الماضي والمضارع والأمر إن وجد:
1- {أتى أمر الله فلا تستعجلوه} [16: 1]. = 7، أتاك= 6، أتاهم= 8.
(ب) {قال عفريت من الجن أنا آتيك به} [27: 39]
=2، آتيك= 4، تأتون= 10.
(ج) {فأت بها من المغرب} [2: 258]
2- {إذ أوى الفتية إلى الكهف} [18: 10] أوينا
(ب) {قال سآوي إلى جبل يعصمني من الماء} [11: 43] أو : آوي.
(ج) {فأووا إلى الكهف ينشر لكم ربكم} [18: 16]
في المفردات: «تقول: أوى إلى كذا: انضم إليه , يأوي , أوياً, ومأوى... »
3- {وإذا بطشتم بطشتم جبارين} [26: 130]
(ب) {يوم نبطش البطشة الكبرى} [44: 16] يبطش، يبطشون.
في المفردات: «البطش: تناول الشيء بصولة».
4- {إن قارون كان من قوم موسى فبغى عليهم} [28: 76].
(ب) {قال أغير الله أبغى ربا} [6: 164]. أبغيكم، تبغي، يبغون= 5.
في المفردات:«البغي: طلب تجاوز الاقتصاد»
البغي بمعنى الظلم في الماضي , والبغي بمعنى الطلب في المضارع.
5- {فما بكت عليهم السماء والأرض} [44: 29].
(ب) {وتضحكون ولا تبكون} [53: 60]
وليبكوا، يبكون= 2.
في المفردات: «البكاء بالمد: سيلان الدمع عن حزن وعويل, وبالقصر: إذا كان الحزن أغلب»
6- {أأنتم أشد خلقا أم السماء بناها} [79: 27]. =2، بنوا، بنينا، بنيناها.
(ب) {أتبنون بكل ريع آية تعبثون} [26: 128].
(ج) {يا هامان ابن لي صرحا} [40: 36].
7- {حتى إذا كنتم في الفلك وجرين بهم بريح طيبة فرحوا بها} [10: 22].
(ب) {جنات تجرى من تحتها الأنهار} [2: 25].
=51، يجرى=4، تجريان.
الجري: «المر السريع، ولما يجرى جريه».
8- {وجزاهم بما صبروا جنة وحريرا} [76: 12]. جزيتهم، جزيناهم= 2.
(ب) {واتقوا يوما لا تجزي نفس عن نفس شيئا} [2: 48]. = 2 , نجزي= 21، يجزي= 12..
في المفردات: « الجزاء: الغناء والكفاية... والجزاء: ما فيه الكفاية من المقابلة».
9- {وما أكثر الناس ولو حرصت بمؤمنين} [12: 103]. حرصتم.
(ب) {إن تحرص على هداهم فإن الله لا يهدي من يضل} [16: 37].
في المفردات: «الحرص: فرط الشره وفرط الإرادة: قال تعالى: {إن تحرص على هداهم} , أي: إن تفرط إرادتك في هدايتهم»
10- {فريقا هدى وفريقا حق عليهم الضلالة} [7: 30]. = 12، حقت= 5.
(ب) {لينذر من كان حياً ويحق القول على الكافرين} [36: 70].
يحق: وتجب كلمة العذاب، الكشاف.
11- {ذلك كفارة أيمانكم إذا حلفتم} [5: 89].
(ب) {وليحلفن إن أردنا إلا الحسنى} [9: 107]. يحلفون= 10.
في المفردات: «الحلف: أصله اليمين الذي يأخذ بعضهم من بعض بها العهد ثم عبر به عن كل يمين».
12- {وإذا حللتم فاصطادوا} [5: 2].
(ب) {فإن طلقها فلا تحل له من بعد حتى تنكح زوجا غيره} [2: 230] =8، يحلل، يحلون.
في المفردات: «وعن حل العقدة استعير حل الشيء حلا».
13- {وقد خاب من حمل ظلماً} [20: 111].
حملت= 2، حملته= 3، حملنا.
(ب) {إني أراني أحمل فوق رأسي خبزاً} [12: 36]. أحملكم، تحمل= 7، تحمله= 2.
(ج) {قلنا احمل فيها} [11: 40].
