عرض مشاركة واحدة
  #6  
قديم 13 جمادى الآخرة 1432هـ/16-05-2011م, 10:11 PM
محمد أبو زيد محمد أبو زيد غير متواجد حالياً
إدارة الجمهرة
 
تاريخ التسجيل: Nov 2008
المشاركات: 25,303
افتراضي فَعْلة، مصدرا

فَعْلة، مصدراً:
1- {قال إن الله اصطفاه عليكم وزاده بسطة في العلم والجسم} [2: 247]
ب- {وزادكم في الخلق بسطة} [7: 69]
في [الكشاف: 1/379]:«البسطة: السعة والامتداد.». [البحر: 2/258]
وفي المفردات: «وزاد بسطة، أي سعة. قال بعضهم: بسطة في العلم، هو أن انتفع هو به، ونفع غيره، فصار له بسطة، أي: جود».
2- {حتى إذا جاءتهم الساعة بغتة قالوا} [6: 31]
ب- {حتى إذا فرحوا بما أوتوا أخذناهم بغتة} [6: 44]
ج- {إن أتاكم عذاب الله بغتة أو جهرة} [6: 47]
د- {فأخذناهم بغتة} [7: 95]
هـ- {لا تأتيكم إلا بغتة} [7: 187]
و- {أو تأتيهم الساعة بغتة} [12: 107]
ز- {بل تأتيهم بغتة} [21: 40]
ح- {حتى تأتيهم الساعة بغتة} [22: 55]
ط- {يأتيهم بغتة} [26: 202]
ي- {وليأتيهم بغتة} [29: 53]
ك- {من قبل أن يأتيكم العذاب بغتة} [39: 55]
ل- {هل ينظرون إلا أن تأتيهم الساعة بغتةً} [43: 66]
م- {فهل ينظرون إلا الساعة أن تأتيهم بغتة} [47: 18]
في المفردات: «البغت: مفاجأة الشيء من حيث لا يحتسب.».
وفي [الكشاف: 2/14]: «بغتة: فجأة، وانتصابه على الحال، بمعنى: باغتة أو على المصدر.».
[البحر: 4/ 107],[ العكبري: 1/ 134]
3- {فأنبتنا به حدائق ذات بهجةٍ} [27: 60]
في المفردات: «البهجة: حسن اللون,وظهور السرور.».
وفي [الكشاف: 3/ 155]:«البهجة: الحسن، لأن الناظر يبتهج به.». قرئ :(بهجة) [البحر: 7/89]
4- {إنما التوبة على الله للذين يعملون السوء بجهالة} [4: 17]
ب- {وليست التوبة للذين يعملون السيئات} [4: 18]
ج- {فصيام شهرين متتابعين توبة من الله} [4: 92]
د- {ألم يعلموا أن الله هو يقبل التوبة عن عباده} [9: 104]
هـ- {وهو الذي يقبل التوبة عن عباده} [42: 25]
في المفردات: «التوب: ترك الذنب على أجمل الوجوه، وهو أبلغ وجوه الاعتذار.
والتوبة في الشرع: ترك الذنب لقبحه، والندم على ما فرط منه، والعزيمة على ترك المعاودة.».
{توبة من الله}[4: 92]: قبولاً من الله , ورحمة.
[الكشاف: 1/ 550],[ البحر: 3/ 326]
«رجوعاً منه إلى الله، مصدر.».
5- {لن نؤمن لك حتى نرى الله جهرة} [2: 55]
ب- {فقالوا أرنا الله جهرة} [4: 153]
ج- {إن أتاكم عذاب الله بغتة أو جهرة} [6: 47]
في [الكشاف: 1/ 281] :« (جهرة): عياناً، وهي مصدر قولك: جهر بالقراءة وبالدعاء، كأن الذي يرى بالعين جاهر بالرؤية، والذي يرى بالقلب مخافت بها, وانتصابها على المصدر، لأنها نوع من الرؤية فنصبت بفعلها , أو على الحال.».
وفي [البحر:1/ 211]: «قرأ ابن عباس: (جهرةً) بفتح الهاء، فتحتمل وجهين:
أحدهما: أن تكون مصدراً كالغلبة فيكون معناها ومعنى: (جهرة)الساكنة الهاء واحداً.
الثاني: أن تكون جمعاً لجاهر؛ كما تقول: فاسق وفسقة؛ فيكون انتصابه على الحال، أي: جاهرين بالرؤية.».
