عرض مشاركة واحدة
  #9  
قديم 13 جمادى الآخرة 1432هـ/16-05-2011م, 10:13 PM
محمد أبو زيد محمد أبو زيد غير متواجد حالياً
إدارة الجمهرة
 
تاريخ التسجيل: Nov 2008
المشاركات: 25,303
افتراضي فَعْلة للمرة

فَعْلة للمرة:

1- {فعصوا رسول ربهم فأخذهم أخذةً رابية} [69: 10]
2- {يوم نبطش البطشة الكبرى} [44: 16]
في المفردات: «البطش: تناول الشيء بصولة.».
البطشة الكبرى: يوم القيامة, أو يوم بدر.
[الكشاف: 4/ 274],[ البحر: 8/ 35]
3-{ توبوا إلى الله توبة نصوحاً} [66: 8]
في [الكشاف: 4/ 129]:«وصف التوبة بالنصح على سبيل الإسناد المجازي, والنصح صفة للتائبين.».
وفي [البحر: 8/ 293]قرأ الحسن , والأعرج, وعيسى وأبو بكر, عن عاصم , وخارجه, عن نافع بضم النون، وهو مصدر وصف به، وصفها بالنصح على سبيل المجاز.». [الإتحاف: 419]
4- {إلا من خطف الخطفة فأتبعه شهاب} [37: 10]
في المفردات: «الخطف والاختطاف: الاختلاس بالسرعة، والفعل من بابي فرح , وضرب، وقرئ بهما.».
وفي [العكبري: 2/107]: «الخطفة: مصدر، واللام فيه للجنس، أو للمعهود منهم».
5- {ثم إذا دعاكم دعوة من الأرض إذا أنتم تخرجون} [30: 25]
ب- {ليس له دعوة في الدنيا ولا في الآخرة} [40: 43]
في المفردات: «الدعوة: مختصة بإدعاء النسبة، وأصلها للحالة التي عليها الإنسان نحو العقدة, والجلسة.».
وفي [الكشاف: 3/219]:«إذا دعاهم دعوة واحدة: يا أهل القبور أخرجوا، والمراد سرعة وجود ذلك، من غير توقفٍ ولا تلبث.».
وفي [البحر: 7/ 168]:«دعوة: أي: مرة.».
6- {وحملت الأرض والجبال فدكتا دكةً واحدة} [69: 14]
في [البحر: 8/ 323]: «الدك فيه تفرق الأجزاء، والدق: فيه اختلاف الأجزاء.».
7- {فإنما هي زجرة واحدة فإذا هم ينظرون} [37: 19]
ب- {فإنما هي زجرة واحدة فإذا هم بالساهرة}[79: 13]
في [الكشاف: 3/ 338]:«الزجرة: الصيحة». [البحر: 7/ 350]
8- {إن كنت إلا صيحةً واحدةً} [36: 29، 53]
ب-{ ما ينظرون إلا صيحةً واحدة} [36: 49]
ج- {وما ينظر هؤلاء إلا صيحة واحدة} [38: 15]
د- {إنا أرسلنا عليهم صيحة واحدة} [54: 31]
في المفردات: «الصيحة: رفع الصوت.».
9- {وفعلت فعلتك التي فعلت} [26: 19]
في [الكشاف: 3/ 108]:«وأما الفعلة فلأنها كانت وكزة واحدة.».
وفي [البحر: 7/ 10]: «قرأ الجمهور: {فعلتك} بفتح الفاء إذ كانت وكزة واحدة , والشعبي بكسر الفاء يريد الهيئة لأن الوكزة نوع من القتل.».
10- {فقبضت قبضة من أثر الرسول}[20: 96]
في [الكشاف:2/ 551]:«قرأ الحسن: (قبضة) بضم القاف , وهو اسم المقبوض، كالغرقة والمضغة, وأما القبضة فالمرة من القبض, وإطلاقها على المفعول من تسمية المفعول بالمصدر كضرب الأمير ,وقرأ أيضًا: (فقبصت قبصة) بالصاد المهملة.
الضاد بجميع الكف، والصاد بأطراف الأصابع , ونحوهما: الخضم والقضم، الخاء بجميع الفم والقاف بمقدمه.». [البحر: 6/ 273]
11- {لو أن لنا كرة فنتبرأ منهم} [2: 167]
ب- {فلو أن لنا كرة فنكون من المؤمنين} [26: 102]
ج- {لو أن لي كرة فأكون من المحسنين} [39: 58]
د- {قالوا تلك إذا كرة خاسرة} [79: 12]
12- {ولا يخافون لومة لائم} [5: 54]
في [الكشاف: 1/ 623]:«اللومة: المرة من اللوم وفيها , وفي التنكير مبالغتان.».
وفي [البحر: 3/ 513]:«لومة: للمرة الواحدة، وهي نكرة في سياق النفي, فتعم.».
13- {كم خلقناكم أول مرة} [6: 94، 18: 48]
ب- {كما لم يؤمنوا به أول مرة} [6: 110]
