الأمر وحده من باب علم:
1- {وقال الذين كفروا لا تسمعوا لهذا القرآن والغوا فيه } [41: 26]
في المفردات: «ويقال: لغيت تلغي نحو: لقيت تلقى. اللغو من الكلام: ما لا يعتد به، وهو الذي يورد عن روية وفكر، فيجرى مجرى اللغا , وهو صوت العصافير ونحوها من الطيور ... ويقال: لغى بكذا: أي: لهج به لهج العصفور بلغاه».
وفي القاموس كسعى , ورضى [94: 7]
في المفردات: «والنصب: التعب ... وقد نصب فهو نصب وناصب».