ثمود بطغواها} [11:91]
131- {ما يكون من نجوى ثلاثةٍ إلا هو رابعهم} [7:58]
نجواكم. نجواهم.
132- {فألهمها فجورها وتقواها} [8:91]
تقواهم. تقوى القلوب.
في [البحر:8/ 479]: (تقواهم مصدر مضاف للفاعل).
(ب) {وآتاهم تقواهم} [17:47]
المصدر مضاف للفاعل. [البحر:8/ 79]
133- {لا تقصص رؤياك على إخوتك} [5:12]
رؤياي.
134- {لهم عقبى الدار} [22:13، 24]
عقبى الكافرين، عقبى الذين كفروا.
135- {ثواب الله خير} [80:28]
136- {وما كان جواب قومه إلا أن قالوا} [82:7]
=2.
137- {فخراج ربك خير} [72:23]
138- {غدوها شهر ورواحها شهر} [12:34]
139- {لشهادتنا أحق من شهادتهما} [107:5]
شهادة الله. فشهادة أحدهم.
140- {إنك لفي ضلالك القديم} [95:12]
141 – {ثم اضطره إلى عذاب النار} [126:2]
عذاب الحريق. عذاب الله. عذاب الهون، عذاب الخزي. عذاب الآخرة. عذاب ربك. عذاب جهنم. عذاب السموم. عذابي=9.
142- {وما كان عطاء ربك محظوراً} [20:17]
عطاءنا.
عطاء: أي إعطاء انتصب على المصدر. [البحر:5/ 264]
143- {وتجارة تخشون كسادها} [24:9]
144- {يسمعون كلام الله ثم يحرفونه} [75:2]
=3. بكلامي.
145- {فأخذه الله نكال الآخرة والأولى} [25:79]
في [الكشاف:4/ 214:4]: (مصدر مؤكد كوعد الله) [البحر:8/ 422:8]
146- {فليؤد الذي ائتمن أمانته} [283:2]
147- {فما تنفعهم شفاعة الشافعين} [48:74]
شفاعتهم.
148- {وما أنت بهادي العمي عن ضلالتهم} [81:27]
149- {إن إلينا إيابهم} [25:88]
150 – {فكيف كان عقاب} [32:13]
=2. فحق عقاب.
151- { فما ربحت تجارتهم} [16:2]
152- {وإن كنا عن دراستهم لغافلين} [156:6]
عن قراءتهم [الكشاف:2/62]، [البحر:4/ 252]
153- {لقد أبلغتكم رسالة ربي} [79:7]
رسالته=2. رسالات ربي= 3. رسالاتي.
154- {وما دعاء الكافرين إلا في ضلالٍ} [40:14]
(ب) {وتقبل دعاء}[40:14]
دعاءكم= دعاءه= دعائهم.
155- {لا يسمعون حسيسها} [102:21]
156- {فكيف كان نكير} [44:22]
النكير: مصدر كالنذير ، أي إنكاري. [البحر:6/ 376]، [الكشاف:3/ 17]
157- {ذلك لمن خاف مقامي وخاف وعيد} [14:14]
=3.
158- {بقية الله خير لكم} [86:11]
159- {في قلوبهم الحمية حمية الجاهلية} [26:48]
160- {ثم أنزل الله سكينته على رسوله وعلى المؤمنين} [26:9]
=3.
161- {فتزل قدم بعد ثبوتها} [94:16]
162- {أقم الصلاة لدلوك الشمس} [78:17]
الدلوك: الزوال أو الغروب.[ الكشاف: 2/462]، [البحر:6/ 68]
163- {ولن نؤمن لرقيك حتى تنزل علينا كتاباً} [93:17]
164- {وسبح بحمد ربك قبل طلوع الشمس وقبل غروبها} [130:20]
165- {فألهمها فجورها وتقواها} [8:91]
166- {والاتي تخافون نشوزهن فعظوهن} [34:4]
167-{ وأولئك هم وقود النار} [10:3]
وقودها.