في المفردات: «يقال: حملت الثقل والرسالة والوزر حملا».
14- {فحاق بالذين سخروا منهم ما كانوا به يستهزئون} [6: 10]. =9.
(ب) {ولا يحيق المكر السيئ إلا بأهله} [35: 43],أي: لا ينزل ,ولا يصيب، المفردات
15- {ختم الله على قلوبهم وعلى سمعهم} [2: 7] = 3.
(ب) {اليوم نختم على أفواههم وتكلمنا أيديهم} [36: 65]. يختم
في المفردات: «الختم والطبع, يقال على وجهين:
الأول: مصدر ختمت وطبعت، وهو تأثير الشيء كنقش الخاتم والطابع.
والثاني: والأثر الحاصل عن النقش، ويتجور بذلك تارة في الاستيثاق من الشيء والمنع منه، اعتبارا بما يحصل من المنع بالختم على الكتب والأبواب».
16- {وخر موسى صعقاً} [7: 143]=5
خروا= 3.
(ب) {وتنشق الأرض وتخر الجبال هداً} [19: 90] يخروا، يخرون= 2.
في المفردات: «معنى خر: سقط سقوطا يسمع منه خرير، والخرير يقال لصوت الماء والريح وغير ذلك مما يسقط من علو».
17- {حتى إذا ركبا في السفينة خرقها} [18: 71], وخرقوا.
(ب) {إنك لن تخرق الأرض} [17: 37].
في المفردات: «الخرق: قطع الشيء على سبيل الفساد من غير تدبر ولا تفكر».
18- {لولا أن من الله علينا لخسف بنا} [28: 82] =2.
خسفنا= 2.
(ب) {أفأمن الذين مكروا السيئات أن يخسف الله بهم الأرض} [16: 45]
=3
في المفردات: «الخسوف للقمر، والكسوف للشمس، وقيل: الكسوف فيهما... ويقال: خسفه الله وخسف هو، قال تعالى: {فخسفنا به وبداره الأرض} وقال: {لولا أن من الله علينا لخسف بنا}»
19- {وربطنا على قلوبهم إذ قاموا} [18: 14]
=2.
(ب) {وليربط على قلوبكم} [8: 7].
في المفردات: «فلان رابط الجأش: إذا قوى قلبه».
20- {ولما رجع موسى لقومه غضبان أسفا قال} [7: 150]=2 ، رجعتم= 2، رجعك، رجعوا= 3.
(ب) {لعلى أرجع إلى الناس لعلهم يعلمون} [12: 46] ترجعونها، يرجع= 4، يرجعون= 16...
(ج) {ارجع إلى ربك} [12: 50].
في المفردات: «الرجوع: العود غل ما كان منه البدء أو التقدير البدء مكان كان أو فعلا أو قولا.
21- {وما رميت إذ رميت ولكن الله رمى} [8: 17].
(ب) {إنا ترمي بشرر كالقصر} [77: 32].
ترميهم، يرم، يرمون= 3.
في المفردات: «الرمي يقال: في الأعيان كالسهم والحجر، ويقال في المقال كناية عن الشتم كالقذف»
22- {فإن زللتم من بعد ما جاءتكم البينات فاعلموا أن الله عزيز حكيم} [2: 209].
(ب) {ولا تتخذوا أيمانكم دخلا بينكم فنزل قدم بعد ثبوتها} [16: 94].
في المفردات: «الزلة في الأصل: استرسال الرجل من غير قصد... ويقال للذنب من غير قصد زلة، تشبيها بزلة الرجل».
23- {فمنهم من يقول أيكم زادته هذه إيمانا} [9: 124]. زادتهم= 2، زادهم= 6، زدناهم= 3.
(ب) {ثم يطمع أن أزيد} [74: 15]. لأزيدنكم، ترد، نزد= 2، يزدهم= 7..
(ج) {أو زد عليه} [73: 4].
في المفردات: «الزيادة أن ينضم إلى ما عليه الشيء في نفسه شيء آخر».
24- {ما زاغ البصر وما طغى} [53: 17]. زاغت= 2، زاغوا.
(ب) {ومن يزغ منهم عن أمرنا نذقه من عذاب السعير} [34: 12]يزيغ.