6-{ ليجعل ذلك حسرة في قلوبهم} [3: 156]
ب- {ثم تكون عليهم حسرة} [8: 36]
ج- {وأنذرهم يوم الحسرة إذ قضي الأمر} [19: 39]
د- {يا حسرةً على العباد} [36: 30]
هـ- {وإنه لحسرةٌ على الكافرين} [69: 50]
و- {كذلك يريهم الله أعمالهم حسرات عليهم} [2: 167]
ز- {فلا تذهب نفسك عليهم حسراتٍ} [35: 8]
في المفردات: «الحسرة: الغم على ما فاته ,والندم عليه كأنه انحسر عنه الجهل الذي حمله على ما ارتكبه، أو انحسر قواه من فرط الغم، أو أدركه إعياء عن تدارك ما فرط منه.».
وفي [الكشاف: 2/ 600]{فلا تذهب نفسك عليهم حسرات}: حسرات: مفعول له، ولا يجوز أن يتعلق:(عليهم) بحسرات، لأن المصدر لا يتقدم عليه صلته.». [البحر: 7/301]
7- {يخشون الناس كخشية الله أو أشد خشية} [4: 77]
8- {ولا تأخذكم بهما رأفة في دين الله} [24: 2]
ب- {وجعلنا في قلوب الذين اتبعوه رأفة ًورحمة} [57: 27]
في المفردات: «الرأفة:الرحمة.».
وفي [الكشاف: 3/ 47]: « (رأفة) بفتح الهمزة، ورآفة على (فعالة).».
وفي [البحر: 6/ 429]:«ابن كثير بفتح الهمزة، وابن جريح بألف بعد الهمزة، وكلها مصادر، أشهرها الأول.». [الإتحاف: 322]
وفي [البحر: 1/ 266]:«ذهب قوم أن الخشية هنا حقيقة , معناه: من خشية الحجارة لله تعالى, فهي مصدر مضاف للمفعول.».
{وإذا سألك عبادي عني فإني قريب أجيب دعوة الداع} [2: 186]
في[البحر: 2/ 46]: «ظاهر قوله: {أجيب دعوة الداع}: عموم الدعوات، إذ لا يرد دعوة واحدة، والهاء في: (دعوة) هنا ليست للمرة، وإنما المصدر بني على (فعلة) نحو رحمة.».
9- {فأخذتهم الرجفةٍ} [7: 87، 91، 29: 37]
ب-{ فلما أخذتهم الرجفة} [7: 155]
في المفردات: «الرجفة: الاضطراب الشديد.».
وفي [الكشاف: 2/ 91]:«الرجفة: الصيحة التي زلزلت لها الأرض.».
10- {أولئك عليهم صلوات من ربهم ورحمة} [2: 157]
= 79.
في المفردات: «الرحمة: رقة تقتضي الإحسان إلى المرحوم.».
وفي [البحر: 1/ 452]:«الرحمة: قيل: هي الصلوات كررت توكيداً لما اختلف اللفظ , وقيل: الرحمة: كشف الكربة, وقضاء الحاجة.».
التاء في (رحمة) بني عليها المصدر، فلذلك عمل: {ذكر رحمة ربك عبده} , وليست للوحدة.
[البحر: 6/ 172],[ العكبري: 2/58],[ الجمل: 3/ 51]
11- {لأنتم أشد رهبة في صدروهم من الله} [59: 13]
في المفردات: «الرهبة والهرب: مخافة مع تحرز , واضطراب.».
وفي [البحر: 8/ 249]:«رهبة: مصدر (رهب) المبني للمفعول، كأنه قيل: أشد مرهوبية، فالرهبة واقعة منهم، لا من المخاطبين، والمخاطبون مرهبون.».
12- {وجاءت سكرة الموت بالحق} [50: 19]
سكرة الموت: شدته الذاهبة بالعقل.
[الكشاف: 4/ 385],[ البحر: 8/124]
{لعمرك إنهم لفي سكرتهم يعمهون} [15: 72]
أي: غوايتهم، أو ضلالهم , وجعلهم. [الكشاف 2: 585],[ البحر 5: 462]
13- {ليريه كيف يواري سوأة أخيه} [5: 31]
عورة أخيه , وما لا يجوز أن ينكشف عن جسده. [الكشاف: 1/626]
14- {إنكم لتأتون الرجال شهوةً من دون النساء} [7: 81، 27: 55]
ب- {زين للناس حب الشهوات} [3: 14]
ج- {يتبعون الشهوات} [4: 27]
د- {واتبعوا الشهوات} [19: 59]
في المفردات: «وأصل الشهوة: نزوع النفس إلى ما تريده».
وفي [الكشاف: 2/ 92]: «شهوة: مفعول له، أي: للاشتهاء.».
15- {وتودون أن غير ذات الشوكة تكون لكم} [8: 7]
في المفردات: «ويعبر بالشوك, والشوكة, والشكة عن السلاح والشدة.».
وفي [الكشاف: 2/ 144]: «الشوكة: الحدة مستعار من واحد الشوك.».
