عرض مشاركة واحدة
  #21  
قديم 13 جمادى الآخرة 1432هـ/16-05-2011م, 08:39 PM
محمد أبو زيد محمد أبو زيد غير متواجد حالياً
إدارة الجمهرة
 
تاريخ التسجيل: Nov 2008
المشاركات: 25,303
افتراضي الآيات

الآيات
رتبت الكلمات ترتيباً أبجدياً:
1- {ويأمرون الناس بالبخل} [4: 37، 57: 24]
في [النشر: 2/ 249]:«واختلفوا في: {البخل} هنا والحديد؛ فقرأ حمزة والكسائي وخلف بفتح الباء والخاء، وقرأ الباقون بضم الباء وسكون الخاء». [الإتحاف: 190]
وفي [ابن خالويه: 26]{بالبخل} بضمتين، يسى بن عمر: {بالبخل} لغة بكر بن وائل بفتح الباء وسكون الخاء.».
وفي [البحر: 3/ 246]: «جماعة, وعيسى بن عمرو, والحسن بضمهما، وحمزة, والكسائي بفتحهما، وابن الزبير, وكنانة, وجماعة بفتح الباء وسكون الخاء، وهي كلها لغات.
قال الفراء: البخل، مثقلة الأسد، وخفيفة لتميم، والبخل لأهل الحجاز، ويخففون أيضًا، فتصير لغتهم ولغة تميم واحدة.».
2- {والبدن جعلناها لكم} [22: 36]
في [ابن خالويه: 95]: « {والبدن} بضمتين، الحسن , وعيسى.».
3- {لكل باب منهم جزء مقسوم} [15: 44]
ب- {ثم اجعل على كل جبل منهن جزءاً} [2: 42]
قرأ بضم الزاي أبو بكر.
[الإتحاف: 163، 275],[ النشر: 2/232],[ البحر: 2/300],[ غيث النفع: 145]
4- {وأبيضت عيناه من الحزن} [12: 84]
ب-{ إنما أشكو بثي وحزني إلى الله} [12: 86]
في [ابن خالويه :65]: « {وحزني} الحسن، وعيسى, {وحزني} بضمتين، قتادة.».
وفي [البحر: 5/ 338]:«قرأ ابن عباس , ومجاهد: {من الحزن} بفتح الحاء , والزاي, وقتادة بضمهما.».
وقال في ص339: «قرأ الحسن ,وعيسى : {وحزني} بفتحتين، وقرأ قتادة بضمتين.».
5- {وقولوا للناس حسناً} [2: 83]
ب- {وإما أن تتخذ فيهم حسناً} [18: 86]
ج- {ثم بدل حسناً بعد سوء} [27: 11]
د- {ووصينا الإنسان بوالديه حسناً} [29: 8]
هـ- {ومن يقترف حسنة نزد له فيها حسناً} [42: 23]
في [ابن خالويه: 7]{وقولوا للناس حسناً}, عطاء بن عيسى.».
وفي [البحر: 1/ 272 – 285]:«وقرأ عطاء بن أبي رباح وعيسى بن عمر: {حسناً} بضمهما ضمة الشين إتباع لضمة الحاء.».
وفي [البحر: 7/ 57]{ثم بدل حسناً}: ابن مقسم بضم الحاء ,والسين منوناً.».
وفي [البحر: 8/60]: «قرأ الجمهور: {بوالديه حسناً} بضم الحاء, وإسكان السين, وعلي, والسلمي, وعيسى بفتحهما؛ وعن عيسى بضمهما.».
[ابن خالويه: 139]
6- {ومن أحسن من الله حكماً} [5: 50]
ب-{ آتيناه حكماً وعلماً} [21: 74]
ج- {ولوطاً آتيناه حكماً وعلماً} [21: 74]
د- {فوهب لي ربي حكماً} [26: 21]
هـ- {رب هب لي حكماً} [26: 83]
في [ابن خالويه: 63]: « {حكماً}: [12: 22].».
في [ابن خالويه: 106] {حكماً}:[ 26: 21 ] ,عيسى.». [البحر: 7/11]
في [ابن خالويه: 38]{وله الحكم}:[ 6: 62 ], الحكم، عيسى بن عمر.».
7- {وقد أحطنا بما لديه خبراً} [18: 91]
في [ابن خالويه:81] {خبراً} بضمتين، عباس , عن أبي عمرو، والحسن , والأعرج, وعيسى.».