في المفردات: «الزيغ: الميل عن الاستقامة... وزاغت الشمس وزاغ البصر يصح أن يكون إشارة إلى ما بداخلهم من الخوف حتى أظلمت أبصارهم».
ويصح أن يكون أشارة إلى ما قال: {يرونهم مثليهم رأي العين}.
25- {لولا كتاب من الله سبق لمسكم فيما أخذتم عذاب عظيم} [8: 68] =4، سبقت= 7، سبقكم= 2، سبقونا= 2.
(ب) {ما تسبق من أمة أجلها وما يستأخرون} [15: 5]= يسبقونا، يسبقونه.
في المفردات: «أصل السبق: التقدم في السير.. ثم يتجوز به في غيره من التقدم.. ويستعار السبق لإحراز الفضل والتبرير».
26- {قالوا إن يسرق فقد سرق أخ له من قبل} [12: 77]
في المفردات: «السرقة: أخذ ما ليس له أخذه في خفاء، وصار ذلك في الشرع لتناول الشيء من موضع مخصوص, وقد مخصوص.».
27- {وسار بأهله آنس من جانب الطور ناراً} [28: 29].
(ب) {وتسير الجبال سيراً} [52: 10]. يسيروا= 7.
(ج) {فسيروا في الأرض} [3: 137]..
في المفردات: «السير: المضي في الأرض ورجل سائر وسيار والسيارة: الجماعة».
28- {ولبئس ما شروا به أنفسهم}[2: 102]. وشروه.
(ب) {فليقاتل في سبيل الله الذين يشرون الحياة الدنيا بالآخرة} [4: 74].
في المفردات: «الشراء والبيع يتلازمان فالمشترى دافع الثمن وآخذ الثمن والبائع دافع الثمن وآخذ الثمن... ومن هذا الوجه صار لفظ البيع والشراء يستعمل كل واحد منهما في موضع الآخر وشربت بمعنى بعت أكثر وابتعت بمعنى اشتريت أكثر».
29- {فسقى لهما ثم ولى إلى الظل} [28: 24]. سقاهم، سقيت.
(ب) {ولا تسقي الحرث} [2: 71]. تسقى، يسقون،يسقى، يسقين.
في المفردات: «السقي والسقيا: أن يعطيه ما يشرب، والإسقاء: أن يجعل له ذلك حتى يتناوله كيف يشاء فالإسقاء أبلغ من السقي».
30- {ولمن صبر وغفر إن ذلك لمن عزم الأمور} [42: 43] =2، صبرتم= 2، صبرنا= 2، صبروا= 15.
(ب) {وكيف تصبر على ما لم تحط به خبراً} [18: 68]. تصبروا= 5،يصبر..
(ج) {واصبر حتى يحكم الله} [10: 109].
الصبر: الإمساك في ضيق: يقال: صبرت الدابة: حبستها بلا علف.
والصبر: حبس النفس على ما يقتضيه العقل والشرع...
31- {فمن أظلم ممن كذب بآيات الله وصدف عنها} [6: 157].
(ب) {انظر كيف نصرف الآيات ثم هم يصدفون} [6: 46] =2.
في المفردات: «صدف عنه: أعرض إعراضا شديدا يجرى مجرى الصدف أي الميل في أرجل البعير أو في الصلابة كصدف الجبل».
32- {صرف الله قلوبهم} [9: 127]=2، صرفكم، صرفنا
(ب) {سأصرف عن آياتي الذين يتكبرون في الأرض}[7: 146]. نصرف، لنصرف، يصرفه.
(ج) {ربنا اصرف عن عذاب جهنم} [26: 65].
في المفردات: «انصرف: رد الشيء من حالة إلى حالة، أو إبداله بغيره».
33- {ألم تر كيف ضرب الله مثلاً كلمة طيبة كشجرة طيبة} [14: 24].
(ب) {إذا ضربتم في الأرض فليس عليك جناح أن تقصروا} [4: 101].
(ج) {فلا تضربوا لله الأمثال} [16: 74].
(د) {اضرب بعصاك الحجر} [2: 60].
في المفردات: «الضرب: إيقاع شيء على شيء».
