(فعل) من الأجوف:
1- {فإذا برزوا من عندك بيت طائفة منهم غير الذي تقول} [4: 81]
ب- {قالوا تقاسموا بالله لنبيتنه وأهله} [27: 49].
يبيتون = 2.
في المفردات: «البيوت: ما يفعل بالليل ... يقال: لكل فعل بنيت بالليل: بيت.».
وفي [معاني القرآن للزجاج: 2/86]: «يقال لكل أمر قد قضى بليل قد بيت.».
2- {قد بينا الآيات لقومٍ يوقنون} [2: 118]
= 3. بيناه. بينوا.
ب- {قد جئتكم بالحكمة ولأبين لكم بعض الذي تختلفون فيه} [43: 63].
يبين = 21.
في المفردات: «يقال: بان واستبان وتبين وقد بينته».
3- {وتركتم ما خولناكم وراء ظهوركم} [6: 94]
خولناه. خوله.
في المفردات: «أي: ما أعطيناكم. والتخويل في الأصل: إعطاء الخول. وقيل: إعطاء ما يصير له خولاً. وقيل: إعطاء ما يحتاج أن يتعهده من قولهم: فلان خال مال، وخائل مال، أي: حسن القيام به.».
4- {فإذا حبالهم وعصيهم يخيل إليه من سحرهم أنها تسعى} [20: 66]
في المفردات: «التخييل: تصور خيال الشيء في النفس، والتخيل: تصور ذلك».
5- {فلما قضى زيد منها وطراً زوجناكها} [33: 37]
زوجناهم = 2.
ب- {أو يزوجهم ذكراناً وإناثاً} [42: 50]
في المفردات: «وقوله: {وزوجناهم بحور عين} , أي: قرناهم بهن. ولم يجيء في القرآن: زوجناهم حوراً، كما يقال: زوجته امرأة، تنبيهاً أن ذلك لا يكون على حسب المتعارف فيما بيننا من المناكحة.».
6- {فزيلنا بينهم} [10: 28]
في المفردات: «وتزيلوا: تفرقوا. قال: {فزيلنا بينهم} , وذلك على التكثير فيمن قال: زلت متعد نحو: مزته وميزته.».
7- {وزين لهم الشيطان ما كانوا يعملون} [6: 43]
= 6. زينا = 5.
ب- {بما أغويتني لأزينن لهم في الأرض} [15: 39].
في المفردات: «يقال: زانه كذا وزينه: إذا أظهر حسنه إما بالفعل، وإما بالقول وقد نسب الله تعالى التزيين في مواضع إلى نفسه، وفي مواضع إلى الشيطان، وفي مواضع ذكره غير مسمى فاعله».
8- {الشيطان سول لهم} [47: 25]
سولت = 3.
في المفردات: «التسويل: تزين النفس لما نحرص عليه , وتصوير القبيح منه بصورة الحسن.».
9- {ويوم نسير الجبال} [18: 47].
ب- {هو الذي يسيركم في البر والبحر} [10: 22]
في المفردات: «يقال: سرت وسرت بفلان, وسرته أيضًا وسيرته على التكثير.».
10- {وصوركم فأحسن صوركم} [40: 64]
= 2. صورناكم.
ب- {هو الذي يصوركم في الأرحام كيف يشاء} [3: 6]
في المفردات: «فالصورة أراد بها ما خص الإنسان بها من الهيئة المدركة بالبصر , والبصيرة , وبها فضله على كثير من خلقه.».
11- {فأبوا أن يضيفوهما} [18: 77]
في المفردات: «أصل الضيف: الميل ... ضافت الشمس للغروف، وتضيفت، وضاف السهم عن الهدف, وتضيف.».
12- {ولا تضاروهن لتضيقوا عليهن} [65: 6]
في المفردات: «ينطوي على تضيق النفقة , وتضيق الصدر , ويقال: في الفقر: ضاق وأضاق فهو مضيق.».
13- {فطوعت له نفسه قتل أخيه فقتله} [5: 30]
في المفردات: «وقوله: {فطوعت له نفسه}, نحو: أسمحت له قرينته، وانقادت له , وسولت, وطوعت أبلغ من أطاعت.».
14- {سيطوفون ما بخلوا به يوم القيامة} [3: 180]
في المفردات: «أصل الطوق: ما يجعل في العنق خلقة كطوق الحمامة, أو صنعة كطوق الذهب والفضة، ويتوسع فيه فيقال: طوقته كذا، كقولك: قلدته.
قال: {سيطوقون ما بخلوا به يوم القيامة} , وذلك على التشبيه.».
15-{ إن الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم} [13: 11]
فليغيرن...
في المفردات: «التغير: يقال على وجهين:
أحدهما: التغير صورة الشيء دون ذاته يقال: غيرت داري: إذا بنيتها بناء غير الذي كان.
والثاني: لتبديله بغيره نحو: غيرت غلامي , أو دابتي: إذا أبدلتهما بغيرهما.».
16- {وأفوض أمري إلى الله } [40: 44]
في المفردات: «أي: أرده إليه وأصله من قولهم: ما لهم فوضى بينهم ... , ومنه شركة المفاوضة.».
17- {وقيضنا لهم قرناء فزينوا لهم} [41: 25]
ب- {ومن يعش عن ذكر الرحمن نقيض له شيطاناً} [43: 36]
في المفردات: «أي: ننح ليستولى عليه استيلاء القيض على البيض , وهو القشر الأعلى.».
وفي [الكشاف: 4/ 196]: « {وقيضنا لهم} , وقدرنا لهم, يقال: هذان ثوبان قيضان: إذا كانا متكافئين.».
من [الأجوف المهموز هذه الأرقام: 1، 3، 5، واوية. 17 يائية]