عرض مشاركة واحدة
  #8  
قديم 12 جمادى الآخرة 1432هـ/15-05-2011م, 12:23 PM
محمد أبو زيد محمد أبو زيد غير متواجد حالياً
إدارة الجمهرة
 
تاريخ التسجيل: Nov 2008
المشاركات: 25,303
افتراضي (فعل) من الناقص

(فعل) من الناقص:

1- {والنهار إذا جلاها} [91: 3]
ب- {قل إنما علمها عند ربي لا يجليها لوقتها إلا هو} [7: 187]
2- {يحلون فيها من أساور من ذهب} [18: 31]
في المفردات: «الحلى: جمع الحلى نحو: ثدى وثدى ... يقال: حلى يحلى».
3- {فإن تابوا وأقاموا الصلاة فخلوا سبيلهم} [9: 5]
في المفردات: «وخليت فلانا: تركته في خلاء , ثم يقال لكل ترك تخلية.».
4- {وقد خاب من دساها} [91: 10]
الأصل: دسسها , وتقدمت في المضاعف.
5- {فدلاهما بغرورٍ} [7: 22]
6- {وما أكل السبع إلا ما ذكيتم} [5: 3]
في المفردات: «وذكيت الشاة: ذبحتها، وحقيقة التذكية: إخراج الحرارة الغريزية. لكن خص في الشرع بإبطال الحياة على وجه دون وجه.».
7- {وقل رب ارحمهما كما ربياني صغيراً} [17: 24]
ب- {قال ألم نربك فينا وليداً} [26: 18]
في المفردات: «وأربى عليه: أشرف عليه، وربيت الولد فربا من هذا. وقيل: أصله من المضاعف فقلب تخفيفاً نحو: تظنيت في تظننت».
8- {قد أفلح من زكاها} [91: 9]
ب- {فلا تزكوا أنفسكم} [53: 32]
يزكيهم = 5.
في المفردات: «وذلك ينسب تارة إلى العب، لكونه مكتسباً لذلك نحو: {قد أفلح من زكاها} , وتارةً ينسب إلى الله تعالى، لكونه فاعلاً لذلك في الحقيقة: {بل الله يزكي من يشاء} , وتارةً إلى النبي لكونه واسطة في وصول ذلك إليهم نحو: {تطهرهم وتزكيهم بها} , {ويزكيكم}, وتزكية الإنسان نفسه ضربان:
أحدهما: بالفعل , وهو محمود , وإليه قصد بقوله: {قد أفلح من زكاها} , {قد أفلح من تزكى}.
والثاني: بالقول , وذلك مذموم.».
9- {هو سماكم المسلمين} [22: 78]
سميتموها = 3.
ب- {إن الذين لا يؤمنون بالآخرة ليسمون الملائكة تسمية الأنثى} [53: 27]
ج- {قل سموهم} [13: 33]
10- {فلا صدق ولا صلى} [75: 31].
= 3.
ب- {ولا تصل على أحد منهم مات أبداً} [9: 84].
يصلوا = 2.
ج- {وصل عليهم} [9: 103]
في المفردات: «صليت عليه: دعوت له زكيت، وصلوات الرسول , وصلاة الله للمسلمين هو في التحقيق: تزكيته إياهم.».
11- {ثم الجحيم صلوه} [69: 31]
12- {فعميت عليكم} [11: 28]
في المفردات: «وعمى عليه: اشتبه، حتى صار بالإضافة إليه كالأعمى».
13- {فغشاها ما غشى} [53: 54].
ب- {إذ يغشيكم النعاس أمنةً منه} [8: 11]
في المفردات: «الغشاوة: ما يغطى به الشيء ... يقال: غشيته وتغشاه وغشيته كذا. وغشيت موضع كذا: أتيته، وكنى بذلك عن الجماع يقال: غشاها وتغشاها».
14- {وقفينا من بعده بالرسل} [2: 87]
= 4.
في المفردات: «وقفيته: جعلته خلفه... ».
15- {فوقاهم الله شر ذلك اليوم ولقاهم نضرةً وسروراً} [76: 11].
16- {يعدهم ويمنيهم وما يعدهم الشيطان إلا غروراً} [4: 120].
ولأمنينهم.
17- {فلما نجاكم إلى البر أعرضتم} [17: 67]
نجانا = 2.
ب- {ثم ننجي رسلنا والذين آمنوا} [10: 103]
= 2. ننجيك.
ج- {ونجنا برحمتك من القوم الكافرين} [10: 86]
في المفردات: «أصل النجاء: الانفصال من الشيء، ومنه نجا فلان من فلان. وأنجيته, ونجيته.».


رد مع اقتباس