ولتصور اختلاف الضرب خولف بين تفاسيرها، كضرب الشيء باليد أو بالعصا... وضرب الأرض بالمطر وضرب الدراهم، اعتبارا بضرب المطرقة.
والضرب في الأرض: الذهاب فيها هو ضربها بالأرجل... وضرب الفحل الناقة تشبيها بالضرب بالمطرقة وضرب الخيمة بضرب أوتادها بالمطرقة وضرب العود والناي... وضرب المثل هو من ضرب الدراهم... ».
34- {ومن يتبدل الكفر بالإيمان فقد ضل سواء السبيل} [2: 108]= 26، ضلوا= 12...
(ب) {قل إن ضللت فإنما أضل على نفسي} [34: 5]. يضل = 6، يضلوا.
في المفردات: «الضلال العدول عن الطريق المستقيم ويضاده الهداية».
35- {ولما جاءت رسلنا لوطاً سيء بهم وضاق بهم ذرعاً} [11: 77] = 2، ضاقت= 3.
(ب) {ولقد نعلم أنك يضيق صدرك بما يقولون} [15: 97]
=2.
في المفردات: «الضيق: ضد السعة... {وضاق بهم ذرعاً} عجز عنهم».
36- {ولو نشاء لطمسنا على أعينهم} [36: 66]
=2.
(ب) {آمنوا بما نزلنا لما معكم من قبل أن نطمس وجوهاً} [4: 47]
(ج) {ربنا اطمس على أموالهم} [10: 88]
في المفردات: «الطمس: إزالة الأثر بالمحو.. {واطمس على أموالهم} أي أزل صورتها».
37- {ومن يفعل ذلك فقد ظلم نفسه} [2: 231]=4، ظلموا= 43.
(ب) {إن الله لا يظلم مثقال ذرة} [4: 40]=5، يظلموا= 13.
الظلم: «مجارة الحق.».
المفردات.
38- {الذي خلقك فسواك فعدلك} [82: 7]
(ب) {وإن تعدل كل عدل لا يؤخذ منها} [6: 70]
(ج) {وإن خفتم أن لا تعدلوا فواحدة} [4: 3]=4، يعدلون=5.
(د) {اعدلوا هو أقرب للتقوى} [5: 8]
في المفردات: «العدالة والمعادلة: لفظ يقتضى معنى المساواة, ويستعمل باعتبار المضايقة: والعدل والعدل يتقاربان، لكن العدل يستعمل فيما يدرك بالبصيرة كالأحكام, والعدل, والعديل فيما يدرك بالحاسة كالموزونات, والمعدودات, والمكيلات.».
39- {فدخلوا عليه فعرفهم} [12: 58]. عرفوا= 2، فلعرفتهم.
(ب) {تعرف في وجوه الذين كفروا المنكر} [22: 72]
ولتعرفهم، تعرفهم، يعرفون = 4.
في المفردات: «المعرفة والعرفان: إدراك الشيء بتفكر وتدبر لأثره وهو أخص من العلم، ويضاده الإنكار، ويقال: فلان يعرف الله ولا يقال: يعلم الله».
40- {فإذا عزم الأمر فلو صدقوا الله لكان خيرا لهم} [47: 21]. عزمت، عزموا.
(ب) {ولا تعزموا عقدة النكاح حتى يبلغ الكتاب أجله} [2: 235]
في المفردات: «العزم والعزيمة: عقد القلب على إمضاء الأمر يقال: عزمت الأمر وعزمت عليه».
41- {وعصى آدم ربه فغوى} [20: 121]
= عصاني، عصوا= 6، عصيت= 5.
(ب) {ستجدني إن شاء الله صابرا ولا أعصى لك أمراً} [18: 69]. يعص= 3، يعصون...
في المفردات: «وعصى عصيانا: إذا خرج عن الطاعة , وأصله أن يتمنع يعصاه.».
42- {يسمعون كلام الله ثم يحرفونه من بعد ما عقلوه} [2: 75]
(ب) {أفلا تعقلون} [2: 44]= 24، يعقلون= 22....
في المفردات: «العقل: يقال للقوة المتهيئة لقبول العلم , ويقال للعلم الذي يستفيده الإنسان، وأصل العقل: الإمساك والاستمساك كعقل البعير بالعقال.».