وفي [معاني القرآن للزجاج: 2/ 44]:«ذات الشوكة: ذات سلاح.».
16- {ثم جعل من بعد قوة ضعفاً وشيبة} [30: 54]
في المفردات: «الشيب , والمشيب: بياض الشعر.».
17- {وعلمناه صنعة لبوسٍ لكم } [21: 80]
في [البحر: 6/ 332]: «وفي ذلك فضل هذه الصنعة، إذ أسند تعليمه إياه إليه تعالى.».
18- {وأخذ الذين ظلموا الصيحة} [11: 67]
ب- {وأخذت الذين ظلموا الصيحة} [11: 94]
ج- {فأخذتهم الصيحة} [15: 73، 83، 23: 41]
د-{ ومنهم من أخذته الصيحة} [29: 40]
هـ- {يوم يسمعون الصيحة بالحق} [50: 42]
و- {يحسبون كل صيحة عليهم} [63: 4]
في المفردات: «الصيحة: رفعت الصوت.».
19- {وإن خفتم عيلة فسوف يغنيكم الله من فضله} [9: 28]
في [الكشاف: 2/184]:«العيلة: الفقر».
المفردات. [معاني القرآن للزجاج: 2/ 488]
20- {إذا قضى الأمر وهم في غفلة} [19: 39]
ب- {اقترب للناس حسابهم وهم في غفلةٍ} [21: 1]
ج- {يا ويلنا قد كنا في غفلة من هذا} [21: 97]
د- {ودخل المدينة على حين غفلةٍ من أهلها} [28: 15]
هـ- {لقد كنت في غفلة من هذا} [50: 22]
في المفردات: «الغفلة: سهو يعتري الإنسان من قلة التحفظ, والتيقظ.».
21- {بل قلوبهم في غمرةٍ من هذا} [23: 63]
ب- {الذين هم في غمرة ساهون} [51: 11]
في [الكشاف: 3/ 193]:«في غفلة غامرة لها.».
22- {قد جاءكم رسولنا يبين لكم على فترةٍ من الرسل} [5: 19]
في المفردات: «الفتور: سكون بعدة حدة، ولين بعد شدة، وضعف بعد قوة.
قال تعالى {يبين لكم على فترة من الرسل} , أي: سكون حال عن مجيء رسول الله صلى الله عليه وعلى آله وسلم.».
وفي [الكشاف: 1/602]: «أي: جاءكم على حين فتور من إرسال الرسل, وانقطاع من الوحي.».
وفي [البحر: 3/ 452]:« (على فترة): متعلق بجاءكم، أو في موضع نصب على الحال، والمعنى: على فتور وانقطاع من إرسال الرسل.».
23- {ثم قست قلوبكم من بعد ذلك فهي كالحجارة أو أشد قسوة} [2: 74]
في المفردات: «القسوة: غلظ القلب، وأصله من حجر قاس.».
24- {ولو أعجبك كثرة الخبيث} [5: 100]
ب- {إذ أعجبتكم كثرتكم} [9: 25]
25- {ثم رددنا لكم الكرة عليهم} [17: 6]
في [العكبري: 1/41]: «كرة: مصدر كريكر، إذا رجع.».
وفي المفردات: «الكر: العطف على الشيء بالذات أبو بالفعل.».
26- {بيضاء لذةٍ للشاربين} [37: 46]
ب- {وأنهار من خمر لذة للشاربين} [47: 15]
في [الكشاف: 3/ 340]: «لذة: إما أن توصف باللذة، كأنها نفس اللذة وعينها، أو هي تأنيث اللذ، يقال: لذ الشيء فهو لذ ولذيذ.».
[البحر: 7/ 359، 350]
27- {واتبعوا في هذه الدنيا لعنة} [11: 99]
ب- {أولئك لهم اللعنة} [13: 25]
ج- {وإن عليك اللعنة إلى يوم الدين} [15: 35]
د- {وأتبعناهم في هذه الدنيا لعنة} [28: 42]
هـ- {ولهم اللعنة} [40: 52]
في المفردات: «اللعن: الطرد, والإبعاد على سبيل السخط.».
28-{ ولقاهم نضرة وسروراً} [76: 11]
في المفردات: «النضرة: الحسن كالنضارة، قال: (نضرة النعيم), أي: رونقه.».
في [الكشاف 4: 668]: «أي: أعطاهم بدل عبوس الفجار , وحزنهم نضرة في الوجوه, وسروراً في القلوب.».
29- {إني أخلق لكم من الطين كهيئة الطير} [3: 49], هيئة مصدر بمعنى اسم المفعول، أي: مثالاً مهيأ مثل. [البحر: 2/ 446]
30- {ليس لوقعتها كاذبة} [56: 2]


رد مع اقتباس