وفي [البحر: 6/ 148]:«وقرأ الحسن, وابن هرمز: {خبراً} بضم الباء». [الإتحاف: 292]
8- {على رفرف خضر} [55: 76]
في [ابن خالويه:150]{خضر}: الأعرج.».
وفي [البحر: 8/ 99]:«وقرأ ابن هرمز: {خضر} بضم الضاد.
قال صاحب اللوامح: وهي لغة قليلة , ومنه قول طرفة:
أيها الفتيان في مجلسنا = جردوا منها ورادا وشقر
وفي [المحتسب: 2/ 306]: «وأما {خضر} بضم الضاد فقليل، وهذا من مواضع الشعر، كما قال طرفة.
وراداً, وشقر.».
9- {والعصر إن الإنسان لفي خسر} [103: 2]
في [ابن خالويه: 179]: « {خسر} بضمتين، هارون ,عن أبي بكر, عن عاصم.». [البحر: 8/509]
10- {فأن لله خمسه} [8: 41]
في [البحر: 4/ 499]: «قرأ الحسن , وعبد الوارث, عن أبي عمرو: {خمسه} بسكون الميم، وقرأ النخعي: {خمسة} بكسر الخاء على الاتباع، اتباع الحركة لحركة ما قبلها.».
11- {وأقرب رحماً} [18: 81]
في [الإتحاف: 294]: «قرأ بضم الحاء ابن عامر, وأبو جعفر, ويعقوب، والباقون بالسكون.».
[النشر: 2/314],[غيث النفع: 159]
وفي [البحر: 6/ 155] :«وقرأ ابن عباس: {رحماً} بفتح الراء وكسر الحاء». [ابن خالويه: 81، 82]
12- {قد تبين الرشد من الغي} [2: 256]
في [ابن خالويه: 16]: « {الرشد}, الأعشى , عن أبي بكر, عن عاصم.».
وفي [البحر: 2/ 282]: «والحسن: {الرشد} على وزن العنق، وأبو عبد الرحمن: {الرشد} على وزن جبل.».
[الإتحاف: 161]
ب- {وإن يروا سبيل الرشد لا يتخذوه سبيلاً} [7: 146]
في [البحر: 4/390]: «عن ابن عامر في رواية اتباع الشين ضمة الراء».
13- {سنلقي في قلوب الذين كفروا الرعب} [3: 151، 8: 12]
ب- {سألقي في قلوب الذين كفروا الرعب} [8: 12]
ج- {وقذف في قلوبهم الرعب} [33: 36، 59: 2]
د- {ولملئت منهم رعباً} [18: 18]
في [الإتحاف: 180]:«وقرأ: {الرعب} حيث جاء معرفاً, ومنكراً بضم العين: ابن عامر , والكسائي, وأبو جعفر, ويعقوب، والباقون بإسكانها لغتان فصيحتان.».
[النشر: 2/242],[غيث النفع: 70],[الشاطبية: 177]
وفي [البحر: 3/ 77]: «فقيل: لغتان وقيل: الأصل السكون، وضم اتباعا كالصبح والصبح؛ وقيل: ألأصل الضم، وسكن تخفيفاً كالرسل , والرسل.».
[الإتحاف: 236، 289، 354، 413], [النشر: 2/ 276، 348، 386], [غيث النفع : 112، 155، 205، 257],[ البحر: 4/70، 6/110]
14- {أو آوي إلى ركن شديد} [11: 80]
في [ابن خالويه: 60 – 61]: « {ركن} بضم الكاف عمرو بن عبيد , وسعيد, عن أبي عمرو.».
15- {آيتك ألا تكلم الناس ثلاثة أيام إلا رمزاً} [3: 41]
في [ابن خالويه: 20]: «وقرأ علقمة بن قيس، ويحيى بن وثاب: {رمزاً} بضم الراء والميم، وخرج على أنه جمع رموز كرسول ورسل، وعلى أنه مصدر جاء على (فعل), وأتبعت العين ألفاء، كاليسر واليسر؛ وقرأ الأعمش: {رمزاً} بفتح الراء والميم , وخرج على أنه جمع رامز كخادم وخدم.».
16- {واضمم إليك جناحك من الرهب} [28: 32]
في [الإتحاف: 342]: «واختلف في: {الرهب} , فابن عامر , وأبو بكر , وحمزة, والكسائي, وخلف بضم الراء وسكون الهاء؛ وقرأ حفص بفتح الراء وسكون الهاء، والباقون بفتحهما لغات بمعنى الخوف.».