43- {قال ربي إن ظلمت نفسي فاغفر لي فغفر له} [28: 16]=3 فغفرنا.
(ب) {وإن تغفر لهم فإنك أنت العزيز الحكيم} [5: 118], تغفروا، تغفر، يغفر= 33...
في المفردات: «الغفر: إلباس ما يصونه من الدنس، ومنه قيل: اغفر ثوبك في الوعاء.
والغفران والمغفرة من الله هو أن يصون العبد من أن يمسه العذاب.
وقد يقال: غفر له: إذا تجافى عنه في الظاهر، وإن لم يتجاف عنه في الباطن ».
44- {كلم من فئة قليلة غلبت فئة كثيرة بإذن الله} [2: 249]. =2، غلبوه.
(ب) {كتب الله لأغلبن أنا ورسلي} [58: 21].
تغلبون، يغلب، يغلبوا=4، سيغلبون، الغلبة القهر، من المفردات.
45- {وكذلك فتنا بعضهم ببعض} [6: 53]. =5، فتناكن فتناه.
(ب) {ومنهم من يقول ائذن لي ولا تفتني} [9: 49]. لنفتنهم= 2، يفتنكم.
في المفردات: «أصل الفتن: إدخال الذهب في النار: ليظهر جودته من رداءته ويستعمل في إدخال الإنسان النار... ويستعمل في الاختبار.. ».
46- {فرت من قسورة} [74: 51].
ففرت، فررتم.
(ب) {قل إن الموت الذي تفرون منه فإنه ملاقيكم} [62: 8]. يفر.
(ج) {ففروا إلى الله} [51: 50].
47- {فمن فرض فيهمن الحج فلا رفث ولا فسوق} [2: 197]
=4.
(ب) {وقد فرضتم لهن فريضة} [2: 237]. فرضناها، فرضنا.
(ج) {أو تفرضوا لهن فريضة} [2: 236]
في المفردات: «قطع الشيء الصلب والتأثير فيه... والمفروض: ما يقطع به الحديد
والفرض كالإيجاب، لكن الإيجاب يقال اعتبارا بوقوعه وثباته والفرض بقطع الحكم فيه. {سورة فرضناها} أي أوحينا العمل بها إليك».
48- {فلما فصل طالوت بالجنود قال إن الله مبتليكم بنهر} [2: 249]
(ب) {إن الله يفصل بينهم يوم القيامة} [22: 17]
=3.
في المفردات: «الفصل: إبانة أحد الشيئين من الآخر حتى يكون بينهما فرجة.
وفصل القوم عن مكان كذا وانفصلوا، فارقوه... ويستعمل ذلك في الأفعال والأقوال».
49- {فإن فاءت فأصلحوا بينهما} [49: 9]
فاءوا...
(ب) {فقاتلوا التي تبغى حتى تفيء إلى أمر الله} [49: 9]
في المفردات: «الفيء والفيئة: الرجوع إلى حالة محمودة... ومنه فاء الظل».
50- {فقبضت قبضة من أثر الرسول} [20: 96]
(ب) {ثم قبضناه إلينا قبضاً يسيراً} [25: 46]
(ج) {والله يقبض ويبسط} [2: 245]
ويقبضن ويقبضون.
في المفردات: «القبض: تناول الشيء بجميع الكف نحو: قبض السيف وغيره.
قال: {فقبضت قبضة} فقبض اليد على الشيء جمعها بعد تناوله، وقبضها عن الشيء: جمعها قبل تناوله، وذلك إمساك عنه ومنه قيل لإمساك اليد عن البذل قبض.
قال: {ويقبضون أيديهم} أي يمتنعون عن الإنفاق ويستعار القبض لتحصيل الشيء وإن لم يكن فيه مراعاة الكف كقولك: قبضت الدار من فلان: أي حزتها».
51- {وإذا ما أبتلاه ربه فقدر عليه رزقه فيقول ربي أهانن} [89: 16]
(ب) {فقدرنا فنعم القادرون} [77: 23]
(ج) {وما قدروا الله حق قدره} [6: 91]
=3.
