قراءات فَعَال المصدر :
1- {فهل نجعل لك خرجًا} [94:18]
(ب) {أم تسألهم خرجًا فخراج ربك خير} [72:23]
في [النشر: 2/315]:(اختلفوا في (خرجًا): فقرأ حمزة , والكسائي , وخلف بفتح الراء وألف بعدها في الموضعين, والباقون بإسكان الراء من غير ألفٍ فيهما.
و قرأ ابن عامر: (فخراج ربك) ثاني المؤمنون بإسكان الراء. وقرأ الباقون بالألف) .[الإتحاف: 295],[غيث النفع: 159],[ الشاطبية: 243], و في [البحر: 6/164]: (و الخرج والخراج بمعنى واحد كالنول والنوال والمعنى: جعلاً نخرجه من أموالنا. وقيل: الخرج: المصدر، أطلق على الخراج والخراج اسم لما يخرج.).
[معاني القرآن: 2/159],[النشر: 2/329],[غيث النفع:177],[ البحر: 6/415]
2- {فجعلهم جذاذًا} [58:21]
الكسائي بكسر الجيم ؛ الجمهور بالضم.
[النشر: 2/324],[الإتحاف: 311],[ غيث النفع: 171],[ الشاطبية: 250]
و في [البحر: 6/322]: (قرأ أبو نهيك ,وابن عباس: (جذذًا) بفتح الجيم، مصدر كالحصاد، بمعنى المحصود، وروي عن قطرب أنه في لغاته الثلاث مصدر لا يثنى ولا يجمع), وانظر [المحتسب: 2/64]
3- {لتعلموا عدد السنين والحساب} [5:10]
قرأ ابن مصرف: (و الحساب) بفتح الحاء، ورواه أبو ثوبة , عن العرب.
[البحر: 5/126],[ ابن خالويه: 56 ]
4- {وما كان لمؤمن أن يقتل مؤمنًا إلا خطًا} [92:4]
في [البحر: 3/321]:(قرأ الجمهور: (خطاءً) على وزن بناء, وقرأ الحسن, والأعمش على وزن سماء ممدودًا ,وقرأ الزهري على وزن عضًا، لكونه خفف الهمزة). [ابن خالويه: 28],[ الإتحاف: 193],[المحتسب: 1/194]
(ب) {إن قتلهم كان خطأ كبيرًا} [32:17]
قرأ الحسن: (خطاءً) , قال أبو الفتح: هو اسم بمعنى المصدر , والمصدر من أخطأت إخطاء, والخطاء من أخطأت كالعطاء من أعطيت.
[المحتسب: 2/19، 20 ]
5- {وإن يروا سبيل الرشد لا يتخذوه سبيلاً} [146:7]
قرأ أبو عبد الرحمن: الرشاد، وهي مصادر كالسقم والسقام.
[البحر: 4/390],[ ابن خالويه: 46]
6- {يكاد سنا برقه يذهب بالأبصار} [43:24]
قرأ طلحة بن مصرف: (سناء) بالمد.[ البحر: 6/465]
7- {لا يصيبهم ظمأ ولا نصب} [120:9]
قرأ عبيد بن عمير: (ظماء) بالمد، مثل سفه سفاهًا .[البحر:5/112 ]
8-{ وقضى ربك ألا تعبدوا إلا إياه} [23:17]
عن المطوعى: (و قضاء). [الإتحاف: 282],[ ابن خالويه: 12/76.].
9- {فسوف يكون لزامًا} [77:25]
قرأ أبو المنهال, وأبان تغلب, وأبو السمال: (لزاماً) بفتح اللام مصدر لزم, ونقل ابن خالويه ,عن أبي السمال أنه قرأ: (لزام) على وزن حذام، جعله مصدرًا معدولاً عن اللزمة، كفجار معدول عن الفجرة. [البحر: 6/518],[ ابن خالويه: 105]
10- {وهو شديد المحال} [13:13]
قرأ الضحاك , والأعرج: (المحال) بفتح الميم. [البحر: 5/376],[ ابن خالويه: 66]
و في [المحتسب: 1/356]: (قال أبو الفتح: المحال هنا (مفعل) من الحيلة، قال أبو زيد – ماله حيلة ولا محالة، فيكون تقديره: شديد الحيلة عليهم.).
و في المفردات: (شديد المحال: أي: الأخذ بالعقوبة.
قال بعضهم , وهو من قولهم: محل به محلاً ومحالاً: إذا أراده بسوء. . .
وقيل: بل المحال من الحول والحيلة , والميم فيه زائدة.).
11-{ اليوم تجزون عذاب الهون} [93:6]
قرأ عبد الله, وعكرمة: (الهوان) بالألف وفتح الهاء. [البحر: 4/181 ]
(ب) {فاليوم تجزون عذاب الهون} [20:46]
قرئ:(الهوان) , وهو , والهون بمعنى واحد. [البحر: 8/63]
(ج) {أيمسكه على هونٍ} [59:16]
في [معانى القرآن: 2/106]: (الهون في لغة قريش: الهوان, وبعض بني تميم يجعل الهون مصدرًا للشيء الهين.
قال الكسائي: سمعت العرب تقول: إن كنت لقليل هون المؤونة مذ اليوم.
وقال: سمعت الهوان في مثل هذا المعنى.).
و في [البحر: 5/504]: (قرأ الجحدري: (أيمسكها على هوانٍ), معه عيسى.)
(د) {فأخذتهم صاعقة العذاب الهون} [17:41]
قرأ ابن مقسم :(الهوان) بفتح الهاء, وألف .[البحر 419:7]
12-{ هي أشد وطًا} [6:73]
قرأ ابن محيصن: (وطاءً) بفتح الواو والمد. [الإتحاف 426],[ ابن خالويه: 164]