عرض مشاركة واحدة
  #16  
قديم 12 جمادى الآخرة 1432هـ/15-05-2011م, 12:16 PM
محمد أبو زيد محمد أبو زيد غير متواجد حالياً
إدارة الجمهرة
 
تاريخ التسجيل: Nov 2008
المشاركات: 25,303
افتراضي الفعل أجوف مهموز

الفعل أجوف مهموز:

1- {يا جبال أوبي معه والطير} [34: 10].
في المفردات: «الأوب: ضرب من الرجوع , وذلك أن الأوب لا يقال إلا في الحيوان الذي له إرادة، والرجوع يقال فيه , وفي غيره. يقال: آب أوباً, وإياباً, ومآباً».
2- {ولا يؤوده حفظهما} [2: 255].
في المفردات: «أي: لا يثقله حفظهما, وأصله من الأود ... فتحقيق : عوجه من ثقله من ممره».
[معاني القرآن: 1/ 335]
3- {إذ أيدتك بروح القدس} [5: 110].
أيدك. أيدكم. أيدناه = 2.
ب- {والله يؤيد بنصره من يشاء} [3: 13].
في المفردات: « {وأيدتك بروح القدس} , فقلت: من الأيد, أي: القوة الشديدة: {والله يؤديه بنصره} , أي: يكثر تأييده. ويقال: إدته أئيده أيداً نحو: بعته أبيعه بيعاً, وأيدته على التكثير.».
4- {أفمن اتبع رضوان الله كمن باء بسخط من الله} [3: 162]
= 2. باءوا = 2.
ب-{ إني أريد أن تبوء بإثمي وإثمك } [5: 29].
في المفردات: «أصل البواء: مساواة الأجزاء في المكان خلاف النبوة التي هي منافاة الأجزاء. يقال: مكان بواء: إذا لم يكن نابيا بنازله ... وباء فلان بدم فلان يبوء به: إذا ساواه... ويستعمل البواء في مكافأة المصاهرة والقصاص، فيقال: فلان بواء لفلان إذا ساواه. وباء بغضب من الله, أي : حل مبوأ , ومعه غضب الله , أي: عقوبته.».
وفي [معاني القرآن للزجاج :2/ 182]:«أي : أن ترجع إلى الله بإثمي , وإثمك.».
5- {وبوأكم في الأرض تتخذون من سهلوها قصوراً} [7: 47].
بوأنا = 2.
ب- {وإذ غدوت من أهلك تبوئ المؤمنين مقاعد للقتال} [3: 21].
لنبوئنهم = 2.
في المفردات: «بوأت له مكاناً: سويته فتبوأ».
6- {والذين تبوءوا الدار والإيمان من قبلهم} [59: 9].
ب- {وأورثنا الأرض نتبوأ من الجنة حيث نشاء} [39: 74].
يتبوأ.
ج- {وأوحينا إلى موسى وأخيه أن تبوءا لقومكما بمصر بيوتاً} [10: 87].
7- {أو جاء أحد منكم من الغائط} [4: 43].
= 68. جاءت = 13.
في المفردات: «جاء يجيء جيئة وميجئاً. والمجيء كالإتيان لكن المجيء أعم لأن الإتيان مجيء بسهولة ... يقال: جاء في الأعيان والمعاني».
8- {فأجاءها المخاض إلى جذع النخلة} [19: 23].
في المفردات: «جاء بكذا وأجاءه. قال الله تعالى: {فأجاءها المخاض}, قيل: ألجأها , وإنما هو معدي عن جاء.».
وفي [الكشاف: 3/ 11]: «أجاء: منقول من جاء إلا أن استعماله قد تغير بعد النقل إلى معنى الإلجاء ألا تراك تقول: جئت المكان وأجانيه زيد. كما تقول بلغته وأبلغنيه، ونظيره (آتى) حيث لم يستعمل إلا في الإعطاء».
9- {إنه كان فاحشةً ومقتاً وساء سبيلاً} [4: 22].
= 18. ساءت = 5.
ب- {لا تسألوا عن أشياء إن تبد لكم تسؤكم} [5: 101].
تسؤهم = 2. ليسوءوا.
10- {ومن أساء فعليها} [41: 46].
= 2. أسأتم. أساءوا = 2.
في المفردات: «ويقال: ساءني كذا, وسؤتني , وأسأت إلى فلان.».
11- {ولو شاء الله لذهب بسمعهم وأبصارهم} [2: 20].
= 56 شئنا = 5.
ب-{ قال عذابي أصيب به من أشاء} [7: 156].
تشاء = 9. يشاء = 116.
في المفردات: «المشيئة عند أكثر المتكلمين كالإرادة سواء».
12- {كلما أضاء لهم مشوا فيه} [2: 20].
أضاءت.
ب- {يكاد زيتها يضيء ولو لم تمسسه نار} [24: 35].
في المفردات: «الضوء: ما انتشر من الأجسام النيرة, يقال: ضاءت النار , وأضاءت , وأضاءها غيرها.».
13- {فإن فاءت فأصلحوا بينهما بالعدل} [49: 9]
فاءوا.
ب- {فقاتلوا التي تبغي حتى تفيء إلى أمر الله} [49: 9].
في المفردات: «الفيء , والفيئة: الرجوع إلى حالة محمودة... ».
14- {وما ملكت يمينك مما أفاء الله عليك} [33: 50].
= 3.
15- {يتفيو ظلاله عن اليمين والشمائل سجداً لله } [16: 48].
في المفردات «الفيء: لا يقال: إلا المراجع منه. قال: {يتفيأ ظلاله} ,وقيل للغنيمة التي لا يلحق بها مشقة: فيء...
قال بعضهم: سمى ذلك بالفيء الذي هو الظل. تنبيها على أن أشرف أعراض الدنيا يجري مجرى ظل زائل.».
16- {وآتيناه من الكنوز ما إن مفاتحه لتنوء بالعصبة} [28: 76].
في المفردات: «يقال: ناء بجانبه ينوء ويناء. قال أبو عبيدة: ناء مثل ناع، أي: نهض وناته: أنهضته. قال: {لتنوء بالعصبة}.».
17- {ويهيئ لكم من أمركم مرفقاً} [18: 16].
ب- {وهيئ لنا من أمرنا رشداً} [18: 10].
في المفردات: «والمهايأة: ما يتهيأ القوم له, فيتراضون عليه على وجه التخمين.».


رد مع اقتباس