(د) {إلا الذين تابوا من قبل أن تقدروا عليهم} [5: 34]
=2.
(هـ) {الله يبسط الرزق لمن يشاء ويقدر} [13: 26]
=12، يقدرون= 3.
في المفردات: «القدرة إذا وصف بها الإنسان فاسم لهيئة له بها يتمكن من فعل شيء ما، وإذا وصف بها الله تعالى فهي نفي العجز عنه... والقدير: هو الفاعل لما يشاء على قدر ما تقتضى الحكمة، لا زائدا عليه ولا ناقصا عنه، ولذلك لا يصح أن يوصف بها إلا الله تعال.. والقدر والتقدير: تبين كمية الشيء... وقدرت عليه الشيء: ضيقته، كأنما جعله يقدر.. {فظن أن لن نقدر عليه} أي نضيق عليه».
52- {وقذف في قلوبهم الرعب} [33: 26]
=2ن فقذفناها.
(ب) {بل نقذف بالحق على الباطل فيدمغه} [21: 18]
يقذف، يقذفون.
(ج) {أن اقذفيه في التابوت فاقذفيه في اليم} [20: 39]
في المفردات: «القذف: الرمي البعيد: ولاعتبار البعد فيه قيل: منزل قذف وقذيف، {فاقذفيه في اليم} أي اطرحيه فيه».
53- {نحن قسمنا بينهم معيشتهم في الحياة الدنيا} [43: 32]
(ب) {أهم يقسمون رحمة ربك} [43: 32]
في المفردات: «القسم: إفراز النصيب، يقال: قسمت كذا قسما وقسمته الميراث والغنيمة: تفريقها على أربابها».
54- {وإذا قضى أمراً فإنما يقول له كن فيكون} [2: 117]
= 12.
(ب) {فوكزه موسى فقضى عليه} [28: 15]
(ج) {إلا حاجةً في نفس يعقوب قضاها} [12: 68]
(د) {فإذا قضيتم منا سككم فاذكروا الله} [2: 200]
(هـ) {إنما تقضى هذه الحياة الدنيا} [20: 72]
(و) {إن ربك يقضى بينهم} [10: 93، 27: 78]
(ز) {فاقض ما أنت قاض} [20: 72]
في المفردات: «القضاء: فصل الأمر قولا كان ذلك أو فعلا... »
55- {فمن أظلم ممن كذب على الله} [39: 32]
=، فكذبت، فكذبوا= 4.
(ب) {إن أنتم إلا تكذبون} [36: 15].
يكذبون= 2.
الكذب يقال: «في المقال والفعال» المفردات.
56- {بلى من كسب سيئة وأحاطت به خطيئته فأولئك أصحاب النار} [2: 81].
= 3 كسبنا، كسبت= 16، كسبوا= 15.
(ب) {ولا تكسب كل نفس إلا عليها} [6: 164]
=3، تكسبون= 4، يكسبون= 14.
في المفردات: «الكسب: ما يتحراه الإنسان مما فيه اجتلاب نفع وتحصيل حظ، والكسب يقال فيما أخذه لنفسه ولغيره، ولهذا يتعدى إلى مفعولين».
57- {ثم إذا كشف الضر عنكم إذا فريق منكم بربهم يشركون} [16: 54].
كشفت، كشفنا= 7...
(ب) {بل إياه تدعون فيكشف ما تدعون إليه إن شاء} [6: 41].
=2.
(ج) {ربنا اكشف عنا العذاب} [44: 12].
في المفردات: «كشفت الثوب عن الوجه وغيره ويقال كشف غمه».
58- {إنا كفيناك المستهزئين} [15: 95].
(ب) {أولم يكفهم أنا أنزلنا عليك الكتاب} [29: 51].
(ج) {ألو يكف بربك أنه على كل شيء شهيد} [41: 53].
يكفيكم، فسيكفيكم.
في المفردات: «الكفاية: ما فيه سد الخلة وبلوغ المراد في الأمر».
59- {هذا ما كنزتم لأنفسكم} [9: 35].
(ب) {فذوقوا ما كنتم تكنزون} [9: 35]. يكنزون.
في المفردات: «الكنز: جعل المال بعضه على بعض وحفظه، وأًله من كنزت التمر في الوعاء».