[النشر:2/ 341],[ غيث النفع: 195],[الشاطبية: 162]
وفي [ابن خالويه: 112]{من الرهب} بضمتين، عيسى بن عمرو الجحدري.».
وفي [البحر: 7/ 118]: «وقرأ قتادة , والحسن , وعيسى, والجحدري بضمهما.».
17- {وأقم الصلاة طرفي النهار وزلفاً من الليل} [11: 114]
في [النشر: 2/ 291 – 292]: «اختلفوا في: {وزرفاً من}, فقرأ أبو جعفر بضم اللام، وهي قراءة طلحة, وشيبة , وقرأ الباقون بفتح اللام، وهما لغتان مسموعتان في جمع زلفة، وهي الطائفة من الليل.».
وفي [ابن خالويه: 61]: « {وزلفاً} بضم الزاي , وإسكان اللام، الحسن , وابن محيصن, واليماني.». [الإتحاف: 261]
وفي [البحر: 5/ 270]: وأبو جعفر بضمها، كأنه اسم مفرد.
وفي [الكشاف: 2/ 435]: «قرئ: {وزلفاً} بضمتين, {وزلفاً} بسكون اللام.
فالزلف: جمع زلفة كظلم في ظلمة، والزلف، بالسكون نحو: بسرة وبسر. والزلف بضمتين، نحو: يسر في يسر». [المحتسب: 1/330]
18- {فسحقاً لأصحاب السعير} [67: 11]
في [الإتحاف: 420]: «قرأ: {سحقاً} بضم الحاء : الكسائي , وابن وردان بخلفهما.».
[النسر: 2/ 389],[ غيث النفع: 262],[ الشاطبية: 289],[ البحر: 8/ 300]
19- {أكالون للسحت} [5: 42]
ب- {وأكلهم السحت} [5: 62، 63]
أسكن جاء السحت نافع, وابن عامر, وعاصم, وحمزة, والباقون بالضم.
[الإتحاف: 200],[ غيث النفع: 85],[ الشاطبية: 188]
20- {إن أصحاب الجنة اليوم في شغل} [36: 55]
في [الإتحاف: 365]: «وضم الغين من {شغل}: ابن عامر, وعاصم, وحمزة, والكسائي, وأبو جعفر, ويعقوب, وخلف، وسكنها الباقون.».
[النشر: 2/ 354],[غيث النفع: 214],[ الشاطبية: 270]
وفي[ابن خالويه: 125]: « {شغل}: أبو هريرة، وأبو السمال، {شغل}: يزيد النحوي.».
21- {إن موعدهم الصبح أليس الصبح بقريب} [11: 81]
في [ابن خالويه: 61]: «الصبح بالضم فيها، عيسى».
وفي [البحر: 5/ 249]: «وقرأ عيسى بن عمر: {الصبح} بضم الباء. قيل: وهي لغة، فلا يكون ذلك اتباعاً.».
22- {كأنه جملت صفر} [77: 33]
في [البحر:8/ 407]:«قرأ الحسن: {صفر} بضم الفاء، والجمهور بإسكانها.».
23- {يخرج من بين الصلب والترائب} [86: 7]
في [ابن خالويه: 171]: « {الصلب} بضمتين، عيسى. قال ابن خالويه: يقال صلب؛ وصلب، وصالب.».
وفي [البحر: 8/ 455]: «وعيسى بضم الصاد واللام، واليماني بفتحهما، وتقدمت اللغات في الصلب.». [البحر: 3/ 193]
24- {وعلم أن فيكم ضعفاً} [8: 66]
في [النشر: 2/ 277]: «قرأ عاصم,وحمزة, وخلف، بفتح الضاد؛ وقرأ الباقون بضمها.».
[الإتحاف: 238],[غيث النفع :114],[ الشاطبية: 214]
وفي [البحر: 5/518]: «وعيسى بن عمر بضمهما».
25- {فلا تصاحبني قد بلغت من لدني عذراً} [18: 76]
ب-{ فالملقيات ذكراً عذراً أو نذراً} [77: 6]
في [الإتحاف: 430]: «وقرأ عذراً بضم الذال , روح وافقه الحسن.».