ج- {ثم ينقضون عهدهم في كل مرة} [8: 56]
د- {وهم بدءوكم أول مرة} [9: 13]
هـ- {إن تستغفر لهم سبعين مرة} [9: 8]
و- {إنكم رضيتم بالقعود أول مرة} [9: 83]
ز- {يفتنون في كل عام مرة أو مرتين} [9: 126]
ح- {كما دخلوه أول مرة} [17: 7]
ط- {قل الذي فطركم أول مرة ٍ}[17: 51]
ي- {ولقد مننا عليك مرةً أخرى} [20: 37]
ك- {قل يحييها الذي أنشأها أول مرةٍ} [36: 79]
ل- {وهو خلقكم أول مرةٍ} [41: 21]
م- {الطلاق مرتان} [2: 229]
ن- {سنعذبهم مرتين} [9: 101]
في المفردات: «مرة, ومرتين كفعلة وفعلتين، وذلك لجزء من الزمان.».
في [البحر: 4/ 182]{كما خلقناكم أول مرة}: انتصب {أول مرة} على الظرف، أي: أول زمان، ولا يتقدر: أول خلق الله، لأن أول خلق يستدعى خلقا ثانيًا، ولا يخلق ثانيًا، إنما ذلك إعادة لا خلق.».
14- {لا يذوقون فيها الموت إلا الموتة الأولى} [44: 56]
ب- {أفما نحن بميتين إلا موتتنا الأولى} [37: 59]
ج- { إن هي إلا موتتنا الأولى} [44: 35]
15- {فيميلون عليكم ميلةً واحدة} [4: 102]
في [البحر: 3/ 341]: «أي: يشدون عليكم شدةً واحدة.». [الكشاف:1/560]
16- {ولقد رآه نزلة أخرى } [53: 13]
في [الكشاف: 4/ 29]: « {نزلة أخرى}: مرة أخرى من النزول، نصبت النزلة نصب الظرف الذي هو مرة، لأن (الفعلة) اسم للمرة من الفعل، فكانت في حكمها، أي: نزل عليه جبريل عليه السلام، نزلة أخرى في صورة نفسه، فرآه عليها.».
وفي [البحر: 8/ 159]: «قال الحوفي, وابن عطية: مصدر في موضع الحال، وقال أبو البقاء: مصدر، أي: مرة أخرى, أو رؤية أخرى.».
[العكبري: 2/ 130]
مرة أخرى. [معاني القرآن: 3/ 97]
17- {ثم الله ينشئ النشأة الآخرة} [29: 20]
ب- {وأن عليه النشأة الأخرى} [53: 47]
ج- {ولقد علمتم النشأة الأولى} [56: 52]
في المفردات: «النشئ,والنشأة: إحداث الشيء وتربيته.».
وفي [الكشاف: 3/202]:«قرئ النشأة والنشاءة كالرأفة والرآفة».
وفي [البحر: 7/ 146]: «قرأ ابن كثير , وأبو عمرو (النشاءة) هنا , وفي النجم , والواقعة على وزن (فعالة) , وباقي السبعة.
(النشأة) كالرأفة، وهما لغتان والقصر أشهر، وانتصاره على المصدر، أما على غير الصدر قام مقام الإنشاء، وإما على إضمار فعله , أي: فتنشئون.».
18- {فنظر نظرةً في النجوم} [37: 88]
في المفردات: «نظرت في كذا: تأملته, قال: {فنظر نظرة في النجوم}.». [ البحر: 7/366]
19- {ولئن مستهم نفحة من عذاب ربك ليقولن} [21: 46]
في المفردات: «نفح الريح ينفح نفحاً، وله نفحة طيبة, أي: هبوب من الخير , وقد يستعار ذلك للشر, قال: {ولئن مستهم نفحة عن عذاب ربك}.».
وفي [الكشاف: 2/574]: «في المس والنفحة ثلاث مباغات، لأن النفح في معنى القلة والنذارة، ولبناء المرة.».
وفي [البحر: 6/ 316]:«فالمعنى أنه بأدنى إصابة من أقل العذاب ؛ أذعنوا , وخضعوا.».
20- {فإذا نفخ في الصور نفخة واحدة} [6: 139]
في [البحر: 8/ 322]:«نفخة واحدة: مصدر محدود، ونعت توكيدًا.». [الكشاف: 4/ 601]
21- {قال يا ويلتي أعجزت أن أكون مثل هذا الغراب} [11: 72]
ب- {يا ويلتنا ما لهذا الكتاب لا يغادر صغيرةً ولا كبيرةً} [18: 49]
في [الكشاف: 2/ 726]:«نادوا هلكتهم التي هلكوها خاصة من بين الهلكات.». [البحر: 6/ 134، 3/ 466]
22- {وقل رب أعوذ بك من همزات الشياطين} [23: 97]
في [الكشاف: 2/ 202]:«الهمز: النخس، والهمزات: جمع المرة منه.».


رد مع اقتباس