60- {كذلك كدنا ليوسف} [12: 76].
(ب) {إنهم يكيدون كيداً وأكيد كيداً} [86: 16].
(ج) {فيكيدوا لك كيداً} [12: 5].
يكيدون.
(د) {قل ادعوا شركاءكم ثم كيدون} [7: 195].
في المفردات: «الكيد: ضرب من الاحتيال وقد يكون مذموما وممدوحا، وإن كان يستعمل في المذموم أكثر».
61- {ولو جعلناه ملكا لجعلناه رجلا وللبسنا عليهم ما يلبسون} [6: 9].
(ب) {ولا تلبسوا الحق بالباطل} [2: 42].
(ج) {أو يلبسكم شيعاً} [6: 65].
(د) {ولم يلبسوا إيمانهم بظلم} [6: 82].
في المفردات: «أصل اللبس: ستر الشيء ويقال ذلك في المعاني، يقال: لبست عليه أمره قال: {وللبسنا عليهم ما يلبسون}, وقال: {ولا تلبسوا الحق بالباطل}».
62- {فبما رحمة من الله لنت لهم} [3: 159].
(ب) {ثم تلين جلودهم وقلوبهم إلى ذكر الله} [39: 23].
في المفردات: «اللين: ضد الخشونة، ويستعمل ذلك في الأجسام ثم يستعار للخلق وغيره، ومن المعاني فيقال: فلان لين وفلان خشن وكل واحد منهما يمدح به طورا بحسب اختلاف المواقع».
63- {كلما أضاء لهم مشوا فيه} [2: 20].
(ب) {ولا تمش في الأرض مرحاً} [17: 37].
تمشون، تمشي = 2، يمشون= 6، يمشي = 7.
(ج) {وانطلق الملأ منهم أن امشوا} [38: 6].
في المفردات: «المشي: الانتقال من مكان إلى مكان بإرادة.. ويكنى بالمشي عن النميمة».
64- {ومضى مثل الأولين} [43: 8]. مضت.
(ب) {لا أبرح حتى أبلغ مجمع البحرين أو أمضى حقباً} [18: 60].
(ج) {وامضوا حيث تؤمرون} [15: 65].
في المفردات: «المضي والمضاء: النفاذ، ويقال ذلك في الأعيان والأحداث».
65- {أو ما ملكت أيمانكم} [4: 3].
= 15، ملكتم
(ب) {رب إني لا أملك إلا نفسي وأخي} [5: 25].
=5، تملك= 3.. يملك= 8.. يملكون= 10..
في المفردات: «الملك: كالجنس للملك، فكل ملك ملك، وليس كل ملك ملكا».
66- {ونزع يده فإذا هي بيضاء للناظرين} [7: 108]
= 2.
(ب) {ونزعنا ما في صدروهم من غلٍ} [7: 43]
=3، نزعنا.
(ج) {وتنزع الملك ممن تشاء} [3: 26]
(د) {تنزع الناس كأنهم أعجاز نخل} [54: 20]
(هـ) {ثم لننزعن من كل شيعة} [19: 69]
(و) {ينزع عنهما لباسهما} [7: 27].
في المفردات: «نزع الشيء جذبه من مقره كنزع القوس عن كيده ويستعمل ذلك في الأعراض ومنه العداوة والمحبة
{وتنزع الناس} :قيل: تقلع الناس من مقرهم لشدة هبوبها، وقيل: تنزع أرواحهم من أبدانهم».
67- {وبالحق أنزلناه وبالحق نزل} [17: 105]
=4.
(ب) {وما يخرج منها وما ينزل من السماء} [34: 2]
=2.
68- {فلولا نفر من كل فرقة منهم طائفة ليتفقهوا في الدين} [9: 122].
(ب) {إلا تنفروا يعذبكم عذاباً أليماً} [9: 39]
= 2، لينفروا.
(ج) {أو انفروا جميعاً} [4: 71]
في المفردات: «النفر: الانزعاج من الشيء وإلى الشيء كالفزع إلى الشيء وعن الشيء، نفر إلى الحرب ينفر وينفر نفرا».
69- {وما نقموا إلا أن أغناهم الله ورسوله من فضله} [9: 74]
= 2.