168- {فانظروا كيف كان عاقبة المكذبين} [137:3]
عاقبتهما.
169- {أفمن اتبع رضوان الله كمن باء بسخط }ٍ [162:3]
=3. رضوانه= 2.
170- {أفمن أسس بنيانه على تقوى من الله ورضوان خير} [109:9]
=2. بنيانهم = 2.
البنيان مصدر كالغفران [البحر:5/ 100 ]
171- {إنما سلطانه على الذين يتولونه} [100:16]
سلطانيه.
172- {ويمدهم في طغيانهم يعمهون} [15:2]
=5.
173- {غفرانك ربنا} [285:2]
174- {ولا تبرجن تبرج الجاهلية الأولى} [33:33]
175- {قد نرى تقلب وجهك في السماء} [144:2]
=2. تقلبك. تقلبهم= 2.
176- {وما توفيقي إلا بالله} [88:11]
177- {وإنه لتنزيل رب العالمين} [192:26]
(ب) {تنزيل العزيز الرحيم} [5:36]
178- {قل بئس ما يأمركم به إيمانكم} [93:2]
=7. إيمانه= 2. إيمانهم = 7. . إيمانهن.
179- {إن افتريته فعلي إجرامي} [35:11]
180- {والله يعلم إسرارهم} [26:47]
181- {اغفر لنا ذنوبنا وإسرافنا في أمرنا} [47:3]
182- {لا تمنوا علي إسلامكم} [17:49]
إسلامهم.
183- {وإن كان كبر عليك إعراضهم} [35:6]
184- {تستخفونها يوم ظعنكم ويوم إقامتكم} [80:16]
185- {إن كان كبر عليكم مقامي وتذكيري بآيات الله فعلى الله توكلت} [71:10]
186- {كل قد علم صلاته وتسبيحه} [41:24]
تسبيحهم.
187- {ذلك تقدير العزيز العليم} [96:6، 38:36]
188- {تحيتهم فيها سلام} [23:14]
=3.
189- {وتصلية جحيم ٍ}.
190- {ولكن كره الله انبعاثهم} [46:9]
191- {ومن آياته مناكم بالليل والنهار وابتغاؤكم من فضله} [23:30]
192- {واختلاف الليل والنهار} [164:2]
=3.
193- {ومن آياته خلق السموات والأرض واختلاف ألسنتكم} [22:30]
194- {والله يسمع تحاوركما} [1:58]
195- {إن ذلك لحق تخاصم أهل النار} [64:38]
196- {ولو يعجل الله للناس الشر استعجالهم بالخير لقضى إليهم أجلهم} [11:10]
197- {وما كان استغفار إبراهيم لأبيه إلا عن موعدةٍ} [114:9]
198- {إذا زلزلت الأرض زلزالها} [1:99]
199- {إن زلزلة الساعة شيء عظيم} [1:22]
200- {لا تبديل لخلق الله} [30:30]
{هذا خلق الله} [11:31]
خلق الرحمن. كخلقه.
201- {وآتاهم تقواهم} [17:47]
مصدر مضاف للفاعل [البحر:8/ 79]
202- من المصدر الميمي: مبلغهم. محيايي. ومماتي. مرجعكم. مردنا. مرضاة الله. بمقعدهم. متقلبكم. منطق الطير. منتهاها. منامك. منامكم. منامهم. منامها. موثقهم. موعدك. مهلكهم. [البحر:6/140]
203- {بل أتيناهم بذكرههم فهم عن ذكرههم معرضون} [71:23]
في [الكشاف: 3/ 37] : (أي بالكتاب الذي هو ذكرههم أي وعظهم أو وصيتهم أو فخرهم، أو بالذكر الذي كانوا يتمنونه ويقولون: {لو أن عندنا ذكراً من الأولين} [168:37] ).
وفي [البحر:6/ 414]: (أي بوعظهم).
وفي [القرطبي:45/ 33،33/5]: (أي بما فيه شرفهم وعزهم).


رد مع اقتباس