عرض مشاركة واحدة
  #2  
قديم 12 جمادى الآخرة 1432هـ/15-05-2011م, 01:55 PM
محمد أبو زيد محمد أبو زيد غير متواجد حالياً
إدارة الجمهرة
 
تاريخ التسجيل: Nov 2008
المشاركات: 25,303
افتراضي فَعْلَل

فَعْلَل:

1- {ومن ورائهم برزخٌ إلى يومِ يبعثون} [23: 100]
ب- {بينهما برزخٌ لا يبغيان} [55: 20]
ج- {وجعل بينهما برزخاً} [25: 53]
في المفردات: «البرزخ في القيامة: الحائل بين الإنسان , وبين بلوغ المنازل الرفيعة في الآخرة, وقيل: البرزخ: ما بين الموت إلى القيامة.».
2- {وإن كان مثقال حبةً من خردلٍ أتينا بها} [21: 47]
ب- {إن تكُ مثقالَ حبةٍ من خردلٍ} [31: 16]
الخردل: حب شجر معروف. من القاموس.
3- {قل أرأيتم إن جعل الله عليكم الليل سرمداً} [28: 71، 72]
في المفردات: «السرمد: الدائم.».
وفي [الكشاف: 3/ 428] : «السرمد: الدائم المتصل من السرد، وهو المتابعة ... والميم زائدة، ونظيره :(دلامص).».
وفي [البحر: 7/ 130]: «السرمد: قيل: من السرد فميمه زائدة، ووزنه (فعمل). ولا تزاد وسطاً ولا آخرًا بقياس، وإنما هي ألفاظ تحفظ مذكورة في علم التصريف.».
وفي [معاني القرآن: 2/309]: «دائماً لأنهار معه: ويقولون: تركته سرمداً سمداً اتباع.».
4- {متكئين على رفرفٍ خضرٍ} [55: 76]
في المفردات: «الرفرف: المنتشر من الأوراق. وقوله تعالى: {على رفرفٍ خضرٍ} فضربُ من الثياب مشبه بالرياض.
وقيل: الرفرف: طرف الفسطاط، والخباء الواقع على الأرض دون الأطناب والأوتاد، وذكر الحسن أنها المخاد.».
وفي [الكشاف: 4/ 454]: «الرفرف: ضرب من البسط، وقيل: الوسائد، وقيل: كل ثوب عريض رفرفٍ.».
وفي [البحر: 8/ 199]: «قال ابن عباس , وغيره: فضول المجالس والبسط.
وقال ابن جبير: رياض الجنة.
وقال ابن عيينة: الزرابي .ووصف بالجمع لأنه اسم جنس، الواحد رفرفة، واسم الجنس يجور أن يفرد نعته, وأن يجمع: {والنخلَ باسقاتٌ}.».
5- {وأما عادٌ فأهلكوا بريحٍ صرصرٍ عاتية} [69: 6]
ب- {فأرسلنا عليهم ريحاً صرصراً} [41: 16، 54: 19]
في المفردات: «وقوله: {ريحاً صرصراً} : لفظه من الصر، وذلك يرجع إلى الشد، لما في البرودة من التعقد.».
وفي [الكشاف: 4/ 193]: «الصرصر: العاصفة التي تصرصر، أي: تصوت في هبوبها؛ وقيل: الباردة التي تحرق بشدة بردها، تكرير لبناء الصر، وهو البرد الذي يصر، أي: يجمع , ويقبض.».
في[ معاني القرآن: 3/13]: «باردة تحرق كما تحرق النار.».
6- {فيذرها قاعاً صفصفاً} [20: 106]
في المفردات: «الصفصف: المستوى من الأرض كأنه على صف واحد.».
وفي [معاني القرآن: 2/ 191]: «الصفصف: الأملس الذي لا نبات فيه.».


رد مع اقتباس