(ب) {وما تنقم منا إلا أن آمنا بآيات ربنا} [7: 126]
تنقمون.
في المفردات: «نقمت من الشيء ونقمته إذا أنكرته باللسان أو بالعقوبة».
70- {ولا تنكحوا ما نكح آباؤكم} [4: 22]. نكحتم.
(ب) {فلا تحل له حتى تنكح زوجاً غيره} [2: 230].
تنكحوا، تنكحوهن، ينكح، ينكحن.
(ج) {فانكحوا ما طاب لكم من النساء} [4: 3].
في المفردات: «أصل النكاح للعقد، ثم استعير للجماع، ومحال أن يكون في الأصل للجماع ثم استعير للعقد لأن أسماء الجماع كلها كنايات لاستقباحهم ذكره»
71- {فلما تراءت الفئتان نكص على عقبيه} [8: 48].
(ب) {فكنتم على أعقابكم تنكصون} [23: 66].
وفي المفردات: «النكوص: الإحجام عن الشيء».
72- {كلما دخل عليها زكريا الحراب وجد عندها رزقاً} [3: 37]. =7، فوجدوا= 2، وجدنا= 13..
(ب) {قل لا أجد في ما أوحى إلى محرماً على طاعم يطعمه} [6: 145]. =5، تجد= 17، يجد= 8.
73- {وكلاً وعد الله الحسنى} [4: 95]. = 10، وعدنا=3، وعدتكم.
(ب) {فائتنا بما تعدنا إن كنت من الصادقين} [7: 70]. =4، نعدهم=4، يعدكم= 6..
(ج) {وشاركهم في الأموال والأولاد وعدهم} [17: 64].
في المفردات: «الوعد يكون في الخير والشر يقال: وعدته بنفع وضر وعدا وموعدا وميعادا، والوعيد في الشر خاصة».
74- {سواء علينا أوعظت أم لم تكن من الواعظين} [26: 136].
(ب) {إن أعظك أن تكون من الجاهلين} [11: 46]. أعظكم، تعظون، يعظكم= 4..
(ج) {واللاتي تخافون نشوزهن فعظوهن واهجروهن} [4: 34].
في المفردات: «الوعظ: زجر مقترن بتخويف قال الخليل: هو التذكير بالخير فما يرق له القلب، والعظة والموعظة الاسم».
75- {فمن الله علينا ووقانا عذاب السموم} [52: 27]. وقاه، وقاهم= 3.
(ب) {وجعل لكم سرابيل تقيكم الحر} [16: 81].
(ج) {وقنا عذاب النار} [2: 201].
في المفردات: «الوقاية: حفظ الشيء مما يؤذيه ويضره.
يقال: وقيت الشيء أقية وقاية ووقاء».
76- {ألا إنهم من إفكهم ليقولن ولد الله} [37: 152]. =2، ولدتهم.
(ب) {قالت يا ويلتا أألد وأنا عجوز} [11: 72]. يلد، يلدوا.
77- {قال ربي إني وهن العظم مني} [19: 4]. وهنوا.
(ب) {ولا تهنوا ولا تحزنوا وأنتم الأعلون} [3: 139]. =3.
في المفردات: «الوهن: ضعف من حيث الخلق، أو الخلق».
78- {وإن كانت لكبيرة إلا على الذين هدى الله} [2: 143].
=11، هداكم= 6، هدانا= 5..
(ب) {فاتبعني أهدك صراطاً سوياً} [19: 43].
أهدكم، تهدى= 5، يهد= 8، يهدى= 51..
(ج) {أهدنا الصراط المستقيم} [1: 6].
في المفردات: «الهداية: دلالة بلطف.. خص ما كان هداية بهديت، وما كان إعداء بأهديت...
{فاهدوهم إلى صراط الجحيم}, {ويهديه إلى عذاب السعير}: تهكم»
79- {ومن يحلل عليه غضبي فقد هوى} [20: 81].
=2.
(ب) {فاجعل أفئدة من الناس تهوى إليهم} [14: 37].
(ج) {أو تهوى به الريح في مكان سحيق} [22: 31].
تهوى إليهم: تسرع إليهم تطير نحوهم شوقا، من الكشاف.