وفي [البحر: 8/ 404 – 405]:«قرأ إبراهيم التيمي, والنحويان, وحفص: {عذراً أو نذراً} بسكون الذالين، وزيد بن ثابت, وابن خارجة , وطلحة, وأبو جعفر, وأبو حيوة, وعيسى, والحسن, والأعشى, عن أبي بكر بضمهما، فالسكون على أنهما مصدران مفردان، أو مصدران جمعان، فعذراً جمع عذير بمعنى المعذرة، ونذراً جمع نذير بمعنى الإنذار.».
وفي [البحر: 6/ 151]: «وقرأ عيسى: {عذراً} بضم الذال، ورويت عن أبي عمرو.».
26- {والمرسلات عرفاً} [77: 4]
عن الحسن ضم الراء من:{عرفاً}.
[الإتحاف: 430],[ البحر: 8/ 404]
ب- {وأمر بالعرف} [7: 199]
بالعرف عيسى. [ابن خالويه: 48]
27- {ولا يريك بكم العسر} [2: 185]
ب- {سيجعل الله بعد عسر يسراً} [65: 7]
ج- {إن مع العسر يسراً} [94: 5، 6]
د- {ولا ترهقني من أمري عسراً} [18: 73]
هـ- {وإن كان ذو عسرة فنظرة} [2: 280]
و- {الذين اتبعوه في ساعة العسرة} [9: 117]
ذ- {فسنيسره للعسرى} [92: 10]
في [الإتحاف: 154]: «قرأ اليسر والعسر بضم السين فيهما أبو جعفر.». [النشر: 2/ 226]
وفي [البحر: 2/ 42]: «قرأ أبو جعفر , ويحيى بن وثاب, وابن هرمز بضم السين فيهما.».
وفي [البحر: 150]: « {ولا ترهقني من أمري عسراً} , قرأ أبو جعفر بضم السين حيث وقع.».
وفي [الإتحاف: 418], «وقرأ: {العسر} , و {يسراً} بضم السين: أبو جعفر.». [النشر: 2/ 401],[ البحر: 8/488]
وفي [الإتحاف: 245]: «ضم سين: {العسرة} أبو جعفر، وسكنها الباقون.». [النشر: 2/ 281]
وفي [الإتحاف: 440]: «وقرأ {لليسرى} , و {للعسرى} بضم السين فيهما أبو جعفر.». [النشر: 2/ 401]
28- {هو خير ثواباً وخير عقباً} [18: 44]
في [الإتحاف: 291]:«قرأ: {عقباً} بسكون القاف عاصم , وحمزة, وخلف, وضمها الباقون.».
[النشر :2/ 231], [غيث النفع : 156],[ الشاطبية: 241],[ البحر: 6/ 131]
29- {ولبثت فينا من عمرك سنين} [26: 18]
قرأ أبو عمرو في رواياته: {عمرك} بسكون الميم. [البحر: 7/10]
30- {وقالوا قلوبنا غلف} [2: 88]
في [الإتحاف: 141]: «عن ابن محيصن: {غلف} بضم اللام جمع غلاف».
وفي [ابن خالويه: 8]:«اللؤلؤى , عن أبي عمرو.».
وفي [البحر: 1/ 297]: «غلف جمع أغلف، كأحمر وحمر، وهو الذي لا يفقه، أو جمع غلاف، وهو الغشاء، فيكون أصله التثقيل، فخفف.».
وقال في ص301: «قال ابن عطية: وهنا يشير إلى أن التخفيف من التثقيل قلما يستعمل إلا في الشعر؛ ونص ابن مالك على أنه يجوز التسكين في نحو حمر جمع حمار دون ضرورة.».
وقرأ ابن عباس , والأعرج , وابن هرمز, وابن محيصن: {غلف} بضم اللام , وهو جمع غلاف، ولا يجوز في هذه القراءة أن يكون جمع أغلف، لأن تثقيل (فعل) الصحيح العين لا يجوز إلا في الشعر.
31- {ألا إنها قربة لهم } [9: 99]
في [الإتحاف: 244]: «ضم راء {قربة} ورش، والباقون بسكونها». [النشر: 2/ 282],[غيث النفع: 117,[الشاطبية: 216]
وفي [البحر: 5/ 91]: «قرأ ورش بضم الراء, وباقي السبعة بالسكون، وهما لغتان، ولم يختلفوا في: (قربات) أنه بالضم، فإن كان جمع قربة فقد جاء الضم على الأصل في الوضع، وإن كان جمع: {قربة} بالسكون، فجاء الضم اتباعاً لما قبله، كما قالوا: ظلمات في جمع ظلمة».
