عرض مشاركة واحدة
  #5  
قديم 12 جمادى الآخرة 1432هـ/15-05-2011م, 12:22 PM
محمد أبو زيد محمد أبو زيد غير متواجد حالياً
إدارة الجمهرة
 
تاريخ التسجيل: Nov 2008
المشاركات: 25,303
افتراضي باب علم من الناقص

باب علم من الناقص:

1- {اتقوا الله وذروا ما بقي من الربا} [2: 278]
ب- {ويبقى وجه ربك ذو الجلال والإكرام} [55: 27]
في المفردات: «البقاء: ثبات الشيء على حاله الأولى، وهو يضاد الفناء، وقد بقى يبقى بقاءً.».
2- {هل أدلك على شجرة الخلدِ وملكٍ لا يبلى} [20: 120]
في المفردات: «بلى الثوب يبلى , بلى , وبلاء: أي:خلق.».
3- {من قبل أن نذل ونخزى} [20: 134]
في المفردات: «خزي الرجل: لحقه انكسار، إما من نفسه، وإما من غيره، فالذي يلحقه من نفسه هو الحياء المفرط، ومصدره الخزاية، ورجل خزيان , وامرأة خزيا، وجمعه خزايا ... والذي يلحقه من غيره يقال: هو ضرب من الاستخفاف, ومصدره: الخزي.».
4- {ذلك لمن خشي العنت منكم } [4: 25]
= 4. خشيت. خشينا.
ب- {لا تخاف دركاً ولا تخشى} [20: 77]
= 3. تخشاه.
ج- {واخشوا يوماً لا يجزى والد عن ولده} [21: 33]
في المفردات: «الخشية: خوف يشوبه تعظيم، وأكثر ما يكون ذلك عن علم بما يخشى منه، ولذلك خص العلماء بها.».
5- {يومئذٍ تعرضون لا تخفى منكم خافية} [69: 18]
= 4. يخفى. يخفون.
في المفردات: «خفى الشيء خفية: استتر، والخفاء: ما يستر به كالغطاء.».
6- {فلا يصدنك عنها من لا يؤمن بها واتبع هواه فتردى} [20: 16]
في المفردات: «الردى , والتردي: التعرض للهلاك.».
7- {رضي الله عنهم ورضوا عنه} [5: 119]
= 6. رضوا = 9.
ب- {ولن ترضى عنك اليهود ولا النصارى حتى تتبع ملتهم} [2: 120]
= 4. ترضاه = .
في المفردات: «يقال: رضى يرضى رضاً, فهو مرضي ومرضو، ورضا العبد عن الله ألا يكره ما يجرى به قضاؤه، ورضا الله عن العبد هو أن يراه مؤتمراً بأمره ومنتهياً عن نهيه.».
8- {أو يكون لك بيت من زخرفٍ أو ترقى في السماء} [17: 93]
في المفردات: «رقيت في الدرج , والسلم أرقى رقياً: ارتقيت.».
9- {فأما الذين شقوا ففي النار} [11: 106]
ب- {ما أنزلنا عليك القرآن لتشقى} [20: 2]
= 2. يشقى.
في المفردات: «الشقاوة: خلاف السعادة، وقد شقى يشقى شقاوةً, وشقوة, وشقاء.».
10- {تصلى نار حامية} [88: 4]
يصلى = 2. يصلونها = 4.
ب- {اصلوها اليوم} [36: 64]
= 2.
في المفردات: «أصل الصلى: لإيقاد النار، ويقال: صلى بالنار وبكذا: أي بلى بها, واصطلى بها، وصليت الشاة: شويتها.».
11- {ولا تعثوا في الأرض مفسدين} [2: 60]
في المفردات: «العيث والعثى يتقاربان نحو: جذب وجبذ إلا أن العيث أكثر ما يقال في الفساد الذي يدرك حساً، والعثى فيما يدرك حكماً. يقال: عثى يعثى عثياً, وعلى هذا: {ولا تعثوا في الأرض مفسدين}.».
12- {إن لك ألا تجوع فيها ولا تعرى} [20: 118].
في المفردات: «يقال: عرى من ثوبه يعرى فهو عار وعريان ..., وهو عرو من لذنب ,أي: عارٍ.».
13- {فمن أبصر فلنفسه ومن عمى فعليها} [21: 104]
عموا = 2.
ب- {فإنها لا تعمى الأبصار} [22: 46]
= 2.
في المفردات: «العمى: يقال في افتقاد البصر والبصيرة، ويقال: في الأول. أعمى وفي الثاني: أعمى وعم ... وعمى عليه: أي: اشتبه، حتى صار بالإضافة إليه كالأعمى.».
14- {فأتبعهم فرعون بجنوده فغشيهم من اليم ما غشيهم} [20: 78]
= 3.
ب- {وتغشى وجوههم النار} [14: 50]
يغشى = 5.
في المفردات: «الغشاوة: ما يغطى به الشيء ... يقال: غشيه , وتغشاه , وغشيته كذا.».
15- {فجعلناها حصيداً كأن لم تغن بالأمس} [10: 24]
ب- {الذين كذبوا شعيبا كأن لم يغنوا فيها} [7: 92]
= 3.
في المفردات: «وغنى في مكان كذا: إذا طال مقامه فيه مستغنياً به عن غيره بغنى.».
16- {لا تسمعوا لهذا القرآن والغوا فيه} [41: 26]
في [الكشاف: 4/197]: «وقرئ:{والغوا فيه} بفتح الغين , وضمها. يقال: لغى يلغى، ولغاً يلغو، واللغو: الساقط من الكلام الذي لا طائل تحته ... والمعنى: لا تسمعوا له إذا قرئ , وتشاغلوا عند قراءته بالخرافات, والهذيان, وغير ذلك.».
في القاموس: كدعا , وسعى , ورضى.
17- {وإذا لقوا الذين آمنوا قالوا آمنا} [20: 14]
= لقوكم. لقيتم = 3.
ب- {ولقد كنتم تمنون الموت من قبل أن تلقوه} [3: 143]
يلق...
في المفردات: «اللقاء: مقابلة الشيء ومصادفته معاً. وقد يعبر به عن كل واحد منهما، يقال: لقيه يلقاه لقاءً, ولقيا, ولقية، ويقال ذلك في الإدراك بالحس , وبالبصر , وبالبصيرة.».
18- {فأعرض عنها ونسى ما قدمت يداه} [18: 57]
= 5. نسوا = 9.
ب- {ولا تنس نصيبك من الدنيا} [28: 77]
تنسون = 2.
في المفردات: «النسيان: ترك الإنسان ضبط ما استودع، إما لضعف قلبه , وإما عن غفلة , وإما عن قصد، حتى ينحذف عن القلب ذكره. يقال: نسيته نسيانا، وإذا نسب ذلك إلى الله , فهو تركه إياهم , واستهانة بهم , ومجازاة لما تركوه.».


رد مع اقتباس