32- {ولم يكن له كفواً أحد} [112: 4]
في [الإتحاف: 445]:«وقرأ {كفواً} بإبدال الهمزة واو حفص، والباقون بالهمز؛ وأسكن الفاء حمزة , ويعقوب , وخلف، وضمها الباقون، لغتان ص138. [النشر: 2/ 404],[ غيث النفع: 300,[البحر: 8/ 528].».
33- {عذراً أو نذراً} [77: 6]
في [الإتحاف: 430]:«سكن الذال من {نذراً} أبو عمرو, وحفص, وحمزة, والكسائي,وخلف.». [النشر: 2/ 396],[ غيث النفع :271]
وفي [البحر:8/405]: «والسكون على أنهما مصدران مفردان، أو مصدران جمعان، فعذرا جمع عذير بمعنى: المعذرة، ونذرًا جمع نذير بمعنى الإنذار».

34- {أنى يكون له الملك علينا ونحن أحق بالملك منه} [2: 247]
في [ابن خالويه: 11]{الملك} عيسى بن عمر».
35-{ لقد جئت شيئاً نكراً} [18: 74]
ب-{ فيعذبه عذاباً نكراً} [18: 87]
ج- {وعذبناها عذاباً نكراً} [65: 8]
في [الإتحاف: 293]: «قرأ {نكراً} في الموضعين بضم الكاف: نافع ,وأبو بكر, وابن ذكوان, وأبو جعفر, ويعقوب,والباقون بالسكون فيهما.».
[النشر: 2/ 313],[غيث النفع: 158]
وفي [البحر: 6/ 150]:«برفع الكاف حيث كان منصوبًا».
{وعذبناها عذابا نكراً}.
قرأ بإسكان الكاف ابن كثير وأبو عمرو وهشام وحفص وحمزة والكسائي وخلف؛ والباقون بالضم.
[الإتحاف :418],[ النشر: 2/ 388],[ غيث النفع: 261]
36- {أني مسني الشيطان بنصبٍ وعذاب} [38: 41]
في [الإتحاف: 372]:«اختلف في {بنصب} , فأبو جعفر بضم النون والصاد، وقرأ يعقوب بفتحهما؛ والباقون بضم النون وسكون الصاد، وكلها بمعنى واحد، وهو التعب والمشقة». [النشر: 2/ 361]
وفي [البحر: 7/ 400]: «قرأ الجمهور: {بنصب} بضم النون وسكون الصاد؛ قيل: جمع نصب كوثن ووثن .
قال الزمخشري: النصب والنصب كالرشد والرشد، والنصب على أصل المصدر، والنصب تثقيل نصب والمعنى واحد، وهو المشقة والعذاب... والصواب أنها لغات».
37- {وسنقول له من أمرنا يسراً} [18: 88]
ب- {فالجاريات يسراً} [51: 3]
ج- {ومن يتق الله يجعل له من أمره يسراً} [65: 4]
د- {سيجعل الله بعد عسر يسراً} [65: 7]
هـ- {إن مع العسر يسراً} [94: 5، 6]
و- {ونيسرك لليسرى} [87: 8]
ز- {فسنيسره لليسرى} [92: 7]
ح- {يريد الله بكم اليسر} [2: 185]
في [الإتحاف: 154]: «وقرأ: {اليسر والعسر} بضم السين فيهما أبو جعفر». [النشر: 2/ 256],[ البحر: 2/ 42]
{وسنقول له من أمرنا يسراً}:قرأ أبو جعفر: {يسراً} بضم السين، حيث وقع. [البحر: 6/ 161]
{سيجعل الله بعد عسر يسراً} : قرأ بضم السين فيهما أبو جعفر. [الإتحاف: 418],[النشر: 2/ 388]
{فسنيسره لليسرى}: قرأ بضم السين في {اليسرى} و {العسرى} أبو جعفر. [الإتحاف: 440],[ النشر: 2/ 401]
{إن مع العسر يسراً} :قرأ بضم السين في الأربعةأبو جعفر.
[الإتحاف: 441],[ النشر: 2/ 401],[ البحر: 8/ 488]
{فالجاريات يسراً}: قرأ بضم السين أبو جعفر. [الإتحاف: 399],[ النشر: 2/ 377]


رد مع اقتباس